logo
موظفة بالسكة الحديد تحصل على الماجستير حول «الإعلام الرقمي وأمن المعلومات» بـ«إعلام القاهرة»

موظفة بالسكة الحديد تحصل على الماجستير حول «الإعلام الرقمي وأمن المعلومات» بـ«إعلام القاهرة»

مستقبل وطنمنذ 19 ساعات

حصلت ماريان جورج عبد الملاك، عضو المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وأخصائى علاقات عامة وإعلام بالهيئة القومية لسكك حديد مصر، على درجة الماجستير من كلية الإعلام بجامعة القاهرة بتقدير عام ممتاز مع مرتبه الشرف عن رسالة حول الإعلام الرقمي وأمن المعلومات في صحافة البيانات.
وتكونت لجنة المناقشة والتحكيم من كل من؛ الأستاذ الدكتور محمد حسام أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، والدكتور شحاته السيد محمد خبير في الصحافه الإلكترونيه وتحليل البيانات وتحت إشراف الأستاذ الدكتور سعيد الغريب النجار أستاذ الصحافة والإعلام الرقمي بكلية الإعلام جامعة القاهرة، والدكتورة إيناس ياسين أستاذة الصحافة والإعلام الرقمي بكلية الإعلام جامعة القاهرة .
وتم منح الباحثة ماريان جورج عبد الملاك درجة الماجستير فى الإعلام الرقمى وأمن المعلومات فى صحافة البيانات بتقدير عام ممتاز مع مرتبه الشرف.
يأتي ذلك فى إطار مشروع أكاديمي مقدم ضمن برنامج الماجستير في الإعلام الرقمي وأمن المعلومات بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، والذى تضمن انطلاق منصة صحافية متخصصة في صحافة البيانات تحت عنوان Data Insight 360، بهدف تقديم نموذج متكامل لفهم القضايا العامة من خلال التحليل القائم على البيانات والأرقام الدقيقة.
كما تسعى المنصة إلى أن تكون واجهة موثوقة تساعد القارئ العربي على استيعاب الأحداث من منظور تحليلي؛ حيث يتم تحويل البيانات إلى قصص مفهومة ومدعومة بتصوير بصري جذاب؛ مما يسهم في خلق محتوى إعلامي عميق ومبني على أدوات بحثية ومصادر موثوقة.
وتهدف المنصة إلى تعزيز ثقافة استخدام البيانات في الإعلام من خلال تقديم تقارير وتحليلات تسلط الضوء على القضايا المؤثرة في مصر والمنطقة العربية، مدفوعة بقيم الشفافية والدقة والابتكار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"عاشور" يستعرض آليات عمل الوزارة في حوار صحفي مع طالبة بـ"إعلام القاهرة"
"عاشور" يستعرض آليات عمل الوزارة في حوار صحفي مع طالبة بـ"إعلام القاهرة"

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

"عاشور" يستعرض آليات عمل الوزارة في حوار صحفي مع طالبة بـ"إعلام القاهرة"

أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الجامعات المصرية حققت خلال فترة وجيزة تقدما في التصنيفات العالمية بفضل تعاونها مع بنك المعرفة، كما تم تعزيز الاستدامة بتطوير المستشفيات الجامعية، وتنظيم قوافل طبية ومشروعات لمحو الأمية في مختلف المدن المصرية. جاء ذلك في حوار أجرته مونيكا رامي الطالبة بكلية الإعلام جامعة القاهرة مع الدكتور أيمن عاشور،الذي استقبلها بمكتبه، وناقش معها مجموعة من الموضوعات ومحاور العمل داخل الوزارة، إلى جانب عرض رؤية الوزارة وأهدافها خلال الفترة المقبلة . وقال الدكتور أيمن عاشور - خلال حواره الذي اتسم بروح الأبوة والتشجيع للطالبة المتميزة مونيكا رامي - إنه تم إطلاق الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي في مارس 2023 بهدف تطوير المنظومة التعليمية والبحثية، وتحقيق الاستدامة، وتحفيز الابتكار وريادة الأعمال، حيث تركزت الإستراتيجية على 7 مبادئ رئيسة وهى: التكامل، التخصصات المتداخلة، التواصل، المشاركة الفعالة، الاستدامة، المرجعية الدولية، الابتكار، لافتا إلى أنه تم توقيع تحالفات بين الجامعات والمؤسسات الصناعية، وتشكيل مجلس تنفيذي للإستراتيجية برئاسة وزير التعليم العالي . وأشار الوزير إلى أنه تم تخصيص مبلغ مليار جنيه ضمن مبادرة "تحالف وتنمية" لإطلاق مسابقة كبرى تهدف إلى تعزيز البحث العلمي والابتكار لمواجهة التحديات الإقليمية، وهو ما يعكس التزام الوزارة بتطوير منظومة البحث العلمي، فضلا عن تطبيق التخصصات البينية في التعليم، موضحا اهتمام الدولة بتحسين تصنيف الجامعات المصرية ودعمها بكافة الطرق لتعزيز مكانتها الدولية . وأضاف الدكتور عاشور أن الدراسات الحديثة تشير إلى وجود تخصصات مستقبلية والوظائف من المتوقع أن تهيمن على سوق العمل في المستقبل تشمل مجالات، مثل: الذكاء الاصطناعي، الطب الجينومي، البيانات الضخمة، التشغيل الآلي، إنترنت الأشياء، النقل الذاتي، الاقتصاد الرقمي، علوم الفضاء، والطاقة النووية، وفي هذا الإطار، نسعى لدعم هذه المجالات والتخصصات في مصر. وتابع قائلا، إن الوزارة أولت اهتماما كبيرا بتعزيز التعاون الدولي مع المؤسسات التعليمية والبحثية المرموقة حول العالم، بهدف تحقيق الريادة في مجال التعليم العالي، وتبادل الخبرات، والارتقاء بمستوى المنظومة التعليمية والبحثية في مصر، لافتا إلى أن الدولة اهتمت أيضا بملف الطلاب الوافدين والذين بلغ عددهم في مصر نحو 124 ألف طالب، حيث شهدت الفترة الماضية اهتماما متزايدا في تطوير منصة "أدرس في مصر" الإلكترونية، التي سهلت إجراءات التحاق الطلاب الأجانب بالجامعات المصرية. وقال عاشور، إن وزارة التعليم العالي مهتمة بدعم الابتكار وريادة الأعمال وأن هذا الملف يعد من أولويات العمل في الوزارة والتي يعكف عليها صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، حيث نظم عدة مسابقات وبرامج ومبادرات تهدف إلى تعزيز ثقافة الابتكار في مصر. وفي ختام اللقاء ابدى الدكتور ايمن عاشور اعجابه بالطالبة مونيكا رامي، مشيدا بمحاور اللقاء والأسئلة التى طرحتها، متمنيا لها مستقبل مشرق ولكل أبنائه الطلاب في مختلف ميادين المعرفة والعلوم.

الالتفاف حول القيادة السياسية والوحدة الوطنية بمائدة مستديرة بالأعلى للثقافة
الالتفاف حول القيادة السياسية والوحدة الوطنية بمائدة مستديرة بالأعلى للثقافة

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

الالتفاف حول القيادة السياسية والوحدة الوطنية بمائدة مستديرة بالأعلى للثقافة

منة الله الأبيض أقيمت مائدة مستديرة بعنوان "الشخصية المصرية وتحولاتها في القرن العشرين"، أمس بالمجلس الأعلي للثقافة. موضوعات مقترحة أدار المائدة الدكتور محمد السيد عبد الغني، أستاذ التاريخ اليوناني والروماني بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، الذى بدأ اللقاء بالتحدث عن العديد من المجريات التي أثرت في الشخصية المصرية حيث كانت ثورة ٥٢ نقطة تحول محورية في تغير الشخصية المصرية، ومرت على تلك الشخصية العديد من الأحداث حتى ثورة ٣٠ يونيو المجيدة. الهوية والشخصية المصرية وتحدث الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية التربية جامعة عين شمس، عضو اللجنة. قائلًا إن إشكالية الهوية والشخصية المصرية ترجعنا إلى سؤال: كيف نفهم مصر؟ حيث المقصود بالهوية جوهر الأشياء، والهوية المصرية هي مجموعة الخصائص وأنماط السلوك التى تميز المصري عن غيره. والحقيقة إن هوية مصر تتداخل بها العناصر الروحية والمادية، والمتابع لحركة التاريخ يجد أن مصر مجتمع متحرك، وأن مصر على طول تاريخها ناشطة فاعلة تغيرت فيها الأشياء ولكنها ثابتة أمام كل الظروف، وترتبط مبادئ الثبات فيها بالدور الذي قام به الدين والدور الإيكولوجي، فالثبات والاستمرارية منحا المجتمع والإنسان المصري قيمه الصاعدة. والحقيقة أن المتتبع يجد أن وحدة مصر مرهونة بالسلطة المركزية، حيث كانت القوة الخشنة من خلال الحروب والقوة الناعمة من خلال المعاهدات، حيث أول معاهدة في التاريخ معاهدة قادش قام بها المصريون، ومن هنا يمكن القول إن مصر لم تعرف طريقًا وسطًا حيث تضبط مصر حركة النطام الإقليمي وأنظمة القيم المتعددة التي تعايشت جنبًا إلى جنب، فقد أحب المصري أرضه، وتوحد مع حاكمه وتحلى بقيم الصبر والقدرة على التحمل والقدرية، ومع دخول المسيحية أحب التسامح والسماحة، ومع دخول الإسلام تحلى المجتمع بقيم الإيمان والشهادة، وفي العصر الحديث برزت قيم الإنسان المعاصر بمصر، ومنها على سبيل المثال، المساواة بين الرجل والمرأة. وأكد الدكتور محمد السيد أن مصر في أزهى عصور التاريخ القديم، وهو عصر تحتمس لم تكن معتدية ولم تستخدم قوتها الخشنة فى الاعتداء على الآخرين. الدور المحوري لمصر في المنطقة أما الدكتور أحمد الشربيني، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة القاهرة، عضو اللجنة. فقد تحدث قائلًا إن القرن العشرين أفرز مجموعة من القيم، وكانت هناك بعض التحديات التي واجهتها الشخصية المصرية، ولم ينخرط المجتمع المصري في الحرب العالمية الأولى ولكنه تحمل بعض تبعاتها، وكذا الحرب العالمية الثانية. وجاءت الحرب الباردة حيث الاستقطاب، فكان دور مصر محوريًّا فى المنطقة، فمصر تصنع سياستها المتزنة رغم الأزمة، فلا تندفع للصراع الدولي، وما ساعد المجتمع المصري هو وحدته وتماسكه الواضح والالتفاف حول القيادة السياسية. أما الدكتورة إيمان عامر، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة القاهرة، عضو اللجنة فقد كان حديثها محوره المرأة المصرية ودورها البارز خصوصًا فى العصر الحديث، حيث الجدل الذى أثير، وكان القصد منه الاستفادة من وضع المرأة الشرقية، غير أننا نجد العديد من الأئمة وقفوا وساندوا المرأة، حيث أعطى الإسلام للمرأة حريتها وحقوقها، وقد ناصر رفاعة الطهطاوي من خلال كتاباته تعليم الفتيات بمصر، وقد دعمت الأميرة فاطمة إسماعيل أول جامعة بمصر، وكذا تصدت المرأة للعديد من الظواهر الغريبة على المجتمع المصري الأصيل حيث أثبتت وجودها بشكل واضح في المجتمع . أما الدكتور خلف الميري أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية البنات جامعة عين شمس، عضو اللجنة فقد تحدث عن شخصية مصر، والتي تتصل بالجغرافيا والمكان، والشخصية المصرية المتصلة بالجوهر وليس بالمظهر فقط. وهناك القاعدة الشعبية التي تحافظ على أصالة الشخصية المصرية والسمات الأصيلة للمجتمع المصري، مثل الصبر والنماء وارتباط المصري بالأرض، وهناك لحظات تاريخية يجب ألا تظهر فيها السلبيات، فقد جسدت ثورة ١٩ مفهوم المواطنة، ثم ثورة ٥٢، مشيرًا إلى أن مفهوم الحكومة المركزية هو والحاكم سواء، ثم يأتي التحول وما بعد الانفتاح الاقتصادي حيث الشخصية المحورية ما بعد انتصار ٧٣، ولم يكن انفتاحًا مقصودًا، وظهرت بعض الطبقات المغايرة للمجتمع الوطني، ثم جاءت ثورة ٣٠ يونيو التي مهدت لاستعادة الشخصية المصرية بعد أن حاول البعض امتطاء ثورة ٢٠١١ وتشويه الشخصية المصرية. أما الدكتور أحمد الشربيني فقد تحدث عن دور المرأة المصرية التي قاومت الشائعات وخصوصًا في التاريخ المعاصر كما ذكر الجبرتي، حيث ألمح إلى دور الجينات التي خلفتها التربة المصرية على شخصية الإنسان المصري. المائدة المستديرة بالاعلي للثقافة

"الشخصية المصرية وتحولاتها في القرن العشرين" مائدة مستديرة بالأعلى للثقافة
"الشخصية المصرية وتحولاتها في القرن العشرين" مائدة مستديرة بالأعلى للثقافة

الوفد

timeمنذ 5 ساعات

  • الوفد

"الشخصية المصرية وتحولاتها في القرن العشرين" مائدة مستديرة بالأعلى للثقافة

تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة وبإشراف الدكتور أشرف العزازى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة؛ أقيمت مائدة مستديرة بعنوان "الشخصية المصرية وتحولاتها في القرن العشرين". أدار المائدة: الدكتور محمد السيد عبد الغني، أستاذ التاريخ اليوناني والروماني بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، الذى بدأ اللقاء بالتحدث عن العديد من المجريات التي أثرت في الشخصية المصرية. وتحدث الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية التربية جامعة عين شمس، عضو اللجنة. قائلًا إن إشكالية الهوية والشخصية المصرية ترجعنا إلى سؤال: كيف نفهم مصر؟ حيث المقصود بالهوية جوهر الأشياء، والهوية المصرية هي مجموعة الخصائص وأنماط السلوك التى تميز المصري عن غيره. والحقيقة إن هوية مصر تتداخل بها العناصر الروحية والمادية، والمتابع لحركة التاريخ يجد أن مصر مجتمع متحرك، وأن مصر على طول تاريخها ناشطة فاعلة تغيرت فيها الأشياء ولكنها ثابتة أمام كل الظروف، وترتبط مبادئ الثبات فيها بالدور الذي قام به الدين والدور الإيكولوجي، فالثبات والاستمرارية منحا المجتمع والإنسان المصري قيمه الصاعدة. والحقيقة أن المتتبع يجد أن وحدة مصر مرهونة بالسلطة المركزية حيث كانت القوة الخشنة من خلال الحروب والقوة الناعمة من خلال المعاهدات، حيث أول معاهدة في التاريخ معاهدة قادش قام بها المصريون، ومن هنا يمكن القول إن مصر لم تعرف طريقًا وسطًا حيث تضبط مصر حركة النطام الإقليمي وأنظمة القيم المتعددة التي تعايشت جنبًا إلى جنب، فقد أحب المصري أرضه، وتوحد مع حاكمه وتحلى بقيم الصبر والقدرة على التحمل والقدرية، ومع دخول المسيحية أحب التسامح والسماحة، ومع دخول الإسلام تحلى المجتمع بقيم الإيمان والشهادة، وفي العصر الحديث برزت قيم الإنسان المعاصر بمصر، ومنها على سبيل المثال، المساواة بين الرجل والمرأة. وأكد الدكتور محمد السيد أن مصر في أزهى عصور التاريخ القديم، وهو عصر تحتمس لم تكن معتدية ولم تستخدم قوتها الخشنة فى الاعتداء على الآخرين. أما الدكتور أحمد الشربيني، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة القاهرة، عضو اللجنة. فقد تحدث قائلًا إن القرن العشرين أفرز مجموعة من القيم، وكانت هناك بعض التحديات التي واجهتها الشخصية المصرية، ولم ينخرط المجتمع المصري في الحرب العالمية الأولى ولكنه تحمل بعض تبعاتها، وكذا الحرب العالمية الثانية. وجاءت الحرب الباردة حيث الاستقطاب، فكان دور مصر محوريًّا فى المنطقة، فمصر تصنع سياستها المتزنة رغم الأزمة، فلا تندفع للصراع الدولي، وما ساعد المجتمع المصري هو وحدته وتماسكه الواضح والالتفاف حول القيادة السياسية. أما الدكتورة إيمان عامر، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة القاهرة، عضو اللجنة فقد كان حديثها محوره المرأة المصرية ودورها البارز خصوصًا فى العصر الحديث، حيث الجدل الذى أثير، وكان القصد منه الاستفادة من وضع المرأة الشرقية، غير أننا نجد العديد من الأئمة وقفوا وساندوا المرأة، حيث أعطى الإسلام للمرأة حريتها وحقوقها، وقد ناصر رفاعة الطهطاوي من خلال كتاباته تعليم الفتيات بمصر، وقد دعمت الأميرة فاطمة إسماعيل أول جامعة بمصر، وكذا تصدت المرأة للعديد من الظواهر الغريبة على المجتمع المصري الأصيل حيث أثبتت وجودها بشكل واضح في المجتمع . أما الدكتور خلف الميري أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية البنات جامعة عين شمس، عضو اللجنة فقد تحدث عن شخصية مصر والتي تتصل بالجغرافيا والمكان، والشخصية المصرية المتصلة بالجوهر وليس بالمظهر فقط. وهناك القاعدة الشعبية التي تحافظ على أصالة الشخصية المصرية والسمات الأصيلة للمجتمع المصري، مثل الصبر والنماء وارتباط المصري بالأرض، وهناك لحظات تاريخية يجب ألا تظهر فيها السلبيات، فقد جسدت ثورة ١٩ مفهوم المواطنة، ثم ثورة ٥٢، مشيرًا إلى أن مفهوم الحكومة المركزية هو والحاكم سواء، ثم يأتي التحول وما بعد الانفتاح الاقتصادي حيث الشخصية المحورية ما بعد انتصار ٧٣، ولم يكن انفتاحًا مقصودًا، وظهرت بعض الطبقات المغايرة للمجتمع الوطني، ثم جاءت ثورة ٣٠ يونيو التي مهدت لاستعادة الشخصية المصرية بعد أن حاول البعض امتطاء ثورة ٢٠١١ وتشويه الشخصية المصرية. أما الدكتور أحمد الشربيني فقد تحدث عن دور المرأة المصرية التي قاومت الشائعات وخصوصًا في التاريخ المعاصر كما ذكر الجبرتي، حيث ألمح إلى دور الجينات التي خلفتها التربة المصرية على شخصية الإنسان المصري. ضيوف المائدة المستديرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store