logo
"كلمة المرور" قد تكون على طريق النهاية

"كلمة المرور" قد تكون على طريق النهاية

البيانمنذ يوم واحد
يعمل تحالف "فيدو" FIDO، وهو تحالف الهوية السريعة عبر الإنترنت (Fast Identity Online Alliance)، الذي يضم "غوغل" و"مايكروسوفت" و"آبل" و"أمازون" وفي الآونة الأخيرة "تيك توك"، على إنشاء وتشجيع اعتماد تسجيلات دخول بدون كلمة مرور، ويدعو إلى استخدام مفاتيح وصول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما التغييرات التي ستشهدها الهواتف الذكية بحلول 2035؟
ما التغييرات التي ستشهدها الهواتف الذكية بحلول 2035؟

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ما التغييرات التي ستشهدها الهواتف الذكية بحلول 2035؟

صرّح زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، بأن أيام الهواتف الذكية باتت معدودة، وأننا سنستبدلها يومًا ما بأجهزة أخرى مثل النظارات الذكية. وقال في سبتمبر الماضي: 'أعتقد أننا سنصل في الثلاثينيات من هذا القرن إلى مرحلة ما يزال فيها الهاتف معك، لكنه سيبقى في جيبك أكثر، لأنك ستقوم بالكثير من المهام على نظارتك بدلًا من هاتفك'. حتى Eddy Cue، نائب الرئيس الأول للخدمات في شركة آبل، صرّح آخرًا بأنه 'قد لا تحتاج إلى هاتف آيفون بعد عشر سنوات'. ومع أن هذا قد يتحقق يومًا ما، فإن منتصف العقد القادم لا يبدو هو الموعد المرجح. فقد صرّح عدد من المحللين ومصنّعي الهواتف في مقابلات أجراها موقع Tom's Guide، بأن الهواتف الذكية ستظل تؤدي دورًا محوريًا، خاصة في ربط مختلف التقنيات في حياتنا. الهواتف الذكية.. مركز ربط للأجهزة الأخرى يقول Jeff Snow، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي وتجارب البرمجيات في الهواتف لدى موتورولا: 'ستظل الهواتف الذكية في مركز التجربة، لكنها ستعمل مع الأجهزة القابلة للارتداء والأنظمة الأخرى المتصلة لتوفير تجارب سلسة وواعية بالسياق'. ويضيف Avi Greengart، المحلل الرئيسي في 'Techsponential': 'ستكون الهواتف مركزًا للأجهزة القابلة للارتداء والحوسبة المحيطة، أحيانًا توفر الاتصال، وأحيانًا أخرى تستخدم للحوسبة أو التخزين أو توفير الطاقة'. كيف ستبدو الهواتف الذكية بحلول 2035؟ شهدت السنوات الأخيرة قفزات كبيرة في الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة بفضل المعالجات المتقدمة. ففي الوقت الحالي، أصبحت المعالجات تُصنّع بتقنية تبلغ 3 نانومتر، مع اقتراب اعتماد تقنية تصنيع تبلغ 2 نانومتر. من ناحية التصميم، ازدادت أحجام الشاشات، مع ظهور الأجهزة القابلة للطي التي توفر شاشات واسعة مع الحفاظ على قابلية الحمل. ويتوقع Ross Young من (Counterpoint Research) استمرار تطور الشاشات القابلة للطي وربما ظهور شاشات قابلة للفّ إذا تمكنت الشركات من التغلب على التحديات المتعلقة بالمتانة واستهلاك الطاقة. من الجيل الخامس 5G إلى الجيل السادس 6G مع أن شبكات الجيل الخامس 5G ما تزال في طور الانتشار، يجري العمل في الوقت الحالي على تطوير شبكات الجيل السادس 6G، ومن المتوقع إطلاقها بحلول عام 2030. سيقدم الجيل الجديد سرعات أعلى، وسعة أكبر، وزمن استجابة أقل، مقارنة بالجيل الخامس؛ مما يفتح الباب لتطبيقات جديدة مثل: القيادة الذاتية. الذكاء الاصطناعي.. المحرّك الرئيسي لتطور الهواتف يتفق خبراء الصناعة على أن الذكاء الاصطناعي سيكون المحرّك الأهم لتطور الهواتف في السنوات المقبلة، متجاوزًا مهام التحرير والترجمة إلى القيام بدور أساسي في إدارة حياتنا اليومية. ويتوقع Arthur Lam مدير قسم الذكاء الاصطناعي ونظام تشغيل Oxygen OS في OnePlus أن يصبح الهات الذكي 'المساعد الشخصي الأساسي' الذي يعرف عاداتك ويكمل المهام عبر تطبيقات وخدمات متعددة نيابة عنك. وفي الوقت الحالي، تجسد مزايا Galaxy AI من سامسونج بداية هذا التوجه، مثل: مزية 'Now Brief' التي تعرض مواعيدك والطقس وحال المرور، وتتكيف مع نشاطك بمرور الوقت لتقدم اقتراحات وخدمات قبل أن تطلبها. نظرة إلى المستقبل حتى مع وجود احتماك كبير لظهور النظارات الذكية كبديل للهواتف، فإن الخبراء يرون أن الأمر سيستغرق عقدًا آخر على الأقل قبل أن تصبح بديلًا فعليًا، وستعمل في البداية كأجهزة مكمّلة. وفي الوقت نفسه، سيستمر انتشار الهواتف القابلة للطي، لكن تصميم الهاتف المستطيل التقليدي سيظل الأكثر شيوعًا عالميًا بسبب بساطته وتكلفته المنخفضة ومتانته.

الـ AI وإعادة تشكيل الأسواق المالية.. ما هي الفرص والمخاطر؟
الـ AI وإعادة تشكيل الأسواق المالية.. ما هي الفرص والمخاطر؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

الـ AI وإعادة تشكيل الأسواق المالية.. ما هي الفرص والمخاطر؟

في ظل هذا الواقع المتغير، يتجه المستثمرون حول العالم إلى إعادة تقييم مراكزهم وأولوياتهم، متأملين الاستفادة من هذه الطفرة التكنولوجية التي تحمل معها آمالًا كبيرة في الابتكار والنمو. في الوقت نفسه، تنمو المخاوف من أن تؤدي هذه التكنولوجيا إلى إحداث اضطرابات عميقة في نماذج الأعمال التقليدية، وتغيير قواعد اللعبة في صناعات بأكملها. ومع تسارع وتيرة التطور، بدأت ملامح هذا التأثير تتضح في أداء عدد من الشركات ، التي شهدت تقلبات ملحوظة، في حين برزت كيانات جديدة تستحوذ على اهتمام المستثمرين باعتبارها في صدارة التغيير. يعكس هذا المشهد تحولا معقدا بين فرص وتحديات، يفرض على الأسواق والمحللين إعادة النظر في استراتيجياتهم. تأثير الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، يشير تقرير لـ "بلومبيرغ" إلى أن: تأثير الذكاء الاصطناعي على الأسواق المالية الأميركية واضحٌ جداً. تُعدّ شركة إنفيديا الشركة الأكثر قيمةً في العالم، إذ تبلغ قيمتها السوقية نحو 4.5 تريليون دولار. وقد جمعت شركات ناشئة، من OpenAI إلى Anthropic، عشرات المليارات من الدولارات. لكن لهذه التقنية الجديدة جانب سلبي يتزايد إدراك المستثمرين له؛ فهي تُهدد بقلب الصناعات رأساً على عقب، تماماً كما فعل الإنترنت قبلها. بدأ المستثمرون يراهنون على أين سيحدث هذا التغيير تحديداً، متخليين عن أسهم شركات يتوقع بعض الاستراتيجيين أن تشهد انخفاضاً في الطلب مع تزايد اعتماد تطبيقات الذكاء الاصطناعي. من بينها شركات تطوير مواقع إلكترونية مثل شركة Shutterstock المتخصصة في الصور الرقمية، وشركة Adobe المتخصصة في صناعة البرمجيات. تُعد هذه الشركات الثلاث جزءًا من سلة تضم 26 شركة حددها استراتيجيو بنك أوف أميركا باعتبارها الأكثر عرضة لخطر الذكاء الاصطناعي. انخفض أداء هذه الشركات عن مؤشر S&P 500 بنحو 22 نقطة مئوية منذ منتصف مايو، بعد مواكبتها تقريبًا لسوق التكنولوجيا منذ إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وينقل التقرير عن الرئيس التنفيذي لمجموعة فيوتشوروم، دانيال نيومان، قوله: "الاضطراب حقيقي.. كنا نعتقد بأنه سيحدث على مدى خمس سنوات.. يبدو أنه سيحدث على مدى عامين.. ستكون الشركات القائمة على الخدمات ذات العدد الكبير من الموظفين عرضة للخطر، حتى لو كانت لديها أعمال قوية من عصر التكنولوجيا السابق". ويضيف التقرير: حتى الآن، لم تفشل سوى شركات قليلة نتيجة انتشار برامج المحادثة الآلية وما يُسمى بالوكلاء القادرين على كتابة أكواد برمجية، والإجابة على أسئلة معقدة، وإنتاج صور ومقاطع فيديو. ولكن مع استثمار شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل مايكروسوفت وميتا بلاتفورمز، مئات المليارات في الذكاء الاصطناعي، بدأ المستثمرون يتبنون موقفًا دفاعيًا أكثر. يقول المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه الحكومية، الدكتور أحمد بانافع، في تصريحات لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": تشهد أسواق الأسهم العالمية موجة تغيّر ملحوظة مع تسارع التطور في تقنيات الذكاء الاصطناعي، إذ بدأت بعض الشركات، التي كانت تُعد من الأكثر استقراراً، في مواجهة ضغوط كبيرة، بينما يتجه المستثمرون نحو كيانات تستفيد بشكل مباشر من هذه الطفرة التكنولوجية. على سبيل المثال، شركات تعمل في مجالات التصميم والتحرير الرقمي تواجه انخفاضاً حاداً في الطلب على خدماتها التقليدية، مع صعود منصات توليد الصور والفيديو عبر الذكاء الاصطناعي. البيانات تشير إلى أن أداء هذه الفئة من الشركات تراجع بشكل ملحوظ مقارنة بالمؤشرات الرئيسية، مع انخفاضات تتجاوز 30 بالمئة لدى بعضها منذ بداية العام. ويشدد على أن بوصلة المستثمرين تتجه نحو الكيانات التي تقدم خدمات أو بنية تحتية أساسية للذكاء الاصطناعي، بينما تتراجع الثقة في الشركات التي يمكن أن تتأثر نماذج أعمالها بقدوم التقنيات الجديدة. لكنه في الوقت نفسه يشير إلى أن عدداً من المحللين يحذرون من أن الحماس المفرط حول الذكاء الاصطناعي يذكّر بفقاعة الإنترنت في أواخر التسعينيات، خاصة مع ارتفاع تقييمات الشركات إلى مستويات قياسية، إلى جانب الضغوط الناجمة عن أسعار الفائدة المرتفعة والتوترات الجيوسياسية ، وهو ما يجعل السوق عرضة لتصحيح مفاجئ. تفاؤل بشأن السوق تقرير لـ "غولدمان ساكس" يشير إلى تفاؤل سوق الأسهم الأميركية، بدعمٍ من طفرة الذكاء الاصطناعي، منبهاً إلى أن التفاؤل المتزايد بشأن الذكاء الاصطناعي يُعزز الأصول الأميركية، إذ تضم البلاد بعضاً من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. وقد حظيت مجموعة شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى ، المعروفة باسم "السبعة العظماء"، بشعبية خاصة بين المستثمرين الذين شملهم استطلاع "كويك بول" الأخير، حيث قال 66 بالمئة منهم إنهم يخططون للاحتفاظ باستثماراتهم في هذه المجموعةأو زيادة حصصهم فيها. انخفضت أسهم هذه المجموعة في وقت سابق من هذا العام وسط إعلانات عن رسوم جمركية وأخبار تفيد بأن شركات التكنولوجيا الصينية قادرة على بناء نماذج لغوية كبيرة بتكلفة أقل من نظيراتها الأمريكية. لكن الآن، يقول أوسكار أوستلوند، وهو رئيس استراتيجية المحتوى العالمي وتحليلات السوق وعلوم البيانات في غولدمان ساكس للخدمات المصرفية العالمية والأسواق: "لقد تعافينا.. والنظرة إلى الشركات السبعة لا تزال قوية كما كانت في عام 2024". أثر الـ من جانبه، يشير رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة Cedra Markets، جو يرق، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إلى أن الذكاء الاصطناعي بدأ يترك أثراً واضحاً على عدد من القطاعات، موضحاً أن بعض الشركات ستكون الأكثر تضررًا مع تسارع تطور هذه التكنولوجيا. شركات تطوير البرامج الإلكترونية من أبرز المتأثرين، إذ أصبح بإمكان الذكاء الاصطناعي توفير المعلومات وتنفيذ النماذج بسهولة، مما يقلل من اعتماد المستخدمين على هذه الشركات. الشركات العاملة في مجال البرمجة تواجه تحديات مشابهة، حيث باتت النماذج المتقدمة من الذكاء الاصطناعي قادرة على إنتاج الأكواد والبرمجيات، ما قد يؤدي إلى تراجع الإيرادات والقيمة السوقية لهذه الشركات. كذلك مجالات إنتاج ومعالجة الصور، وكذلك شركات التوظيف، بدأت تشهد تأثيرات ملحوظة، إذ يقوم الذكاء الاصطناعي بأتمتة العديد من المهام التي كانت تتطلب موظفين بشريين. ويتابع يرق قائلاً: "شركات كبرى مثل ألفابت ومايكروسوفت وميتا، استثمرت مئات المليارات في الذكاء الاصطناعي خلال العام الماضي، ومن المتوقع أن تزيد هذه الاستثمارات بنسبة 50 بالمئة هذا العام، ما يعكس حجم وضخامة هذا القطاع". ويلفت إلى أن المشهد الحالي يشبه فورة الإنترنت في بداية الألفية، حين اختفت شركات وأخرى شهدت نمواً هائلاً. لكنه يحذّر من أن التسارع الحالي في الاستثمار والتطوير يجعل دورة التغيير أسرع بكثير مما كان متوقعاً، حيث كانت التقديرات تشير إلى أن انطلاقة الذكاء الاصطناعي ستأخذ نحو خمس سنوات، بينما نشهد اليوم تقدماً أسرع بكثير.

جامعة قناة السويس تنظم برنامجًا تدريبيًا متخصصًا في مايكروسوفت وورد لرفع مهارات المشاركين
جامعة قناة السويس تنظم برنامجًا تدريبيًا متخصصًا في مايكروسوفت وورد لرفع مهارات المشاركين

صدى مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • صدى مصر

جامعة قناة السويس تنظم برنامجًا تدريبيًا متخصصًا في مايكروسوفت وورد لرفع مهارات المشاركين

جامعة قناة السويس تنظم برنامجًا تدريبيًا متخصصًا في مايكروسوفت وورد لرفع مهارات المشاركين… السويس…. ابراهيم ابوزيد تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، نظمت الجامعة برنامجًا تدريبيًا متخصصًا في مايكروسوفت وورد، استمر لمدة يومين، وذلك بمعمل الحاسب الآلي بكلية الحاسبات والمعلومات. جاء ذلك بإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وبإشراف تنفيذي من الدكتور محمد عبد الله، وكيل كلية الحاسبات والمعلومات لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. استهدف البرنامج 35 متدربًا ومتدربة من مختلف الجهات، منها إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بمديرية التربية والتعليم – إدارة القنطرة شرق التعليمية، ومديرية الزراعة، وإدارة تكافؤ الفرص بإدارة جنوب التعليمية، وطلاب المدارس الفنية التجارية بالإسماعيلية، وإدارة الشئون المالية والإدارية بإدارة جنوب التعليمية. وقدمت التدريب المهندسة آمنة محمد جاد محمد، أخصائي حاسب آلي أول (أ) بكلية الحاسبات والمعلومات، حيث شمل المحتوى التدريبي التعريف بمعالجة النصوص وتحريرها، وإنشاء المستندات الجديدة، وحفظ الملفات، وتنسيق النصوص من حيث الحجم والنوع واللون والشكل، إضافة إلى تطبيق الحدود والتظليل، والتراجع والتكرار، وأوامر النسخ والقص واللصق والحذف. كما تناول البرنامج التعامل مع الجداول وتحديد الخلايا والصفوف والأعمدة، إلى جانب التعريف بخصائص وإمكانيات برنامج مايكروسوفت وورد إصدار 2010 وكيفية بدء تشغيله، والتفاعل مع واجهته وعناصره مثل الرموز والقوائم المنسدلة وصناديق التحرير وخانات الاختيار. وشهد البرنامج تفاعلًا ملحوظًا من المشاركين، الذين حرصوا على الاستفادة من الجوانب التطبيقية التي تتيح لهم إتقان مهارات استخدام برنامج مايكروسوفت وورد بكفاءة في بيئة العمل. وفي ختام البرنامج، أشاد الحضور بالمستوى التنظيمي والمحتوى العملي المقدم، حيث تولت تنظيم البرنامج المهندسة وفاء إمام، مدير عام الإدارة العامة للمشروعات البيئية، والمهندس أحمد رمضان، مدير إدارة تدريب أفراد المجتمع، بما يعكس التعاون المثمر بين قطاعات الجامعة لخدمة المجتمع وتنمية قدراته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store