
"أفقدته توازنه".. بريجيت تدفع ماكرون على وجهه على درج الطائرة
قلل مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، من شأن حادثة ظهرت فيها زوجته بريجيت وهي تدفعه على وجهه، أثناء وصول الزوجين إلى فيتنام، في بداية جولة في جنوب شرق آسيا.
وفي مقطع مصور، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت بريجيت وهي تدفع زوجها على وجهه، وذلك قبل نزولهما من أعلى درج طائرة الرئاسة في وقت متأخر من أمس الأحد، مما جعله يتراجع إلى الوراء قبل أن يستعيد توازنه، فيما بقيت بريجيت مختبئة للحظات خلف باب الطائرة، ما حجب أي رؤية للغة جسدها في هذه اللحظات التي التقطتها الكاميرات، قبل أن ينزل الزوجان معاً على درج الطائرة.
فيديو متداول يظهر تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لصفعة على وجهه، فيما يُرجح أنها تعود لزوجته بريجيت. وسائل إعلام فرنسية أكدت صحة الفيديو، فيما قال فريق ماكرون إن ما حدث كان "مداعبة لطيفة بين الرئيس وزوجته".#الميادين pic.twitter.com/DERo4lZPrKكذلك قلّل مسؤول في قصر الإليزيه من أهمية هذه الحادثة، نافياً أن تكون قد أظهرت جدالاً بين ماكرون وبريجيت المتزوجين منذ 2007، قائلاً: "كانت لحظة استرخاء الرئيس وزوجته للمرة الأخيرة بالضحك قبل بدء الرحلة"، مضيفاً: "كانت لحظة تقارب"، وفق زعمه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 12 ساعات
- الميادين
"سي أن أن": محادثات الأوروبيين مع إيران في جنيف تتمّ بتشاور مع إدارة ترامب
نقلت شبكة "سي أن أن" الأميركية عن دبلوماسي غربي قوله إنّ المحادثات المقرّر عقدها الجمعة، بين إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، في جنيف، "تُعقد بالتشاور مع الإدارة الأميركية". ووصف المسؤول المحادثات المرتقبة بأنّها "استكشافية"، وتهدف إلى "استطلاع الفرص" فيما يمكن تحقيقه. من جهتها، رأت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركي في السعي الأوروبي للدبلوماسية مع إيران "تناقضاً حاداً مع رسائل واشنطن"، التي يعبّر عنها الرئيس دونالد ترامب، الذي يدرس علناً قصف إيران ويدعو إلى "استسلام غير مشروط" لقيادتها. وسيمثّل وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، طهران في المحادثات، وسيلتقي نظراءه الفرنسي، جان نويل بارو، البريطاني، ديفيد لامي، والألماني، يوهان فاديفول، إلى جانب مسؤول كبير من الاتحاد الأوروبي. 18 حزيران 18 حزيران وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا والممثّل الأعلى للاتحاد الأوروبي أصدروا بياناً مشتركاً، أمس الأربعاء، أعلنوا فيه إجراءهم محادثةً هاتفية مع عراقتشي، الاثنين، بشأن الحرب بين إيران والاحتلال الإسرائيلي. وبحسب ما جاء في البيان، أكد وزراء الترويكا وممثّل الاتحاد الأوروبي "دعوتهم إلى خفض التصعيد، والتزامهم المساهمة في التوصّل إلى حلّ تفاوضي للبرنامج النووي الإيراني". كما أكد المسؤولون الأوروبيون "التزام الأمن الإقليمي، وحقّ إسرائيل في حماية أمنها، على نحو يتوافق مع القانون الدولي"، على حدّ تعبيرهم. وأعربوا عما قالوا إنّها "مخاوف إزاء البرنامج النووي الإيراني، الذي يتجاوز إلى حدّ كبير أيّ غرض مدني موثوق"، زاعمين أنّ طهران "لا تمتثل لالتزاماتها بموجب الضمانات القانونية"، وهو ما دحضته طهران طوال الفترة الماضية. ودعوا إيران إلى "اتخاذ خطوات حاسمة للعودة إلى المفاوضات وتمهيد الطريق لحلّ دبلوماسي"، محذّرين من انسحابها من معاهدة حظر الانتشار النووي، التي أكدت طهران دوماً التزامها.


LBCI
منذ 14 ساعات
- LBCI
ماكرون يزور النروج الاثنين والثلاثاء قبل قمة الناتو
يجري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة للنروج تستمر يومين اعتبارا من الاثنين وتهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين، خصوصا في مجال الدفاع، قبل حضور قمة حلف شمال الأطلسي، وفق ما أعلن الإليزيه الخميس. وأوضحت الرئاسة الفرنسية أنه خلال هذه الزيارة، وهي الأولى التي يقوم بها رئيس فرنسي للنروج منذ العام 1984، "سيعزز البلدان علاقاتهما لتحويلها إلى شراكة استراتيجية، مع توقيع اتفاق من شأنه تنظيم وتعزيز التعاون الوثيق في مجالات الأمن والدفاع والقدرة التنافسية والابتكار والتقنيات المتقدمة والتحول في مجال الطاقة والبيئة". ولفتت إلى أن هذه "الزيارة ستؤكّد التزام فرنسا المتواصل تجاه المنطقة الشمالية، خصوصا في ما يتعلق بالأمن".


الميادين
منذ 15 ساعات
- الميادين
القضاء الفرنسي يؤجل قراره بحق المناضل اللبناني جورج عبد الله إلى 17 تموز
أفاد موفد الميادين إلى فرنسا، بأنّ القضاء الفرنسي لم يتخذ قراراً بالإفراج عن المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، والمحكمة أجلت قرارها إلى 17 تموز/يوليو المقبل. وأضاف موفد الميادين، اليوم الخميس، أنّ وكيل الدفاع عن المناضل اللبناني الُمعتقل منذ أربعين عاماً في السجون الفرنسية، وصف قرار محكمة الاستئناف بـ"المسيّس والخاضع للضغوط الأميركية". "القضاء الفرنسي لم يتخذ قراراً بالإفراج عن المناضل جورج عبد الله والمحكمة تؤجل قرارها إلى 17 تموز/يوليو المقبل، ووكيل الدفاع عن جورج عبد الله يصف قرار محكمة الاستئناف بالمسيّس والخاضع للضغوط الأميركية" موفد #الميادين إلى باريس موسى عاصي @moussaassi جهتها أصدرت الحملة الوطنية لتحرير الأسير جورج عبد الله بياناً أدانت فيه تأجيل البتّ بقرار محكمة الاستئناف. 18 حزيران 28 آذار وأضافت: " لا تزال السلطات الفرنسية تمارس احتجازاً تعسّفياً بحق المناضل جورج ابراهيم عبد الله بعد انقضاء أربعين عاماً على اعتقاله، خلافاً لقرارات القضاء الفرنسي المتعاقبة بالإفراج عنه". كما اعتبرت الحملة في بيانها أنّ "الحجّة الواهية هذه المرة كانت عدم قيامه بما يسمّى "تعويض الضحايا"، خلافاً لحجّة واهية أخرى اقتضت بقاءه اثني عشر عاماً إضافياً بعد العام 2013 رغم صدور قرار قضائي بالإفراج عنه، تمّت عرقلته بعدم إصدار مجرّد قرار إداري من وزير الداخلية بترحيله إلى لبنان". كما استهجنت الحملة "صمت الدولة اللبنانية تجاه التعسّف الذي يتعرّض له مواطن لبناني منذ أكثر من خمسة وعشرين عاماً على الأقلّ"، متسائلةً عن معنى السيادة وعن مكانة السياديين في لبنان، ولا سيما بعد صدور قرار من الحكومة اللبنانية يطالب الدولة الفرنسية رسمياً باسترداد جورج عبد الله "لأنه أنهى محكوميّته". وكان من المقرّر أن تُعقد اليوم الخميس في باريس جلسة استماع جديدة وحاسمة لعبد الله. وكانت المحكمة قد أجّلت هذا القرار بعد جلسة عُقدت في الـ20 من شباط/فبراير الماضي، معتبرةً أنّ على عبد الله دفع جزء من التعويضات لعائلتي الدبلوماسيَين الأميركي والإسرائيلي، اللذين تمّ اغتيالهما في عام 1982، وذلك كخطوة تمهيدية لقبول طلب الإفراج، وهو أمر رفضه المناضل مراراً، نافياً تهمة المشاركة في الاغتيال. وفي وقتٍ سابق أكد محامي الدفاع عن عبد الله، جان لوي شالانسيت، في اتصالٍ مع الميادين، أن "هناك بارقة أمل بالإفراج عن المناضل"، مشيراً إلى "وجود حلحلة في مسألة التعويض". يُذكر أنّ محكمة تنفيذ الأحكام الفرنسية قرّرت الإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله في جلسة عقدت في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، لكنها علّقت التنفيذ فوراً، بعد استئناف من "النيابة العامّة الفرنسية لمكافحة الإرهاب". وقضى المناضل اللبناني الأعوام الـ40 في السجون الفرنسية على الرغم من عدم قانونية اعتقاله منذ 25 عاماً.