logo
أزمة العرق وغزة تهددان إيرادات فيلم «سنو وايت»

أزمة العرق وغزة تهددان إيرادات فيلم «سنو وايت»

صحيفة الخليج٢٠-٠٣-٢٠٢٥

لوس أنجلوس - رويترز
يعرض فيلم «سنو وايت» من إنتاج شركة «ديزني» في دور السينما، الجمعة، وسط جدل جرّه إلى صراعات ثقافية وسياسية قد تهدد إيراداته في شباك التذاكر، بسبب الانقسامات بشأن أزمة العرق والحرب في غزة.
وقدم مخرج الفيلم مارك ويب نسخة موسيقية بممثلين حقيقيين من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي الذي يعود لعام 1937، وأعاد سرد حكايته بطريقة حديثة للجمهور المعاصر. وطالت الانقسامات، التي تشهدها الولايات المتحدة حول قضايا العرق وانتخابات عام 2024، والصراع الإسرائيلي الفلسطيني، الفيلم الذي تقدر ميزانيته بنحو 270 مليون دولار.
وكتب ريتشارد راشفيلد، مدير تحرير النشرة الفنية في «ذا أنكلر»: «فيلم «سنو وايت» مثال عن كيف يمكن أن يتغير العالم من حولنا». وأضاف: «يقترب الفيلم من خط النهاية بعد أن طالته فضائح وضجيج ومشاكل تفوق ما شهدته بعض شركات الإنتاج خلال عقد من الزمن». ووقع الفيلم فيما وصفه راشفيلد «مرمى حرب ثقافات».
ووجهت انتقادات لاذعة لصناع الفيلم؛ لاختيارهم ممثلة ذات بشرة ملونة للدور الرئيسي، وهي الممثلة من أصل كولومبي ريتشل زيجلر. وسخر بعض النقاد على الإنترنت من الفيلم. وأثارت الممثلة البالغة 23 عاماً، حفيظة أنصار ترامب بمنشوراتها على منصة «إنستغرام»، تنتقد فيها من صوتوا لصالح ترامب.
وأثارت الممثلة جال جادوت، المولودة في إسرائيل والتي تؤدي دور الملكة الشريرة، دعوات لمقاطعة الفيلم، بعد أن عبّرت عن دعمها لإسرائيل بعد هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ووقعت مواجهة بين متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين، وآخرين مؤيدين لإسرائيل، الثلاثاء، وقت حصول جادوت على نجمة في ممشى المشاهير بهوليوود.
وفي الوقت نفسه، كانت زيجلر صريحة على منصة «إكس» بشأن «موقفها المؤيد لفلسطين»، ومعارضتها لموقف جادوت بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وفي ظل هذه الظروف، منعت ديزني إجراء المقابلات على السجادة الحمراء في العرض الأول للفيلم في لوس أنجلوس.
ولاقى الفيلم استحساناً كبيراً في عرضه الأول، وصفق الجمهور بقوة بعد العديد من الفقرات الموسيقية.
ويتوقع شون روبنز، مؤسس ومالك شركة «بوكس أوفيس ثيوري»، أن تراوح إيرادات الفيلم عند الافتتاح بين 30 و40 مليون دولار في دور العرض المحلية، وتتوقع مصادر أخرى إيرادات بين 45 و55 مليون دولار في أمريكا الشمالية، و55 مليون دولار أخرى على مستوى العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعدّا العشاء الرسمي لرئيس الدولة وترامب التوأم عبدالرحمن وميثاء الهاشمي.. 3 أطباق فاخرة بنكهة الإمارات
أعدّا العشاء الرسمي لرئيس الدولة وترامب التوأم عبدالرحمن وميثاء الهاشمي.. 3 أطباق فاخرة بنكهة الإمارات

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

أعدّا العشاء الرسمي لرئيس الدولة وترامب التوأم عبدالرحمن وميثاء الهاشمي.. 3 أطباق فاخرة بنكهة الإمارات

«لحظة فخر وشرف ومسؤولية ووسام شرف»، بهذه العبارات عبر الطاهيان التوأم عبدالرحمن وميثاء الهاشمي (17 عاماً) عن شعورهما، بصفتهما أصغر توأم إماراتي معتمد في فن الطهي، حين تم اختيارهما طاهيين مشهورين لتصميم قائمة عشاء فاخرة تمزج بين المطبخ الإماراتي والأميركي، خلال العشاء الرسمي الذي أقامه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة الزيارة التاريخية لرئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب إلى دولة الإمارات. وبالمزج بين المطبخ الإماراتي والأميركي، ابتكر التوأم ثلاث وصفات جميع مكوناتها من الإمارات، اندمجت فيها تقنيات الطهي والوصفات الأميركية مع أصالة التراث المحلي والطعم الإماراتي، وحصدا من خلالها الثناء والانطباعات الإيجابية. حدث مهم كان تلقي الدعوة حدثاً مهماً استعادته ميثاء بالقول: «تلقينا اتصالاً لإعداد قائمة خاصة بمأدبة العشاء الرسمية، وقمنا بإعداد ثلاث وصفات في غضون ثلاثة أيام، وقد خضعت الوصفات التي ابتكرناها للتذوق أكثر من مرة، وبعد الموافقة عليها تعاونا مع طاقم الطهاة الذي شاركنا مهمة إعداد العشاء». وحول الوصفات التي قدّمت في هذا العشاء، أكد عبدالرحمن أنهما ابتكرا ثلاث وصفات قائمة على الجمع بين أطباق أميركية وإماراتية، ومنها «السلطة» التي حملت في مكوناتها التين والرطب الإماراتيين، فيما كانت الصلصة أميركية، بينما كان الطبق الرئيس عبارة عن لحم طُهي على الطريقة الأميركية، لكن الصلصة الخاصة به حُضّـرت من التمر، فيما جمع طبق الحلويات بين طبق حلوى أميركي شهير أضيفت إليه القهوة العربية. وشدد عبدالرحمن على أنهما حرصا على استخدام المكونات الإماراتية في الأطباق، ومنها الزعفران والهيل، موضحاً أن اختيار المكونات جاء بعد كثير من اختبارات التذوق والتعديل حتى تم التوصل إليها. استغراب وأكدت ميثاء أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مازحهما قائلاً: «لا أعتقد أن الطعام سيعجبني»، موضحة أن الرئيس الأميركي استغرب من صغر سنهما ومن كونهما حققا هذا الإنجاز في مجال الطهي وهما مازالا في سن الـ17 من العمر، ومن خلال ردود فعل الرئيس الأميركي خلال الطعام بدا سعيداً ومعجباً. وأشارت ميثاء إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، سألهما عن سنهما، مشيرة إلى أن انطباعات التشجيع والفرح كانت تظهر على وجه سموه، وتوجّه لهما بالشكر على المجهود الذي بذلاه. فرح واعتزاز واعتبرت ميثاء وعبدالرحمن أن لقاءهما بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لحظة تفوق الوصف، زاخرة بالفرح والاعتزاز ومفعمة بالبركة والامتنان، لاسيما من كلماته الداعمة والملهمة، واعتبرا أنها أشبه بحلم تحقق، كما اعتبرا فرصة تحضير المأدبة الرسمية وساماً سيبقى على صدرهما إلى الأبد، موضحين أن هذه اللحظة التاريخية تجسد الإيمان بالشباب الإماراتي. وعبرت ميثاء عن شعورها بالفخر بهذا الإنجاز قائلة: «هذه الخطوة مهمة لنا، وتعدّ إنجازاً كبيراً في حياتنا، وأشعر بالفخر أنه تم اختيارنا، وأنها خطوة غرست فينا طموحاً لا حدود له». وشاركها عبدالرحمن هذه المشاعر قائلاً: «أن نقوم بإعداد الوصفات لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وكذلك الرئيس الأميركي والشيوخ الذين كانوا حاضرين في هذا العشاء، لهو إنجاز ينم عن ثقة كبيرة، وفرصة مهمة تزيد مسؤوليتنا تجاه وطننا الغالي». حكاية شغف ويعتبر هذا الإنجاز فصلاً في حكاية شغف بعالم الطهي بدأت من عمر 13 عاماً، وأشار عبدالرحمن إلى أنهما تعلما الكثير من الأسس في عالم الطهي في الدبلوم الذي حصلا عليه في عمر الـ13، والمتعلق بفنون الطهي والضيافة، فضلاً عن الأمور الإدارية والاستدامة في عالم الطهي وغيرها. دراسة الهندسة وسيتوجه عبدالرحمن وميثاء إلى دراسة الهندسة، لكنهما سيتابعان شغفهما بعالم الطبخ من خلال المشروعات التي أطلقاها، وهي «نابولي باي توينز» وهو المشروع الذي يقدّم نكهات إيطالية بحتة في «البيتزا» و«الباستا»، إلى جانب أطباق دمجت فيها النكهات الإيطالية مع بعض المكونات الإماراتية، ومنها «البيتزا» بلحم الجمل. أما المشروع الثاني فهو «سيفور باي توينز» الذي يقدم الجيلاتو المصنوعة من مواد عضوية، ونكهات إماراتية ومنها الجيلاتو بالزعفران. وأشار عبدالرحمن إلى أن هذه المشروعات يمكن الطلب منها «أونلاين»، وكذلك يشاركان من خلالها في تقديم المأكولات للفعاليات والأحداث الكبيرة. ويطمح عبدالرحمن وميثاء إلى افتتاح سلسلة مطاعم وأكاديمية مختصة في فنون الطهي، وأشار عبدالرحمن إلى أن مهنة الطهي من المهن التي لن يؤثر فيها الذكاء الاصطناعي، موضحاً أن الطبخ لا يقوم على تطبيق الوصفات فقط، بل يتطلب أن يضع «الشيف» مشاعره في الوصفة. قصص ملهمة ظهر التوأم ميثاء وعبدالرحمن في سلسلة البودكاست «دي إكس بي أنهيرد» الذي تقدّمه الإعلامية البريطانية كيت غاراواي، إذ تم اختيار مجموعة قصص نجاح ملهمة من عوالم مختلفة، ومحمّلة بتجارب مميزة من دبي، لتسليط الضوء على إنجازات شخصية وتجارب استثنائية لشخصيات إماراتية ومقيمة على هذه الأرض الطيبة. وحاورت الإعلامية كيت غاراواي، عبدالرحمن وميثاء بأسلوبها المشوق الذي تدعو من خلاله الجمهور إلى الاستماع لأشخاص تركوا بصمة مؤثرة في هذه المدينة. ميثاء وعبدالرحمن: لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لحظة تفوق الوصف.. زاخرة بالفرح والعزة ومفعمة بالبركة والامتنان. عبدالرحمن الهاشمي: أن نقوم بإعداد الطعام لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والرئيس الأميركي والشيوخ، لهو إنجاز وفرصة مهمة تزيد مسؤوليتنا تجاه وطننا الغالي. ميثاء الهاشمي: هذه الخطوة مهمة لنا، وتعدّ إنجازاً كبيراً في حياتنا، وأشعر بالفخر أنه تم اختيارنا، وأنها خطوة غرست فينا طموحاً لا حدود له.

مغامرة جديدة في عالم المخدرات.. نتفليكس تطرح إعلان The Waterfront
مغامرة جديدة في عالم المخدرات.. نتفليكس تطرح إعلان The Waterfront

العين الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • العين الإخبارية

مغامرة جديدة في عالم المخدرات.. نتفليكس تطرح إعلان The Waterfront

أطلقت منصة نتفليكس الإعلان التشويقي لمسلسلها الجديد "The Waterfront"، المقتبس عن قصة حقيقية. وأثار العمل حماس الجمهور بفضل مشاهده التي تستعرض الطبيعة الساحلية الخلابة والمنازل الفاخرة وموانئ الصيد المزدحمة. المسلسل، من إنتاج كيفن ويليامسون، يروي دراما عائلية مشوّقة تجمع بين تجارة السمك والجرائم المنظمة. وتدور الأحداث في بلدة "هافينبورت" الساحلية بولاية كارولاينا الشمالية، حيث تواجه عائلة "باكلي" أزمات مالية خانقة تهدد إمبراطوريتهم في صيد السمك. ومع اقتراب الانهيار المالي، يجد رب العائلة، هارلان باكلي، نفسه مضطرًا للدخول في صفقة خطرة لتهريب مخدرات بقيمة 10 ملايين دولار عبر قوارب العائلة، مما يضعهم في مواجهة مباشرة مع إدارة مكافحة المخدرات (DEA) وتاجر مخدرات خطير. المسلسل مستوحى من تجربة شخصية للمُنتج كيفن ويليامسون، الذي نشأ في عائلة تعمل بصيد السمك. خلال أزمة الثمانينيات، اضطر والده للقيام بأعمال غير قانونية لتوفير قوت أسرته. وقال ويليامسون: "أبي كان رجلاً صالحًا، لكنه لجأ لأمور غير قانونية لتوفير الطعام. هذه القصة ألهمتني، وساعدتني شخصيًا في الذهاب إلى الجامعة". ويتميز المسلسل بشخصيات معقدة تجمع بين الخير والشر، منها: هولت ماكالاني بدور "هارلان باكلي"، رب العائلة المتعافي من أزمتين قلبيتين. وماريا بيلو بدور "بيل"، الزوجة الأنيقة والقوية. وميليسا بينويست بدور "بري"، الابنة المكافحة للإدمان والساعية لاستعادة حضانة ابنها. وتبدأ نتفليكس عرض حلقات المسلسل الأول في 19 يونيو/حزيران القادم، لتقدم للجمهور تجربة درامية مختلفة تجمع بين الأزمات العائلية والجرائم المثيرة. aXA6IDE4NS40OC41My4yMCA= جزيرة ام اند امز LT

«كارتييه» تحتفي برائدات الأعمال في حفل جوائز «إمباكت» بأوساكا
«كارتييه» تحتفي برائدات الأعمال في حفل جوائز «إمباكت» بأوساكا

زهرة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • زهرة الخليج

«كارتييه» تحتفي برائدات الأعمال في حفل جوائز «إمباكت» بأوساكا

#ثقافة وفنون احتفت دار «كارتييه»، مؤخرًا، بتسع من رائدات الأعمال الاستثنائيات، خلال حفل جوائز «إمباكت» المؤثر، الذي أقيم بمركز ساكاي للفنون الأدائية بمدينة أوساكا اليابانية. وجمع الحدث أكثر من 800 ضيف؛ للاحتفاء بالزميلات السابقات في مبادرة كارتييه للمرأة، اللاتي حققت مشاريعهن تأثيرًا ملموسًا ودائمًا على المجتمع والبيئة. جاء هذا الحفل تتويجًا لأسبوع جوائز «إمباكت» لمبادرة كارتييه للمرأة، الذي أقيم من 20 إلى 23 مايو الجاري، ضمن الأجواء النابضة بالحياة لمعرض إكسبو 2025 العالمي في أوساكا، كانساي، حيث شاركت «كارتييه» في إنشاء «جناح المرأة» الرمزي. وتحت شعار «قوى من أجل الخير»، أكد الحفل، مجددًا، قناعة «كارتييه» الراسخة بأن ازدهار المرأة يعني ازدهار البشرية جمعاء. ومنذ إطلاقها، كرّمت مبادرة كارتييه للمرأة، ودعمت، رائدات الأعمال اللاتي يستخدمن قوة الأعمال لإحداث تغيير هادف. وقد دعمت المبادرة 330 زميلة، من 66 دولة، وقدمت تمويلًا يزيد عن 12 مليون دولار، ما أثرى مجتمعًا متناميًا يضم أكثر من 500 صانعة للتغيير. وتوفر المبادرة الدعم المالي، وبرنامج زمالة مدته عام كامل، يشمل تعليمًا تنفيذيًا في «إنسياد»، وتدريبًا مخصصًا في مجال الأعمال، بالإضافة إلى إرشاد الأقران وظهور عالمي. وفي نسخة 2025، كرم البرنامج تسع زميلات سابقات، حققت مشاريعهن توسعًا كبيرًا في مهامهن بمرور الوقت. وتم اختيار الفائزات بجوائز «إمباكت»، ضمن ثلاث فئات: الحفاظ على الكوكب، وتحسين الحياة، وخلق الفرص، وتتماشى كل منها مع أهداف التنمية المستدامة، وتعالج، مجتمعة، الطيف الكامل للأهداف الـ17. View this post on Instagram A post shared by Cartier Women's Initiative (@cartierawards) تكريم الرائدات ذوات الرؤى الملهمة: تم اختيار الفائزات هذا العام من خلال عملية تقييم وتحكيم دقيقة، وهن يجسدن روح القيادة ذات الرؤية والابتكار القابل للتطوير. - فئة الحفاظ على الكوكب: تريسي أورورك (أيرلندا)، «فيفيد إيدج» (Vivid Edge): زميلة 2019، تقدم كفاءة الطاقة كخدمة، ما يمكّن الشركات من تقليل بصمتها الكربونية من خلال الوصول بأسعار معقولة إلى التكنولوجيا النظيفة. ومنذ انضمامها إلى مبادرة كارتييه للمرأة، ساعدت «فيفيد إيدج» المؤسسات على توفير أكثر من 36,457 طنًا من انبعاثات الكربون، و119.6 غيغاوات ساعة من الطاقة. زميلة 2019، تقدم كفاءة الطاقة كخدمة، ما يمكّن الشركات من تقليل بصمتها الكربونية من خلال الوصول بأسعار معقولة إلى التكنولوجيا النظيفة. ومنذ انضمامها إلى مبادرة كارتييه للمرأة، ساعدت «فيفيد إيدج» المؤسسات على توفير أكثر من 36,457 طنًا من انبعاثات الكربون، و119.6 غيغاوات ساعة من الطاقة. كريس ويزلينغ (المملكة المتحدة)، «إلفيس آند كريسي» (Elvis & Kresse): زميلة 2011، تحول خراطيم الإطفاء المستعملة ومخلفات الجلود إلى سلع فاخرة، وتدمج الاقتصاد الدائري والعمل الخيري في نموذج أعمالها. ومنذ مشاركتها في المبادرة، أنقذت شركتها أكثر من 315 طنًا من النفايات من المكب، وتبرعت بأكثر من 500,000 دولار للجمعيات الخيرية. زميلة 2011، تحول خراطيم الإطفاء المستعملة ومخلفات الجلود إلى سلع فاخرة، وتدمج الاقتصاد الدائري والعمل الخيري في نموذج أعمالها. ومنذ مشاركتها في المبادرة، أنقذت شركتها أكثر من 315 طنًا من النفايات من المكب، وتبرعت بأكثر من 500,000 دولار للجمعيات الخيرية. كريستين كاغيتسو (الهند)، «ساثي» (Saathi): زميلة 2018، تصنع فوطًا صحية قابلة للتحلل الحيوي، ومصنوعة من ألياف الموز، ما يوفر حلًا مستدامًا لصحة الدورة الشهرية مع تقليل التلوث البلاستيكي، وتمكين النساء الريفيات. وقد وصلت «ساثي» إلى أكثر من 114,000 امرأة، وقللت 161 طنًا متريًا من انبعاثات الكربون. - فئة تحسين الحياة: كايتلين دولكارت (كينيا)، «فلير» (Flare): زميلة 2019، طورت منصة استجابة مركزية للطوارئ، تقصر بشكل كبير أوقات استجابة سيارات الإسعاف، ما أنقذ آلاف الأرواح في شرق أفريقيا. زميلة 2019، طورت منصة استجابة مركزية للطوارئ، تقصر بشكل كبير أوقات استجابة سيارات الإسعاف، ما أنقذ آلاف الأرواح في شرق أفريقيا. ناميتا بانكا (الهند)، «بانكا بيولوه» (Banka Bioloo): زميلة 2013، توفر حلول الصرف الصحي للمجتمعات المحرومة،من خلال المراحيض البيولوجية، وحلول معالجة مياه الصرف الصحي، التي تحسن الصحة العامة، والنتائج البيئية. زميلة 2013، توفر حلول الصرف الصحي للمجتمعات المحرومة،من خلال المراحيض البيولوجية، وحلول معالجة مياه الصرف الصحي، التي تحسن الصحة العامة، والنتائج البيئية. إيفيت إيشيموي (رواندا)، مجموعة «إريبا ووتر» (IRIBA Water Group): زميلة 2023، توفر مياه شرب نظيفة بأسعار معقولة عبر أجهزة الصراف الآلي للمياه، التي تعمل بالطاقة الشمسية، ما يحسن النظافة، ويقلل الأمراض المنقولة بالمياه في المناطق ذات الدخل المنخفض. - فئة خلق الفرص: راما كيالي (الأردن)، «ليتل ثينكينج مايندز» (Little Thinking Minds): زميلة 2014، تعالج فقر التعلم الإقليمي من خلال منصات محو الأمية الرقمية العربية، التي تحسن نتائج القراءة للأطفال في جميع أنحاء الشرق الأوسط. زميلة 2014، تعالج فقر التعلم الإقليمي من خلال منصات محو الأمية الرقمية العربية، التي تحسن نتائج القراءة للأطفال في جميع أنحاء الشرق الأوسط. مريم توروسيان (أرمينيا)، «سيف يو» (Safe YOU): زميلة 2023، أنشأت نظامًا بيئيًا متنقلًا، يعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتقديم خدمات الطوارئ وموارد المجتمع في خمسة بلدان. زميلة 2023، أنشأت نظامًا بيئيًا متنقلًا، يعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتقديم خدمات الطوارئ وموارد المجتمع في خمسة بلدان. جاكي ستينسون (الهند)، «إسمارت» (Essmart): زميلة 2014، تقدم منتجات تحسن الحياة، مثل: المصابيح الشمسية، ومواقد الطهي النظيفة للمجتمعات الريفية عبر شبكة توزيع قوية، وتمكن أيضًا تجار التجزئة المحليين. وتجسد هؤلاء القائدات التسع، ذوات الرؤى، قوة جماعية من النساء اللاتي لا يعدن تعريف شكل القيادة فحسب، بل يوسّعن أيضًا حدود ما يمكن أن يحققه التأثير. وقد تم تكريم كل واحدة من الفائزات بجوائز «إمباكت»، ليس فقط لإنجازاتهن الماضية، بل أيضًا للرحلة التي تنتظرهن. وبالإضافة إلى حصولهن على منحة بقيمة 100,000 دولار، ستستفيد الفائزات من تعرض إعلامي موسع، وسيشاركن في برنامج زمالة، مخصص لمدة عام واحد، ومصمم لتعزيز قدرتهن على قياس التأثير، وصقل مهارات القيادة، وتوسيع نطاق عملهن. View this post on Instagram A post shared by Cartier Women's Initiative (@cartierawards) رؤية.. قصص.. واحتفال: تجلى حفل جوائز «إمباكت» كأمسية نابضة بالحياة ومؤثرة عاطفيًا، احتفالًا بالرحلات والإنجازات المذهلة للفائزات التسع. افتُتح الحدث بأداء موسيقي ملهم، ضم فنانين يابانيين مشهورين: كييتشيرو شيبويا على البيانو، وسوميري هيروتسورو على الكمان، وتشياكي هوريتا كراقصة. تبع ذلك عرض لفيلم قصير بعنوان «تشكيل المستقبل»، يعرض تطلعات الشباب لمواجهة التحديات العالمية. وقد قدمت مضيفة الأمسية، ساندي توكسفيغ، كاتبة ومناصرة للمساواة بين الجنسين، كلمات ترحيبية مؤثرة. ثم ألقت جون مياشي، الرئيسة والمديرة التنفيذية لكارتييه اليابان، كلمة رئيسية، تلتها جلسة حوارية بين وينجي سين، المديرة العالمية لمبادرة كارتييه للمرأة، وساندي توكسفيغ، تناولت تطور قيادة المرأة في ريادة الأعمال. وشهد الحفل عروضًا تقديمية سريعة من الفائزات في فئة «الحفاظ على الكوكب»، تلتها رسائل فيديو مؤثرة من حلفائهن. واستمرت الأمسية بحلقة نقاش، ضمت الفائزات في فئة «تحسين الحياة»، اللاتي شاركن رؤى حول مهامهن وتأثير عملهن، مع عرض فيلم قصير مؤثر من رسائل كتبها المستفيدون من عملهن. الجزء الأخير من البرنامج سلط الضوء على الفائزات في فئة «خلق الفرص»، وتبعتهن رسالة مؤثرة، بعنوان «رسالة إلى ذواتنا الأصغر سنًا». وبلغت الأمسية ذروتها العاطفية بكلمة رئيسية مؤثرة من سيريل فينييرون، رئيس كارتييه للثقافة والعمل الخيري، الذي أكد إيمان الدار بالدعم طويل الأجل، والمسؤولية المشتركة، والدور التحفيزي لرائدات الأعمال في حل أصعب التحديات العالمية. وقال فينييرون: «تتمتع رائدات الأعمال المؤثرات بقوة جماعية لتغيير العالم. طوال هذا الأسبوع، وخاصة هذه الليلة، احتفلنا ليس فقط بنجاحهن في توسيع نطاق ما بدأ بأفكار بسيطة، بل بقدرتهن على تمهيد الطريق للأجيال القادمة. إن شجاعتهن ورؤيتهن مصدر أمل وإلهام لنا جميعًا». واختتم الحفل بأداء فني ديناميكي، يحتفي بالأمل والوحدة، تاركًا الجمهور متحمسًا وواثقًا، والضيوف بشعور متجدد بالهدف، واقتناع صادق بأن لكل فرد دورًا يلعبه في إحداث تغيير هادف لبناء مستقبل أكثر شمولاً واستدامة. وقد خدم أسبوع جوائز «إمباكت» نفسه كرحلة غامرة على مدار أسبوع كامل من التواصل والتفكير والتكريم، ما عزز النمو المهني، والتواصل الشخصي بين مجتمع متنوع من صانعي التغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store