logo
صلاح يزين التشكيل المثالي للدوري الإنجليزي باختيار المشجعين

صلاح يزين التشكيل المثالي للدوري الإنجليزي باختيار المشجعين

الجمهوريةمنذ يوم واحد

ونشرت رابطة الدوري الإنجليزي قائمة المرشحين للتواجد في التشكيل المثالي للموسم، والتي تضم 60 لاعبًا، حيث يتواجد لاعب واحد على الأقل من كل نادِ من الأندية العشرين ضمن المرشحين.
وكشفت رابطة الدوري، اليوم الجمعة، عن التشكيل المثالي لموسم الدوري الإنجليزي حسب اختيار الجماهير، حيث تواجد النجم محمد صلاح.
حراسة المرمى: ماتز سيلز (نوتينجهام فورست).
ليفربول)، ميلوس كيركيز (بورنموث).
خط الوسط: (ليفربول)، ريان جرافنبرخ (ليفربول)، ديكلان رايس (آرسنال)، بريان مبيومو (برينتفورد).
خط الهجوم: ألكسندر إيزاك (نيوكاسل يونايتد)، كريس وود (نوتينجهام فورست).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثروة الأندية الحقيقية
ثروة الأندية الحقيقية

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

ثروة الأندية الحقيقية

يعتبر فريق برشلونة حاليا هو أفضل فريق يقدم كرة جميلة، وحصل هذا العام على الدورى والكأس وكأس السوبر الإسبانى، وكان على وشك الوصول إلى نهائى دورى الأبطال الأوروبى. هذا النادى يقدم درسا لجميع الفرق المصرية، حيث إنه لا يشترى لاعبين إلا فى أضيق الحدود، ويعتمد النادى على قطاع الناشئين الذى أخرج نجوما دون سن العـشرين على رأسهم الموهبة الكروية الفذة لامين يمال الذى لم يتم 18 عاما بعد.. كما أن متوسط أعمار لاعبى برشلونة لا يتجاوز 23 عاما.. إن هذه التجربة تفيد الأندية المصرية التى تشترى لاعبين وتدفع لهم ملايين الدولارات، ثم يثبت أنهم ليسوا بالكفاءة المطلوبة.. النصيحة الواجبة اهتموا بقطاعات الناشئين ولا تبخلوا بالإنفاق عليهم، لأنهم هم ثروة الأندية الحقيقية، ولا ننسى أن الموهوب محمد صلاح وجد كل العناية عندما كان فى ناشئى نادى المقاولون العرب. ------------ د. وجدى أنيس أستاذ بهندسة عين شمس

حكيمي يكشف تأثير إنريكي في التتويج بدوري أبطال أوروبا
حكيمي يكشف تأثير إنريكي في التتويج بدوري أبطال أوروبا

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

حكيمي يكشف تأثير إنريكي في التتويج بدوري أبطال أوروبا

أكد المدافع الدولي المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، بعد التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى، أن مدربه لويس إنريكي غيّر كل شيء داخل النادي، وجعله يرى كرة القدم "بشكل مختلف". حكيمي يتحدث عن التتويج بدوري أبطال أوروبا وقال حكيمي، عقب الفوز الساحق على إنتر ميلان بنتيجة 5-0 في المباراة النهائية، في تصريحات لشبكة موفيستار بلس: "لويس إنريكي هو الرجل الذي غيّر كل شيء في باريس سان جيرمان. منذ قدومه، جعل هذا النادي يرى كرة القدم بطريقة مختلفة". وتابع: "نحن سعداء بوجوده معنا. إنه رجل وفيّ، من القلائل المتبقين في هذا العالم، ويستحق هذا الإنجاز أكثر من غيره". وأضاف حكيمي أن الفريق حقق إنجازًا كبيرًا وكتب أفراده أسماءهم في تاريخ النادي والبلد والمدينة. وأكد: "هذا أمر لا يصدق، كان هذا اللقب مستحقا منذ وقت طويل. نحن سعداء للغاية. وأنا أحاول دائما مساعدة فريقي وتقديم أفضل ما لدي، وتحت تصرف المدرب. سعيد لأنني استطعت أن أساهم بالفوز بهذا اللقب"، حيث كان هو من افتتح الخماسية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ابن نجريج يداعب الكرة الذهبية
ابن نجريج يداعب الكرة الذهبية

صوت الأمة

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت الأمة

ابن نجريج يداعب الكرة الذهبية

"مو صلاح" يتربع على عرش الكرة العالمية ويكتب المجد والتاريخ في البريميرليج في رحلة استثنائية بدأت من قرية بسيطة في دلتا مصر، وتحديدًا من "نجريج" التابعة لمحافظة الغربية، استطاع محمد صلاح أن يكتب اسمه بحروف من ذهب في سجل كرة القدم العالمية، لم يكن مجرد لاعبًا موهوبًا، بل أصبح أيقونة رياضية عالمية، ونموذجًا ملهمًا لكل من يحلم بالنجاح رغم الصعاب. نشأ "الفرعون المصري" في بيئة متواضعة، لكن حلمه الكبير تجاوز حدود القرية الصغيرة، فقد كان عاشقًا لكرة القدم، يراقب نجوم اللعبة على شاشة التليفزيون، ويرسم لنفسه طريقًا إلى العالمية، لم تكن الظروف سهلة، لكنه تمسك بشغفه، فكان يقطع يوميًا ساعات طويلة بين خمس أتوبيسات مختلفة للوصول إلى تدريبات ناشئي نادي المقاولون العرب في القاهرة. عانى صلاح في بداياته من الإرهاق البدني والإحباط النفسي، لكنه لم يعرف يومًا طعم الاستسلام، كان يبكي حين يضيع فرصة في مباراة، لكنه يعود في اليوم التالي أكثر إصرارًا وعزيمة، بهذه الروح القتالية، بدأ في صناعة أسطورته الخاصة. من المقاولون إلى الملاعب الأوروبية بدأ صلاح مسيرته في الدوري المصري الممتاز مع نادي المقاولون العرب، وهناك ظهرت موهبته مبكرًا، حتى لفت أنظار كشافي نادي بازل السويسري، حيث انطلق إلى أوروبا في أولى خطواته الاحترافية، وهناك لمع نجمه سريعًا في الدوري السويسري، قبل أن يحقق حلمًا تاريخيًا بالانضمام إلى نادي تشيلسي الإنجليزي في يناير 2014، ليكون أول لاعب مصري يرتدي قميص "البلوز". رغم الإنجاز، لم تكن التجربة في تشيلسي سهلة، وواجه صعوبات في إثبات نفسه وسط أسماء كبيرة، فانتقل إلى فيورنتينا، ومن بعدها إلى روما، حيث انفجرت موهبته الحقيقية، وبدأ يكتب فصولًا جديدة في كتاب المجد. ليفربول.. مرحلة التوهج والتتويج في يونيو 2017، انتقل محمد صلاح إلى نادي ليفربول الإنجليزي في صفقة قياسية آنذاك، وهناك كانت الانطلاقة الكبرى، فمنذ أول مباراة، جذب قلوب جماهير "الريدز"، وبدأ في تحطيم الأرقام القياسية، حتى أصبح الهداف التاريخي للنادي في دوري الأبطال والدوري الإنجليزي. مع ليفربول، توج محمد صلاح بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2019، والدوري الإنجليزي الممتاز في موسم 2019–2020، إلى جانب ألقاب أخرى، كما حصل على عدد كبير من الجوائز الفردية، وتصدر قوائم الأفضل في أوروبا وأفريقيا. لم يكتف محمد صلاح بالتألق الكروي، بل أصبح رمزًا للأمل، ومصدر إلهام لملايين الشباب، وأثبت "الملك المصري" أن طريق النجاح لا يشترط الثراء أو الظروف المثالية، بل يحتاج إلى إرادة لا تلين، وشغف لا ينطفئ. كيف واجه محمد صلاح انتقادات المدربين في بداية مشواره الاحترافي؟ لم تكن رحلة محمد صلاح في أوروبا مفروشة بالورود، خاصة في محطته الأولى مع نادي تشيلسي الإنجليزي، فقد تعرض لانتقادات شديدة من المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي رأى أن صلاح يحتاج إلى تطوير لياقته البدنية واكتساب خبرة أكبر للتأقلم مع الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن صلاح اختار الرد بطريقته الخاصة، دون أن يدخل في صدامات أو يطلق تصريحات نارية، ووافق على الخروج للإعارة، وبدأ من جديد في الدوري الإيطالي مع نادي فيورنتينا، ومنه إلى روما، حيث أثبت نفسه بمهاراته وسرعته وقدرته على التسجيل وصناعة الفرص. خلال تلك الفترة، عمل بجد على تحسين لياقته البدنية، وطور من مستواه الذهني والمهاري، حتى أصبح أحد نجوم الكالتشيو، ولفت الأنظار مجددًا من بوابة روما إلى ليفربول. دائمًا ما أكد صلاح في حواراته أن "أفضل رد على الانتقادات هو الأداء في الملعب"، وقد برهن على صحة هذه العبارة في كل مرة. وفي زمن يبحث فيه العالم العربي عن رموز جامعة ونماذج ملهمة، يبرز اسم محمد صلاح كأكثر من مجرد نجم في ملاعب كرة القدم. إنه حالة إنسانية وثقافية فريدة، بدأت من قرية "نجريج" الصغيرة بمحافظة الغربية، لتصل إلى مصاف النجومية العالمية في ملاعب أوروبا، وتحديدًا في ملعب "أنفيلد"، معقل نادي ليفربول الإنجليزي. ما يميز قصة محمد صلاح أنها ليست فقط مسيرة احترافية مبهرة، بل حكاية كفاح تروي تفاصيلها الإرادة والجهد والانضباط، فمن صبي يقطع يوميًا مسافات طويلة بالحافلات بين قريته والقاهرة من أجل التدريبات، إلى نجم عالمي تتغنى باسمه جماهير القارات الخمس، استطاع صلاح أن يثبت أن الحلم ليس مستحيلًا، بل ممكن مع الصبر والإيمان بالنفس. مع ليفربول، كتب صلاح اسمه بحروف من ذهب، محققًا ألقابًا، إلى جانب عدد كبير من الجوائز الفردية، لكنه لم يتوقف عند الإنجازات الرياضية فقط، بل تجاوزها ليصبح سفيرًا غير رسمي لمصر والعالم العربي، بقيمه وسلوكه. لم يعتمد على الأضواء أو التصريحات النارية، بل قدّم نفسه للعالم من خلال التواضع، والاحترام، والتفاني في العمل، صلاته في الملعب، صيامه في رمضان، مساعدته للفقراء، ومشاركته في حملات إنسانية داخل وخارج مصر، كلها جعلت منه وجهًا مشرقًا للإسلام والمسلمين في الغرب، في وقت تمتلئ فيه الصورة النمطية بالتشويه والريبة. نجح محمد صلاح في أن يكون قاسمًا مشتركًا نادرًا بين الشعوب العربية، واستطاع أن يوحّد الجماهير على حبه، وأصبح اسمه جزءًا من الثقافة اليومية، وصورته رمزًا يُرفع في المقاهي، المدارس، وحتى في شوارع أوروبا. الفرعون المصري لم يصنع مجده فقط بأقدامه، بل بأخلاقه، وصبره، ووعيه، فهو لاعب يزرع الأمل قبل أن يسجل الأهداف، ويعيد تعريف معنى "النجومية" في زمن يبحث فيه الشباب عن قدوة تُشبههم، وتُلهمهم، حيث اصبح صلاح هو تلك القدوة التي تستحق أن تُروى وتُحتذى. أبرز ألقاب محمد صلاح الفردية بعد جائزة لاعب العام في الدوري الإنجليزي يُعتبر محمد صلاح من أكثر اللاعبين العرب والأفارقة حصدًا للجوائز الفردية في تاريخ كرة القدم الحديثة، ويأتي هذا التتويج تتويجًا لمسيرة استثنائية في الملاعب الأوروبية. ومن أبرز الجوائز التي حصل عليها: جائزة لاعب الموسم في الدوري الإنجليزي الممتاز: 2017–2018، 2024–2025. جائزة أفضل لاعب في إنجلترا من اتحاد كتاب كرة القدم: 2017–2018، 2020–2021، 2021–2022، 2024–2025. جائزة الحذاء الذهبي في الدوري الإنجليزي الممتاز: 2017–2018، 2018–2019، 2021–2022، 2024–2025. جائزة أفضل صانع أهداف "مستر أسيست": 2021–2022، 2024–2025. جائزة لاعب العام من اتحاد مشجعي كرة القدم: 2018، 2021، 2023. أفضل لاعب في نادي ليفربول: 2022. جائزة أفضل لاعب المقدمة من رابطة اللاعبين المحترفين الإنجليزية، بتصويت الجماهير: 2018–2022. جائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم: 2018. جائزة لوريوس العالمية للإلهام الرياضي: 2021. جائزة أفضل لاعب صاعد في أفريقيا: 2012. جائزة أفضل لاعب في دوري السوبر السويسري: 2013. جائزة أفضل لاعب عربي من جلوب سوكر: 2016. جائزة الأسد الذهبي لأفضل لاعب أفريقي (جريدة المنتخب المغربية): 2017. جائزة بي بي سي لأفضل لاعب كرة قدم أفريقي: 2017–2018. جائزة أفضل لاعب أفريقي في العام: 2017، 2018. جائزة القدم الذهبية: 2021. جائزة أفضل لاعب في قارة أفريقيا (الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء): 2021. جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي (بي بي سي): 2021. حصل على الحذاء الذهبي الثالث بالتشارك مع سون هيونغ-مين من توتنهام هوتسبير، بعد تسجيل 23 هدفًا في 35 مباراة بالدوري الإنجليزي. نال أيضًا جائزة صانع الألعاب في الدوري الإنجليزي بعد تقديم 13 تمريرة حاسمة، متفوقًا على زميله ترينت ألكسندر-أرنولد. محمد صلاح والكرة الذهبية.. موسم ذهبي وفرصة تاريخية بعد موسم استثنائي على كافة المستويات، يعود اسم محمد صلاح بقوة إلى دائرة المرشحين الأبرز للفوز بالكرة الذهبية، النجم المصري قاد ليفربول لتحقيق بطولات كبرى، وتصدر قوائم الهدافين وصانعي الأهداف، مسجلاً أرقامًا شخصية مذهلة جعلت من هذا الموسم الأفضل في مسيرته على الإطلاق. محلل "سكاي سبورتس" الإنجليزي، مارتن كيون، علّق قائلًا: "صلاح لم يعد مجرد جناح هجومي، إنه الآن أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في العالم، داخل وخارج المستطيل الأخضر، إن لم يفز بالكرة الذهبية هذا العام، فمتى؟" صلاح، الذي دائمًا ما يتحلى بالتواضع، رد على الأسئلة المتعلقة بالجائزة قائلًا: "أنا أؤمن بأن العمل الجاد لا يضيع، وإذا كانت الجائزة من نصيبي، فستكون لكل شاب عربي حلم مثلي، هذا التصريح يعكس شخصية اللاعب الذي تجاوز حدود الأرقام ليصبح رمزًا عالميًا، ليس فقط لمهارته، بل لأخلاقه والتزامه وإنسانيته. في ظل توجه الكرة الذهبية مؤخرًا نحو تقييم التأثير الشخصي والشعبية العالمية، باتت حظوظ صلاح أكبر من أي وقت مضى، فقد جمعت مسيرته هذا الموسم بين الأداء الفني الساحر والتأثير المجتمعي الواسع، ما جعل منه لاعبًا لا تُقاس قيمته بالأهداف فقط، بل بالرسائل التي يحملها، حيث كتبت صحيفة ليكيب الفرنسية: "صلاح هو اللاعب الذي يصلي بعد التهديف، ويصوم في المباريات، ويبتسم وهو يواجه أعتى المدافعين.. إنه نموذج يحتذى به عالميًا." ولم يخفِ عدد من الصحفيين الأوروبيين دعمهم لترشيحه، حيث قالت الصحفية الإسبانية مارتا دي بيدرو: "صلاح كسر الصورة النمطية، وجعل الجماهير الأوروبية ترى في اللاعب العربي بطلًا عالميًا، الكرة الذهبية هذا العام ستكون رسالة أكثر من مجرد جائزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store