
اخبار السعودية : استشهاد 29 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
اخبار السعودية : استشهاد 29 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
استشهد 29 فلسطينيًا وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم مناطق متفرقة في قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد 20 فلسطينيًا جراء القصف الإسرائيلي المستمر منذ فجر اليوم على جنوب قطاع غزة، بينهم ستة من منتظري المساعدات شمال مدينة رفح.
كما أشارت المصادر الطبية إلى استشهاد تسعة فلسطينيين بينهم أطفال ونساء في قصف إسرائيلي استهدف منازل وتجمعات للفلسطينيين وسط وشمال القطاع، ترافق ذلك مع عمليات نسف وتدمير واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
تركيا تفرج عن السياسي القومي المناهض للأجانب أوميت أوزداغ
قضت محكمة تركية بالإفراج عن رئيس حزب «النصر» القومي المعارض أوميت أوزداغ، المناهض للاجئين السوريين والأجانب في تركيا، بعد معاقبته بالحبس لمدة سنتين و4 أشهر. وبعد 5 أشهر أمضاها في سجن سيليفري في إسطنبول قررت المحكمة معاقبة أوزداغ بالحبس لمدة ستنين و4 أشهر و3 أيام، والإفراج غير المشروط عنه نظراً للمدة التي أمضاها في الحبس الاحتياطي، وهي 148 يوماً، منذ القبض عليه في أنقرة في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، وتوقيفه بتهمة «تحريض الجمهور علناً على الكراهية والعداء»، استناداً إلى تصريحاته ومنشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي التي استهدف فيها اللاجئين السوريين والمهاجرين الأجانب في تركيا. وعقدت جلسة الاستماع الثانية في إطار القضية في قاعة في سجن سيليفري، الثلاثاء، وكرر الادعاء العام خلالها طلبه بحبس أوزداغ لمدة تتراوح بين 4.5 إلى 7 سنوات و10 أشهر، ومواصلة احتجازه على ذمة القضية. وقال أوزداغ، الذي دافع عن نفسه في جلسة الاستماع، إن منشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي، التي استند إليها الادعاء العام، لم تكن دعوة للعنف، ولا يوجد بها أي عنصر للجريمة. وكانت جلسة الاستماع الأولى في القضية عقدت في 11 يونيو (حزيران) الحالي، وقال أوزداغ في دفاعه خلالها إنه السياسي الوحيد في العالم المحتجز لمعارضته الهجرة غير الشرعية، مؤكداً أن السبب الحقيقي لاعتقاله هو اعتراضه على المفاوضات مع زعيم حزب «العمال الكردستاني»، عبد الله أوجلان ومنظمته الإرهابية. أنصار أوزداغ تجمعوا لاستقباله أمام سجن سيليفري في إسطنبول (حزب النصر - إكس) وفي أول تصريح عقب الإفراج عنه، قال أوزداغ، الذي تجمع أنصاره أمام سجن سيليفري في انتظار خروجه، إن التهمة التي كانت موجهة إليه هي التحريض على الغضب تجاه السوريين: «اليوم لم أحصل على البراءة لكن سأحصل عليها في الاستئناف. أنا متأكد من ذلك». وأكد أنه لا يوجد أحد في تركيا لديه ضمان لحقوقه القانونية والدستورية، مضيفاً أنه يجب إنشاء تركيا يكون الجميع فيها مواطنين متساوين، ولا يخضع فيها أحد لقانون مختلف، كما هو الحال مع المعارضة الآن. وعبّر زعيم المعارضة التركية رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، عن سعادته بقرار الإفراج عن أوزداغ، معرباً عن أمله في أن يتم الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين، بمن فيهم رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، وزملاؤه، والسياسي الكردي صلاح الدين دميرطاش، والنائب جان أطالاي، وجميع المعتقلين. أوزيل متحدثاً أمام نواب حزبه بالبرلمان (حزب الشعب الجمهوري - إكس) وانتقد أوزيل، في كلمة في اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه بالبرلمان، الثلاثاء، القرارات غير القانونية ضد حزبه ورؤساء بلدياته، وقال أوزيل موجهاً حديثه إلى الرئيس رجب طيب إردوغان وحكومته، دون ذكر أسماء: «سيتبع آخرون غداً هذا الطريق الذي بدأتموه، ولن يُستثنى أحد منكم». وأضاف: «لا يمكنك تحقيق السلام الداخلي بتهديد الحزب الذي أنشأه مؤسس الجمهورية التركي مصطفى كمال أتاتورك، والذي يتقدم حالياً على حزب (العدالة والتنمية) الحاكم بـ7 نقاط في استطلاعات الرأي... هذا لا يخدم تركيا بأي شكل من الأشكال». في الوقت ذاته، بدأ مكتب المدعي العام في سيليفري تحقيقاً ضد من قاموا بالتسجيل الصوتي والمرئي خلال جلسة الاستماع في القضية المتهم فيها إمام أوغلو بتهديد المدعي العام لإسطنبول، الاثنين، ونشروها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. على صعيد آخر، أكد الرئيس المشارك لحزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب»، المؤيد للأكراد، تونجر باكيرهان، ضرورة الوفاء، من دون تأخير، بمتطلبات عملية السلام، التي بدأت بإعلان حزب «العمال الكردستاني» قرار حل نفسه وإلقاء أسلحته، استجابة لدعوة زعيمه السجين عبد الله أوجلان. الرئيس المشارك لحزب «الديمقراطية والمساواة للشعوب» دمير باكيرهان (حساب الحزب في إكس) وقال باكيرهان، في كلمة خلال اجتماع المجموعة البرلمانية للحزب: «لا يمكن درء المخاطر الجيوسياسية بالحسابات السياسية الحالية، السياسات التي تنشغل بالانتخابات واستطلاعات الرأي والحسابات التافهة ستجر البلاد إلى دوامة الاضطراب في الشرق الأوسط». وأضاف أن الاستمرار في مناقشة القضية الكردية والديمقراطية في سياق أمني سيكون أكبر خطأ وهفوة في هذا القرن، وعلى البرلمان أن يبدأ على الفور القيام بدره، مشيراً إلى أنه سيتم تقديم طلب لزيارة وفد الحزب إلى أوجلان في سجن إيمرالي، من أجل تعزيز عملية السلام. وأكد ضرورة أن يتمكن أوجلان من لقاء ممثلي الأحزاب السياسية والأكاديميين والفاعلين في الشرق الأوسط والصحافيين، عادّاً أن ذلك سيساهم بشكل كبير في مسيرة تركيا نحو السلام والديمقراطية. في الوقت ذاته، أعلن الحزب أن رئيسيه المشاركين، تونجر باكيرهان وتولاي حاتم أوغلولاري، سيقومان، الخميس، بزيارة إمام أوغلو وجان أطالاي ورئيس بلدية أسنيورت، أحمد أوزر، وعدد آخر من رؤساء البلديات والسياسيين المعتقلين في سجن سيليفري. في السياق، أكد الرئيس المشارك السابق لحزب «الشعوب الديمقراطية»، المؤيد للأكراد، صلاح الدين دميرطاش، في رسالة عبر حسابه في «إكس» أن أهمية عملية نزع سلاح حزب «العمال الكردستاني» تتزايد في ظل الوضع الراهن، والصراع بين إيران وإسرائيل، وشدد على ضرورة إنجاز هذه العملية بسرعة ودون انقطاع، من خلال البرلمان وإجماع الأحزاب السياسية وممثلي منظمات المجتمع المدني. — Selahattin Demirtaş (@hdpdemirtas) June 17, 2025 وشدد دميرطاش، المعتقل منذ نحو 9 سنوات في سجن أدرنة غرب تركيا، على ضرورة ضمان إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورؤساء البلديات المنتخبين وإجراء محاكمات عادلة دون اعتقالات. وفي رسالته التي عنونها بـ«حان وقت الشجاعة لا الديماغوجية»، رأى دميرطاش أنه، في مثل هذه الفترة، لا ينبغي لأحد أن يفكر حتى في إجراء حسابات صغيرة والقيام بمغامرات محفوفة بالمخاطر وكارثية، قائلاً: «سنقاوم كأمة قوامها 85 مليون نسمة؛ سندافع عن وطننا المشترك حتى لو ضحينا بأرواحنا، وسنحل مشاكلنا الداخلية فيما بيننا، في إطار من الثقة المتبادلة وروح الأخوة».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
إيران تعلن إعدام شخص مدان بالتجسس لصالح «الموساد»
أعلنت السلطات القضائية الإيرانية، اليوم (الأحد)، إعدام رجل أدين بالتجسس لصالح جهاز «الموساد» الإسرائيلي، في اليوم العاشر من الحرب بين البلدين العدوين. وذكر موقع «ميزان أونلاين» التابع للسلطة القضائية الإيرانية أن «مجيد مسيبي... أُعدم شنقاً هذا الصباح بعد استكمال كافة الإجراءات القانونية، وبعدما صادقت المحكمة العليا على الحكم الصادر بحقه». واعتقلت السلطات عدة أشخاص يشتبه بقيامهم بالتجسس لصالح إسرائيل منذ بدء الدولة العبرية هجومها على إيران في 13 يونيو (حزيران). وفي وقت لاحق اليوم، أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية أصغر جهانغير، توقيف ثلاثة أشخاص في محافظة كرمنشاه بشمال غربي البلاد، بشبهة التجسس. ونقل موقع «ميزان» عنه قوله إن أحد الموقوفين «هو مواطن دولة أوروبية».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
إردوغان يطالب المعارضة التركية بـ«التوبة»
هاجم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان حزب الشعب الجمهوري الذي يقود المعارضة ورئيسه أوزوغور أوزيل، عادَّاً أنهم باتوا أسرى حفنة من اللصوص في إسطنبول، وأن عليهم الاعتراف والاستفادة من «التوبة الفعالة». وقال إردوغان إن أوزيل وحزبه يطبّقون «قانون العدو»، ويتخاصمون مع المجتمع ولا يستطيعون التحرر من قبضة حفنة من اللصوص المتمركزين في إسطنبول. وأضاف: «هذا لا يتوافق إطلاقاً مع ديمقراطيتنا أو سياستنا التركية»، داعياً أوزيل وإدارة حزب الشعب الجمهوري إلى «التوبة الفعالة»، وهو مبدأ قانوني في تركيا يمكّن صاحبه من الحصول على الإفراج إذا كان متهماً في قضية وتحوَّل شاهداً. إردوغان متحدثاً أمام نواب حزبه بالبرلمان الأربعاء (الرئاسة التركية) ولفت إردوغان، في كلمة أمام اجتماع نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم بالبرلمان التركي، الأربعاء، إلى إلغاء حزب الشعب الجمهوري برنامج تبادل الزيارات مع الأحزاب الأخرى للتهنئة بعيد الأضحى؛ احتجاجاً على موجة الاعتقالات في صفوف البلديات التابعة له في إسطنبول، والتي بدأت باعتقال رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، في 19 مارس (آذار) الماضي، فيما تصفه المعارضة بأنه «انقلاب» من إردوغان على إرادة الشعب؛ كون إمام أوغلو يعدّ أبرز منافسيه على رئاسة البلاد. وقال إردوغان إنه في أيام العيد، حيث يضع 86 مليون شخص خلافاتهم السياسية وغضبهم جانباً ويحتضنون بعضهم بعضاً بحب وتسامح، فإن انفصال حزب الشعب الجمهوري عن الأمة لا يتوافق مع روح هذه الأيام. إردوغان اتهم أوزيل بالخضوع لحفنة لصوص في إسطنبول (حزب الشعب الجمهوري - إكس) وأضاف: «إذا كانوا هم يقولون إن «(قانون العدو) يطبق على المعارضة، فهذا هو قانون العدو الحقيقي، تأجيج التوتر والصراع والاستقطاب حتى في أيام الأعياد خطأ فادح. يجب فهم هذا جيداً وبشكل نهائي؛ لا تمكن ممارسة السياسة بالانفصال عن المجتمع». وبينما تشير استطلاعات الرأي المتعاقبة في تركيا إلى استمرار تقدم حزب الشعب الجمهوري على حزب العدالة والتنمية، عدّ إردوغان أن ما سماه «عجز المعارضة المزمن» في تركيا «يتفاقم»، وتساءل: «هل هذه معارضة تصلح لتركيا؟». تجري محاكمة العشرات من المشاركين في الاحتجاجات على اعتقال إمام أوغلو (حزب الشعب الجمهوري - إكس) في سياق متصل، رفعت النيابة العامة في كوجا إيلي، غرب تركيا، دعوى قضائية ضد 72 شخصاً بتهمة «تنظيم وإدارة والمشاركة في تجمعات ومظاهرات غير قانونية»، في إطار الاحتجاجات التي شهدتها المدينة في 23 مارس (آذار) على تجريد إمام أوغلو من شهادته الجامعية واعتقاله. وجاء في لائحة الاتهام أن فرق الشرطة وجهت تحذيرات للمتظاهرين عندما أرادوا تنظيم مسيرة غير مصرح بها بعد الاعتصام في إحدى الحدائق، ورفضوا الاستجابة للتحذير وألقوا زجاجات المياه والألعاب النارية على قوات الشرطة. كما ذكرت لائحة الاتهام أن المتهمين «ارتكبوا جريمة مقاومة قوات الأمن بالمشاركة في مسيرة احتجاجية غير قانونية»، وستبدأ محاكمتهم في 27 يناير (كانون الثاني) 2026. في سياق متصل، انتقد رئيس حزب «النصر»، القومي المعارض، أوميت أوزداغ، احتجاز إمام أوغلو ومعارضين آخرين في سجن سيليفري، في إطار «قانون العدو»، معرباً عن أمله في أن يتم إنشاء تركيا قائمة على الحقوق والحريات والعدالة والديمقراطية. وأفرجت عنه محكمة في إسطنبول من سجن سيليفري، الثلاثاء، بعد معاقبته بالحبس لمدة سنتين و4 أشهر، أمضى منها نحو 5 أشهر في الحبش الاحتياطي، بتهمة «تحريض الجمهور علناً على العداء والكراهية»، بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي استهدفت اللاجئين السوريين والمهاجرين الأجانب. أوميت أوزداغ متحدثاً في أول ظهور له بحزب النصر بعد الإفراج عنه (حساب الحزب في إكس) وتطرق أوزداغ، في مؤتمر صحافي بمقر حزبه في أنقرة، الأربعاء، إلى الدعوات الصادرة عن إردوغان، وحليفه رئيس حزب «الحركة القومية»، دولت بهشلي، لوضع دستور جديد لتركيا، مؤكداً أنه يجب أولاً تطبيق قرارات المحكمة الدستورية والمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، قبل الحديث عن الدستور الجديد. وقال إننا نمر بمرحلة صعبة من التوتر السياسي في البلاد؛ ومن أجل إنهاء هذا التوتر، يجب على الحكومة استيفاء متطلبات الدستور الحالي حتى يكون طلب الدستور الجديد مبرراً وشرعياً، لافتاً إلى أن القوانين تحمي فقط المقربين من الحكومة بينما تعامل المعارضة بـ«قانون العدو». وختم أوزداغ: «هذا ليس عادلاً ولا صحيحاً، هناك قانون واحد لأمة واحدة يجب أن يطبق على الجميع على قدم المساواة».