
مركز "غاماليا": اللقاح الروسي ضد سرطان المثانة بات قيد الاستخدام
سجلت وزارة الصحة الروسية لقاح "إيمورون-فاك" للعلاج المناعي لسرطان المثانة، الذي طوره علماء المركز الوطني لأبحاث الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة "غاماليا".
وأشارت الوزارة إلى أن اللقاح يُستخدم في العلاج ما بعد الجراحي للأورام السرطانية، وذكر ألكسندر غينتسبورغ، مدير المركز أن الدواء يحظى بطلب كبير في دول رابطة الدول المستقلة.
وردا على سؤال حول تسجيل اللقاح، صرح قائلا غينتسبورغ: "نعم، تم تسجيله. ويُستخدم بنجاح كبير في العلاج المناعي بعد جراحة سرطان المثانة".
وأشار غينتسبورغ إلى أن الدواء يتم توريده أيضا إلى دول رابطة الدول المستقلة ويحظى بإقبال كبير، مع وجود خطط لإرسال شحنة كبيرة إلى أرمينيا في القريب العاجل.
وأضاف أن الدراسات الخاصة بالدواء قد اكتملت بنجاح، وحصل العلماء على نتائج إضافية جيدة ستتيح للأطباء فهما أوضح لآلية عمل اللقاح.
ووفقا للتعليمات المرفقة بالدواء، فإن "إيمورون-فاك" يحفز الجهاز المناعي ويتمتع بنشاط مضاد للأورام، وهو مخصص للعلاج المناعي لسرطان المثانة السطحي أو للوقاية من تكراره بعد استئصال الأورام.
المصدر: تاس
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 17 ساعات
- جو 24
هل يخرج العطس عينيك من مكانهما؟.. العلم يحسم الجدل
جو 24 : انتشرت شائعة قديمة تقول إن العطس مع فتح العينين قد يؤدي إلى خروج العينين من محجريهما. لكن الدكتور ديفيد هيوستن، أستاذ الطب في جامعة تكساس إيه آند إم، ينفي هذه الفكرة جازما. ويؤكد هيوستن أن العطس مع إبقاء العيون مفتوحة ممكن تماما، وأن إغلاق العينين أثناء العطس هو مجرد رد فعل تلقائي لا يلزم الجميع الالتزام به. ويقول: "إمكانية العطس وعيونك مفتوحة تعني أن إغلاق العينين ليس أمرا فطريا أو إلزاميا". ويحدث العطس عندما يطرد الجسم الهواء بقوة من الرئتين عبر الأنف والفم، ردا على دخول مواد مهيجة أو مسببات حساسية إلى الأنف. وتوضح الأستاذة المساعدة السريرية للتمريض ميغ سورغ، أن العطس يعمل كآلية دفاعية لتنظيف الأنف من المخاط والأجسام الغريبة، ومنعها من دخول مجرى الهواء. كما يمكن لبعض المواد الكيميائية الموجودة في الأطعمة الحارة، مثل الفلفل، أن تحفز العطس عبر تهييج النهايات العصبية في بطانة الأنف. وهناك أيضا من يعانون من "العطس الضوئي"، حيث يثير الضوء العطس. وعلى الرغم من أن معظم الناس يغلقون أعينهم عند العطس، فإن سبب هذا المنعكس ليس واضحا تماما. ويعتقد هيوستن أنه قد يكون وسيلة لحماية العين من الجراثيم ومنع المزيد من المهيجات من الدخول. ويمكن تقنيا مقاومة هذا المنعكس وإبقاء العيون مفتوحة أثناء العطس، ويطمئن هيوستن الجميع بأن الشائعة التي تقول إن العطس مع فتح العيون قد يسبب خروجها من مكانها هي "محض خرافات"، ولا يوجد دليل علمي يدعمها. ويضيف أن الضغط الناتج عن العطس يؤثر فقط على الأوعية الدموية الدقيقة في العين أحيانا، وقد يسبب تمزقات صغيرة تؤدي إلى احمرار العين، لكنه لا يؤثر على العين نفسها أو العضلات المحيطة بها. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
مركز "غاماليا" الروسي يحدد موعد بدء تلقي المرضى للقاح السرطان
جو 24 : صرح مدير مركز غاماليا الروسي لأبحاث الأوبئة والأحياء الدقيقة ألكسندر غينتسبورغ، بأن المرضى سيتمكنون من تلقي لقاح السرطان خلال الأشهر المقبلة. وأضاف غينتسبورغ: "وفقا للخطة الحالية المُتفق عليها مع وزارة الصحة، يفترض أن نبدأ في إعطاء لقاح السرطان المُستند إلى الأبحاث الجديدة لمجموعةمن مرضى الورم الميلانيني خلال الأشهر المقبلة على أساس تجريبي". وأوضح أن مركز غاماليا لأبحاث الأوبئة والأحياء الدقيقة يعمل على إنتاج اللقاح، الذي سيتم نقله إلى معهد "هيرزن" (غيرتسن) ومركز "بلوخين" للأورام. وأضاف غينتسبورغ: "إن لوائح هذا اللقاح التي وُضعت بناء على البيانات الجينية الشخصية لمريض محدد، والتي لا يمكن استخدامها إلا مع هذا المريض دون غيره، تختلف اختلافا جوهريا عن لوائح جميع الأدوية الأخرى". وأشار إلى أن اللقاح الجديد يحظى باهتمام دول أخرى، مشيرا إلى أنه تلقى حوالي 12 رسالة بهذا الخصوص. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 3 أيام
- جو 24
فيديو.. امرأة تكشف معاناتها بعد إذابة فيلر الشفاه: "أصبحت مشوهة"
جو 24 : أثارت شابة بريطانية ضجة على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما شاركت تجربتها المؤلمة مع إذابة فيلر الشفاه، مؤكدة أنها كانت من أصعب الإجراءات التجميلية التي خضعت لها رغم وصفها النتيجة النهائية بأنها "أفضل شيء قامت به على الإطلاق". جورجيا غولدشتاين، التي لجأت إلى مركز هارت الطبي في وستمنستر – لندن قبل أشهر لإذابة حشوات الشفاه، نشرت عبر "تيك توك" مقطع فيديو يوثق تفاصيل العملية، محذّرة متابعيها بقولها: "تحذير: بدا وجهي قبيحاً". انتفاخ وتورم شديد أوضحت جورجيا أن الحقن بمادة إذابة الفيلر تسبّب في انتفاخ شفتيها بشكل كبير، قائلة: "تخيلوا، اضطررت للذهاب إلى العمل وشفتي تبدوان في حالة سيئة للغاية، وفي اليوم التالي أصبحتا سوداوتين ومتورمتين". وأضافت أنها حاولت إخفاء آثار العملية بالمكياج دون جدوى، مشيرة إلى أن شفتيها انكمشتا لاحقاً وأصبحتا متجعدتين. وبعد أسبوع، اختفت الكدمات لتبدأ مرحلة التعافي، حيث خضعت لفحص بالموجات فوق الصوتية للتأكد من إزالة جميع بقايا الحشو. ألم شديد ومخاوف خطيرة ورغم رضاها عن النتيجة النهائية، اعترفت جورجيا بشدة الألم الذي رافقها طوال الفترة الأولى، قائلة: "أشعر بألم في وجهي بالكامل، حتى الابتسام كان صعباً بسبب الألم في الفك وعظام الوجنتين". كما كشفت أن الأطباء حذّروها من مخاطر خطيرة أبرزها الإصابة بالنخر (موت أنسجة الجسم بسبب توقف تدفق الدم)، إضافة إلى احتمالية حدوث التهابات أو ارتفاع في درجة الحرارة، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". رسالة لجمهورها ورغم التجربة القاسية، أكدت جورجيا أنها لا تندم، بل تفكر في تكرار الإجراء مستقبلاً، قائلة: "لا ينبغي الحكم على الناس من مظهرهم، فالجمال مسألة ذوقية، وأنا سعيدة بالنتيجة". وأشارت إلى أنها قد تواصل تلقي عدة حقن في جلسة واحدة لأنها تشعر براحة أكبر بعد إذابة الفيلر، رغم إدراكها للمخاطر المرتبطة بهذه العمليات. تابعو الأردن 24 على