logo
لماذا أُرجئت الجلسة؟

لماذا أُرجئت الجلسة؟

أعلنت اللجنة الفرعية المنبثقة عن اللجان النيابية المشتركة والمكلفة درس اقتراحات القوانين الإنتخابية، انه "بسبب تزامن إنعقاد جلسة الهيئة العامة لمجلس النواب مع موعد انعقاد جلستها المقرر عقدها عند الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر يوم الأربعاء الواقع فيه 23/7/2025، أرجأت اللجنة جلستها الى موعد يحدد لاحقا".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته
سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 12 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته

يلتقي رئيس الحكومة نواف سلام اليوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويتناولان جملة من المواضيع تهمّ لبنان وسبل حمايته من إسرائيل والعمل على تطبيق جدي لوقف النار وانسحابها من الجنوب وبت مصير سلاح "حزب الله". وستحضر بينهما مهمة الموفد الأميركي توم براك وما تعمل عليه إدارته بتوجيه من الرئيس دونالد ترامب، الناشط على أكثر من خط لترسيم سياسات المنطقة وفقا لرؤيته وفرض بصماته عليها. وسيفرض الوضع جنوبا نفسه من الباب الواسع، مع تأكيد سلام أن لبنان التزم وقف النار و"حزب الله" لا يردّ على الخروق، أما إسرائيل فلم تلتزم الاتفاق ولم توقف أعمالها الحربية إلى اليوم، فيما تشارك فرنسا في لجنة المراقبة في الجنوب برئاسة أميركية، مع اعتراف الجميع بأنها لم تؤدّ المهمات المطلوبة منها رغم تعاون الجيش ومواكبته في جنوب الليطاني بمشاركة "اليونيفيل" التي تساهم فيها فرنسا بقوة "وهي لن تتركنا" بحسب سلام. وردا على سؤال لـ"النهار" يقول سلام إن مهمة براك لم تنته بعد، وما زالت قيد المتابعة بينه وبين الرؤساء الثلاثة. ولا يريد رئيس الحكومة إصدار جواب على شكل حكم نهائي عما سينتهي إليه الموفد الأميركي الذي سيجري اتصالاته بالمسؤولين في إسرائيل. وسيبحث سلام في الإليزيه أوضاع المنطقة، بدءا من غزة، على وقع الجرائم الإسرائيلية المتواصلة والجوع وانتهاك الكرامات الإنسانية، مع التوقف عند التطورات الأخيرة في سوريا وخصوصا بعد أحداث السويداء التي لم تقتصر ارتداداتها على سوريا فحسب بل وصلت إلى إسرائيل ولبنان في ترابط لكل أزمات المنطقة. ولن يغيب عن سلام وضع ماكرون في مسار المشاريع الإصلاحية المالية وغيرها التي تعمل عليها الحكومة بالتعاون مع البرلمان. من جهة أخرى، يتوقف سلام عند موقف فرنسا التي تتابع القضية الفلسطينية "ولا سيما أنها من الدول المؤيدة لطرح حل الدولتين. وكان ماكرون يعمل لعقد قمة في نيويورك لهذا الملف بالتعاون مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان". ويقول "إن المأساة مفتوحة في غزة ولا ينبغي البقاء على هذا المنوال، ولا بد من بذل جهود عربية ودولية لوقف المجازر التي ترتكب ضد الفلسطينيين". كل هذه الملفات الشائكة على طول مساحة دول المنطقة ستكون محل بحث بين ماكرون وسلام، مع تأكيد جديد من باريس أنها لن تترك لبنان وستستمر في مساندته في أكثر من أزمة يعانيها، ولا سيما مع مواصلة إسرائيل حربها ضد لبنان. لكن المعطيات تظهر أن الكلمة الأولى تبقى للأميركيين إذا تمكنوا من فرض ضغوط على إسرائيل لوقف مسلسل اعتداءاتها في الجنوب ومناطق لبنانية أخرى. ويبقى أن فرنسا على استعداد لدعم حكومة سلام، وإذا كانت تؤيد الرئيس جوزف عون فهي في الوقت نفسه لا تقف في وجه رئيس الحكومة، ولا سيما أن علاقة الإليزيه بسلام جيدة، وتنوي في محطته اليوم تجديد استعدادها لدعم لبنان وتشديدها على ملف الإصلاحات التي تتولاها، وتشكيلها مظلة لأي مؤتمر دولي لدعم لبنان، فيما تتفرّغ واشنطن لملف سلاح "حزب الله". المصدر: النهار الكاتب: رضوان عقيل انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الكشف عن عملية تهريب غير عادية... راشيا في قلب الحدث!
الكشف عن عملية تهريب غير عادية... راشيا في قلب الحدث!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 25 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الكشف عن عملية تهريب غير عادية... راشيا في قلب الحدث!

ليبانون ديبايت" رغم الجهود الحثيثة من الجانبين اللبناني والسوري، فإن قصة التهريب لا تنتهي، ولكن التهريب اليوم لم يعد يقتصر على أمور حياتية، بل تعدّاه إلى البعد الأمني في ظل الأحداث الأخيرة التي شهدتها المناطق السورية في الجنوب. وعَلِمَ "ليبانون ديبايت"، أنه كُشف النقاب مؤخرًا عن عملية تهريب عبر الحدود اللبنانية - السورية الجنوبية عند منطقة راشيا، فرغم أن هذه المنطقة كانت ناشطة في تهريب المواد الغذائية والدخان وغيرها من الأمور التي يحتاجها السكان على طرفي الحدود، إلا أن ما حصل تعدّى هذه الأمور. فقد اكتشف الجيش اللبناني عند الحدود وجود طلقات نارية مبعثرة على الطريق، مما دفعه إلى ملاحقة الموضوع، ليكتشف أن أحد المهربين، الذي كان ناشطًا منذ سنوات في أعمال التهريب، قد حوّل عمله إلى تهريب السلاح عبر جبل الشيخ ليقوم بتخزينه داخل حرش في راشيا. وقد عثر الجيش في المكان المذكور على أسلحة من أنواع مختلفة، تنوّعت بين الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وكميات من الرصاص، وقام بتوقيف المهرب، حيث بدأ التحقيق معه لمعرفة الجهة التي تُصدر السلاح إلى الداخل اللبناني، والجهة التي تتلقى هذا السلاح، وما الهدف من هذه العمليات الأمنية. وفي المعلومات، فإن عمليات التهريب نشطت قبل أحداث السويداء، وهذا ما يطرح التساؤلات عن الهدف من ذلك، وما إذا كان الهدف منه إشعال الفتنة في الداخل اللبناني؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حزب الله: لن يكون أحد بمنأى عن ‏مشاريع الوحش الشيطانيّة
حزب الله: لن يكون أحد بمنأى عن ‏مشاريع الوحش الشيطانيّة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 25 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

حزب الله: لن يكون أحد بمنأى عن ‏مشاريع الوحش الشيطانيّة

أصدر "حزب الله" بيانا حول تصويت الكنيست على اقتراح يدعو الى فرض السيادة الإسرائيلية على ‏الضفة الغربية وغور الأردن، ورأى انه ‏"مع كل يوم يمر على هذه الحرب الشعواء على الشعب الفلسطيني المظلوم، ومع كل يوم يزداد فيه الفتك ‏والإجرام الصهيوني، ومع استمرار الإبادة الجماعية والحصار والتجويع الذي يتعرض له أهل غزة، تتكشف ‏وتطفو إلى السطح السياسات والخطط الإسرائيلية التوسعية والأحلام التلمودية بتحقيق ما يسمى "الوطن ‏التاريخي للشعب اليهودي".‏ أضاف: "وما تصويت الكنيست الصهيوني اليوم على اقتراح يدعو الى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية ‏وغور الأردن، إلا انعكاس لطبيعة المشروع الصهيوني الاستعماري التوسعي، وتأكيد أن هذا الكيان يُمعن في ‏احتلاله وغصبه للأرض الفلسطينية، ويقفز فوق كل الالتزامات والاتفاقات الدولية، لِيثبت أن تلك الاتفاقات ‏لم تكن إلا مجرد غطاء لتوسيع احتلاله واستيطانه وتهويد الأرض الفلسطينية وتصفية القضية برمّتها". ‏ وأكد أن "ترك هذا الوحش المتفلّت الذي ينهش بجسد الأمة، سيدفعه للتمادي أكثر وأكثر، وهو لن يقف عند ‏حدود الضفة أو القدس أو فلسطين بل ستشمل مخططاته كامل المنطقة، ولن يكون أحد بمنأى عن تلك ‏المشاريع الشيطانية، وليس ما يجري في لبنان وسوريا من خلال الاعتداءات المتواصلة والتوغلات ‏المستمرة واحتلال الأراضي، وكذلك العدوان على اليمن العزيز، إلا استكمالاً لتلك المشاريع". ‏ وإذ دان "بشدة هذا القرار"، أكد "وقوفه الثابت والمبدئي إلى جانب الشعب الفلسطيني لِتحرير ‏أرضه، وهو الذي سيسقط بمقاومته وبِسواعد مجاهديه كل المخططات الصهيونية"، محملا "الدول العربية ‏والإسلامية وكل الشعوب الحرة وأحرار العالم، المسؤوليات التاريخية لِمساندة الشعب الفلسطيني، والعمل ‏بكل قوة لإحباط هذه المخططات التي تستهدف الجميع". ‏ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store