
إضرابات واحتجاجات تضرب عدن وشبوة وحضرموت
في سياق متصل، شهدت محافظة شبوة، إضراباً مماثلاً للمحلات التجارية وسائقي النقل، رفضاً لأزمة الوقود، وذلك بعد وصول سعر 20 جالون لتر من الديزل إلى 40 ألف ريال يمني.
وفي مدينة عدن، نظّم موظفو مطار عدن الدولي وقفة احتجاجية أمام مبنى الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد في محافظة عدن، للمطالبة بتحسين أوضاعهم الوظيفية.
يأتي ذلك، في ظل أزمات اقتصادية ومعيشية متراكمة ومركبة تشهدها مختلف المناطق اليمنية الخاضعة لسيطرة الحكومة والفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
كلية يافع الجامعية تعلن عن فتح باب القبول والتسجيل للعام الجامعي 2025/2026م
سمانيوز/يافع - لبعوس / فهد حنش أبو ماجد أعلنت كلية يافع الجامعية التابعة لجامعة لحج عن فتح باب القبول والتسجيل للعام الجامعي 2025/2026م لبرنامج البكالوريوس في التخصصات التالية: – العلوم المالية والمصرفية – علوم الحاسوب – المحاسبة – التربية الإسلامية/اللغة العربية – الأحياء/الكيمياء – اللغة الإنجليزية – الرياضيات/الفيزياء – التاريخ/الجغرافيا متطلبات التسجيل: على الطلاب الراغبين في الالتحاق بالكلية تقديم الوثائق التالية: 1. شهادة الثانوية العامة طبق الأصل للمطابقة. – خريجو العام الدراسي 2024/2025م مطالبون بإرفاق بيان الدرجات مختوم من إدارة التربية ورقم الجلوس. 2. صورة من البطاقة الشخصية أو جواز السفر أو شهادة الميلاد. 3. 4 صور شخصية حديثة. 4. دفع رسوم استمارة التسجيل مبلغ 6000 ريال يمني. أماكن التسجيل: – مبنى الكلية لبعوس خلال ساعات الدوام الرسمي. – طلاب مديرية رصد يمكنهم التسجيل في مكتب التربية والتعليم رصد. للتواصل والاستفسار: 770892602 776286687 730028674


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
"مركزي عدن" يحدد سقفًا لسعر صرف الريال السعودي ويهدد المخالفين بسحب التراخيص
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، مساء الأربعاء، تعميمًا جديدًا موجّهًا إلى كافة شركات ومنشآت الصرافة، تضمّن قيودًا وضوابط على عمليات بيع وشراء العملات الأجنبية، وذلك في إطار الجهود المستمرة لضبط السوق المصرفية وتحقيق استقرار نسبي في سعر صرف العملة الوطنية. وبحسب التعميم الصادر بالتنسيق مع جمعية الصرافين، فقد تم تحديد الحد الأعلى لسعر شراء الريال السعودي بـ635 ريالًا، والحد الأعلى للبيع بـ638 ريالًا، مع السماح بإجراء العمليات بأسعار أقل من ذلك نزولًا، على ألا تتجاوز الحدود المعلنة. وأكد البنك أن هذه التسعيرة تسري اعتبارًا من الساعة العاشرة من مساء الأربعاء، مشددًا على ضرورة التزام شركات ومنشآت الصرافة بهذه الضوابط، محذرًا من أن أي مخالفة ستقابل بإجراءات صارمة، قد تصل إلى سحب الترخيص. وشدّد التعميم على أن التزام الجميع بهذه الإجراءات من شأنه تجنيب القطاع المصرفي عواقب قانونية وإدارية، والمساهمة في حماية الاقتصاد وتحقيق المصلحة العامة. ويأتي هذا الإجراء في وقت يشهد فيه سعر صرف العملة الوطنية تحسنًا نسبيًا، إذ استعادت أكثر من 400 ريال من قيمتها مقابل الدولار خلال الساعات القليلة الماضية. وبلغ سعر صرف الدولار نحو 2400 ريال عند الساعة السابعة مساء الأربعاء، فيما وصل سعر صرف الريال السعودي إلى 630 ريالًا. ويرتبط هذا التحسّن الملحوظ بسلسلة من الخطوات التي اتخذها البنك المركزي، أبرزها إيقاف عدد من شركات الصرافة المخالفة، إلى جانب إجراءات موازية نفّذتها الحكومة تتعلق بإعداد الموازنة وتحسين مستوى الإيرادات العامة، وفقًا لمصادر مصرفية. ويُعد هذا التعميم امتدادًا لخطة أوسع يقودها البنك المركزي لضبط السوق النقدية، والحد من المضاربات العشوائية التي ساهمت في تدهور قيمة العملة خلال السنوات الماضية.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
فضيحة مالية تهز عدن.. مؤسسة إيرادية كبرى تورّد أقل من إيراداتها بعد مصارفة مشبوهة للدولار!
عدن | خاص كشف الصحفي عبدالرحمن أنيس، في منشور صادم على صفحته بموقع "فيسبوك"، عن واحدة من أخطر عمليات التلاعب المالي في مؤسسة إيرادية كبرى في العاصمة المؤقتة عدن، والتي يُقدَّر دخلها الشهري بأكثر من عشرة مليارات ريال يمني. وبحسب المعلومات التي أوردها أنيس، تقوم المؤسسة منذ فترة بتوريد إيراداتها الشهرية إلى بنك تجاري خاص، حيث تتم مصارفة المبلغ كاملاً إلى الدولار الأمريكي، ثم يحتفظ به في البنك بانتظار ارتفاع سعر الصرف، ليتم لاحقًا تحويله مجددًا إلى الريال اليمني. لكن بعد الانهيار الأخير في أسعار الصرف، صُرفت اليوم آخر دفعة تم تحويلها من الدولار إلى الريال، لتُفجَّر المفاجأة: المبلغ الناتج أقل من عشرة مليارات ريال، وهو ما خلق حالة من الهلع داخل المؤسسة، حيث اندلع شجار حاد بين رئيس مجلس الإدارة والمدير المالي حول كيفية تغطية العجز قبل توريد المبلغ إلى البنك المركزي اليمني كما تنص السندات المالية الرسمية. ووفقًا لما نقله أنيس، فإن الفارق المفقود ظل يُحوّل لصالح أحد النافذين في المؤسسة، والذي أشار إليه بـ"حق ابن علوان"، في تلميح إلى تورط شخصية نافذة أو جهة عليا تستفيد من فارق التحويلات، في واحدة من أبشع صور العبث بالمال العام. وتأتي هذه الفضيحة في وقت تمر فيه البلاد بأزمة اقتصادية خانقة وانهيار للعملة، ما يجعل الكشف عن مثل هذه الممارسات أمرًا بالغ الخطورة ويستدعي تحقيقًا عاجلًا من الجهات الرقابية والنيابية. الصحفي عبدالرحمن أنيس اختتم منشوره بالقول: "أموال الدولة تُلعب في البنوك الخاصة.. والفقراء ينتظرون المرتب!" . //