logo
للمرة الثانية.. إلغاء صلاة "التبشير الملائكي" الأحد بسبب الوضع الصحي للبابا فرانسيس

للمرة الثانية.. إلغاء صلاة "التبشير الملائكي" الأحد بسبب الوضع الصحي للبابا فرانسيس

مصرس٢٢-٠٢-٢٠٢٥

لن يصلي البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، صلاة التبشير الملائكي التقليدية هذا الأحد للمرة الثانية منذ دخوله المستشفى بسبب إصابته بالالتهاب الرئوي، وكما كان الحال الأسبوع الماضي، سيتم نشر نص الصلاة في وقت الظهر كتابة فقط، حسبما ذكر الفاتيكان اليوم السبت.
ويتلقى البابا، 88 عاما، علاجا من الالتهاب الرئوي الثنائي في مستشفى جميلي في روما منذ ثمانية أيا، وعادة ما يقيم البابا صلاة التبشير كل يوم أحد في منتصف النهار من نافذة القصر الرسولي المطل على ساحة القديس بطرس، حيث يتجمع الحشود تقليديا لهذه المناسبة.وخلال مرضه السابق، قاد البابا الصلاة أيضا من شرفة غرفته في المستشفى أو عبر رابط فيديو من مقر إقامته في كازا سانتا مارتا داخل الفاتيكان.وقضى البابا ليلته الثامنة في المستشفى دون مضاعفات إضافية بعد إصابته بالمرض، وفقا لما ذكره الفاتيكان صباح السبت، وقال الفاتيكان في بيان نُشر على موقعه الإلكتروني "كانت ليلة البابا هادئة".وتحدث الأطباء لأول مرة عن حالته مساء أمس الجمعة، وقالوا إن البابا لم يتجاوز مرحلة الخطر بعد، ولكن حالته ليست مهددة للحياة في الوقت الحالي، وأكد فريقه الطبي أنه لا يحتاج إلى جهاز تنفس صناعي، على الرغم من أنه ما زال يعاني من صعوبة في التنفس وبالتالي يحد من حركاته البدنية.وأوضح الأطباء أنه بالرغم من ذلك، فإنه يجلس مستقيم الظهر على كرسي ويعمل ويضحك كالمعتاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علامات تدل على أن طفلك مصاب بالتوحد.. تعرفي عليها مبكرًا لحماية مستقبله
علامات تدل على أن طفلك مصاب بالتوحد.. تعرفي عليها مبكرًا لحماية مستقبله

بوابة الفجر

timeمنذ 7 أيام

  • بوابة الفجر

علامات تدل على أن طفلك مصاب بالتوحد.. تعرفي عليها مبكرًا لحماية مستقبله

اضطراب طيف التوحد (ASD) هو حالة عصبية تؤثر على طريقة تواصل الطفل وتفاعله مع الآخرين، وتظهر غالبًا في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل. الاكتشاف المبكر للتوحد يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في حياة الطفل من خلال التدخل والدعم المناسبين. فيما يلي نستعرض العلامات الأكثر شيوعًا التي قد تشير إلى إصابة الطفل بالتوحد، مصنّفة حسب مجالات النمو: أولًا: علامات في التواصل الاجتماعي تأخر أو غياب الكلام : الطفل لا ينطق كلمات بسيطة مثل "ماما" أو "بابا" في عمر السنة، ولا يُكوِّن جُمَل بسيطة في عمر سنتين. صعوبة في التفاعل مع الآخرين : لا يستجيب لاسمه عند مناداته، ولا يُظهر اهتمامًا بالأشخاص من حوله. تجنب التواصل البصري : لا ينظر في عيني من يتحدث معه. عدم إظهار مشاعر أو تعبيرات وجهية : لا يبتسم عندما يُبتسم له، ولا يُظهر الحزن أو الفرح بوضوح. يفضل اللعب بمفرده : لا يشارك الأطفال الآخرين اللعب، ولا يحاول تقليد تصرفاتهم. عدم استخدام الإيماءات : مثل الإشارة بيده عندما يريد شيئًا أو التلويح بالوداع. ثانيًا : علامات في السلوك سلوكيات متكررة : مثل رفرفة اليدين، أو التمايل، أو الدوران حول نفسه. التمسك بالروتين : ينزعج بشدة عند حدوث أي تغيير بسيط في نمط حياته اليومي. اهتمام محدود بأشياء معينة : ينجذب لأشياء غريبة مثل غطاء الزجاجة أو المروحة بشكل مبالغ فيه. استخدام الألعاب بطريقة غير معتادة : بدلًا من اللعب بالسيارة كوسيلة نقل، يصفها على خط مستقيم أو يدور بها فقط. تحسس زائد أو ناقص للمؤثرات الحسية : مثل الضيق الشديد من الأصوات العالية أو تجاهل الألم أو الحرارة. ثالثًا: علامات جسدية أو نمائية تأخر في التطور الحركي : مثل الجلوس أو المشي. ضعف التنسيق الحركي : قد يبدو الطفل غير متوازن أو يُسقط الأشياء كثيرًا. صعوبات في الأكل أو النوم : مثل انتقاء الطعام بشكل مبالغ فيه أو الأرق المتكرر. متى يجب زيارة الطبيب؟ إذا لاحظتِ على طفلك اثنتين أو أكثر من العلامات السابقة، يُفضّل مراجعة طبيب أطفال مختص في النمو والتطور أو طبيب نفسي للأطفال لتقييم الحالة. هل تختلف الأعراض من طفل لآخر؟ نعم، تختلف شدة وتنوع أعراض التوحد من طفل لآخر، فبعض الأطفال قد تكون لديهم مهارات لغوية جيدة لكن يعانون من صعوبات اجتماعية، بينما البعض الآخر قد يعاني من تأخر لغوي وسلوكي واضح. ما أهمية التشخيص المبكر؟ التشخيص المبكر يساعد في: البدء في برامج التدخل السلوكي واللغوي في الوقت المناسب. تحسين فرص الطفل في التعلم والتواصل. دعم الأسرة نفسيًا وتعليمها كيفية التعامل مع التحديات اليومية. نصيحة للأمهات والآباء : ثقي بحدسك ، فإذا شعرتِ أن سلوك طفلك مختلف عن أقرانه، لا تترددي في استشارة مختص، التدخل المبكر هو المفتاح لمستقبل أفضل للطفل.

البابا الراحل فرنسيس تبرع بأمواله لدعم نزلاء سجن في روما
البابا الراحل فرنسيس تبرع بأمواله لدعم نزلاء سجن في روما

بوابة الفجر

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

البابا الراحل فرنسيس تبرع بأمواله لدعم نزلاء سجن في روما

تبرع البابا فرنسيس قبل رحيله بجميع أمواله المتبقية لمشروع لإعادة تأهيل الشباب في أحد السجون في روما. وقبل وفاته في الشهر الماضي، سحب فرنسيس كامل رصيده من حسابه البنكي الشخصي لدعم مصنع معكرونة يوظف سجناء حاليين وسابقين من مركز احتجاز كازال ديل مارمو، وفقا لما أوردته تقارير إعلامية متعددة. ويحمل المصنع اسم "Pastificio Futuro"، وقد أنشئ استنادا إلى فكرة "تحويل الأمل إلى مستقبل"، حسب ما ورد على موقعه الإلكتروني. وقد أطلقت هذا المشروع التعاونية الاجتماعية "Gustolibero Onlus"، استجابة لنداء البابا الشهير إلى الناس: "لا تدعوا أحدا يسرق منكم الأمل"، كما جاء على الموقع. وتوفي فرنسيس يوم اثنين الفصح عن عمر ناهز 88 عاما، نتيجة إصابته بسكتة دماغية وتوقف في عضلة القلب. وكان يعاني قبل وفاته من التهاب رئوي مزدوج، بعد سلسلة من المشاكل الصحية التي لاحقته في السنوات الأخيرة. وخلال فترة بابويته، أولى البابا اهتماما كبيرا بقضايا المسجونين، وسعى لدعمهم على المستويين الإنساني والروحي. وبحسب ما أوردته "Vatican News"، دعا فرنسيس مرارا المجتمع الدولي إلى إظهار مزيد من التعاطف والاحترام تجاه السجناء، والنظر إليهم بوصفهم أفرادا قادرين على التغيير الإيجابي. وواصل البابا جهوده في هذا المجال حتى أواخر أيامه، حيث بادر بفتح "باب مقدس" داخل سجن "Rebibbia" في إيطاليا، وهو سجن مخصص لإعادة تأهيل وإدماج النزلاء في المجتمع

تنفيذا لوصيته.. تحويل سيارة البابا فرنسيس إلى عيادة صحية متنقلة لخدمة أطفال غزة
تنفيذا لوصيته.. تحويل سيارة البابا فرنسيس إلى عيادة صحية متنقلة لخدمة أطفال غزة

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

تنفيذا لوصيته.. تحويل سيارة البابا فرنسيس إلى عيادة صحية متنقلة لخدمة أطفال غزة

البابا فرنسيس في سيارته البابوية في ساحة المهد في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية عام 2014. أ ف ب ستحوّل سيارة "باباموبيل" استخدمها البابا فرنسيس في تنقلاته إلى مستوصف للأطفال في غزة استجابة لرغبة عبّر عنها الحبر الأعظم الراحل خلال حياته، على ما أعلنت مؤسسة "كاريتاس" الخيرية التابعة للفاتيكان. موضوعات مقترحة وكانت المركبة، وهي من ماركة "ميتسوبيشي"، أستُخدمت في رحلة البابا إلى بيت لحم في العام 2014. وأوضحت "كاريتاس" أن "الأعمال جارية" لتحويل السيّارة الصغيرة البيضاء اللون. وقال الأمين العام لـ"كاريتاس" في السويد بيتر برونه في اتصال مع وكالة فرانس برس إن "المبادرة تعود إلى الكاردينال (السويدي أندرس) أربوريليوس الذي كان يعتقد أن السيارة يجب أن تخدم غاية ما". وأضاف "لقد تحدث بالأمر مع البابا الذي وافق" على الفكرة. سيارة البابا وأشارت كاريتاس إلى أن "الهدف هو تقديم الرعاية الطبية مباشرة لأولئك المحرومين من الخدمات الأساسية وحماية حقوقهم وكرامتهم". ولفتت إلى أن هناك "تقريبا مليون طفل نازح، بينما الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم بشكل متزايد". و"عندما يُعاد فتح الممر الإنساني مع غزة"، ستكون السيارة التي وُضعت في تصرف فرع كاريتاس في القدس "مستعدة لتقديم الرعاية الأساسية للأطفال". سيارة البابا مجهزة بمحاقن وأكسجين ولقاحات مخزنة في ثلاجة صغيرة ستكون هذه المركبة المتنقلة مجهزة بمحاقن وأكسجين ولقاحات مخزنة في ثلاجة صغيرة وستتم إدارة المركبة بواسطة فريق من الأطباء. وعلّق الأمين العام لـ"كاريتاس القدس" أنطون أصفر في بيان "تمثل هذه المركبة الحب والتضامن من صاحب القداسة تجاه الأكثر ضعفا، وهو ما أظهره طوال الأزمة". سيارة البابا وعشية وفاته، وفي رسالة بمناسبة عيد الفصح تلاها أحد معاونيه من شرفة كاتدرائية القديس بطرس في روما، ندد البابا بـ"الوضع الإنساني المأسوي والمخزي" في غزة. كما جدد في تلك المناسبة دعوته لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store