
قبل لقائه ببوتين... بمن اتّصل ترامب؟
ووصف ترامب محادثته مع لوكاشينكو بـ"الرائعة"، وقال إنّ "الهدف من الإتّصال هو شكر رئيس بيلاروسيا على إطلاق سراح 16 سجيناً، ومناقشة إطلاق سراح 1300 سجين إضافيّ". (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 23 دقائق
- ليبانون ديبايت
بين واشنطن وترامب... اشتباك قانوني حول صلاحيات الشرطة
رفعت العاصمة الأميركية واشنطن، الجمعة، دعوى قضائية لوقف قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب وضع إدارة شرطة المدينة تحت السيطرة الفيدرالية، وذلك بعد ساعات من تصعيد إدارته التدخل في شؤون إنفاذ القانون بالعاصمة عبر تعيين مسؤول فيدرالي قائداً استثنائياً لجهاز الشرطة. وقالت قائدة شرطة واشنطن، باميلا سميث، في مذكرة قدمت للمحكمة، إن قرار إدارة ترامب بتعيين مسؤول فيدرالي على رأس إدارتها سيقوض هيكل القيادة ويمثل تهديداً "خطيراً" للقانون والنظام. وطلب المدعي العام للعاصمة، برايان شوالب، من محكمة فيدرالية إصدار أمر تقييدي عاجل يمنع تنفيذ قرار تعيين المسؤول الفيدرالي، معتبراً أن فرض السيطرة الفيدرالية على جهاز الشرطة "غير قانوني" وينذر بـ"فوضى تشغيلية عارمة". وتأتي الدعوى عقب إعلان المدعية العامة للولايات المتحدة، بام بوندي، مساء الخميس، أن رئيس إدارة مكافحة المخدرات، تيري كول، سيتولى "السلطات والمهام الممنوحة لقائدة شرطة العاصمة"، من دون أن يتضح أثر القرار على مهام باميلا سميث التي تتبع إدارياً لعمدة واشنطن. وشدد شوالب على أن هذا الإجراء يتجاوز صلاحيات ترامب، وأن تطبيقه سيؤدي إلى "بث الفوضى" في إدارة شرطة العاصمة، واصفاً الخطوة بأنها "إهانة لكرامة واستقلالية الـ 700 ألف أميركي الذين يعتبرون العاصمة موطنهم"، ومعتبراً إياها "أخطر تهديد للإدارة الوطنية واجهته العاصمة على الإطلاق". وزارة العدل الأميركية رفضت التعليق على الدعوى، فيما لم يرد البيت الأبيض على طلبات التعليق صباح الجمعة. ويشكل هذا الإجراء أحدث خطوة من جانب ترامب لاختبار حدود صلاحياته القانونية لتنفيذ أجندته، مستنداً إلى قوانين غامضة وحالة طوارئ مفترضة، في إطار رسالته المتشددة بشأن مكافحة الجريمة وخططه لتسريع الترحيل الجماعي للمقيمين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
من الطائرة الرئاسية.. ترامب يهدد بـ"الانسحاب" من قمة ألاسكا
هدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، بالانسحاب من الاجتماع مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، إذا لم يمض على ما يرام. وقال ترامب، في حوار أجراه مع قناة "فوكس نيوز" من داخل الطائرة الرئاسية التي تقله إلى ألاسكا: "لا أعرف ما الذي سيُنجح القمة مع بوتين، لا أعرف. لا يوجد شيء ثابت. أريد أشياء معينة. أريد وقف إطلاق النار". وتابع:" أعتقد أن الأمور ستسير على ما يرام، وإذا لم يحدث ذلك، فسوف أعود إلى واشنطن بسرعة كبيرة". وأعاد المذيع طرح السؤال: "إذا لم يحدث ذلك، ستنسحب؟"، فرد ترامب: "أجل سأنسحب". وبشأن الحرب الروسية الأوكرانية، قال ترامب: "أريد أن أرى وقفا سريعا لإطلاق النار... لن أكون سعيدا إذا لم نتوصل لذلك اليوم". وأضاف: "أوروبا والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سينخرطان أيضا في الأمر"، مستدركا: "أوروبا لا تملي علي ما أفعله". كما أكد ترامب أنه لن يبرم أي اتفاق مع الرئيس الروسي دون مشاركة أوكرانيا فيه. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
ترامب عشية قمة ألاسكا مع بوتين: لن يعبث معي
قبل ساعات من القمة المرتقبة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، شدد ترامب على أنه'لن يتعرض للترهيب من جانب بوتين'، مؤكداً أن أي اتفاق حول أوكرانيا لن يمر دون مشاركة كييف. القمة، المقررة صباح الجمعة في قاعدة 'إلمندورف' الجوية، ستكون أول زيارة لبوتين إلى دولة غربية منذ بدء الحرب في أوكرانيا عام 2022، وهي خطوة أثارت قلق العواصم الأوروبية من احتمال فرض تسوية على كييف. ترامب قال للصحفيين في البيت الأبيض: 'أنا الرئيس، وهو لن يعبث معي'، مضيفاً أنه سيعرف خلال الدقائق الأولى إذا كان اللقاء ناجحاً أو فاشلاً، مانحاً القمة احتمال فشل بنسبة 25%. وأكد أنه يسعى لاحقاً لعقد اجتماع ثلاثي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي رفض المشاركة ووصف القمة بأنها 'مكافأة' لموسكو. القمة تأتي فيما تحقق روسيا تقدماً ميدانياً في شرق أوكرانيا، حيث أصدرت كييف أوامر بإجلاء إلزامي للعائلات من مناطق مهددة بالقتال، بالتوازي مع شنها هجمات بطائرات مسيّرة على عمق الأراضي الروسية، أسفرت عن إصابات وحرائق في منشآت نفطية. في المقابل، رحب بوتين بـ'الجهود الصادقة' من واشنطن لإنهاء القتال، ملمحاً إلى إمكانية أن تمهد المحادثات لاتفاق حول الحد من التسلح النووي. أما في أوروبا، فقد جدد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر دعمه لزيلينسكي خلال لقاء في لندن، بعد محادثات مشابهة في برلين. المصدر: يونيوز