logo
"عواد كابيتال": الضغوط على السندات الأميركية ستستمر والدولار في مرحلة "إعادة توازن"

"عواد كابيتال": الضغوط على السندات الأميركية ستستمر والدولار في مرحلة "إعادة توازن"

العربيةمنذ 2 أيام

تتصاعد المخاوف العالمية بشأن مستقبل أسواق سندات الخزانة الأميركية ومكانة الدولار، في ظل تحذيرات متكررة من كبار صناع القرار المالي، مع استمرار الضغوط التضخمية وتصاعد العجز المالي في الولايات المتحدة.
وفي الوقت الذي يؤكد فيه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الحاجة إلى مؤشرات إضافية تبدد عدم اليقين قبل اتخاذ قرارات حاسمة، حذّر الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون، من أن الأسواق قد تشهد اضطرابًا كبيرًا في سوق السندات، نتيجة "الإفراط في الإنفاق الحكومي" والسياسات التوسعية السابقة مثل التيسير الكمي.
وفي هذا السياق، قال زياد عواد، الرئيس التنفيذي لشركة عواد كابيتال ليميتيد، في مقابلة مع قناة "العربية Business"، إن الضغوط على سندات الخزانة الأميركية ستستمر، في ظل تركيز الإدارة الأميركية على دعم الاقتصاد دون التمكن من خفض الدين العام، ما يزيد من السلبية في أسواق السندات، خاصة مع استمرار معدلات التضخم المرتفعة.
وأوضح عواد أن اتساع فجوة منحنى العائد بات مرجحاً، مع ارتفاع حاد للعوائد طويلة الأجل وتراجع الطلب عليها، مضيفاً أن عائد السندات لأجل 10 سنوات قد يصل إلى 5% خلال الأشهر المقبلة، ما يشكّل ضغطاً إضافياً على أسواق الأسهم العالمية.
ويرى عواد أن الولايات المتحدة قد تلجأ إلى التحكم في منحنى العائد على غرار التجربة اليابانية، وهو ما قد يُضعف الدولار، مؤكداً أن إعادة تسعير العملة الأميركية سيسهم في تقليص العجز في الميزانية الأميركية، وإعادة التوازن إلى المحافظ الاستثمارية العالمية التي تركزت بشكل مفرط على الأصول الأميركية.
لكن عواد أشار في ذات الوقت إلى تصريحات وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الذي شدد على أن الحكومة لن تتخلف عن سداد ديونها، ولفت إلى أن "سياسة الدولار القوي لا تعني صعوداً مستمراً يومياً"، ما يُفهم على أنه قبول ضمني بتراجع نسبي في قيمة الدولار دون المساس بمكانته العالمية.
ورغم مواصلة البنك المركزي الأوروبي خفض الفائدة، إلا أن اليورو ما زال يسجل أداءً قوياً أمام الدولار، وهو ما يراه البعض "وضعا غريبا"، خاصة أن العوائد الأميركية ارتفعت بشدة خلال نفس الفترة. ويوضح عواد أن بعض المحللين يتوقعون ارتفاع اليورو إلى 1.25 دولار، وصعود الين الياباني إلى مستويات بين 120 و125 يناً خلال العام المقبل.
وبحسب عواد، فإن هذه التحركات المحتملة لا تعكس "ضعفاً حقيقياً في الدولار"، بل هي جزء من عملية إعادة التوازن بعد فترة من التسعير المبالغ فيه للدولار مقابل عملات أخرى مثل اليورو والين، وحتى عملات الأسواق الناشئة.
أما على مستوى المنطقة العربية، وخاصة أسواق الدخل الثابت، يرى عواد أن ارتفاع عوائد السندات الأميركية يعني تلقائياً ارتفاع تكلفة الاقتراض في الدول ذات العملات المرتبطة بالدولار، مثل دول الخليج، ما يشكل ضغوطاً صعودية على تسعير الإصدارات في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الناتو يقترب من أهداف تاريخية لزيادة الإنفاق العسكري
الناتو يقترب من أهداف تاريخية لزيادة الإنفاق العسكري

الشرق السعودية

timeمنذ 25 دقائق

  • الشرق السعودية

الناتو يقترب من أهداف تاريخية لزيادة الإنفاق العسكري

أعرب وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث، الخميس، عن ثقته في أن أعضاء حلف شمال الأطلسي "الناتو"، سيوافقون على مطلب الرئيس دونالد ترمب بزيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي، لافتاً إلى أن ذلك ينبغي أن يحدث بحلول قمة الحلف المقررة في لاهاي، في وقت لاحق من يونيو الجاري. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قال إنه على حلفاء الناتو زيادة الاستثمار في الدفاع إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، ارتفاعاً من الهدف الحالي البالغ 2%. وقال هيجسيث لدى وصوله إلى اجتماع وزراء دفاع الناتو في بروكسل: "لكي تشكلوا حلفاً، يجب أن تكونوا أكثر من مجرد أعلام. يجب أن تكونوا تشكيلات. عليكم أن تكونوا أكثر من مجرد مؤتمرات. أنتم بحاجة إلى الحفاظ على القدرات القتالية الجاهزة". وأضاف هيجسيث: "نحن هنا لمواصلة العمل الذي بدأه الرئيس ترمب، وهو الالتزام بنسبة 5% من الإنفاق الدفاعي في هذا التحالف، وهو ما نعتقد أنه سيحدث، ينبغي أن يحدث ذلك بحلول القمة في لاهاي في وقت لاحق من هذا الشهر". وقال دبلوماسيون، إن الأعضاء الأوروبيين في الحلف، يدركون أن زيادة الإنفاق الدفاعي هو ثمن ضمان استمرار التزام الولايات المتحدة بأمن القارة، وأن إبقاء الولايات المتحدة على التزاماتها، يعني السماح لترمب بإعلان فوزه بمطلبه المتمثل في نسبة 5% خلال القمة المقرر عقدها في 24 و25 يونيو الجاري. وقال الأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، للصحافيين: "سيكون ذلك استثماراً إضافياً كبيراً"، متوقعاً أنه في قمة لاهاي "سنقرر هدف إنفاق أعلى بكثير لجميع الدول في الناتو". وفي محاولة لتحقيق هدف ترمب المتمثل في نسبة 5%، اقترح روته على أعضاء الحلف زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي، والالتزام بنسبة 1.5% إضافية للإنفاق الأوسع نطاقاً المتعلق بالأمن، حسبما ذكرت "رويترز". ومن المرجح أن يستمر التفاوض على تفاصيل خطة الاستثمار الجديدة حتى عشية قمة الناتو. "أهداف تاريخية" وقال روته إنه يتوقع أن يتفق الحلفاء، الخميس، على ما وصفه بـ"الأهداف التاريخية" الجديدة، خلال اجتماع وزراء الدفاع في بروكسل. وقال في كلمته الافتتاحية للاجتماع، إن هذه الأهداف، التي تحدد عدد القوات والأسلحة وكمية الذخيرة التي تحتاجها أي دولة لتزويد الناتو بها، ستهدف إلى تحقيق توازن أفضل في المساهمات الدفاعية بين أوروبا وكندا والولايات المتحدة و"جعل الناتو حلفاً أقوى وأكثر عدالة وفتكاً". وِأشار روته إلى ضرورة تعزيز الإنفاق على الدفاعات الجوية والصواريخ بعيدة المدى والقوات البرية وأنظمة القيادة والسيطرة. وقال وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، لدى وصوله إلى اجتماع الناتو، إن إن بلاده ستحتاج إلى نحو 50 ألفاً إلى 60 ألف جندي إضافي في إطار الأهداف الجديدة لحلف الناتو، مشدداً على أهمية أن يوضح الحلف في إعلان القمة، أن روسيا تشكل "التهديد الأكبر" له. انقسام بشأن الجدول الزمني ولا تزال الدول منقسمة بشأن الجدول الزمني للتعهدات الجديدة. واقترح روته على أعضاء الحلف الوصول إلى هدف الدفاع بنسبة 5% بحلول عام 2032، وهو موعد تعتبره بعض دول أوروبا الشرقية بعيداً جداً، ولكن البعض الآخر يراه مبكراً جداً، بالنظر إلى مستويات الإنفاق والإنتاج الصناعي الحالية. وقال وزير الدفاع الإستوني، هانو بيفكور، إنه من أجل تحقيق أهداف القدرة الدفاعية "نحتاج إلى الاتفاق على نسبة 5% في خمس سنوات. ليس لدينا وقت لعشر سنوات، وليس لدينا وقت حتى لسبع سنوات". فيما قال وزير الدفاع السويدي، بال جونسون، للصحافيين، إن السويد ترغب أيضاً في أن يصل إنفاق الناتو على الدفاع إلى 5% في عام 2030. بدروه، اعتبر وزير الدفاع اللاتفي، أندريس سبرودس، أن إنفاق 5% أمر بالغ الأهمية لتحقيق أهداف الناتو الجديدة. ويدور جدل مستمر بشأن كيفية تعريف الإنفاق "المرتبط بالدفاع"، الذي قد يشمل الإنفاق على الأمن السيبراني وأنواع معينة من البنية التحتية. وقال أحد الدبلوماسيين في الناتو: "الهدف هو إيجاد تعريف دقيق بما يكفي لتغطية الاستثمارات الحقيقية المتعلقة بالأمن فقط، وفي الوقت نفسه واسع بما يكفي للسماح بالتفاصيل الوطنية". وقال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، الأربعاء: "علينا إيجاد حل وسط واقعي بين ما هو ضروري وما هو ممكن إنفاقه حقاً". بدوره، قال وزير الدفاع الليتواني، دوفيل ساكاليني، الأربعاء، إن هدف 2032 "متأخر جداً بالتأكيد"، مطالباً بهدف عام 2030 على أقصى تقدير. مشتريات عسكرية جديدة وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، أنه من المقرر أن يوافق وزراء دفاع الناتو، الخميس، على خطط لشراء المزيد من الأسلحة والمعدات العسكرية للدفاع بشكل أفضل عن أوروبا والقطب الشمالي وشمال الأطلسي، في إطار حملة أميركية لزيادة الإنفاق الأمني. وتضع "أهداف القدرات" خططاً لكل دولة من الدول الـ32 (أعضاء الحلف)، لشراء معدات ذات أولوية مثل أنظمة الدفاع الجوي والصاروخي والمدفعية والذخيرة والطائرات المسيرة و"عوامل التمكين الاستراتيجية" مثل التزود بالوقود جواً، والنقل الجوي الثقيل والخدمات اللوجستية. وقال روتة: "نقرر اليوم أهداف القدرات. ومن هنا، سنقوم بتقييم الثغرات التي لدينا، ليس فقط لنكون قادرين على الدفاع عن أنفسنا اليوم، ولكن أيضاً بعد 3 أو 5 أو 7 سنوات من الآن". وبموجب الخطط، سيهدف الناتو إلى أن يكون لديه ما يصل إلى 300 ألف جندي جاهز للتحرك إلى جناحه الشرقي في غضون 30 يوماً، على الرغم من أن خبراء يشيرون إلى أن الحلفاء سيجدون صعوبة في حشد هذا العدد. وقد تم تكليف الدول الأعضاء بأدوار في الدفاع عن أراضي الناتو عبر ثلاث مناطق رئيسية، هي منطقة الشمال الأعلى والأطلسي، ومنطقة شمال جبال الألب، وأخرى في جنوب أوروبا.

الذهب يستقر مع ضعف البيانات الاقتصادية الأمريكي وضغوط الرسوم الجمركية
الذهب يستقر مع ضعف البيانات الاقتصادية الأمريكي وضغوط الرسوم الجمركية

الرياض

timeمنذ 28 دقائق

  • الرياض

الذهب يستقر مع ضعف البيانات الاقتصادية الأمريكي وضغوط الرسوم الجمركية

استقرت أسعار الذهب اليوم الخميس مع تقييم المستثمرين لبيانات أمريكية أضعف من المتوقع واستمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي العالمي، بينما يتطلعون إلى بيانات الرواتب الأمريكية لمزيد من المؤشرات الاقتصادية. مؤشرات. استقر سعر الذهب الفوري عند 3,372.91 دولارًا للأوقية، اعتبارًا من الساعة 03:54 بتوقيت غرينتش. وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 3,396.60 دولارًا. وقال مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس: "مثل معظم الأسواق حاليًا، يجد الذهب نفسه في حالة ترقب، ويتأثر سلبًا بعناوين ترامب التجارية، ولكنه متردد في التداول فوق أعلى مستوى له هذا الأسبوع". وأضاف: التقلبات منخفضة أيضًا بينما ننتظر تعليقات أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة وتقرير الوظائف غير الزراعية يوم الجمعة، ويشير إلى ارتفاع في معدل تغير الوظائف، مما قد يؤثر سلبًا على الذهب". وانكمش قطاع الخدمات الأمريكي في مايو لأول مرة منذ ما يقرب من عام، حيث واجهت الشركات ارتفاعًا في تكاليف المدخلات وسط مخاوف متزايدة من الركود التضخمي. واكتسب الذهب دعمًا بعد أن أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن تباطؤ في النشاط الاقتصادي الأمريكي، مشيرًا إلى ارتفاع التكاليف والأسعار نتيجةً لزيادة معدلات الرسوم الجمركية منذ اجتماع السياسة الأخير. اكتسب السبائك زخمًا إضافيًا بعد أن كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب دعوته لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء لخفض أسعار الفائدة. وأظهر التقرير الوطني للتوظيف أن أصحاب العمل في القطاع الخاص الأمريكي أضافوا في مايو أقل عدد من العمال منذ أكثر من عامين، وينتظر المستثمرون تقرير الوظائف غير الزراعية الصادر يوم الجمعة للحصول على المزيد من المؤشرات على سوق العمل. دخلت مضاعفة ترمب للرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم حيز التنفيذ، حيث تسعى إدارته إلى الحصول على "أفضل العروض" من الشركاء التجاريين لتجنب فرض المزيد من الرسوم المقررة في يوليو. ووصف ترمب الرئيس الصيني شي جين بينغ بأنه "من الصعب للغاية إبرام صفقة معه"، مما يُسلط الضوء على التوترات قبيل المكالمة الهاتفية التي طال انتظارها بين الزعيمين هذا الأسبوع. ويميل الذهب، وهو ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وجاء انخفاض أسعار الذهب لتتراجع بشكل طفيف عن مكاسبها القوية في الجلسة السابقة، حيث حافظت بيانات العمل الأمريكية الضعيفة وعدم اليقين بشأن السياسة التجارية على قوة الطلب على الملاذ الآمن. كما حافظت مجموعة من القراءات الاقتصادية المتوسطة من آسيا على إقبال جيد على الذهب، في حين أن ضعف الدولار، وسط تزايد الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة أكثر هذا العام، حافظ على ارتفاع أسعار المعادن عمومًا. وحافظ الذهب على مكاسبه الأسبوعية وسط حالة من عدم اليقين الاقتصادي والتجاري. استقر سعر الذهب عند 2.4% حتى الآن هذا الأسبوع، وجاءت مكاسبه الأخيرة بعد أن جاءت بيانات التوظيف، وهي مقياس لوظائف القطاع الخاص الأمريكي، أضعف بكثير من المتوقع لشهر مايو. وأشارت البيانات إلى تباطؤ مستمر في سوق العمل الأمريكي، مما عزز بدوره التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة أكثر هذا العام. وأضافت مؤشرات تباطؤ سوق العمل إلى حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد الأمريكي، خاصة مع إشارة ترمب إلى أنه سيمضي قدمًا في أجندته المتعلقة بالرسوم الجمركية على الرغم من التحديات القانونية. ضاعف ترامب رسومه الجمركية على الصلب والألمنيوم هذا الأسبوع، في حين يبدو أن الموعد النهائي المحدد يوم الأربعاء للشركاء التجاريين للولايات المتحدة لتقديم "أفضل عروضهم" لاتفاقية تجارية قد انقضى دون الإعلان عن أي اتفاقيات جديدة. وينصب التركيز الآن على مكالمة محتملة بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ، والمتوقع إجراؤها هذا الأسبوع، على الرغم من أن بكين وواشنطن لم تقدما أي معلومات إضافية حول المكالمة المحتملة. كما عززت التوترات الجيوسياسية الطلب على الذهب، بعد أن أدى تزايد العمل العسكري بين روسيا وأوكرانيا إلى تراجع توقعات وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية. تراجعت أسعار المعادن عمومًا في الغالب يوم الخميس، لكنها كانت تحتفظ بمكاسب قوية هذا الأسبوع مستفيدة من ضعف الدولار. وشهد الدولار انخفاضًا بنسبة 0.4% حتى الآن هذا الأسبوع، وكان قريبًا من أدنى مستوى له في ستة أسابيع. استفادت معظم المعادن والسلع الأخرى المُسعّرة بالدولار الأمريكي من ضعف الدولار، على الرغم من أنها شهدت بعض التراجع يوم الخميس. وفي أسواق أخرى، انخفض سعر الفضة الفوري بنسبة 1.3% ليصل إلى 34.51 دولارًا للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 1.1% ليصل إلى 1097.13 دولارًا، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.2% ليصل إلى 998.71 دولارًا. ومن بين المعادن الصناعية، انخفضت العقود الآجلة القياسية للنحاس في بورصة لندن للمعادن بشكل طفيف إلى 9,631.75 دولارًا للطن، بينما انخفضت العقود الآجلة الأمريكية للنحاس بنسبة 0.2% لتصل إلى 4.8890 دولارًا للرطل.

استمرار نزيف الريال اليمني.. والعملات الأجنبية تصل إلى مستوى قياسي
استمرار نزيف الريال اليمني.. والعملات الأجنبية تصل إلى مستوى قياسي

حضرموت نت

timeمنذ 31 دقائق

  • حضرموت نت

استمرار نزيف الريال اليمني.. والعملات الأجنبية تصل إلى مستوى قياسي

يواصل الريال اليمني الانهيار أمام العملات الأجنبية، في عدن، وذلك بعد أيام من استقرار نسبي، شهدته أسعار الصرف في البلاد. وفيما يلي آخر أسعار صرف العملات الأجنبية المتداولة في عدن وصنعاء، اليوم الخميس 5يونيو2025: أسعار الصرف في عدن: الدولار الأمريكي: سعر الشراء: 2560 ريال يمني سعر البيع: 2585 ريال يمني الريال السعودي: سعر الشراء: 673 ريال يمني سعر البيع: 676 ريال يمني أسعار الصرف في صنعاء: الدولار الأمريكي: سعر الشراء: 535 ريال يمني سعر البيع: 537 ريال يمني الريال السعودي: سعر الشراء: 139.80 ريال يمني سعر البيع: 140.20 ريال يمني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store