
ترامب: بوتين يلعب بالنار
متابعة - واع
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين "يلعب بالنار".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام
وكتب ترامب في منشور على "تروث سوشيال"، تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع)، "ما لا يدركه فلاديمير بوتين هو أنه لولا وجودي لكانت روسيا قد شهدت بالفعل أحداثًا سيئة للغاية".
وأضاف، "إنه يلعب بالنار".
وأكد مقربون من الرئيس الأميركي، أنه "يدرس فرض عقوبات على روسيا هذا الأسبوع، في ظل تزايد إحباط ترامب من هجمات روسيا المستمرة على أوكرانيا، وبطء وتيرة محادثات السلام"، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال".
وكان ترامب ألمح يوم الأحد الماضي إلى إمكانية فرض عقوبات جديدة على روسيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 6 ساعات
- وكالة أنباء براثا
ترامب يعرض على كندا أن تصبح الولاية الـ 51 مقابل حماية "القبة الذهبية"
عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء (28 أيار 2025)، على كندا الانضمام للولايات المتحدة الأمريكية مقابل الاستفادة من مشروع "القبة الذهبية" الصاروخية التي ستبنيها واشنطن. وقال ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال" إنه "أبلغ كندا بأنها ستدفع 61 مليار دولار إذا أرادت الانضمام إلى نظام (القبة الذهبية) الدفاعي الأمريكي، في حال استمرت كدولة منفصلة، على حد تعبيره". وأضاف، أنه "إذا قررت كندا أن تنضم إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتصبح الولاية الأمريكية رقم 51، فإنها لن تدفع أي مبالغ مقابل حماية (القبة الذهبية)"، لافتاً إلى أن "الكنديين يفكرون في هذا العرض الذي قُدم لهم". ويعد نظام "القبة الذهبية" الصاروخي مشروعاً دفاعياً طموحاً يروج له ترامب، ويقول إنه مستوحى من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، الذي ساهمت واشنطن في تطويره. وبحسب ترامب، فإن "القبة الذهبية" ستكون أكثر تطوراً وشمولية لتكون قادرة على صد جميع التهديدات الصاروخية، وفقاً لتصوره.


شفق نيوز
منذ 10 ساعات
- شفق نيوز
صحيفة أمريكية: المفاوضات النووية وصلت لطريق مسدود وإيران لم تعد خائفة من ترامب
شفق نيوز/ كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن تعثر المفاوضات بين إيران وأمريكا، وقد وصلت لطريق مسدود، بعد أن تيقنت طهران من أن ترامب لن ينفذ أي ضربة عسكرية ضدها. وبحسب مقال نشرته الصحيفة، لكل من ري تاكيه، الباحث البارز في مجلس العلاقات الخارجية الأميركية، وروئيل مارك غيرشت، الضابط السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، أكدا "في مثل هذه الظروف، يسعى دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة، إلى تصوير هذا الوضع كنوع من النصر، ويكتفي بالحفاظ على الوضع الراهن؛ وهو وضع تتجنب فيه طهران إجراء تجربة لسلاح نووي". وأضاف كاتبا المقال: "دخلت إدارة ترامب المفاوضات دون موقف واضح بشأن القضايا الرئيسية، وهو أمر أثار دهشة وسرور الطرف الإيراني، لكن هذا السرور لم يدم طويلًا، فقد أعلن ستيف ويتكوف، أحد كبار المفاوضين، إلى جانب ماركو روبيو، وزير الخارجية، بشكل علني أن تخصيب اليورانيوم في إيران غير مقبول. ومع ذلك، لم يوقف المرشد علي خامنئي، المفاوضات، وهو ما يشير إلى أنه يأمل أن يغير ترامب رأيه أو على الأقل يوافق على اتفاق مؤقت يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم على أراضيها". وأشارا إلى "تستمر مناورات طهران الدبلوماسية وتكتيكات المماطلة، إذا سئم ترامب من هذه العملية، قد يعطي الضوء الأخضر لإسرائيل لاستهداف البنية التحتية النووية والمنشآت الصاروخية الإيرانية، لكن هذا الخيار ليس جذابًا بالنسبة له، لأنه يتطلب دعمًا عسكريًا أميركيًا". وأكدا أن "الخيار الأكثر تفضيلًا لترامب هو مواصلة المفاوضات، ومنع إسرائيل من القيام بعمل عسكري، والعودة إلى سياسة الضغط الأقصى"، مضيفين "لا يمانع ترامب في تأجيل المشكلات المعقدة إلى المستقبل، وربما يأمل أن تجبر العقوبات وغيرها من الأدوات المتاحة لإدارته إيران على التراجع في نهاية المطاف". ومن وجهة نظر كاتبي المقال: "من المحتمل أن يدرك ترامب أن الجولة الثانية من سياسة الضغط الأقصى لن يكون لها فرصة كبيرة لوقف تقدم البرنامج النووي الإيراني. لطالما كانت العقوبات الخيار المفضل لكلا الحزبين السياسيين في واشنطن. في إدارة ترامب الأولى، كان هناك اعتقاد بأن الضغط الاقتصادي يمكن أن يحطم نظام طهران قبل حصوله على القنبلة. الآن، أصبحت زيادة العقوبات على إيران أصعب بكثير، حيث تقف الصين علنًا إلى جانب طهران. العقوبات ليست حلاً فوريًا وتتطلب وقتًا لتكون فعالة. برنامج الأسلحة النووية الإيراني الآن أكثر تقدمًا من أي وقت مضى".


ساحة التحرير
منذ 14 ساعات
- ساحة التحرير
قمة العراق.. ونذالة الأعراب!وفاء الكبسي
قمة العراق.. ونذالة الأعراب! وفاء الكبسي* قمة اللاقمة..قمة العراق التي عقدت في بغداد وسط الأحداث الملتهبة الدامية التي تعصف بالمنطقة من أقصاها إلى أقصاها، حيث مجازر الإبادة الإسرائيلية مستعرة في غزة، أما في اليمن وسوريا والعراق فلم يكنَّ بأحسن حالٍ من غزة، رغم أهمية الحدث إلا أن الشارع العربي لا يعول على هذه القمة؛ لأنها نسخة مكررة من فشل القمم السابقة: اجتماعات روتينية، كلمات مطولة، وبيانات ختامية وشجب لا يسمن ولا يغني من جوع. هنا يتساءل المواطن العربي البسيط الذي ينام على قصف غزة ويصحو على أخبار قصف اليمن وسوريا ولبنان: ما الجدوى من هذه القمم؟! الشارع العربي لم يعد يثق في البيانات الختامية التي كُتبت قبل انعقاد القمة، ولا تختلف في صيغتها عن البيانات السابقة التي تدين وتستنكر، مجرد كلمات تطير في الهواء، أما الأفعال فهي ما لا يتوقع حدوثه ولن تحدث أبداً، فقد تحولت القمم العربية إلى مشاهد متكررة لا تحمل أي جديد، يلتقي الزعماء أو من يمثلهم ويتبادلون الكلمات، بينما النيران تشتعل في كل بيت غزاوي وتحصد الأرواح وكأنهم مجرد أرقام تسقط لا قيمة لها، ولم يعد للقضايا الهامة أي أهمية خاصة قضية فلسطين، مايحدث اليوم هو مجرد مسرحية سخيفة؛ لشراء الوقت وذر الرماد على العيون، فحال الشارع العربي لا نريد قممًا بل نريد أفعالًا، نريد وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ورفع الحصار والتجويع عنهم، نريد أن ينتهي العدوان على اليمن وسوريا ولبنان، نريد وقف التطبيع المخزي مع إسرائيل، ونريد إيقاف سيناريو الخزي والعار الذي يحدث في دول الخليج(السعودية، قطر، والإمارات) من دفع الجزية لترامب والالتحاق باتفاقيات إبراهام، الجميع يعلم بأن زيارة ترامب هو تصريح بتقطيع المزيد والمزيد من البشر في المنطقة بكل مايخطر على البال من الأسلحة، فزيارة ترامب نكأت الجراحات مع كل المشاهد المرعبة من الإبادة والمجازر الجماعية والتجويع والترويع، فمع كل ذاك الترحيب المبالغ بترامب كانت الغارات الإسرائيلية ولازالت متواصلة ، فلماذا كل هذا الإحتفاء برئيس أمريكي يداه ملطخة بدماء أهل غزة؟! أحداث اليوم الدامية كشفت نذالة وخباثة الأعراب باحتفائهم بترامب ودفع الجزية، وما زاد الطين بله قمة الألم الميتة المميتة في بغداد، فللأسف الشديد حتى الكلمات التي القيت فيها حمل بعضها خطاب الوقاحة وقلة الذوق والأجندة الإملائية مثل كلمات رئيس دولة قلسطين محمود عباس الذي استغل صمت الأفواه من صهاينة العرب(الحكام) لينهال بالتطاول على تضحيات حماس ويدلي بشروطه الصهيونية على شعب ومقاومة غزة الصابرة وأشنع ما قاله شكره وثناءه للرئيس ترامب على سعيه لإقرار السلام ! كلمة رئيس مرتزقة الفنادق في الرياض العليمي الذي تطاول على تاج رأسه وفخر العرب أنصار الله وانهال ذليلا اسوة ببقية اشباه الرئاسات بالشكر والثناء على المجرم ترامب ! كذلك كلمة رئيس وزراء لبنان الذي تطاول ضمنيا في كلمته على المقاومة الباسلة التي حفظت له ارضه وعرضه وشرفه. الشارع العربي يأس من قرارات القمة هذه وسابقاتها في حل مشاكل الأمة فلم يعد يعول عليهن بشيء. نحن اليوم كما قال شهيد القرآن السيد حسين بدرالدين الحوثي -رضوان الله عليه- في زمن كشف الحقائق، الذي كشف حقيقة الأعراب الذين يبقى دوام اعوجاج ذيل الكلب مصداق لهم فلا ولم ولن نأمل منهم خيرا أبدا أو نأمل منهم شيئا في معالجة قضايا الأمة أو نصرة المظلوم أو حل أي مشكلة تعصف بالشعوب العربية المبتلاة بهؤلاء الحكام الأنجاس. #اتحاد_كاتبات_اليمن 2025-05-28