
النيابة العامة تذيع مرافعتها فى قضية حادث الطريق الإقليمي (فيديو)
جاء ذلك في إطار تنفيذ إستراتيجية النيابة العامة للتدريب، فقد أُعدَّت هذه المرافعة تحت إشراف إدارة التفتيش القضائي، تفعيلًا لدور المرافعة باعتبارها من أهم أدوات تحقيق العدالة وإعلاء كلمة القانون.
وكانت محكمة جنايات شبين الكوم بمحافظة المنوفية، قضت بالسجن 15 عاما لسائق السيارة المتسببة فى الحادث الذى أسفر عن وفاة تسعة عشر مواطنًا، وإصابة ثلاثة آخرين، على الطريق الإقليمى، وإلحاق تلفيات بممتلكات الغير، كما قضت بسجن مالك السيارة 5 سنوات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
هل يحاسب الإنسان على المحتوى المنشور على السوشيال ميديا؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الإنسان يُسأل أمام الله عز وجل عن كل ما ينشره على مواقع التواصل الاجتماعى، سواء على فيسبوك أو تيك توك أو غيرها، مشيرًا إلى أن ما يكتبه أو ينشره المرء يدخل فى قوله تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد". وأضاف خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، فى رده على سؤال من محمد هشام من محافظة دمياط، الذى تساءل: "هل الصور والفيديوهات والتعليقات التى ننشرها على السوشيال ميديا سنحاسب عليها يوم القيامة؟"، أن كل منشور يدعو إلى الخير أو يحمل قيمة أخلاقية أو دينية يُثاب عليه صاحبه، مضيفًا: "من دلّ على خير فله مثل أجر فاعله، كما قال النبى ﷺ، وكل من يشارك أو يتأثر بهذا الخير يُكتب لصاحب المنشور أجره بإذن الله". أما من ينشر محتوى غير أخلاقى أو مخالف للشريعة، فأكد أنه يأثم بذلك، داعيًا جميع المستخدمين إلى التحلى بالأخلاق المحمدية فى منشوراتهم وتعليقاتهم، وأن يكونوا قدوة فى سلوكهم الرقمى كما هم فى حياتهم الواقعية. وشدد الشيخ على أن وسائل التواصل ليست خارج إطار المسؤولية الشرعية، بل هى من أبرز مجالات الحساب يوم القيامة، لقوله تعالى: "فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره".


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
ما كفارة التهرب من دفع تذكرة القطار أو المترو؟.. أمين الفتوى يجيب (فيديو)
قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التوبة الصادقة لا تكتمل إلا بتحقيق ثلاثة شروط أساسية، هي: الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، إضافة إلى رد الحقوق إلى أصحابها متى أمكن ذلك. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أنه فى حالة التعدى على أموال الآخرين، كأن يكون الشخص قد تهرب من دفع أجرة وسيلة مواصلات خاصة كسيارة أجرة أو "ميكروباص"، فعليه أن يرد المبلغ لصاحب الحق بطريقة لا تفضحه ولا تضر به. ويمكن، بحسب قوله، أن يقدم المال فى صورة "تبرع" لصاحب المركبة دون ذكر السبب، تجنبًا للإحراج أو فتح باب الشبهات. وأشار إلى أنه إذا تعذر الوصول إلى الشخص صاحب الحق – كأن يكون الموقف قد حدث فى مدينة بعيدة أو منذ وقت طويل – فعلى الإنسان أن يتصدق بقيمة المال بنية وصول الأجر لصاحب الحق، قائلًا: "النية تبلغ حيث لا تبلغ الوسائل، وإن شاء الله يصل الثواب إليه". أما فيما يتعلق بالمواصلات العامة، فأكد الشيخ محمد كمال أن رد الحق فيها يكون عبر التبرع للجهة الرسمية المعنية، كأن يقدم المبلغ الذى تهرب من دفعه لأى مؤسسة حكومية معنية، على أنه تبرع، دون الحاجة إلى الاعتراف بالذنب صراحة، مشددًا على أن القصد من ذلك هو إبراء الذمة أمام الله، وليس أمام الناس. وأكد على أن الله تعالى مطلع على النيات، وأن الأهم هو إخلاص التوبة والسعى لرد المظالم، دون الوقوع فى فضيحة أو إضرار بالنفس، مستشهدًا بأن "رد الحقوق هو شرط لازم لقبول التوبة فى كثير من الذنوب المتعلقة بحقوق العباد".


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
هل يحاسب الإنسان على المحتوى المنشور على السوشيال ميديا؟.. أمين الفتوى يجيب
محمد شرقاوى أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الإنسان يُسأل أمام الله عز وجل عن كل ما ينشره على مواقع التواصل الاجتماعى، سواء على فيسبوك أو تيك توك أو غيرها، مشيرًا إلى أن ما يكتبه أو ينشره المرء يدخل فى قوله تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد". وأضاف خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، فى رده على سؤال من محمد هشام من محافظة دمياط، الذى تساءل: "هل الصور والفيديوهات والتعليقات التى ننشرها على السوشيال ميديا سنحاسب عليها يوم القيامة؟"، أن كل منشور يدعو إلى الخير أو يحمل قيمة أخلاقية أو دينية يُثاب عليه صاحبه، مضيفًا: "من دلّ على خير فله مثل أجر فاعله، كما قال النبى ﷺ، وكل من يشارك أو يتأثر بهذا الخير يُكتب لصاحب المنشور أجره بإذن الله". أما من ينشر محتوى غير أخلاقى أو مخالف للشريعة، فأكد أنه يأثم بذلك، داعيًا جميع المستخدمين إلى التحلى بالأخلاق المحمدية فى منشوراتهم وتعليقاتهم، وأن يكونوا قدوة فى سلوكهم الرقمى كما هم فى حياتهم الواقعية. وشدد الشيخ على أن وسائل التواصل ليست خارج إطار المسؤولية الشرعية، بل هى من أبرز مجالات الحساب يوم القيامة، لقوله تعالى: "فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره".