
انتهاء التصويت في اليوم الثاني والأخير من انتخابات الشيوخ.. المستشار حازم بدوي يكشف التفاصيل
وأضاف المستشار حازم بدوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء dmc" المذاع عبر قناة dmc، أن فرز الأصوات سيكون مباشرة فور الانتهاء من عملية التصويت بحضور ممثلي المرشحين ووسائل الإعلام.
كما أكد أن إجراء انتخابات مجلس الشيوخ في موعدها وفق الدستور وسط منطقة مضطربة وتموج بالصراعات دليل على استقرار الدولة المصرية اجتماعيا وسياسيا، معقبًا: "الرهان على المواطن المصري لا يخيب وهو حائط الصد".
وأوضح أن حسن التنظيم للعملية الانتخابية والإعداد الجيد ومواكبة التطور الرقمي كان له أكبر أثر في التيسير على الناخبين، فضلا عن الاهتمام ببرامج الهيئة لنشر التوعية والتثقيف، معقبًا: "الرهان على المواطن المصري لا يخيب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
خبير سياسي: السيسي يسير على خطى السادات في الدفاع عن القضية الفلسطينية
قال الدكتور رامي عاشور أستاذ العلاقات الدولية إن الرئيس الراحل محمد أنور السادات كان الرئيس الوحيد على مستوى العالم الذي طالب بحقوق الفلسطينيين في قلب إسرائيل، وذلك هو الدور المصري المحوري. وأكد أستاذ العلاقات الدولية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم» والمذاع عبر قناة dmc، أن الدولة المصرية في خطتها لتقديم المساعدات إلى أهالي قطاع غزة مستمرة، وترمي إلى أهداف سياسية وأخرى إنسانية. وأشار إلى أن محاولات تشويه صورة الدولة المصرية ليست الأولى؛ بل تلك المحاولات موجودة منذ أيام الرئيس الراحل محمد أنور السادات عندما تم اتهامه بالخيانة؛ وأنه باع القضية الفلسطينية، ومصر في تلك الفترة كانت ترد بالواقع. عبد الفتاح السيسي يسير على نهج وخطى الرئيس الراحل أنور السادات ولفت إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يسير على نهج وخطى الرئيس الراحل أنور السادات في الدفاع عن القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وليس الدفاع عن فصيل بعينه تجاه فصيل آخر، وبالتالي الأمر متعلق بالدور المحوري الذي تقوم به الدولة المصرية. قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن التاريخ سيتوقف كثيرا وسيحاسب ويحاكم دولًا كثيرة، على موقفها في الحرب على غزة، والضمير الإنساني العالمي لن يصمت طويلا، حسب خبر عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية. وخلال مؤتمر صحفي مشترك، مع نظيره الفيتنامي 'لوونج كوونج' في قصر الاتحادية، أكد الرئيس السيسي أن الحرب في غزة تجاوزت الأهداف السياسية وتحرير الرهائن، وتحولت إلى حرب تجويع وإبادة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. وأشار إلى أنه سبق أن دعا العالم، والدول الأوروبية، والرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب'، للتدخل لوقف الحرب وإدخال المساعدات إلى القطاع. وقال الرئيس السيسي إن التاريخ سيُحاسب دولًا كثيرة على مواقفها من حرب غزة، مؤكدًا أن الضمير الإنساني العالمي لن يظل صامتًا. وفيما يخص المساعدات، وصف الرئيس السيسي الادعاءات بمشاركة مصر في حصار غزة بأنها "إفلاس". وأوضح أن هناك أكثر من 5 آلاف شاحنة مساعدات، تنتظر في الأراضي المصرية للدخول إلى القطاع. كما أكد أن مصر لم تتخل عن دورها في إيصال المساعدات الإنسانية، وأن سكان غزة يتعرضون لإبادة ممنهجة. وجدد السيسي التأكيد على أن الجانب الإسرائيلي، هو من يسيطر حاليًا على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.


الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
أسامة كمال: مصر تواصل تقديم الدعم الكامل للأشقاء في غزة رغم التحديات
قال الإعلامي أسامة كمال، إن الدولة المصرية تقدم ما تؤمن به، مستندة في ذلك إلى تاريخها العريق ومواقفها الثابتة تجاه قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن هذا التوجه يمثل التزامًا إنسانيًا وأخلاقيًا راسخًا، حيث تواصل مصر تقديم الدعم الكامل للأشقاء في غزة رغم التحديات. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء DMC'، والمذاع عبر فضائية DMC، أن السفيرة نبيلة مكرم، رئيس الأمانة الفنية للتحالف الوطني للعمل الوطني، أوضحت من أمام معبر رفح أن القافلة رقم 11 التي أطلقها التحالف تعد الأكبر من نوعها، وتشكل امتدادًا لجهود مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني الرامية إلى التخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين. مندوبة بريطانيا لدى الأمم المتحدة تدعو لفتح الممرات البرية لإدخال المساعدات وأشار كمال إلى أن مندوبة بريطانيا لدى الأمم المتحدة، باربرا وودوارد، دعت إلى فتح جميع الممرات البرية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، مؤكدة على ضرورة أن تنهي إسرائيل المعاناة المروعة لسكان القطاع من خلال رفع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية، مشيرة إلى استعداد بلادها لتحمل المسئولية التاريخية من أجل التوصل إلى خطة تنهي إراقة الدماء وتضع الأساس لقيام دولة فلسطينية.


الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
أسامة كمال: غزة أصبحت هيروشيما الثانية ولكن بدون قنبلة نووية
قال الإعلامي أسامة كمال، إن ممثلين عن أكثر من مئة دولة شاركوا في إحياء ذكرى سقوط القنبلة النووية على هيروشيما، حيث وقفوا دقيقة صمت في اللحظة ذاتها التي سقطت فيها القنبلة، وتم وضع أكاليل الزهور على النصب التذكاري للضحايا. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء DMC'، والمذاع عبر فضائية DMC، أن ثمانين عامًا قد مرت، ولا يزال اسم هيروشيما يثير الرهبة، مشيرًا إلى أن الجميع يعرف هذا الاسم ويرتبط في الأذهان بالكارثة والخراب والموت، موضحًا أن القنبلة التي استهدفت هيروشيما كانت تسمى "ليتل بوي" أو "الولد الصغير"، لكنها تسببت في مآسٍ تفوق هذا الاسم بكثير، حيث قتلت وحدها نحو 14 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو نتيجة الإشعاع والحروق والمواد الكيميائية التي ظلت عالقة في الهواء والماء والتربة لسنوات طويلة. وتابع أن الواقع الآن أمامنا هو هيروشيما أخرى، لكن لا أحد يقف دقيقة صمت، موضحًا أن هيروشيما الثانية مستمرة يوميًا، وأن الحياة مستمرة رغم الألم، كما أن الكاميرات ممنوعة من نقل ما يحدث فيها، والوفود الدبلوماسية لا تدخلها، والمساعدات لا تمر عبرها، وسكانها محرومون من العلاج، وأطفالها من الغذاء، وشهداؤها من الدفن. غزة أصبحت هيروشيما أخرى وأكد أن غزة أصبحت هيروشيما أخرى، ولكن من دون قنبلة نووية، في مسلسل موت يمتد ويتحايل على كل أشكال الحياة، فالقصف هناك ليس مرة واحدة وينتهي، بل مستمر منذ شهور، والحصار قائم منذ سنين، والجوع صار هو الواقع، وفي هيروشيما العصر الحديث يموت الأطفال، ليس فقط من الإشعاع، بل من العطش والجوع، ومن الهرولة خلف نقاط المساعدات، ومن قلة العلاج، لافتًا إلى أن كل وسائل القتل المباشر وغير المباشر تشاهد مباشرة في غزة. وأشار إلى أن هيروشيما بنيت من جديد وتحولت إلى رمز للسلام، وتشارك في الأمم المتحدة وتستضيف القمم، بينما في المقابل، يمنع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لأنه يعد دعمًا للإرهاب، ويمنع الاعتراض على التهجير، لأنه يعتبر حصارًا للفلسطينيين.