logo
تركي المعاوي يحتفي بزواجه وسط جمع من الأهل والأصحاب

تركي المعاوي يحتفي بزواجه وسط جمع من الأهل والأصحاب

غرب الإخبارية٢٠-٠٧-٢٠٢٥
بواسطة : سالم السبيعي -سفير غرب
المصدر -
احتفل الرائد تركي بن محمد بن تركي المعاوي بحفل زفاف يوم أمس الجمعة في جو يعمُّه الفرح، ويشهده الأهل والأقارب والزملاء.
بهذه المناسبة السعيدة، تقدم أسرة صحيفة غرب الإخبارية التهاني والتبريكات للرائد تركي سائلين الله له حياة زوجية سعيدة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأهيل أطفال "النزاع المسلح" وتوزيع سلال غذائية.. مشاريع إنسانية لمركز الملك سلمان في 3 دول
تأهيل أطفال "النزاع المسلح" وتوزيع سلال غذائية.. مشاريع إنسانية لمركز الملك سلمان في 3 دول

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

تأهيل أطفال "النزاع المسلح" وتوزيع سلال غذائية.. مشاريع إنسانية لمركز الملك سلمان في 3 دول

كما وزّع المركز 847 قسيمة غذائية للأسر الأكثر احتياجًا من اللاجئين السوريين والفلسطينيين، والمجتمع المضيف في محافظات عجلون وجرش والمفرق بالمملكة الأردنية الهاشمية، استفاد منها 847 أسرة. ونفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية المرحلة الثانية من مشروع إعادة إدماج الأطفال اليمنيين المرتبطين سابقاً بالنزاع المسلح" كفاك" في وادي حضرموت. وجرى خلال المشروع إعادة تأهيل 25 طفلاً يمنيًا عبر تنفيذ أنشطة للمستهدفين في المجالات النفسية والاجتماعية والرياضية والثقافية، فضلًا عن التحاقهم بالمدارس، وتقديم الرعاية الصحية المتكاملة لهم. وجرى خلال أنشطة المشروع تقديم التدريب المهني لأولياء أمور الأطفال عبر توزيع أدوات التمكين الاقتصادي عليهم، وتلقيهم تدريبات في مجالي الخياطة والتفصيل وصناعة المعجنات؛ بهدف تحسين سبل معيشتهم. وعبّر وكيل محافظة حضرموت لمديريات الوادي والصحراء عامر العامري عن شكره للمملكة؛ ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتدخلاته النوعية التي تلامس احتياجات المجتمع في مختلف المجالات، مشيرًا إلى أهمية المشروع في مساعدة الأطفال المتأثرين بالنزاع المسلح، وإعادة بناء مستقبل مشرق لهم، بما يسهم -بمشيئة الله- في تحقيق الأمن لهم ولعائلاتهم في ظل الظروف الإنسانية الراهنة التي تمر بها البلاد. يأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة للتخفيف من آثار النزاع وتعزيز الحماية المجتمعية للأطفال، وتمكينهم من العودة الآمنة إلى مجتمعاتهم بصفتهم أفراداً فاعلين في بناء مستقبلهم.

نشر في الرأي يوم 10 - 08
نشر في الرأي يوم 10 - 08

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

نشر في الرأي يوم 10 - 08

في رحاب بيت الله الحرام، حيث الطهر والسكينة، تنطلق مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم، لتكون وعدًا متجددًا بأن هذا الكتاب العظيم سيبقى منارة تهدي، وسراجًا لا يخبو ضياؤه، ورسالةً خالدة تحملها المملكة للعالم أجمع. برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – انطلقت يوم السبت 15 صفر 1447ه الموافق 9 أغسطس 2025م فعاليات مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الخامسة والأربعين، وذلك في رحاب المسجد الحرام، بمشاركة قياسية بلغت 128 دولة، وهو العدد الأكبر منذ انطلاق المسابقة عام 1399ه، في مشهد قرآني عالمي يليق بمكانة المملكة ودورها الريادي في خدمة كتاب الله ونشر رسالته. وتأتي هذه المسابقة امتدادًا لعناية القيادة الرشيدة بالقرآن الكريم وأهله، حيث تحظى برعاية دائمة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – تأكيدًا على أن خدمة كتاب الله هي شرف ورسالة تتوارثها هذه البلاد المباركة منذ تأسيسها. وتتولى وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تنظيم هذا الحدث القرآني الكبير، بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، الذي يولي المسابقة عناية فائقة، ويتابع مراحلها كافة منذ انطلاق الترتيبات وحتى الحفل الختامي، حرصًا منه على توفير بيئة مثالية للمشاركين، وتذليل كل العقبات أمامهم، وضمان أن تخرج المسابقة بالصورة المشرفة التي تعكس مكانة المملكة ورسالتها العالمية في خدمة الإسلام والمسلمين. لقد كان لمعالي الوزير بصمة واضحة في تطوير آليات تنظيم المسابقة، وتوسيع دائرة المشاركة الدولية، وتعزيز الحضور النوعي لحفظة القرآن من مختلف أنحاء العالم، ليجدوا في رحاب المسجد الحرام الرعاية الكاملة، والاهتمام اللائق بحَمَلة كتاب الله. ويؤكد هذا الجهد المستمر أن وزارة الشؤون الإسلامية، تحت قيادة معاليه، ماضية في أداء رسالتها السامية وفق رؤية المملكة 2030، التي تجعل العناية بالقرآن الكريم وتعليمه ركيزة أساسية في بناء الإنسان والمجتمع. ولا تقتصر هذه المسابقة على تكريم الفائزين، بل تمتد آثارها إلى ترسيخ مكانة القرآن في القلوب، وبعث روح التنافس في الخيرات، وإلهام النشء على حفظ كتاب الله وتلاوته وتدبره. وهي رسالة متجددة للعالم بأن المملكة ستظل، بقيادتها الحكيمة ورجالها المخلصين، منارة للقرآن الكريم وحاضنةً لأهله. وفي ختام المشهد، يبقى القرآن الكريم هو النور الذي تهتدي به القلوب، والحبل المتين الذي تتشبث به الأمة، والعهد الذي تجدد المملكة الوفاء به عامًا بعد عام.. فهذه المسابقة المباركة، برعاية القيادة الرشيدة ومتابعة معالي الوزير، ليست مجرد حدثٍ سنوي، بل هي وعدٌ متجدد بأن يبقى القرآن في القلوب قبل السطور، وفي الحياة قبل المنابر، وفي العمل قبل القول. ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ سورة الرعد: 28 بقلم/ حصة الزهراني ماجستير في العلاقات العامة والإتصال المؤسسي

برعاية الملك انطلاق التصفيات النهائية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم
برعاية الملك انطلاق التصفيات النهائية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم

صحيفة مكة

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة مكة

برعاية الملك انطلاق التصفيات النهائية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم

افتتح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، المشرف العام على مسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية، أمس، التصفيات النهائية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ45، التي تنظمها الوزارة برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في رحاب المسجد الحرام، بمشاركة 179 متسابقًا يمثلون 128 دولة من مختلف قارات العالم، وتستمر التصفيات ستة أيام على فترتين صباحية ومسائية، ويشارك في تحكيمها نخبة من المحكمين الدوليين. وألقى الوزير كلمة في الحفل الافتتاحي رحّب فيها بالحضور والمشاركين، مؤكدًا أن من أعظم نعم الله على المملكة العربية السعودية أن شرفها بخدمة القرآن الكريم وتكريم حملته منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين. وأوضح أن الوزارة تفخر بتنظيم هذه المسابقة العريقة التي يتنافس فيها المتسابقون على إتقان حفظ كتاب الله وتلاوته وتفسيره في أطهر بقاع الأرض، مستشهدًا بقوله تعالى: 'وفي ذلك فليتنافس المتنافسون'. وبيّن أن الوزارة وضعت معايير واضحة ومنهجية معلنة للتحكيم، تضمن العدالة والشفافية، واختارت نخبة من المحكمين من المملكة العربية السعودية، والمملكة المغربية، وجمهورية أوغندا، وجمهورية ألبانيا، مشيرًا إلى أن مجموع جوائز المسابقة يبلغ أربعة ملايين ريال، إضافة إلى مليون ريال توزع هدايا مالية على جميع المشاركين. وفي ختام كلمته، دعا المولى عز وجل أن يتغمد الملك المؤسس بواسع رحمته، مقدمًا الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما يقدمانه من دعم ورعاية لخدمة القرآن الكريم، كما دعا بالتوفيق للمحكمين والمتسابقين، معلنًا انطلاق أعمال التصفيات النهائية، وعقب ذلك، استمعت لجنة التحكيم لعدد من تلاوات المشاركين في فروع المسابقة الخمسة، وسط حضور كبير من المشاركين والمرافقين ورواد المسجد الحرام، في أجواء إيمانية تعالت فيها أصوات المتسابقين بآيات كتاب الله الكريم. يُذكر أن حفل الافتتاح حظي بتغطية إعلامية واسعة من القنوات المحلية والعالمية التي بثّت فعاليات المسابقة مباشرة، حيث هيأت الوزارة مركزًا إعلاميًا متكاملًا لاستقبال الوفود الإعلامية، وتمكين القنوات من النقل المباشر طوال فترة المسابقة لإبراز هذا الحدث القرآني العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store