
البيت الأبيض: ترمب سيحضر قمة مجموعة الـ 7 في كندا الشهر المقبل
أعلنت المتحدثة باسم البيت الابيض كارولاين ليفيت الخميس أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب سيحضر قمة مجموعة السبع المقررة في كندا بين 15 و17 حزيران/يونيو.
وتستضيف كندا هذه السنة القمة السنوية لنادي أكبر اقتصادات العالم والتي يشارك فيها إضافة الى الولايات المتحدة كل من اليابان والمانيا وبريطانيا وفرنسا وايطاليا والاتحاد الاوروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
لورانس سامرز يصف إجراءات ترامب ضد هارفارد بالاستبداد ويدعو الجامعة للرد
انتقد وزير الخزانة الأمريكي السابق "لورانس سامرز" قرار إدارة الرئيس "دونالد ترامب" بمنع جامعة "هارفارد" من تسجيل الطلاب الدوليين، مشيرًا إلى أن مثل هذه الإجراءات تضعف القدرة التنافسية للولايات المتحدة في جذب العقول والمهارات من الخارج. ودعا "سامرز"، جامعة "هارفارد" للرد، واصفًا ما يحدث بأنه "استبداد"، وأشار إلى أن حرمان الطلاب الأجانب من فرص التبادل الطلابي سيضر بالاقتصاد الأمريكي والأمن القومي، ويتعارض مع مبادئ دولة ديمقراطية كالولايات المتحدة. وقال خلال لقاء مع " بلومبرج": "هذا قرار ظالم، وغير قانوني، وغير حكيم، ومضر للغاية. كيف يُعقل منع 6000 شاب موهوب للغاية، يرغبون في القدوم إلى الولايات المتحدة للدراسة، من الحصول على هذه الفرصة؟". وأضاف الرئيس الفخري لجامعة "هارفارد": "أنا مذهول من وجود إدارة قد تفكر في اتخاذ مثل هذه الإجراءات، ولو كنت عضوًا في إدارة صدرت عنها أوامر غير قانونية كهذه من البيت الأبيض، لاستقلت فورًا". منع "ترامب" جامعة "هارفارد" من تسجيل الطلاب الدوليين، مبررًا ذلك بوجود بيئة غير آمنة في الحرم الجامعي وادعاءات بوجود ارتباطات مع الحزب الشيوعي الصيني، فيما أعلنت وزارة الأمن الداخلي أن على الطلاب الدوليين الحاليين الانتقال إلى جامعة أخرى، وإلا سيفقدون وضعهم القانوني.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
ترمب.. و«القوى الناعمة» !
ظل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يتبنى مقاربة مغايرة تماماً لمفهوم «القوة الناعمة» كما صاغه المفكر جوزيف ناي، حيث مال بقوة نحو تعظيم أدوات «القوة الصلبة»؛ ممثلةً في التفوق العسكري والضغوط الاقتصادية، على حساب الأدوات الدبلوماسية والثقافية التي تشكِّل جوهر القوة الناعمة. وقد لخّص ناي هذا التحول في مقال له بمجلة «فورين أفيرز» (2018) حين أشار إلى أن سياسات ترمب القومية ومواقفه تجاه الحلفاء أسهمت في تراجع القوة الناعمة الأمريكية. كما أكد في كتابه «The Future of Power» أن المزج المتوازن بين القوة الصلبة والناعمة يبقى ضرورياً للقيادة العالمية، الأمر الذي تهمله بعض الإدارات الأمريكية. يتمثّل هذا الإهمال في سياسة «أمريكا أولاً» التي قادت إلى انسحابات متتالية من تحالفات ومؤسسات دولية كبرى مثل منظمة الصحة العالمية، واتفاقية باريس للمناخ، مما يضعف الأدوات الدبلوماسية الأمريكية. كما تجلّى في القرارات المالية التي استهدفت تقليص برامج التبادل الثقافي مثل «فولبرايت» وهيئات الإعلام الدولي مثل «صوت أمريكا»، ناهيك عن خطط خفض ميزانية الخارجية بنسبة 50% التي كشفت عنها «رويترز» والتي كانت ستؤدي إلى إغلاق عشرات البعثات الدبلوماسية. في المقابل، يذهب بعض المؤيدين للرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى أن أساليبه المباشرة في التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي يشكّل نوعاً من القوة الناعمة، إذ نجح في استقطاب قاعدة شعبية عريضة في العديد من الدول عبر خطابه المعادي للنُخب التقليدية. في حين يرى بعض الخبراء أن هذا الأسلوب زاد من حدة الاستقطاب الدولي أكثر مما ساهم في تعزيز الجذب الثقافي أو السياسي الأمريكي. في الواقع، يبدو أن ترمب -بعيداً عن الانطباع السائد- كان يمتلك وعياً حاداً بمحدودية تأثير القوة الناعمة في ظل التحولات الجذرية التي يشهدها النظام الدولي. لقد أدرك باكراً أن زمن الهيمنة الأمريكية الأحادية قد ولّى، وأن العالم يشهد صعود قوى جديدة تتحدى الثنائية الصلبة/ الناعمة التقليدية. تصريحاته الأخيرة في الرياض، حيث انتقد «بناة الأمم» ومحاولات فرض الثقافة الأمريكية، تعكس فهماً عميقاً لتحولات العصر: فالشعوب اليوم ترفض الهيمنة الثقافية كما ترفض الهيمنة السياسية، وهي تصنع نهضتها معتمدة على مقوماتها الحضارية الخاصة. لقد اختار ترمب عن قصد التركيز على القوة الصلبة ليس لأنه يجهل أهمية القوة الناعمة، بل لأنه رأى أن زمن القوة الناعمة التقليدية -بآلياتها وخطابها- قد ضعف. في عالم تتصارع فيه الحضارات أكثر من أي وقت مضى، وتتنافس فيه النماذج التنموية قبل أن تتنافس الرؤى الثقافية، كان ترمب يقدم قراءة واقعية -وإن كانت قاسية- لطبيعة المرحلة الانتقالية التي يعيشها النظام العالمي. ربما يكون التاريخ هو الحكم الأفضل على مدى صحة هذه الرؤية من عدمها.


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
السوق الأمريكي
مباشر- يستأنف المفاوضون الإيرانيون والأمريكيون محادثاتهم اليوم الجمعة في روما لحل نزاع مستمر منذ عقود حول طموحات طهران النووية على الرغم من تحذير الزعيم الأعلى