
تقنيات استرخاء فعالة في 10 دقائق لطلاب الثانوية العامة
مع ضغط المذاكرة والاستعداد لامتحانات الثانوية العامة ، يعاني كثير من الطلاب من التوتر الذهني والإرهاق الجسدي. لذا، فإن أخذ فواصل قصيرة للاسترخاء خلال اليوم الدراسي يُعد خطوة ضرورية للحفاظ على التركيز وتحسين الإنتاجية.
وأكد خبراء التربية والصحة النفسية أن تخصيص فترات قصيرة للاستراحة لا يقل أهمية عن وقت المذاكرة نفسه، بشرط أن تكون هذه الاستراحات فعالة وتساعد على تصفية الذهن واستعادة النشاط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 41 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
الصحة: تقديم 2 مليون و367 ألف خدمة علاجية خلال 5 أشهر
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم 2 مليون و367 ألفًا و774 خدمة علاجية مجانية، من خلال الوحدات التابعة للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، وذلك في الفترة من أول شهر يناير وحتى 31 مايو 2025. وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن أقسام الاستقبال والطوارئ بمستشفيات الهيئة قدمت 628 ألفاً و547 خدمة، فيما تردد على العيادات الخارجية مليون و595 ألفاً و481 مواطنا، بالإضافة إلى تقديم 76 ألفًا و248 خدمة بالأقسام الداخلية، وإجراء 46 ألفًا و66 عملية جراحية تتنوع بين الجراحات العادية والدقيقة، بينما قدمت أقسام الرعاية المركزة 19 ألفًا و589 خدمة، علاوة على استقبال 1816 طفلا في الحضانات. واستعرض «عبدالغفار» إحصائيات الخدمات التي قدمتها مستشفيات الهيئة ضمن المبادرات الرئاسية خلال الفترة من يناير حتى إبريل 2025، حيث تم تقديم 246 ألفًا و390 خدمة للسيدات ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، 14 ألفا و908 خدمات ضمن مبادرة الكشف المبكر وعلاج الأمراض الوراثية لحديثي الولادة، وتقديم الخدمات لـ 8 آلاف و76 طفلا ضمن مبادرة الكشف المبكر وعلاج ضعف السمع لحديثي الولادة، بينما استهدفت مبادرة الكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية 614 حالة بأورام الرئة، و1807 حالات بأورام القولون، و1382 أورام عنق الرحم، و3 آلاف و699 أورام البروستاتا. ومن جانبه، أشار الدكتور محمد مصطفى عبدالغفار رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، إلى أن مستشفيات الهيئة ساهمت في مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على قوائم الانتظار خلال الفترة من 2019 حتى مايو 2025، حيث تم إجراء 223 ألفاً و332 عملية جراحية، تنوعت بين جراحات القلب المفتوح، وجراحات العيون، والأورام، وعمليات القسطرة القلبية، وزراعات الكبد والكلى، إلى جانب تنفيذ مليون و93 ألفًا و112 قرار علاج على نفقة الدولة، خلال الفترة من 2020 حتى فبراير 2025. اقرا ايضا |

بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
أسترالية تؤدى 7079 تمرين "عقلة" فى 24 ساعة وتحطم الرقم القياسى
حطمت امرأة أسترالية، تبلغ من العمر 34 عاما، الرقم القياسى العالمى فى موسوعة جينيس لأكبر عدد من تمارين Pull Ups تنجزه امرأة فى 24 ساعة، وذلك بأداء 7079 تمرينا، ولا يقال إن أوليفيا فينسون قد حطمت الرقم القياسى القديم لأكبر عدد من تمارين الشد تنجزه امرأة فى 24 ساعة، خاصة أن هذه الرياضية الأسترالية ضاعفت الرقم تقريبا، بدأ هذا الإنجاز كمبادرة جامحة من زوجها ومدربها، ورغم أنها ضحكت فى البداية على فكرة تحطيم الرقم القياسى العالمى، إلا أنها أدركت الأمر فى النهاية. تدربت أوليفيا لمدة 3 أشهر قبل أن تشارك فى التحدى فى سبتمبر من العام الماضى، ولكن بعد 12 شهرا من محاولتها، أصيبت بشد فى وتر العضلة ذات الرأسين، مما جعلها غير قادرة على أداء تمارين الشد، فاضطرت لإلغاء التحدى، ولكن بعد بضعة أشهر من تعافيها، عادت لتحطيم الرقم القياسى العالمى فى موسوعة جينيس. وقالت فينسون لموسوعة جينيس: "كنت أبحث عن تحد أكبر، واقترح زوجى ومدربى 24 ساعة من تمارين العقلة، وهو ما ضحكتُ عليه فى البداية حرفيا لأننى اعتقدتُ أنه مستحيل.. بحثتُ عن الرقم القياسى الحالى، وهو 4081، وفكرت مجددا: "مستحيل".. بعد قليل، أجريتُ بعض الحسابات وفكرتُ ربما أستطيع". بالنسبة للرجل أو المرأة العاديين، يبدو القيام بأكثر من 4000 تمرين عقلة فى 24 ساعة أمرا شبه مستحيل، مما يزيد من روعة إنجاز أوليفيا فينسون، كان الرقم القياسى السابق البالغ 4081 قد حققته باولا جورلو (بولندا) عام 2021، ولكن فى 29-30 مارس من هذا العام، حطمت المتحدية البالغة من العمر 34 عاما الرقم القياسى، حيث قامت بأداء 7079 عملية سحب لأعلى، أى بمعدل حوالى 5 عمليات سحب لأعلى كل دقيقة على مدار 24 ساعة، وفقا لموقع oddity central. وقالت فينسون: "لقد حققت رقما لم أكن أعتقد حقا أنه ممكن بالنسبة لى عندما دخلت هذا المجال.. ومن الآن فصاعدا، يدفعنى هذا حرفيا إلى التساؤل عن كل ما لا أعتقد أننى أستطيع فعله.. شىء ما ينبئنا بأننا سنرى اسم أوليفيا فى موسوعة جينيس للأرقام القياسية مرة أخرى قريبا جدا.

بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: الشيخوخة البيولوجية المتسارعة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف
كشفت دراسة جديدة، أن تسارع الشيخوخة البيولوجية لدى الإنسان قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض دماغية مرتبطة بالعمر، مثل الخرف والسكتة الدماغية. وأشارت النتائج إلى أن قصر طول التيلوميرات، وهي النهايات الواقية للكروموسومات في خلايا الدم البيضاء، يعد مؤشرا على هذا النوع من الشيخوخة الضارة. وأوضح فريق الباحثين بقيادة الدكتور كريستوفر أندرسون، أستاذ مشارك في علم الأعصاب بكلية الطب في جامعة هارفارد، أن الأشخاص الذين يمتلكون تيلوميرات أقصر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 19%، وبالسكتة الدماغية بنسبة 8%، مقارنة بمن لديهم تيلوميرات أطول، بعد ضبط عوامل الخطر الأخرى. وتم تحليل البيانات الجينية والصحية لأكثر من 356 ألف مشارك ضمن قاعدة بيانات "البنك الحيوي البريطاني"، وهي دراسة واسعة النطاق شملت متطوعين من إنجلترا واسكتلندا وويلز، وتابعتهم لمدة سبع سنوات في المتوسط، وخلال هذه الفترة، أُصيب حوالي 26 ألف شخص بأحد الأمراض الدماغية الثلاثة: الخرف، السكتة الدماغية، أو الاكتئاب. أحد أبرز ما توصلت إليه الدراسة، هو أن اتباع أسلوب حياة صحي قد يحد من تأثير قصر التيلوميرات على صحة الدماغ. فالأشخاص الذين اتبعوا عادات يومية صحية مثل الحفاظ على وزن مناسب، والنوم الجيد، وتجنب الكحول، وممارسة التمارين الرياضية، لم يظهروا زيادة في خطر الإصابة رغم قِصر تيلوميراتهم. وأكد الدكتور أندرسون في بيان صحفي: تشير نتائجنا إلى أهمية تحسين السلوكيات اليومية من أجل تقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بتقدم العمر، حتى بين من يعانون من علامات الشيخوخة البيولوجية المبكرة. وتعمل التيلوميرات مثل أغطية واقية في نهاية الكروموسومات، تشبه الأطراف البلاستيكية في نهايات أربطة الأحذية، وتُقصر هذه التيلوميرات مع كل انقسام خلوي، ما يجعلها مؤشرًا دقيقًا للعمر البيولوجي الذي يعكس التأثير التراكمي للإجهاد والعوامل البيئية، خلافًا للعمر الزمني المسجل وفقًا لتاريخ الميلاد. ورغم أهمية النتائج، أشار الباحثون إلى أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة بين قصر التيلوميرات والإصابة بالخرف أو السكتة الدماغية، بل تؤكد وجود ارتباط إحصائي يستحق المزيد من البحث.