logo
وزير إسرائيلي: سنضم أراضي بغزة إذا لم تعد حماس المحتجزين وتغادر

وزير إسرائيلي: سنضم أراضي بغزة إذا لم تعد حماس المحتجزين وتغادر

معا الاخباريةمنذ 3 ساعات

بيت لحم - معا- نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ميكي زوهار قوله إن إسرائيل ستضم أراضي بقطاع غزة إذا لم تعد حركة حماس المحتجزين الإسرائيليين وتغادر إلى الأبد على حد تعبيره.
وزعم أن إسرائيل لا تستطيع أن تتحمل حدوث مجاعة بغزة لأنها ستخسر الدعم الدولي.
وأشار ميكي زوهار-وفق صحيفة جيروزاليم بوست- إلى أن الوقت ليس مناسبا لضم الضفة الغربية، لافتا إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تتيح فرصا لتحقيق ذلك على حد تعبيره.
وأكد الوزير الإسرائيلي أن من مصلحة واشنطن ضمان احتفاظ إسرائيل باليد العليا في حربها مع إيران، وأشار إلى أن تل أبيب وواشنطن شركاء "ولدينا بعض الخلافات لكنني أعلم أن ترامب سيدعمنا دائما".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اسرائيل: المفاوضات معقدة والجيش يستعد لتكثيف النيران خلال الساعات القادمة
اسرائيل: المفاوضات معقدة والجيش يستعد لتكثيف النيران خلال الساعات القادمة

معا الاخبارية

timeمنذ 41 دقائق

  • معا الاخبارية

اسرائيل: المفاوضات معقدة والجيش يستعد لتكثيف النيران خلال الساعات القادمة

بيت لحم معا- أكدت المؤسسة العسكرية في اسرائيل أن هناك صعوبات كبيرة في المفاوضات الجارية في قطر لإبرام صفقة تبادل ووقف إطلاق نار ، وبحسب موقع واللا العبري فإن الامور عادت إلى نقاط البداية دون أي تنازلات من الأطراف . وأفاد مصدر عسكري للموقع الاستخباراتي "حماس لا تزال تصر على إنهاء الحرب بضمانات دولية. المفاوضات معقدة للغاية". وبحسب تعليمات رئيس أركان جيش الاحتلال فإن خطة إطلاق النار للقيادة الجنوبية ستزداد خلال الـ24 ساعة المقبلة، وستتجسد في ضربات جوية وبريّة، وربما من البحر. ويأتي ذلك بالتوازي مع خطط هجومية خاصة ينفذها مركز إطفاء القيادة الجنوبية ووحدة إطفاء فرقة غزة (وحدة مكافحة الحرائق الخاصة)، والتي تم تصميمها ليس فقط لإزالة التهديدات الفورية ولكن أيضًا لضرب أهداف بناءً على طلب القيادة العليا. وأضاف المصدر الأمني الكبير أن "النيران ستشتد خلال الأيام المقبلة، وسينفذ الجيش عمليات إضافية لم يشهدها قطاع غزة حتى الآن. وقدرت مصادر عسكرية صباح اليوم أن عدد السكان الذين بدأوا بالنزوح من شمال قطاع غزة إلى جنوبه تجاوز بالفعل 400 ألف فلسطيني. وبالإضافة إلى ذلك، انضم إليهم في الساعات الأخيرة عشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين بدأوا بالفرار من خان يونس تحسبا لنية جيش الاحتلال التوغل في المدينة،ط. وبحسب مصادر عسكرية في القيادة الجنوبية لجيش الاحتلال، فإن العمليات في الأيام المقبلة ستحاول ممارسة ضغوط شديدة للغاية على حماس بهدف تحسين موقف إسرائيل التفاوضي. وأضاف مصدر أمني رفيع المستوى أن "أكثر ما يضغط على قيادة حماس هو الاغتيالات المستهدفة وتهجير السكان. من وجهة نظرهم، هذه نكبة جديدة. هناك خوف من ألا تعود لهم الأرض".

64 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مختلف مناطق القطاع وموجات نزوح جديدة
64 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مختلف مناطق القطاع وموجات نزوح جديدة

معا الاخبارية

timeمنذ 42 دقائق

  • معا الاخبارية

64 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مختلف مناطق القطاع وموجات نزوح جديدة

غزة- معا- واصلت طائرات الاحتلال لقصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٦٤ لعودة الحرب مخلفة اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وادّت الغارات الاسرائيلية إلى استشهاد اكثر من ١٢٦ مواطن منذ فجر اليوم الاثنين. وظلت سلطات الاحتلال تماطل في ادخال شاحنات المساعدات للقطاع والتي لا يزيد عددها عن تسعة وصلت للجانب الفلسطيني من المعبر. وتحتاج غزة إلى نحو الف شاحنة يوميا في ظل الحرب بعد ان كان يدخلها قبل الحرب نحو ٦٠٠ شاحنة يوميا. جنوب قطاع غزة واجبر جيش الاحتلال سكان القرى الشرقية والأحياء الجنوبية في خان يونس على النزوح تحت وقع النار. ووصلت أوامر الإخلاء إلى وسط المدينة ما دفع الناس للنوم بالشوارع. وليلا ارتقى سبعة شهداء من عائلة كساب اثر قصف خيمتهم في منطقة المواصي وهم الأم عبير زياد كساب وأولادها قمر ، عماد ، سميرة ، شيرين ، عبير وغالي يوسف كساب. كما ارتقى خمسة شهداء من أسرة واحدة في قصف مدفعي إسرائيلي على منزل في بلدة الفخاري شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة وهم: الان جمانة كمال محمد أبو دقة وأولادها وسام ، سراج ، جولان وجيلان محمد علي أبو دقة وسبق ذلك استشهاد سبعة مواطنين "أم وأطفالها" بقصف مدفعي إسرائيلي على حي العمور ببلدة الفخاري شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة وهم: الأم صفاء عليان سليم العمور وأطفالها سما ، لما ، سجى، لين، ندى وليان رشاد عمر العمور وارتكب الاحتلال مجزرة بحق عائلة راضي بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة . واستشهد المواطن أحمد عبدالهادي نصار وزوجته وبناته: أسماء وحور ونور وميرنا نصار والحاجة نعمة عبدالهادي نصار والحاجة ابتسام عزات نصار والان أماني عبدالهادي نصار وأطفالها الأربعة: جنى ومها وعبدالرحمن وربا والشقيقان حمزة ومالك زكريا نصار . وكان ثمانية مواطنين ارتقوا في قصف مدرسة تووي نازحين بمخيم النصيرات. كما ارتقى ١٣ شهيدًا وعدد من المصابين بقصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة أبو سمرة في دير البلح وسط قطاع غزة وهم حاتم أبو سمرة وزوجته شوقية أبو سمرة واولادهم محمد ، وسيم حاتم أبو سمرة وابنته رحاب حاتم أبو سمرة وأولادها ونديم أبو مصبح وعمر أبو مصبح وندى أبو مصبح إضافة إلى حياة العزايزة( أبو مصبح) وتغريد أسعد العزايزة غزة وشمال القطاع وارتقى ١٥شهيدا جرّاء استهداف مدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين في حي الدرج وسط مدينة غزة بطائرتين انتحاريتين وارتفع عدد شهداء قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة المقيد في مخيّم جباليا شمالي قطاع غزة إلى تسعة واعلنت وزارة الصحة بغزة انه وصلت مشافي القطاع خلال ال ٢٤ ساعة الاخيرة ١٣٦ شهيد بينهم ١١ انتشال اضافة إلى ٣٦٤ مصاب. وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى ٥٣٤٨٦ شهيد و ١٥١٣٩٨ اصابة منذ السابع من اكتوبر للعام ٢٠٢٣م . وبلغت حصيلة الشهداء والاصابات منذ ١٨ مارس ٢٠٢٥ بلغت (٣٣٤٠ شهيد ٩٣٥٧ اصابة).

دون مقومات.. الدفاع المدني في غزة يواصل إنقاذ الأرواح
دون مقومات.. الدفاع المدني في غزة يواصل إنقاذ الأرواح

فلسطين أون لاين

timeمنذ 42 دقائق

  • فلسطين أون لاين

دون مقومات.. الدفاع المدني في غزة يواصل إنقاذ الأرواح

غزة/ محمد أبو شحمة يواجه جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة تحديات غير مسبوقة نتيجة الحصار الإسرائيلي المستمر وتواصل العدوان، ما أدى إلى تدهور كبير في قدراته التشغيلية واللوجستية، وأثر تأثيرًا مباشرًا في قدرته على أداء مهامه الإنسانية. وتوقفت العديد من مركبات الجهاز المتهالكة عن العمل بسبب نفاد الوقود اللازم لتشغيلها، نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال الوقود إلى القطاع منذ مارس 2025. وأثر هذا النقص الحاد في الوقود بشكل كبير في قدرة الجهاز على الاستجابة لنداءات الاستغاثة من المواطنين. وتعرض جهاز الدفاع المدني لخسائر بشرية جسيمة، حيث استُشهد أكثر من 85 من عناصره وأُصيب 301 آخرون بجروح، بالإضافة إلى اعتقال العشرات منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع. كما دمّر الاحتلال 17 مركزًا ومقرًا، و56 مركبة، ومخزونًا من معدات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف. وعلى الرغم من هذه التحديات الجسيمة، يواصل الجهاز أداء مهامه الإنسانية بلا كلل. بدوره، أكد الناطق باسم الدفاع المدني في قطاع غزة، محمود بصل، تصاعد وتيرة القصف الإسرائيلي واستهداف المنازل السكنية بشكل مكثف، مما أدى إلى عجز الطواقم عن تلبية نداءات الاستغاثة من المواطنين، نتيجة النقص الحاد في الإمكانات اللوجستية والمادية، وأهمها: الوقود، ومعدات الإنقاذ الثقيلة، وقطع الغيار، ومستلزمات إصلاح المركبات. وأوضح بصل، لـ "فلسطين أون لاين"، أن 75% من إجمالي مركبات الدفاع المدني في جميع محافظات قطاع غزة قد توقفت عن العمل بسبب نفاد الوقود، مؤكدًا أن هذه النسبة مرشحة للارتفاع في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال الكميات اللازمة لتشغيل هذه المركبات ولو بالحد الأدنى. وأشار إلى أن أزمة الوقود لا تزال قائمة وتتفاقم يومًا بعد يوم، ما يهدد بتوقف كلي للقدرات التشغيلية للدفاع المدني، محذرًا من أن الساعات الـ72 القادمة ستكون حاسمة، وقد تشهد توقفًا كاملًا لخدمات الدفاع المدني، ما سيجعل الطواقم عاجزة عن أداء مهامها الإنسانية. واختتم بصل تصريحه بمناشدة عاجلة للمجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية بالتحرك الفوري لتوفير الوقود اللازم، لضمان استمرار عمل الدفاع المدني في إنقاذ الأرواح وتقديم الخدمات للمواطنين في ظل الكارثة الإنسانية المتصاعدة. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store