logo
الإصابة تُبعد كريم درويش عن مواجهة لبنان مع اليمن

الإصابة تُبعد كريم درويش عن مواجهة لبنان مع اليمن

MTV٠٤-٠٦-٢٠٢٥

سيفتقد منتخب لبنان لكرة القدم الى خدمات مهاجمه كريم درويش في مواجهته امام مضيفه منتخب اليمن التي ستقام على استاد جابر المبارك الصباح في الكويت، في ١٠ حزيران الحالي (الساعة ٢٠:٣٠ بتوقيت بيروت)، وذلك ضمن الدور الثالث للتصفيات المؤهلة الى كأس آسيا ٢٠٢٧ في السعودية.
وتعرّض درويش لإصابةٍ عضلية، مساء أمس، في اوّل حصةٍ تدريبية لمنتخبنا بعد وصوله الى الكويت، والتي أجريت على ملعب السالمية، ما اضطره الى ترك التدريبات، ليتوجّه بعدها الى المستشفى برفقة معالج المنتخب ايلي متني، الذي شرح طبيعة الإصابة بقوله: "بعد اجراء صورة الرنين المغناطيسي، تبيّن ان كريم أصيب بتمزّقٍ من الدرجة الأولى في العضلة الخلفية لفخذه الأيمن، وهو يحتاج الى ٣ أسابيع من العلاج لكي يتمكن من العودة الى الملاعب".
وكان درويش المحترف مع نادي دهوك العراقي قد غاب عن معسكر المنتخب في سلطنة عُمان وعن المباراة الوديّة مع منتخب البلد المضيف، قبل ان يلتحق بتشكيلة المدير الفني المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش في الكويت، وهو الذي يعتبر من المفاتيح الأساسية لدى الأخير الذي يفتقد اصلاً الى عنصرين مهمّين في خط الهجوم بسبب الإصابة، وهما جناح هانوفر الألماني حسين شكرون ومهاجم آي أف سي ويمبلدون الإنكليزي عمر شعبان، حيث كان بالإمكان درويش تعويضهما بسبب قدرته على اللعب في مختلف المراكز الهجومية.
وكان درويش قد لعب اساسياً في غالبية مباريات دهوك هذا الموسم في الدوري العراقي، اضافةً الى مبارياته في دوري ابطال الخليج حيث ساهم بتتويجه باللقب للمرّة الأولى في تاريخه.
يذكر ان منتخب لبنان استهل التصفيات بفوزٍ كبير على منتخب بروناي دار السلام ٥-٠، في المباراة المحتسبة على ارضه، والتي أقيمت على ملعب نادي الوكرة في العاصمة القطرية الدوحة، ما منحه صدارة المجموعة الثانية برصيد ٣ نقاط، وبفارق نقطتين عن اليمن وبوتان بعد تعادلهما سلباً على ارض الأخيرة، ما يعني ان فوزه على نظيره اليمني سيعطيه أفضليةً كبيرة للتأهل الى كأس آسيا التي سيعبر اليها متصدّر المجموعة حصراً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطبيل إعلامي... والمنتخب يظهر على مبدأ "زوبعة في فنجان"
تطبيل إعلامي... والمنتخب يظهر على مبدأ "زوبعة في فنجان"

الديار

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • الديار

تطبيل إعلامي... والمنتخب يظهر على مبدأ "زوبعة في فنجان"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يرغب كل مشجع لبناني وعاشق لكرة القدم بأن يشاهد منتخبه بأبهى حلة وأجمل صورة وأداء رغم كل الظروف التي تحيط ببلده وتضغط على كاهل الشعب برمته. وليل الثلاثاء، خاض منتخب لبنان لكرة القدم مباراته الثانية في تصفيات كأس آسيا 2027 أمام الخصم العربي منتخب اليمن الشقيق في الكويت، وقد وصفها إعلام الاتحاد اللبناني لكرة القدم بأنها "الأهم"، ومع احترامنا الكامل للمنتخب اليمني وظروفه الصعبة شعرنا للوهلة الأولى أننا سنلاقي منتخبا مدججا بالنجوم يحمل تاريخه الكروي الناصع بين جنبيه وهو يدخل المباراة، وذلك بعد التذكير بالنتيحة "الساحقة الماحقة" على منتخب بروناي بخماسية بيضاء ناصعة.. فالعجب كل العجب من هذا التطبيل الفارغ والنفخ في الأبواق خصوصا متى علمنا عن ما قاله المدرب الألماني ثيو بوكير قبل فترة وجيزة، وهو المدير الفني السابق لمنتخب "الأرز" بعد مباراة منتخب بروناي على وجه التحديد إذ قال "لو إن مجموعة موظفين من كازينو لبنان لعبوا ضد هذه المنتخبات الضعيفة لفازوا عليها.."، فكل العجب من محاولة يائسة ومكشوفة لتلميع صور الاتحاد قبل المنتخب على حساب منتخبات مغمورة لا علاقة لها أصلا بكرة القدم، وخصوصا بوتان وبروناي، لأن الاخفاقات السابقة والمتكررة لمنتخب لبنان باتت "ماركة مسجلة" في ظل فشل اتحادي واضح وعقم كبير في مواجهة التحديات ومعالجة الثغرات المفصلية. قدم منتخب لبنان مباراة أقل من عادية بمواجهة اليمن على الرغم من انه يملك مجموعة جيدة من اللاعبين خصوصا الذين يلعبون خارج الديار، ولكن التباهي بالصدارة والتعادل امام اليمن ليس بأمر يدعو للفخر، فكيف إذا وصل الى نهائيات آسيا عندها سيلاقي منتخبات قوية وعتيدة تملك الخبرة الكافية في هذا المحفل القاري، فهل ستكون النتائج كارثية ونتلقى الخسائر ونندب حينها على الأطلال كالعادة ونتقاذف تحمل المسؤولية. والأمر غير المفهوم هو تلميع دائم لصورة المدير الفني رادولوفيتش الذي أقل ما يقال عنه أنه مدرب عادي لا يملك مقومات ربط الخطوط ببعضها وإضفاء صورة جديدة لمنتخب تشعر أمامها إلى أن اللاعبين يقدمون مباراة فيها المتعة والتكتيك السليم وشن الهجمات المتتالية على مرمى الخصم، بل أكثر ما يصلح أن يكون عليه المدير الفني أن يكون "مهرجا".. والعيب ليس في المدرب وحده بل في الاتحاد نفسه الذي لا يقدر أن يؤمن ملعبا ذو مواصفات تليق بلعبة كرة القدم للمنتخب على مدار العام ولا مباريات دولية ولا معسكرات طويلة الأمد يمكن أن نقول عنها معسكرات ذات فائدة. والأدهى والأمرّ أننا لا نملك أدنى مقومات اللعبة من ملاعب عشبية لإقامة مباريات الدوري والاهتمام بمنتخبات الفئات العمرية كالشباب والأولمبي والناشئين، وهذه المنتخبات هي ايضا ضعيفة ونتائجها غالبا ما تأتي سلبية وخجولة. لا توجد خطط سليمة لإنقاذ اللعبة لأنها بحاجة إلى "إنعاش" سريع قبل أن نفكر بخطط متقدمة تلحقنا بركب البلدان المتطورة، والمؤسف أننا نسمع الكلام عينه والنغمة ذاتها منذ 15 عاما تقريبا ولم يفلح المنتخب إلا في عهد الألماني ثيو بوكير حيث واجه نهضة مقبولة ولكن كل خطط التطوير توقفت بعدها. من هنا يجب التوقف على ذكر انتصارات وهمية على حساب منتخبات ضعيفة والاستقواء عليها وتصوير هذه العنتريات على أنها إنجازات ستدخل التاريخ من أوسع ابوابه لنبرر سقوطنا وعثراتنا وهزائمنا أمام منتخبات قوية ومنها منتخبات تفوقت علينا بسبب عملها الدؤوب والاستثنائي حبا في التطوير وقد كان، الفارق أن هناك اتحادات وإدارات قررت العمل وشمرت عن سواعدها ووصلت ولاقت حصاد زرعها وخير دليل المنتخب الأردني "النشامى" الذي بلغ كأس العالم 2026 للمرة الأولى في تاريخه بسبب الرؤية الحكيمة التي وضعها اتحاد اللعبة هناك، أما في لبنان فالاتحاد يتلطى وراء مقولة "نسعى دوما إلى تطوير اللعبة" فمتى نقطف نتيجة هذه السعي وهل هناك سعي ملموس وعملاني أصلا حتى يُترجم نتائج حقيقية وواقعية أم أن الكلام في الهواء هو سيد الموقف ولا جمرك عليه كالعادة، من أجل تمرير سنوات الولاية تلو الولاية والمزاحمة على السفر وحضور المؤتمرات والمشاركة في الاحتفالات. كم كنا نتمنى أن يلعب منتخبنا في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم ومقارعة السعودية وقطر وكوريا الجنوبية والعراق وغيرها بدلا من "عرض العضلات" على بوتان وبروناي واليمن. لذا يرجى التوقف عن "التطبيل" الزائد وتلميع صورة متسخة لم يعد يرغب بها جمهور اللعبة، والاكتفاء بالكلام الواقعي والمنطقي الذي يتماشى مع قدراتنا وإمكاناتنا المتواضعة جدا ويبدو الأمر واضحا بأنه لا يتعدى مقولة "زوبعة في فنجان" سرعان ما تزول مع ظهور لعبة كرة القدم برّمتها بمستوى هابط وتنكشف معها الأقنعة المزيفة على الوجوه، وهذا ما بدا عليه منتخبنا في مباراته الأخيرة أمام اليمن.

منتخب لبنان لا يواكب تطوّر محيطه... الاغتراب لتصحيح المسار؟
منتخب لبنان لا يواكب تطوّر محيطه... الاغتراب لتصحيح المسار؟

النهار

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • النهار

منتخب لبنان لا يواكب تطوّر محيطه... الاغتراب لتصحيح المسار؟

إيجابية أساسية يمكن استخلاصها من التعادل السلبي لمنتخب لبنان مع نظيره اليمني في تصفيات كأس آسيا 2027 لكرة القدم، وهي الاحتفاظ بصدارة المجموعة الثانية والتي تؤهل صاحبها للالتحاق بركب المنتخبات التي حجزت مكاناً لها في ملاعب السعودية بعد أقل من عامين، إلا أنّ العديد من الأمور ينبغي وضعها على بساط البحث والتطوير، ولا سيما أنّ اللعبة على أعتاب ولاية جديدة لاتحادها الحالي. لا يمكن إغفال تطوّر المنتخب اليمني في السنوات الأخيرة، إذ إنّ مدن صنعاء وعدن وإب وغيرها تعج بالمواهب، وهذا يتضح من خلال النتائج القوية والممتازة على مستوى الفئات العمرية في السنوات السابقة والتتويج بلقب غرب آسيا للناشئين 2021، فضلاً عن احتراف عدد كبير من اللاعبين اليمنيين ولا سيما في الدوري العراقي، وهذا أثمر نتائج جيدة نسبياً في كأس الخليج الأخيرة بالفوز على البحرين والخسارة أمام السعودية والعراق بشق الأنفس رغم الفوارق الهائلة معهم في الإمكانات والبنى التحتية. وفي المحيط اللبناني، يبدو أنّ التطوّر يشمل الجميع؛ الفلسطيني كان على شفير التأهل إلى الملحق الختامي لتصفيات كأس العالم، الأردني تأهل رسمياً إلى نهائيات مونديال 2026، العراقي بلغ الملحق، لكن دائماً الجماهير اللبنانية تطرح السؤال ذاته: متى يحين دورنا؟ لا يخفى أنّ العديد من الأمور تعرقل تطوّر المنتخب، ولا يمكن إغفال مسؤولية إدارة اللعبة وأنديتها، إذ إنّ الدوري الضعيف لا يمكن أن يولد منتخباً قوياً، وبالتالي وجب التطلع إلى الخارج لبناء منتخب يعتمد على المتحدرين من أصل لبناني، وهذا الأمر قد لا يكون سهلاً بناء لعدة جوانب، منها تأمين الأوراق الثبوتية التي يطلبها الاتحاد الدولي، والتنقيب عن اللاعبين وإقناعهم، وتأمين الاستقرار والديمومة إلى المنشآت الطبيعية والبديهية المطلوبة. ولا يوفر القيمون على المنتخب اللبناني جهداً للعمل على التطوير، في ظل صعوبات كثيرة، وإمكانات ضعيفة، وضعف المواهب في الفترات الأخيرة لانعدام التنافسية في البطولات المحلية، ومحدودية الاستثمار في اللعبة عموماً ولا سيما على مستوى الفئات العمرية والأكاديميات، وهذا يفسر الضعف في منتخبات الفئات العمرية لكونها تبنى على أسس خاطئة وبعيدة من تطوّر اللعبة والاستثمار في نجومها. وبالتالي، يبقي الخيارات محدودة أمام أي مدرب إذ يصبح لزاماً عليه الاعتماد على نفس الوجوه لفترة طويلة، كما أنّ عملية دمج الوجوه الجديدة تتطلب استقراراً وانسجاماً غير متوفرين في المرحلة الحالية. ورفع منتخب "الأرز" رصيده إلى أربع نقاط وبفارق نقطة واحدة أمام بروناي دار السلام الفائزة على بوتان الرابعة 2-1، واليمني ثالثاً بنقطتين من تعادلين. وقدم المنتخبان أداء ضعيفاً، حيث ظهر المنتخب اللبناني مخيباً لآمال جماهيره التي آزرته في الملعب المحتسب أرضاً لليمنيين، ولم يقدم فريق المدرب المونتينغري ميودراغ رادولوفياش المستوى المأمول، في ظل مناخ رطب وحار أثر على أداء لاعبي الفريقين. وتأثر اللبنانيون أيضاً بالغيابات، ولا سيما المهاجمين لاعب هانوفر الألماني حسين شكرون ولاعب دهوك العراقي كريم درويش ولاعب ويمبلدون الإنكليزي عمر شعبان "بوغيل"، ومع ذلك، لاحت فرص عدة أمام اللبنانيين، خصوصاً مع تسديدة سامي مرهج التي أبعدها المدافع اليمني حمزة صباح برأسه عن خط المرمى. لم يكن رادولوفيتش راضياً عن الأداء العام، إذ يعي أنّ المطلوب كان الفوز ولا شيء سواه، مضيفاً: "يمكنني أن أكون راضياً عن النتيجة، إذ إنّ الحصول على نقطة لم يكن أمراً سهلاً". وتابع: "سنحضّر الفريق بشكلٍ جيد للوقفة الدولية المقبلة، حيث سنسعى إلى الفوز على بوتان التي لا يجب أن نستهين بها أيضاً، إذ يملك الجميع حظوظاً في عالم كرة القدم". تبريرات قد لا تقنع الجمهور اللبناني، ولا سيما المئات الذين احتشدوا في ملعب جابر المباراك الصباح في الكويت المعتمد أرضاً لليمني، حيث سبق المباراة معسكر تدريبي في سلطنة عمان وآخر في الكويت فضلاً عن مباراة تحضيرية ضد المنتخب العماني، وكل هذه التحضيرات لم تثمر عن الفوز المنتظر، وبالتالي ثمة فترة جيدة قبل المرحلتين المقبلتين في أيلول/ سبتمبر والتي قد تشهد ظهور أسماء جديدة من الاغتراب اللبناني بقميص لبنان.

‏من أي كوكب جيء بهذا المنتخب؟ أداء لا يليق بلبنان
‏من أي كوكب جيء بهذا المنتخب؟ أداء لا يليق بلبنان

بيروت نيوز

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • بيروت نيوز

‏من أي كوكب جيء بهذا المنتخب؟ أداء لا يليق بلبنان

‏خيبة جديدة تُسجَّل باسم منتخب لبنان لكرة القدم، بعد أداء باهت أمام منتخب اليمن في تصفيات كأس آسيا. ‏ ‏المباراة التي كان يُنتظر أن تكون عرضًا للثقة والقوة، تحوّلت إلى لوحة رمادية تعكس حجم الأزمة التي يعيشها 'رجال الأرز'، فنيًا ومعنويًا. ‏ ‏لم يكن المنتخب اللبناني في يومه، لا من حيث الانضباط التكتيكي ولا من حيث الحماس أو الرغبة في الفوز. ‏ ‏الفريق بدا تائهًا، يفتقر إلى التنظيم، يمرر من دون هدف، ويتراجع بلا خطة. ‏ ‏لم تُترجم السيطرة المفترضة إلى فرص حقيقية، وغابت المبادرة الهجومية طوال الشوطين، رغم أن اليمن كان خصمًا متاحًا. ‏ ‏المدرب ميو دراغ رادولوفيتش لم ينجح في توظيف عناصره المحدودة أصلاً بطريقة فعالة. ‏ ‏الغيابات المفروضة—مثل كريم درويش وعمر شعبان—لا تبرر هذا التراجع الحاد في الأداء. ‏ ‏بل على العكس، أظهرت المباراة غياب العمق في الخيارات، وافتقاد المدرب للشجاعة التكتيكية أو حتى الحلول البديلة حين تعقّدت الأمور. ‏ ‏اللاعبون بدورهم لم يكونوا على الموعد. التمركز العشوائي في الوسط، ضعف التغطية الدفاعية، والعجز عن بناء أي هجمة منظمة… كل ذلك كشف هشاشة التشكيلة. أسماء تألقت في مواجهة بروناي (5-0)، اختفت تمامًا أمام اليمن، وكأن الروح التي لعبوا بها قد تبددت فجأة. ‏ ‏ما جرى أمام اليمن ليس مجرد كبوة عابرة، بل هو عرض لأزمة أعمق: غياب المشروع، التخطيط، والمتابعة. ‏ ‏منتخب بلا قائد فعلي على أرض الملعب، بلا أسلوب لعب واضح، وبلا رؤية فنية مستقبلية، لن يُكتب له أن ينافس، مهما كانت نوايا اللاعبين والمدرب حسنة. ‏ ‏هذا المنتخب لا يُشبه طموحات اللبنانيين. لا يُشبه تاريخ اللعبة في لبنان، ولا يستحق ثقة جمهور تعب من الانتظار. ‏ ‏فإما أن تُفتح الملفات بجرأة، ويُعاد النظر بكل شيء من القاعدة إلى القمة، أو أن نبقى نردد بعد كل مباراة: 'من أي كوكب جيء بهذا المنتخب؟' ‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store