
توسيع آفاق التعاون البرلماني بين الإمارات وباكستان
استقبل الدكتور طارق حميد الطاير، النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، في مقر الأمانة العامة للمجلس بدبي، أمس، سيد يوسف رضا جيلاني رئيس مجلس الشيوخ في جمهورية باكستان الإسلامية، وجرى بحث سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية والبرلمانية بين الجانبين، وتأكيد أهمية التنسيق والتشاور حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء محمد عيسى الكشف رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية الباكستانية، والدكتورة سدرة راشد المنصوري نائب رئيس اللجنة، وسمية عبدالله السويدي، ومضحية سالم المنهالي، أعضاء اللجنة، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.
وتناول اللقاء الشراكة الاستراتيجية القائمة بين دولة الإمارات وجمهورية باكستان الصديقة، وأهمية توسيع آفاق التعاون البرلماني بما يواكب مستوى التعاون بين البلدين القائم على مختلف الصعد، والذي يشهد زخماً متزايداً من خلال الزيارات المتبادلة واللقاءات الثنائية المستمرة.
وأكد الجانبان أهمية تعزيز وتنمية هذه العلاقات من خلال توقيع مذكرة تعاون بين المجلسين.
فيما رحب الطاير برئيس مجلس الشيوخ الباكستاني في دولة الإمارات، مؤكداً أن هذه الزيارة التي تعد الأولى إلى المجلس تُمثّل محطة مهمة في مسيرة تعزيز التعاون البرلماني، مشيداً بالعلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع البلدين وتقوم على أسس من الاحترام المتبادل والتفاهم المشترك.
بدوره أعرب رئيس مجلس الشيوخ الباكستاني، عن حرص بلاده على تنمية مختلف أوجه التعاون مع دولة الإمارات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
اتصال هاتفي بين عبدالله بن زايد ووزير خارجية إسرائيل
أجرى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اتصالا هاتفيا بمعالي جدعون ساعر، وزير خارجية دولة إسرائيل، أفضى إلى الاتفاق على بدء إدخال مساعدات إنسانية عاجلة من دولة الإمارات، تهدف لتلبية الاحتياجات الغذائية لنحو 15 ألف مدني في قطاع غزة كمرحلة أولى. كما تشمل المبادرة توفير المواد الأساسية اللازمة لتشغيل المخابز في القطاع، بالإضافة إلى مستلزمات الأطفال الضرورية، مع ضمان استمرارية توفير هذه المواد لتلبية احتياجات المدنيين. وأكد سموه خلال الاتصال على أهمية وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع بشكل عاجل ومكثف وآمن ودون أي عوائق. كما بحث الجانبان الجهود الإقليمية والدولية لاستئناف اتفاق الهدنة، والتوصل إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
استقالة وزير الزراعة الياباني بسبب "هدايا الأرز"
وأوضح إيتو أن رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا قبل الاستقالة. وتعرض إيتو لانتقادات لاذعة قبل أيام بعد أن قال إنه لم يضطر أبدا لشراء الأرز بفضل هدايا مؤيديه، مما أثار ضجة في وقت يعاني فيه المستهلكون من نقص الأرز وارتفاع أسعاره بشكل كبير. ولاحقا، قدم إيتو اعتذارا بعد هذا التصريح. وكانت طوكيو قد طرحت حوالي 300 ألف طن من الأرز المخزن بين شهري مارس وأبريل في محاولة لخفض أسعار هذه السلعة الأساسية في اليابان، وفقا لوسائل إعلام محلية. ونقلت وكالة كيودو عن بيانات وزارة الزراعة أن إجمالي كمية الأرز التي حصل عليها كبار الموزعين في البلاد حتى نهاية يناير كان أقل بـ230 ألف طن مقارنة بالعام السابق، على الرغم من زيادة حجم المحصول. وكان رئيس الوزراء صرح في البداية بأنه لن يقيل إيتو بسبب هذه التصريحات المثيرة للجدل ، لكنه تراجع لاحقا تحت ضغط متزايد من المعارضة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
الأرز يطيح بوزير الزراعة الياباني
أعلن وزير الزراعة الياباني، تاكو إيتو، استقالته من منصبه بعد أن أثارت تصريحاته بشأن الأرز موجة من الغضب الشعبي. وقال إيتو إن رئيس الوزراء، شيجيرو إيشيبا، قبِل استقالته التي جاءت في أعقاب تصريحات وصفها الكثيرون بغير اللائقة، حيث صرّح بأنه لم يضطر يومًا لشراء الأرز بفضل الهدايا التي يتلقاها من مؤيديه. وقد أثارت هذه التصريحات استياءً واسعًا في ظل معاناة المواطنين من نقص الأرز وارتفاع أسعاره بشكل ملحوظ. ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، فقد قدّم إيتو اعتذارًا بعد هذه التصريحات، إلا أن الضغوط السياسية والجماهيرية استمرت، ما دفعه في النهاية إلى تقديم استقالته. وفي محاولة لاحتواء أزمة الأسعار، ضخت الحكومة اليابانية قرابة 300 ألف طن من الأرز المخزن في الأسواق خلال شهري مارس وأبريل، بحسب وسائل إعلام محلية. وذكرت وكالة "كيودو"، نقلًا عن بيانات وزارة الزراعة، أن إجمالي كميات الأرز التي حصل عليها كبار الموزعين حتى نهاية يناير كان أقل بـ230 ألف طن مقارنةً بالعام الماضي، رغم ارتفاع حجم الإنتاج. وكان رئيس الوزراء إيشيبا قد أعلن في البداية تمسكه بإيتو وعدم نيته إقالته، لكنه تراجع عن موقفه لاحقًا تحت ضغط متزايد من المعارضة.