
الذهب يرتفع في ظل تراجع الدولار
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار, مما عزز دعم الذهب المقوم بالعملة الأمريكية.وسجلت أسعار الذهب في المعاملات الفورية (0.6) بالمئة إلى (3309.89) دولارات للأوقية (الأونصة), وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب (0.6) بالمئة لتسجل (3333.30) دولارًا.وانخفض مؤشر الدولار (0.1) بالمئة مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.أما المعادن الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية (0.2) بالمئة إلى (33.04) دولارًا للأوقية، وهبط البلاتين (0.2) بالمئة إلى (1054.28) دولارًا, واستقر البلاديوم عند (970.79) دولارًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ 33 دقائق
- صحيفة مال
الدولار يرتفع من أقل مستوياته مقابل اليورو في 6 أسابيع
ارتفعت عملة الدولار خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، مبتعدة عن أقل مستوياتها خلال الأسابيع الستة الأخيرة مقابل العملة الأوروبية الموحدة 'اليورو'، وذلك رغم مواصلة المستثمرين مخاوفهم من الآثار المحتملة للحرب التجارية التي تشنها الولايات المتحدة. ووفقا لـ 'رويترز' ارتفع الدولار بنسبة 0.7% مقابل الين الياباني إلى مستوى 143.73 ين. بينما تراجع اليورو بنسبة 0.5% إلى مستوى 1.1386 دولار، بعدما لامس أعلى مستوياته خلال ستة أسابيع لفترة قصيرة عند 1.1454 دولار. وهبط الدولار بنحو 9% مقابل العملة الأوروبية منذ بداية عام 2025. أيضاً تراجعت عملة الجنيه الإسترليني بنسبة 0.3% مقابل العملة الأمريكية إلى مستوى 1.35045 دولار خلال تعاملات اليوم. اقرأ المزيد


Independent عربية
منذ 7 ساعات
- Independent عربية
النفط يرتفع بفعل التوترات العالمية ونزول الدولار
ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء مع تصاعد التوتر الجيوسياسي في ظل المواجهة في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، واتجاه إيران لرفض اقتراح أميركي لاتفاق نووي من شأنه أن يخفف العقوبات على البلد المنتج للنفط. وارتفعت عقود الخام ثلاثة في المئة تقريباً في الجلسة السابقة، بعد اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على إبقاء زيادة الإنتاج في يوليو (تموز) المقبل عند 411 ألف برميل يومياً، وهي الزيادة نفسها في الشهرين السابقين وأقل مما كان يخشاه بعضهم في السوق. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" 43 سنتاً بما يعادل 0.7 في المئة إلى 65.06 دولار للبرميل، وزاد خام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 50 سنتاً أو 0.8 في المئة إلى 63.02 دولار للبرميل. وقال المحلل في مجموعة "أونيكس كابيتال" هاري تشيلينغويريان "عاودت علاوات الأخطار الظهور على أسعار النفط، بعد هجمات أوكرانية مكثفة على روسيا مطلع الأسبوع". واستدرك "لكن ما هو أكثر أهمية على صعيد المعروض هو جولات المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران في شأن تخصيب اليورانيوم". المحادثات النووية وصعدت أوكرانيا وروسيا مطلع الأسبوع حدة المواجهات بواحدة من أكبر معارك الطائرات المسيرة في صراعهما، إذ جرى تفجير جسر بطريق سريع روسي فوق قطار ركاب، وهجوم على قاذفات ذات قدرات نووية في عمق سيبيريا. في غضون ذلك، قال دبلوماسي إيراني أمس الإثنين إن طهران تتجه إلى رفض الاقتراح الأميركي لإنهاء الخلاف النووي القائم منذ عقود، ووصفه بأنه لا يراعي مصالح بلده ولا يتضمن أي تخفيف لموقف واشنطن في شأن تخصيب اليورانيوم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وإذا فشلت المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، فقد يعني ذلك استمرار العقوبات على طهران، مما يحد من إمداداتها من النفط ويدعم الأسعار. وتلقت الأسعار دفعة إضافية من انخفاض الدولار، واستقر مؤشر الدولار قرب أدنى مستوياته في ستة أسابيع مع عكوف المستثمرين على تقييم توقعات سياسة الرسوم الجمركية للرئيس دونالد ترمب، واحتمالات تأثيرها في النمو وزيادة التضخم. ويجعل نزول الدولار السلع المسعرة به مثل النفط أقل سعراً بالنسبة إلى حاملي العملات الأخرى. حرائق غابات وأدى اندلاع حرائق غابات في إقليم ألبرتا في كندا إلى توقف موقت لبعض إنتاج النفط والغاز، مما قد يقلل الإمدادات. ووفقاً لحسابات "رويترز"، أثرت حرائق الغابات في كندا في نحو سبعة في المئة من إجمال إنتاج البلاد من النفط الخام. وقد تتلقى الأسعار مزيداً من الدعم إذا تحققت توقعات انخفاض مخزونات الخام الأميركية في أحدث تقارير الإمدادات الأسبوعية.


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
"عواد كابيتال": الضغوط على السندات الأميركية ستستمر والدولار في مرحلة "إعادة توازن"
تتصاعد المخاوف العالمية بشأن مستقبل أسواق سندات الخزانة الأميركية ومكانة الدولار، في ظل تحذيرات متكررة من كبار صناع القرار المالي، مع استمرار الضغوط التضخمية وتصاعد العجز المالي في الولايات المتحدة. وفي الوقت الذي يؤكد فيه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الحاجة إلى مؤشرات إضافية تبدد عدم اليقين قبل اتخاذ قرارات حاسمة، حذّر الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون، من أن الأسواق قد تشهد اضطرابًا كبيرًا في سوق السندات، نتيجة "الإفراط في الإنفاق الحكومي" والسياسات التوسعية السابقة مثل التيسير الكمي. وفي هذا السياق، قال زياد عواد، الرئيس التنفيذي لشركة عواد كابيتال ليميتيد، في مقابلة مع قناة "العربية Business"، إن الضغوط على سندات الخزانة الأميركية ستستمر، في ظل تركيز الإدارة الأميركية على دعم الاقتصاد دون التمكن من خفض الدين العام، ما يزيد من السلبية في أسواق السندات، خاصة مع استمرار معدلات التضخم المرتفعة. وأوضح عواد أن اتساع فجوة منحنى العائد بات مرجحاً، مع ارتفاع حاد للعوائد طويلة الأجل وتراجع الطلب عليها، مضيفاً أن عائد السندات لأجل 10 سنوات قد يصل إلى 5% خلال الأشهر المقبلة، ما يشكّل ضغطاً إضافياً على أسواق الأسهم العالمية. ويرى عواد أن الولايات المتحدة قد تلجأ إلى التحكم في منحنى العائد على غرار التجربة اليابانية، وهو ما قد يُضعف الدولار، مؤكداً أن إعادة تسعير العملة الأميركية سيسهم في تقليص العجز في الميزانية الأميركية، وإعادة التوازن إلى المحافظ الاستثمارية العالمية التي تركزت بشكل مفرط على الأصول الأميركية. لكن عواد أشار في ذات الوقت إلى تصريحات وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الذي شدد على أن الحكومة لن تتخلف عن سداد ديونها، ولفت إلى أن "سياسة الدولار القوي لا تعني صعوداً مستمراً يومياً"، ما يُفهم على أنه قبول ضمني بتراجع نسبي في قيمة الدولار دون المساس بمكانته العالمية. ورغم مواصلة البنك المركزي الأوروبي خفض الفائدة، إلا أن اليورو ما زال يسجل أداءً قوياً أمام الدولار، وهو ما يراه البعض "وضعا غريبا"، خاصة أن العوائد الأميركية ارتفعت بشدة خلال نفس الفترة. ويوضح عواد أن بعض المحللين يتوقعون ارتفاع اليورو إلى 1.25 دولار، وصعود الين الياباني إلى مستويات بين 120 و125 يناً خلال العام المقبل. وبحسب عواد، فإن هذه التحركات المحتملة لا تعكس "ضعفاً حقيقياً في الدولار"، بل هي جزء من عملية إعادة التوازن بعد فترة من التسعير المبالغ فيه للدولار مقابل عملات أخرى مثل اليورو والين، وحتى عملات الأسواق الناشئة. أما على مستوى المنطقة العربية، وخاصة أسواق الدخل الثابت، يرى عواد أن ارتفاع عوائد السندات الأميركية يعني تلقائياً ارتفاع تكلفة الاقتراض في الدول ذات العملات المرتبطة بالدولار، مثل دول الخليج، ما يشكل ضغوطاً صعودية على تسعير الإصدارات في المنطقة.