
البولندية شفيونتيك تتأهل لنهائي بطولة ويمبلدون للتنس
بلغت البولندية إيغا شفيونتيك، المصنفة رابعة عالمياً، نهائي بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، لأول مرة في مسيرتها باكتساحها السويسرية بيليندا بنتشيتش 6-2 و6-0 في نصف النهائي.
وستخوض ابنة الـ 24 عاماً النهائي الكبير الأول لها منذ إحرازها العام الماضي لقب بطولة رولان غاروس لمرة ثالثة توالياً، ورابعة في مسيرتها المتوجة أيضاً بلقب فلاشينغ ميدوز عام 2022، حيث ستلتقي السبت الأميركية أماندا أنيسيموفا التي أطاحت البيلاروسية أرينا سابالينكا الأولى عالمياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
إيغا شفيونتيك.. «ملكة التراب» التي وضعت اسمها بين الكبار
أحرزت البولندية إيغا شفيونتيك باكورة ألقابها في بطولة ويمبلدون، إحدى البطولات الـ4 الكبرى "الغراند سلام". وفازت شفيونتيك بلقب منافسات فردي السيدات ببطولة ويمبلدون للتنس للمرة الأولى في مسيرتها بعد تغلبها على الأمريكية أماندا أنسيموفا 6-0 و6-0 في النهائي، اليوم السبت. واحتاجت اللاعبة البولندية إلى 57 دقيقة فقط لتُجهز على أنيسيموفا. وسبق لشفيونتيك أن توجت بطلة في "رولان غاروس" 4 مرات أعوام 2020 و2022 و2023 و2024، بالإضافة إلى "فلاشينغ ميدوز" عام 2022. وقالت شفيونتيك التي لم تخسر سوى مجموعة واحدة في طريقها للمباراة النهائية: "تبدو الأمور خيالية، لم أكن أحلم حتى (بإحراز لقب ويمبلدون) لأن الأمر كان بعيد المنال بالنسبة إلى". وأضافت: "أشعر بأنني أصبحت لاعبة خبيرة بعد التتويج الذي لم أكن أتوقعه، إنه أفضل شعور يمكن أن يشعر به أي لاعب". وكانت تلك هي المرة الأولى في 114 سنة من البطولة لا تخسر فيها لاعبة أي شوط في المباراة النهائية. ملكة التراب تُلقب شفيونتيك بـ"ملكة التراب" بلا منازع، حيث تربعت مؤخراً على عرش بطولة "رولان غاروس" بـ4 ألقاب في 5 سنوات، بجانب سلسلة انتصارات جعلت منها الخصم الذي لا يُقهر على الملاعب الترابية. وباتت شفيونتيك أول لاعبة في عصر الاحتراف تحرز لقب بطولة كبيرة من دون أن تخسر أي شوط منذ أن سبقتها الألمانية شتيفي غراف لتحقيق الإنجاز ذاته عندما تغلبت على البيلاروسية ناتاليا زفيريفا في نهائي رولان غاروس عام 1988. كما باتت شفيونتيك أول بولندية في فئتي السيدات والرجال تحرز بطولة ويمبلدون في عصر الاحتراف، وسترتقي للمركز الثالث في التصنيف العالمي مطلع الأسبوع المقبل. aXA6IDE2Ni44OC4xMy4xMCA= جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
شفيونتيك تُتوج باللقب الأول في يمبلدون
لندن (رويترز) اكتسحت البولندية إيجا شفيونتيك منافستها الأميركية أماندا أنيسيموفا 6-صفر و6-صفر، لتفوز بلقب بطولة ويمبلدون للتنس للمرة الأولى في مسيرتها. وبهذا تحقق المصنفة الأولى عالمياً سابقاً لقبها السادس في البطولات الكبرى، بعد فوزها ببطولة فرنسا المفتوحة أربع مرات وأميركا المفتوحة مرة واحدة. وبدأت شفيونتيك المباراة بقوة وكسرت إرسال أنيسيموفا، التي كانت تخوض نهائي بطولة كبرى للمرة الأولى، ثلاث مرات في طريقها للفوز بالمجموعة الأولى 6-صفر في غضون 25 دقيقة. وتكرر نفس السيناريو في المجموعة الثانية، وحسمت البولندية المباراة في الفرصة الثانية، بعد منافسة استغرقت أقل من ساعة واحدة بقليل.


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
نزال مرتقب بين ألكاراز وسينر في نهائي ويمبلدون
لندن (أ ف ب) يكتب الإسباني كارلوس ألكاراز حامل اللقب في العامين الماضيين، والمصنّف ثانياً عالمياً، والإيطالي يانيك سينر، المصنّف الأول، فصلاً جديداً من منافستها الملحمية عندما يلتقيان في نهائي بطولة ويمبلدون الإنجليزية، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب غداً الأحد. وبما أن اللاعبَين لا يزالان في سن الـ22 و23 توالياً، فإنه من الواضح أن المستقبل أمامهما، إلا أنهما انتزعا منذ مدة صدارة التنس العالمي، وهو المكان نفسه الذي جلس عليه الثلاثي السويسري روجيه فيدرر، الإسباني رافايل نادال، والصربي نوفاك ديوكوفيتش لفترة طويلة من الزمن. خسر ديوكوفيتش (38 عاماً) وهو آخر لاعب من «الثلاثي الكبير» لا يزال مستمراً، الجمعة بثلاث مجموعات نظيفة وفي أقل من ساعتين أمام سينر، الذي يعد خليفة له من حيث الأداء والأسلوب، في الدور نصف النهائي. أما ألكاراز، فاحتاج إلى ساعة إضافية من أجل تخطي عقبة الأميركي تايلور فريتس (5) لبلوغ نهائي بطولة جراند سلام السادس في مسيرته اليافعة، والثالث توالياً على العشب الإنجليزي. كما أصبحت البطولات الأربع الكبرى حكراً على النجمين الشابين، بعد أن تقاسما الألقاب الستة الأخيرة بالتساوي، في انتظار تحديد اللقب السابع، ولمن سيذهب. لكن سينر يرفض الحديث عن احتكار الثنائي للرياضة قائلاً: «لا يُمكن المقارنة بما حققه الثلاثي الكبير لأكثر من 15 عاماً.. ست بطولات جراند سلام تُعادل عاماً ونصف العام، ولم نصل إلى نفس المستوى بعد». مع ذلك، يُقرّ المصنف الأول عالمياً بأن انضباطه بحاجة إلى الحماس للمبارزات الجديدة، وقال: «أعتقد أن هذا مفيد لرياضتنا، كلما زادت المنافسة، كان ذلك أفضل، لأن الناس يرغبون في رؤية اللاعبين الشباب يتنافسون». ويتفق ألكاراز مع هذا الرأي، مشيراً إلى أنه استلم الشعلة على أفضل نحو من أسلافه. وقال: «آمل أن نفعل الكثير من الأشياء، أو نستمر في فعل ما يتعين علينا فعله لمدة لا أعلمها، خمس أو عشر سنوات مقبلة، حتى تصبح المنافسة بيننا مثل تلك التي جمعت هؤلاء اللاعبين».