
مقتل 50 جنديًا بوركينيًا في هجومٍ مسلحٍ على قاعدة عسكرية
وأفادت مصادر محلية, أن نحو 100 مسلحٍ شاركوا في الهجوم على القاعدة الواقعة في بلدة دارجو بمقاطعة بولسا، شمال البلاد، وإن المسلحين أحرقوا القاعدة بعد تنفيذ الهجوم.
وتواجه بوركينا فاسو، منذ عام 2015، هجمات يشنها مسلحون مرتبطون بتنظيمات إرهابية، أسفرت عن أكثر من 26 ألف قتيل، وأجبرت نحو مليوني شخص على النزوح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
القبض على عناصر مرتبطة بالفلول في الساحل
لا تزال هشاشة الأوضاع الأمنية في مناطق متفرقة تمثل الهاجس الأبرز للسوريين، وقالت مصادر أهلية في القرداحة لـ«الشرق الأوسط»، إن الخوف ما زال يسيطر على أهالي القرى هناك، مع تواصل وقوع الحوادث الأمنية، تحديداً الخطف. وحول حادثة الشاب الذي فجّر قنبلتين عند حاجز للأمن العام وسط مدينة القرداحة، الثلاثاء، أشارت إلى «انتشار روايات عديدة حول حقيقة الحادثة، ورأت أن تعدد الروايات يكشف حالة الخوف وغياب الثقة التي لا تزال تسيطر على المنطقة هناك». منذر علي عنصر الخلية المتورط في محاولة استهداف كنيسة مار إلياس وتم القبض عليه (حساب وزارة الداخلية) كان قائد الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية، العميد عبد العزيز هلال الأحمد، صرح الأربعاء بأن شخصاً يُعتقد أنه كان في حالة سُكر اقترب من أحد الحواجز الأمنية في منطقة القرداحة أثناء قيام العناصر الأمنية بمهامهم. وقد تعامل عناصر الحاجز مع الموقف بهدوء، وتم تسوية الأمر دون أي إشكال. لكن بعد نحو نصف ساعة، عاد الشاب حاملاً قنبلتين يدويتين وقام بفتحهما بين العناصر الأمنية الموجودة في المكان. وأسفر الانفجار عن مقتل المنفذ على الفور، ومقتل أحد عناصر الحاجز، فيما أصيب عنصر آخر إصابةً بليغةً أدت إلى بتر أحد أطرافه. في سياق آخر كشفت وزارة الداخلية السورية عن إلقاء القبض على عنصرين من «خلية إرهابية» كانت تحضر لاستهداف كنيسة في ريف طرطوس، وقالت الداخلية في بيانها إن وحدة المهام الخاصة في قيادة الأمن الداخلي بمحافظة طرطوس قبضت على رمزي حمود ومنذر علي، «المتورطين في محاولة تنفيذ عملٍ إجرامي يستهدف كنيسة مار إلياس المارونية». مواد معدة للتفجير ضبطت في حوزة خلية بغرض تفجير كنيسة في كحافظة طرطوس السورية (سانا) وقال قائد الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، العقيد عبد العال محمد عبد العال، إن «معلومات استخباراتية دقيقة وردت إلى قيادة الأمن الداخلي في محافظة طرطوس تُفيد بقيام إحدى المجموعات الخارجة عن القانون، والمرتبطة بفلول النظام البائد، برصد كنيسة مار إلياس المارونية في قرية الخريبات التابعة لمنطقة صافيتا بريف طرطوس، تمهيداً لتنفيذ عملٍ إرهابي يتمثل في تفجير عبوات ناسفة داخل الكنيسة». وبعد ورود المعلومات نفذت وحدة المهام الخاصة «عمليةً أمنيةً نوعية» أفضت إلى إلقاء القبض على عنصرين من أفراد الخلية، و«ضُبطت عبوة ناسفة كانت مُعدّة للتفجير، وأوراق كُتبت عليها عبارات تهديد ووعيد لأهالي المنطقة، بالإضافة إلى راية سوداء». ونشرت وزارة الداخلية السورية صوراً تُظهر عبوة ناسفة وأوراقاً تحمل عبارات تهديد ووعيد، قالت إن وحدة المهام الخاصة عثرت عليها خلال «الكمين المُحكم الذي أوقعت فيه خلية إرهابية مرتبطة بفلول النظام البائد». كما تم نشر صور للعنصرين اللذين تم إلقاء القبض عليهما. جانب من الدمار الذي أحدثه التفجير الانتحاري في كنيسة مار إلياس بحي الدويلعة في دمشق (أ.ف.ب) تأتي هذه العملية بعد أسابيع من الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، وقال موقع «شبكة شام» إن تلك الحادثة دفعت وزارة الداخلية إلى تكثيف عملياتها الأمنية والاستخباراتية في مختلف المناطق، بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات العامة. وأسفرت العمليات الأمنية في حرستا وكفربطنا عن تفكيك خلية مرتبطة بتنظيم «داعش». وقد أُلقي القبض على متزعمها وخمسة عناصر آخرين، قُتل اثنان منهم آنذاك، أحدهما كان المتورط الرئيسي في إدخال الانتحاري إلى الكنيسة بدمشق، والآخر كان يخطط لهجوم جديد في العاصمة، وضبطت كميات من الأسلحة والذخائر وستر ناسفة وألغام، إضافة إلى دراجة نارية مفخخة. في دمشق، سمع دوي انفجار بين منطقتي جديدة الفضل وقطنا، الأربعاء، وقالت صحيفة «الثورة» الرسمية إن دراجة نارية كان يستقلها عنصران من تنظيم «داعـش» انفجرت وأدى ذلك إلى مقتل أحدهما على الفور، فيما أُصيب الآخر بجروح نُقل على أثرها إلى المستشفى، ولا تزال تحقيقات وزارة الداخلية جارية للكشف عن ملابسات الحادث. وتشير التقارير الإعلامية إلى أنه بعد سقوط نظام الأسد استغل تنظيم «داعش» هشاشة الأوضاع الأمنية، وعاد ليتسلل إلى محيط العاصمة دمشق. على مستوى المحافظات، أعلنت قيادة قوى الأمن الداخلي في محافظة حماة، الأربعاء، توقيف عناصر دورية من صفوفها وإحالتهم إلى التحقيق بعد تجاوزات فردية تم تسجيلها خلال فضّ اشتباك عائلتين في حي الضاهرية في المدينة، تطوّر إلى استخدام السلاح وأدى إلى وقوع عدد من الإصابات من الجانبين في حي الضاهرية بمدينة حماة. وأكد قائد الأمن الداخلي في محافظة حماة العميد ملهم محمود الشنتوت، أنه تم إرسال دورية بموجب البلاغ إلى المنطقة المذكورة، بهدف فضّ الاشتباك والسيطرة على الموقف، حيث سجّلت بعض التجاوزات الفردية من قبل عناصر الشرطة أثناء تأدية المهمة، وتابع: «تم على الفور توقيف الدورية المعنية وفتح تحقيق مسلكي بحقهم لمحاسبة المسيئين وفق الأصول»، مشيراً أيضاً إلى أنه جرى التحفظ على المتورطين من طرفَي الاشتباك، وتحويلهم إلى الجهات المختصة لمتابعة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية.


صحيفة سبق
منذ 9 ساعات
- صحيفة سبق
الأمن السوري يحبط تفجير كنيسة في طرطوس ويقبض على منفذي المخطط الإرهابي
أعلنت وزارة الداخلية السورية إحباط محاولة تفجير استهدفت كنيسة مار إلياس المارونية في قرية الخريبات بريف صافيتا في محافظة طرطوس، بعد تنفيذ عملية أمنية دقيقة أسفرت عن إلقاء القبض على شخصين من أفراد خلية كانت تستعد لتنفيذ الهجوم. ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن العقيد عبد العال محمد عبد العال، قائد قوى الأمن الداخلي في طرطوس، أن معلومات استخباراتية دقيقة أفادت بقيام مجموعة خارجة عن القانون، مرتبطة بفلول النظام البائد، برصد الكنيسة تمهيدًا لتفجير عبوات ناسفة داخلها. وأوضح أن وحدة المهام الخاصة نفّذت عملية نوعية بعد رصد ومتابعة مكثفة، أفضت إلى إحباط المخطط الإرهابي في لحظاته الأخيرة. وأكد أن العملية أسفرت عن ضبط عبوة ناسفة معدّة للتفجير، وراية سوداء، وأوراق تحتوي على عبارات تهديد لأهالي المنطقة، مشددًا على أن أعين قوى الأمن لن تغفل لحظة عن متابعة أي نشاط يهدد أمن الوطن والمواطن. وأشار العقيد عبد العال إلى أن الأجهزة الأمنية ستظل الدرع المتين في وجه كل من يحاول زعزعة استقرار البلاد، مؤكدًا استمرار الجهود الاستباقية لكشف وتفكيك أي خلايا إرهابية تنشط في المناطق الآمنة.


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- الشرق الأوسط
إحباط مخطط لتفجير كنيسة في غرب سوريا
أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الأربعاء، إحباط مخطط لتفجير كنيسة في محافظة طرطوس بغرب البلاد، مشيرة إلى القبض على شخصين خلال محاولتهما تنفيذ العمل الإرهابي. وقال قائد الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، العقيد عبد العال محمد عبد العال، في بيان نشرته وزارة الداخلية على صفحتها بموقع «فيسبوك» اليوم: «بناء على معلومات استخباراتية دقيقة وردت إلى قيادة الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، تفيد بقيام إحدى المجموعات الخارجة عن القانون، والمرتبطة بفلول النظام البائد، برصد كنيسة مار إلياس المارونية في قرية الخريبات التابعة لمنطقة صافيتا بريف طرطوس، تمهيداً لتنفيذ عمل إرهابي يتمثل في تفجير عبوات ناسفة داخل الكنيسة». وأضاف:«نفذنا، عبر وحدة المهام الخاصة، عملية أمنية نوعية، جاءت بعد عملية رصد ومتابعة دقيقة ومكثفة، أفضت إلى إلقاء القبض على عنصرين من أفراد الخلية كانا في طريقهما لتنفيذ العملية الإجرامية، حيث حالت سواعد رجالنا دون إتمام المخطط الإرهابي». وأشار إلى أنه «خلال العملية، ضُبطت عبوة ناسفة كانت معدة للتفجير، وأوراق كتبت عليها عبارات تهديد ووعيد لأهالي المنطقة، بالإضافة إلى راية سوداء». وأكد عبد العال أن «أعين قوى الأمن لن تغفل لحظة عن متابعة هذه المخططات الإجرامية، ولن تسمح لأي جهة بتهديد أمن المنطقة واستقرارها، وستبقى الدرع المتينة والحصن الحصين في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن والمواطن».