logo
بالصور- ما هي الورقة التي وضعها نتنياهو أمس في حائط البراق؟ وماذا كتب فيها؟

بالصور- ما هي الورقة التي وضعها نتنياهو أمس في حائط البراق؟ وماذا كتب فيها؟

النهارمنذ 20 ساعات

نشرت وسائل إعلام إسرائيلية صورة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو يضع أمس ورقة في حائط البراق كتب فيها: 'كأسدٍ ينهض، وكشبلٍ يرتفع.' (اقتباس توراتي – 'עם כלביא יקום וכארי יתנשא').
وعقب الهجوم على إيران، أكد نتنياهو أن العملية العسكرية الإسرائيلية ضدّ إيران "ستستمر بقدر ما يلزم من الأيام"، قائلاً "إسرائيل ضربت قلب برنامج التخصيب النووي الإيراني وبرنامج الصواريخ البالستية.
وأضاف: "إسرائيل ضربت في إيران منشأة نطنز النووية واستهدفت علماء".
pic.twitter.com/ISNSb0evGv
— Annahar النهار (@Annahar) June 13, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المنشآت النووية والقادة.. هدف الضربات الإسرائيلية
المنشآت النووية والقادة.. هدف الضربات الإسرائيلية

الجمهورية

timeمنذ 30 دقائق

  • الجمهورية

المنشآت النووية والقادة.. هدف الضربات الإسرائيلية

كانت إيران تتأرجح أمس تحت وقع موجات من الضربات الإسرائيلية التي دمّرت سلسلتها القيادية العسكرية واستهدفت منشأة نووية رئيسة، فيما حثّ الرئيس ترامب طهران على إبرام اتفاق يُقيّد برنامجها النووي وإلّا فإنّها ستواجه «هجمات أشدّ وحشية». ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الهجوم بأنّه الملاذ الأخير لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تعتبره إسرائيل تهديداً وجودياً. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّ الهجمات التي استُؤنفت بعد ظهر أمس، أسفرت أيضاً عن مقتل عدد من كبار المسؤولين والعلماء النوويِّين الإيرانيِّين، واستهدفت منشآت الصواريخ بعيدة المدى والدفاعات الجوية في طهران. وأضاف ترامب، الذي تُجري إدارته محادثات نووية مع المسؤولين الإيرانيِّين، أنّ طهران «يجب أن تعقد صفقة، قبل ألّا يبقى شيء». لطالما خاضت إسرائيل حرباً ضدّ وكلاء إيران في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، وفي الآونة الأخيرة تبادلت الضربات بشكل مباشر مع طهران. ومع ذلك، كانت ضربات أمس المرّة الأولى التي تهاجم فيها إسرائيل علناً منشآت إيران النووية، بما في ذلك منشأة نطنز الرئيسة لتخصيب اليورانيوم، التي أكّد متحدّث باسم الجيش الإسرائيلي أنّها تعرّضت لـ»أضرار جسيمة». وأعلن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، أنّ على إسرائيل «أن تتوقع عقاباً قاسياً». وفي وقت لاحق من الصباح، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ القوات الإيرانية أطلقت حوالي 100 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل، في وقت تعهّد فيه نتنياهو بأنّ القتال سيستمر «بعدد الأيام الذي يتطلّبه الأمر». وكشف الجيش الإسرائيلي أنّه يستخدم طائرات مقاتلة وزوارق صواريخ لاعتراض الهجوم الإيراني، وأعلن بحلول بعد الظهر أنّه أسقط عدداً كبيراً من هذه الطائرات. ولم ترد مؤشرات فورية إلى وقوع أضرار كبيرة في إسرائيل نتيجة لتلك الطائرات المسيّرة. ضربات للمنشآت النووية تنتشر مراكز البرنامج النووي الإيراني في جميع أنحاء البلاد. ويُعتبَر البرنامج النووي الإيراني راسخاً، وتنتشر مراكزه المهمّة في مناطق متفرّقة من البلاد، وبعضها مدفون تحت الأرض بعمق لحمايته من الهجمات الجوية من النوع الذي شنّته إسرائيل. وفي ما يلي المراكز الرئيسية للبرنامج النووي الإيراني: نطنز تبعُد حوالي 140 ميلاً جنوب طهران، وتُعتبَر نطنز المركز الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في إيران، وكانت هدفاً رئيساً للضربات الإسرائيلية. ويبدو أنّ الأضرار التي لحقت بها كانت جسيمة. فهي مدفونة جزئياً فقط تحت الأرض وقد دُعِّمت أخّيراً. تحتوي المنشأة على مجموعة من أجهزة الطرد المركزي المتطوّرة، بما في ذلك الطرازات الأكثر تطوّراً، لتخصيب اليورانيوم إلى مستويات عالية. وتشير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي الجهة الرقابية النووية التابعة للأمم المتحدة، إلى أنّ هناك ما يقرب من 14,000 جهاز طرد مركزي قيد التشغيل هناك، مع آلاف أخرى موجودة، لكن غير نشطة. يمكن استخدام اليورانيوم المخصّب بمستويات منخفضة كوقود للأغراض المدنية، مثل إنتاج الطاقة. أمّا اليورانيوم عالي التخصيب فيُستخدم لصناعة الأسلحة النووية. وقد استُهدفت نطنز في السابق، بفيروس حاسوبي يُعرف باسم «ستاكسنت» قبل نحو 15 عاماً، وبعمليات تخريب وتفجيرات حدثت عام 2021. ودأبت إيران في السابق على إصلاح الأضرار وزيادة تطوّر أجهزة الطرد المركزي لديها. وأكّد رافائيل غروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس، أنّ نطنز قد تعرّضت إلى الهجوم، لكنّه أشار إلى أنّه لم يُرصَد أي تسرّب إشعاعي حتى الآن. وأدان غروسي الهجمات على المنشآت النووية بشكل عام، كما فعل في أوكرانيا، معتبراً إياها بالغة الخطورة. وأضاف غروسي أمام مجلس محافظي الوكالة في فيينا: «أي عمل عسكري يُعرّض سلامة وأمن المنشآت النووية إلى الخطر، يُهدّد بعواقب وخيمة على شعب إيران والمنطقة وما بعدها». فوردو يُعتبر موقع فوردو، القريب من مدينة قُم، أكثر المواقع النووية تحصيناً في إيران، ويقع في أعماق جبل، ويُقدّر أنّه على عمق نصف ميل تحت الأرض لحمايته من القصف. ويبدو أنّ إسرائيل لم تهاجمه. للقيام بذلك، سيتطلّب الأمر استخداماً متكرّراً لقنابل خارقة للتحصينات، ويعتقد معظم الخبراء أنّه لا يمكن لإسرائيل فعله بمفردها، من دون مساعدة أميركية. وكانت إيران تدير فوردو سراً حتى الكشف عنه في عام 2009. ويحتوي الموقع على أكثر أجهزة الطرد المركزي تطوّراً في إيران، ويُعتبر محورياً لتمكين إيران من تخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، أي قريب من درجة التخصيب اللازمة لصنع قنبلة نووية. ويُقال إنّ الموقع يحتوي على ما يقرب من 3,000 جهاز طرد مركزي متطوّر، أكثر من نصفها من النوع الأحدث، مع قدرة على تركيب ما لا يقل عن 1,000 جهاز إضافي. بارتشين بارتشين هو مجمّع عسكري يقع جنوب شرق العاصمة طهران، حيث اختبرت إيران متفجّرات شديدة القوة، يمكن استخدامها كمفجّرات للرؤوس النووية. ويُشتبه على نطاق واسع في أنّ الموقع استخدمته إيران في الماضي ضمن جهودها لتحويل اليورانيوم المخصّب إلى سلاح. ونفت إيران القيام بأي عمل نووي هناك على الإطلاق، لكنّها رفضت السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالدخول إليه، على رغم من طلباتها المتكرّرة.

لماذا دخلت البحرية الإسرائيلية حلبة الكباش مع الحوثيين؟
لماذا دخلت البحرية الإسرائيلية حلبة الكباش مع الحوثيين؟

MTV

timeمنذ 43 دقائق

  • MTV

لماذا دخلت البحرية الإسرائيلية حلبة الكباش مع الحوثيين؟

طرأ تطور لافت أخيراً على حلبة الكباش المتواصل بين إسرائيل والمتمردين الحوثيين في اليمن، تمثل في استخدام الدولة العبرية سلاح البحرية للمرة الأولى لقصف ميناء الحُديدة الذي يُعتبر أحد أهم الموانئ الحيوية في البلاد، بحكم أنه يشكل مصدراً أساسياً لإمدادات الوقود والغذاء. والميناء الخاضع لسيطرة الحوثيين المطلقة، تلقى ضربة من بوارج حربية إسرائيلية، وأرادت بذلك تل أبيب بعث رسائل نارية متعددة الأوجه إلى "أنصار الله" أنفسهم وإلى راعيتهم الرسمية إيران، التي تتمسك بقوّة بـ "الورقة الحوثية"، في أعقاب إعطاب أذرعها تباعاً في كل من لبنان وسوريا وغزة، وقبل أن تصبح الجمهورية الإسلامية نفسها هدفاً لضربات إسرائيلية قاصمة. الرسالة الأولى فحواها أن الدولة العبرية ترنو إلى تضييق الخناق أكثر على الحوثيين من خلال فرض حصار بحري خانق يعمّق الضغط الاقتصادي عليهم، ويحدّ من وتيرة عمليات نقل السلاح والأموال من "الراعي الإيراني" إلى "الوكيل الحوثي"، خصوصاً في ظل توعّد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس المتمردين الحوثيين بمواجهة حصار بحري وجوي، إن لم يوقفوا هجماتهم على بلاده، وبذلك يكون الجيش الإسرائيلي قرن القول بالفعل وجسّد ميدانياً تهديدات رؤسائه. "خدش كبرياء" الدولة العبرية أما الرسالة الثانية، فتفيد بأن اليمن بات ساحة متقدمة بالنسبة إلى إسرائيل، خصوصاً في ظل استمرار إطلاق الصواريخ الحوثية في اتجاهها، وهذه الصواريخ، وإن كان معظمها يخفق في دخول الأجواء الإسرائيلية، إلا أنها تخلف أضراراً اقتصادية غير مباشرة يُحسب لها حساب، كما أنها "تخدش كبرياء" الدولة العبرية وقوّة ردعها التي تصدّعت بقوّة إبّان هجمات 7 تشرين الأول عام 2023. أقل كلفة وأكثر مرونة من الناحية العسكرية، يرى الخبراء العسكريون أن القصف الجوي مكلف للغاية، إذ إن المقاتلات الإسرائيلية من طراز "أف 15" و"أف 16" تحتاج إلى التزوّد بالوقود جوّاً بحكم أن المسافة الفاصلة بين إسرائيل واليمن تقارب الـ 2000 كيلومتر وتُعدّ بعيدة نسبياً، مع ما يرافق هذا التزوّد من مخاطر أمنية، حيث أن الطائرات بحسب الخبراء العسكريين، تضطر إلى تخفيف سرعتها لدى تزودها بالوقود جوّاً، وتحتاج بالتالي إلى حماية طائرات أخرى في هذه الفترة لتأمين سلامة عملية التزوّد بالوقود. لذلك، يُعتبر الخيار البحري في هذه الحال أقل كلفة وأكثر مرونة، خصوصاً وأن القدرات البحرية الإسرائيلية متنوعة وتتألف من سفن وغواصات مزودة بصواريخ بإمكانها حمل رؤوس تقليدية وغير تقليدية، وهو ما يعزز التفوق البحري بطبيعة الحال للدولة العبرية، ويسمح لها بشن عمليات بحرية دقيقة وبعيدة المدى، مستندة إلى قدرات استخباراتية تمكّنها أيضاً من توسيع بنك أهدافها في مناطق سيطرة الحوثيين. ويبقى أن المنازلة العسكرية المحتدمة بين الدولة العبرية و"أنصار الله"، أكانت جوية أم بحرية، لا يمكن فصل مسارها ومصيرها عن الحرب الدائرة في قطاع غزة المنكوب ومآلاتها، كما لا يمكن مقاربتها خارج سياق المفاوضات النووية المترنّحة بين الجمهورية الإسلامية و"الشيطان الأكبر"، خصوصاً في أعقاب الضربة الإسرائيلية الأخيرة المدمرة على إيران، والتي لطالما لوّح بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أكثر المتحمسين للخيار العسكري، الذي بات واقعاً أليماً من شأنه إنهاك واستنزاف النظام الإيراني المتداعي أصلاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store