
مصر تنقل 250 قطعة أثرية من كنوز متاحفها إلى هونج كونج
وخلال اجتماعه اليوم، وافق مجلس الوزراء المصري على إقامة معرض في متحف قصر هونج كونج خلال الفترة من 18 نوفمبر 2025 وحتى 31 أغسطس 2026، بعنوان "مصر القديمة تكشف النقاب عن نفسها: كنوز من المتاحف المصرية".
وأوضح بيان للحكومة المصرية، أنه سيتم تغليف ونقل وشحن 250 قطعة أثرية مصرية إلى هونج كونج لعرضها بالمتحف، بناء على الطلب المقدم من المنظم وهو متحف قصر هونج كونج.
وتشمل القطع الأثرية المُنتقاة للمُشاركة في المعرض: 196 قطعة أثرية من المتحف المصري بالقاهرة، وقطعتين أثريتين من مقتنيات متحف مطروح القومي، وقطعة أثرية من مقتنيات متحف كفر الشيخ، و3 قطع أثرية من مقتنيات متحف الأقصر، و4 قطع أثرية من مقتنيات متحف سوهاج، و3 قطع أثرية من مقتنيات متحف السويس، وقطعة أثرية من مقتنيات متحف الغردقة، و40 قطعة أثرية من منطقة آثار سقارة.
وتسمح مصر بعرض آثار حضارتها القديمة في معارض مؤقتة بالخارج، لجذب الجمهور وتعريفهم بالحضارة المصرية القديمة، ومؤخرا أقامت معرض "قمة الهرم: حضارة مصر القديمة" بمدينة شنغهاي الصينية في الفترة بين يوليو وأغسطس 2024 وبلغ عدد زواره 724 ألف زائر، وهو رقم قياسي بالنظر إلى مدة العرض.
كما حقق معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" أرقاما قياسية هو الآخر بعد عرض آثاره في عدة دول، بداية من مدينة هيوستن بالولايات المتحدة عام 2021، وانتهاء بمحطته الخامسة مدينة كولن الألمانية في يناير 2025. وضمت جولة المعرض مدينة باريس التي حقق فيها أعلى عدد من الزوار بما يزيد على 800 ألف زائر خلال 5 شهور، وكذلك مدينة سيدني بأستراليا ومتحف دي يونج بكاليفورنيا بالولايات المتحدة.
المصدر: RT
وقعت مصر وتركيا اتفاقية غير مسبوقة في مجال الغاز الطبيعي، على هامش زيارة وزير البترول والثروة المعدنية المصري كريم بدوي إلى أنقرة.
أكد وزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف أن إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي سيمثل المحرك الرئيسي لنمو التبادل التجاري بين روسيا ومصر.
أعلن شريف فتحي وزير السياحة والآثار المصري أن مصر على موعد مع حدث عالمي فريد بافتتاح المتحف المصري الكبير.
استردت السلطات المصرية مجموعة نادرة من القطع الأثرية من الولايات المتحدة الأمريكية خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة وذلك بعد جهود مضنية استمرت على مدار 3 سنوات.
كشفت بعثة أثرية مصرية عن بقايا تحصينات عسكرية ووحدات سكنية للجنود بموقع تل أبو صيفي في شمال سيناء، كما عثرت على خندق يشير إلى إمكانية وجود قلعة أخرى بالمنطقة.
علق مصدر بوزارة الآثار المصرية، على الصور المتداولة بفيسبوك لأهرامات الملكات المتواجدة خلف أهرامات الجيزة، وزعموا أنها انهارت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
خبير مصري يحذر من خطر داهم يهدد مصر والسودان بعد تأخير إثيوبيا فتح بوابات سد النهضة
وأثار هذا التأخير مخاوف مصرية وسودانية من تداعيات إدارة المياه في ظل اقتراب موسم الأمطار، مما قد يؤدي إلى هدر كميات هائلة من المياه دون استفادة فعلية، في وقت تعتمد فيه مصر على نهر النيل لتأمين 95% من احتياجاتها المائية. وأكد الخبير الجيولوجي المصري أنه تُظهر الصور الفضائية انخفاضًا طفيفًا في مخزون سد النهضة بمقدار 4 مليارات متر مكعب منذ 5 سبتمبر 2024، حيث هبط منسوب البحيرة بحوالي 2 متر ليصل إلى 636 مترًا فوق سطح البحر، بإجمالي تخزين 56 مليار متر مكعب. وأرجع الخبير المصري في منشور له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" سبب التأخير إلى مشاكل فنية في تركيب أو تشغيل التوربينات، إلى جانب عدم جاهزية شبكة نقل الكهرباء، مما يعيق استغلال الطاقة الكهرومائية المخطط لها. وأضاف: "إثيوبيا تأمل أن تتمكن من تشغيل التوربينات، لكنها تتجاهل ضرورة التصريف الإجباري مع اقتراب موسم الأمطار، مما يهدر المياه التي خاضت من أجل تخزينها نزاعات دبلوماسية مع مصر والسودان على مدى خمس سنوات." وأشار شراقي إلى بدء هطول أمطار خفيفة في حوض النيل الأزرق منذ بداية مايو الجاري، بمعدل إيراد يومي يتجاوز 20 مليون متر مكعب عند سد النهضة، متوقعا زيادة هذا المعدل إلى 60 مليون متر مكعب يوميًا خلال أسبوعين، مع توقعات أولية تشير إلى أن هطول الأمطار سيكون حول المتوسط أو أعلى قليلًا. وحذر من أن استمرار التأخير قد يؤدي إلى تصريف مفاجئ لكميات ضخمة تصل إلى 20 مليار متر مكعب قبل موسم الفيضان في يونيو، مما يتطلب تنسيقًا دقيقًا مع السودان ومصر لتجنب الفيضانات أو الإضرار بالبنية التحتية. ويعد سد النهضة الإثيوبي الذي بدأت إثيوبيا بناءه عام 2011 على النيل الأزرق أكبر مشروع كهرومائي في إفريقيا بطاقة إنتاجية تصل إلى 6,450 ميغاواط عند اكتماله، يهدف إلى توفير الكهرباء لنحو 60% من سكان إثيوبيا الذين يفتقرون إليها، إلى جانب تصدير الطاقة إلى دول الجوار مثل السودان وجيبوتي. ومع ذلك أثار السد نزاعًا مستمرًا مع مصر والسودان بسبب مخاوف من تقليص حصتهما من مياه النيل، حيث تعتمد مصر على النيل لتلبية 97% من احتياجاتها المائية، بينما تعاني بالفعل من فقر مائي بمتوسط استهلاك يبلغ 556 مترًا مكعبًا للفرد سنويًا بحلول 2025، وفقًا لوزارة الموارد المائية والري. من جانبها، تؤكد إثيوبيا أن السد لن يقلل من تدفقات المياه إلى الدول المتأثرة، بل سيزيد من استقرار التدفقات عبر تقليل التبخر مقارنة ببحيرة ناصر، ومع ذلك، فإن غياب اتفاق ملزم حول تشغيل السد يبقي التوتر قائمًا. وفي 2015 وقّعت الدول الثلاث إعلان مبادئ يدعو إلى التعاون، لكنه لم يتضمن آليات ملزمة، وفي 2023، أعلنت إثيوبيا اكتمال الملء النهائي للسد، مما أثار احتجاجات مصرية وصفت الخطوة بـ"غير القانونية"، وسط تقديرات تشير إلى أن السد قد يقلل تدفقات النيل إلى مصر بنسبة 2% في الظروف العادية، لكن في حالات الجفاف، قد يؤدي إلى خسائر أكبر، تهدد 200,000 فدان من الأراضي الزراعية.المصدر: RT شهدت مدينة السادس من أكتوبر غرب القاهرة واحدة من أكبر عمليات السرقة في تاريخ مصر، من داخل فيلا سكنية في جريمة هزت الأوساط الاجتماعية والأمنية. أثار إعلان ترويجي لإحدى شركات الاتصالات تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر غضبا واسعا بين جماهير نادي الزمالك بسبب ما وُصف بأنه "إساءة متعمدة" للنادي وجماهيره. أعلنت القوات المسلحة المصرية عن حادث سقوط طائرة تدريب بإحدى مناطق التدريب نتيجة عطل فني واستشهاد طاقمها.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
بعد زلزال البحر المتوسط.. هل يمكن أن تتعرض مصر لموجات تسونامي؟
وأكد الدكتور محمود صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الهزة التي وقعت في البحر أثارت مخاوف لدى البعض من احتمال حدوث تسونامي، لكنه طمأن الجمهور بأن حدوث التسونامي ليس بالأمر السهل. وأوضح أن التسونامي يتطلب زلزالا كبيرا سطحي العمق مع حركة رأسية تتسبب في ارتفاع الموجات نحو الشواطئ، وهي ظروف نادرة جدا في البحر المتوسط، حيث تحدث على فترات زمنية تمتد لآلاف السنين. وسجلت محطات رصد الزلازل في مصر فجر الأربعاء الماضي، هزة أرضية بقوة 6.4 درجة على مقياس ريختر، على بعد 421 كيلومترا شمال مدينة مطروح في البحر المتوسط. وأكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الهزة، التي وقعت في الساعة 01:51 صباحا بالتوقيت المحلي، شعر بها السكان في بعض المناطق دون أن تتسبب في خسائر بشرية أو مادية. وأشار أستاذ الزلازل بالمعهد إلى تميز مصر في مجال رصد الزلازل، حيث تمتلك الشبكة القومية لرصد الزلازل واحدة من أحدث التقنيات عالميا، مع تاريخ زلزالي يمتد لأكثر من 5 آلاف سنة، يعكس تراث الحضارة المصرية القديمة في توثيق هذه الظواهر. وأكد أن مصر رغم قربها من مناطق نشطة زلزاليا مثل خليج العقبة والبحر الأحمر تظل بعيدة عن الأحزمة الزلزالية الرئيسية، ما يجعلها أقل عرضة للزلازل الكبرى. وأضاف أن مرونة المجتمع المصري في التعامل مع مثل هذه الأحداث تلعب دورا حاسما في تقليل الخسائر. وتشهد مصر بموقعها الجغرافي المميز، تأثيرات محدودة من النشاط الزلزالي مقارنة بالدول الواقعة على الأحزمة الزلزالية الرئيسية مثل تركيا أو إندونيسيا، ومع ذلك فإن قربها من مناطق نشطة مثل البحر الأحمر وخليج العقبة يجعلها عرضة لهزات أرضية متوسطة القوة من حين لآخر. وقد سجل التاريخ المصري منذ العصور الفرعونية وثائق دقيقة عن الزلازل؛ ما جعل مصر رائدة عالميا في دراسة هذه الظاهرة. ويعود الفضل في ذلك إلى المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الذي أسس شبكة رصد متقدمة منذ أكثر من 150 عاما. وفي السنوات الأخيرة، عززت مصر استثماراتها في البنية التحتية المقاومة للزلازل، خاصة في المدن الساحلية مثل الإسكندرية ومطروح، مع تنظيم حملات توعية لرفع وعي المواطنين بكيفية التصرف أثناء الهزات الأرضية. وتظل هذه الجهود حاسمة في ظل التغيرات المناخية والجيولوجية التي قد تؤثر على استقرار المنطقة. المصدر: اليوم السابع + RT أفادت إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا، أن زلزالا بقوة 5.2 درجة ضرب مدينة قونيا وشعر بالهزات في أنقرة حيث تواجد الوفد الأوكراني. تحدث عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة عن الزلزال الذي شهدته مصر بمحافظتي القاهرة والجيزة فجر اليوم الأربعاء. أصدر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، بيانين حول الزلزال الذي ضرب اليونان وكريت، وكانت قوته تبلغ نحو 6.3 درجات على مقياس ريختر. أفادت مصادر لـ RT فجر اليوم الأربعاء، بأن هزة أرضية شعر بها سكان فلسطين ومصر وإسرائيل بشكل واضح، إثر زلزال ضرب اليونان وكريت بقوة 6.3 درجات على مقياس ريختر.. أعلنت السلطات التشيلية أن ساحل البلاد معرض لخطر حدوث موجات تسونامي "خطيرة" بعد أن ضرب زلزال بقوة 7.5 درجة قبالة جنوب تشيلي والأرجنتين اليوم الجمعة.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- روسيا اليوم
خبير: كوكب الأرض على موعد غدا مع انبعاثات أقوى الانفجارات الشمسية
وأوضح شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إنه في يوم الثلاثاء 13 مايو 2025 رصد انفجار شمسي بقوة "X" على سطح الشمس، ورُصدت 4 انفجارات أخرى غير عادية يوم الأربعاء، منها أشد انفجار هذا العام بقوة "X2.7" وثلاثة بقوة "M".وأضاف أن الانفجارات تتسبب في انبعاث كتل شمسية مقذوفة "CME" تصل إلى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كم/ث، أي يصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام في رحلة طولها 150 مليون كم هي المسافة بين الشمس والأرض. وأشار إلى أن الانبعاثات القوية من الشمس تصل إلى الأرض يومي الجمعة والسبت، وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيا، ويتوقف استمرار هذه الانبعاثات على الانفجارات الشمسية. وذكر أن أهم تأثيرات التوهج الشمسي الشديد هي التشويش على الأجهزة الإلكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة في الطائرات والسفن، وأجهزة محطات توليد الكهرباء، وأجهزة الكومبيوتر وservers وبالتالي خدمة الإنترنت، بالإضافة إلى بعض الأجهزة الطبية. ونوه بأنه بالنسبة للبشر فقد يسبب عددا من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. وبين شراقي، أن دورة الشمس تستغرق 11 عاما، وبدأت الدورة الحالية في عام 2019، وتصل ذروتها في المنتصف عامي 2024-2025، موضحا أنه يتم قياس الانبعاثات الشمسية بخمس درجات (A,B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، بحيث B أقوى من A عشر مرات، وC أقوى من A مائة مرة، وX تعادل مليار قنبلة هيدروجينية. المصدر: RT شهدت سماء الكون ليلة 12-13 مايو عرضا ضوئيا كونيا مذهلا، عندما انفجر خيط بلازما شمسي هائل الحجم في مشهد بدا وكأنه "جناح ملاك" يتفجر في الفضاء السحيق. أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي قوي، حصل اليوم الاثنين. أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم عن انخفاض التوهجات الشمسية في الثلث الأول من عام 2025 مقارنة بنفس الفترة من عام 2024 . التقط أقوى تلسكوب شمسي في العالم صورة هي الأكثر تفصيلا على الإطلاق لسطح الشمس الملتهب، ما يفتح نافذة جديدة لفهم العمليات الفيزيائية الأساسية التي تحكم سلوك نجمنا. أعلن سيرغي بوغاتشوف مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية عن رصد أقوى توهج على الشمس عام 2025. أفاد مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لاكاديمية العلوم الروسية أن توهجا شمسيا من الفئة العليا حدث لأول مرة منذ ما يقرب من شهرين ونصف.