
يحتاج النهارُ إلى دليل !!
الفرح الذي يبديه الناسُ بتهاطل الصواريخ على تل أبيب عاصمة جرائم الإبادة الجماعية، ليس حبًا بالمرشد، ولا تصديقًا لمزاعمه ولا لاتخاذه مرشدّا، بل شماتةً بنتياهو وكرهًا له واحتقارًا.
جدالنا لن يقدم بوصلةً، ولن يؤخر مِلمترًا، على سير الصراع بين المشروعين التوسعيين الإمبراطوريين الصهيوني والفارسي، التوسعيين على حساب أمتنا وقضيتنا، لأن الخيار الوحدوي العربي، الذي هو خلاصنا، قد تعرض إلى تحريف وتجريف على أيدي أبنائه الحكام الطغاة.
ودعونا نرتب الممكنات والأولويات:
الوحدة الوطنية تجعلنا أقوياء،
الوحدة الوطنية الفلسطينية تجعلنا أقوى،
التضامن العربي -ولا أقول الوحدة العربية- سيجعلنا قادرين على مواجهة البلطجة الإسرائيلية القادمة.
وبوضوح شديد، فقد أسهم نظام الملالي في ذبح العراق وهدم الدولة، عندما تحالف مع الغزاة الأميركان.
وذبح نظام الملالي سوريا ولبنان والعراق واليمن، وأنهك الأمة، ثم ها هو يحاول ان يغسل جناباته ويمسح خطاياه وآثامه، ودماء علماء العراق وطياريه وجيشه، وأرواح آلاف اليمنيين، وأطفال مضايا والقصير، ومعذبي صيدنايا، وأحرار لبنان الذي اغتيلوا في رابعة النهار، يحاول ان يغسل كل تلك الجنايات بقصف تل أبيب بألف صاروخ، لن تُسقط الفٌ أخرى غيرُها الكيانَ الاسرائيلي، ولن ترفع السكاكين عن أعناق أبناء قطاع غزة، ولن ترد توحش المستوطنين عن أهلنا في الضفة الغربية المحتلة.
اذبحْ أربع عواصم عربية، وتطهّر من كل آثامك، بقصف عاصمة الكيان الإسرائيلي، حتى لو جاء قصفك ردًا على عدوان نتنياهو وقصف إيران واستباحتها !!
الفرق بين الكيان الاسرائيلي ونظام الملالي، هو أن الأول يطعننا في الصدر، والآخر يطعننا في الظهر.
اليوم تصدق عبارة الخل أخو الخردل.
فإذا توقف التقاذف الصاروخي الفرط صوتي، سوف يبدأ التقاذف الكلامي الفرط صوتي، لن تتوقف ورشة التعمية المفرطة.
الآن سوف يحاول الذين اعتادوا تأجير وعيهم، أن يضللوا الرأي العام ويجروه إلى بطن الحوت الإيراني، الذي لا يزال يبتلع المقدرات العربية في تلك العاصمة وتلك.
وسلام الله ورحمته على شهداء مضايا والقصير ومعذبي وشهداء سجن صيدنايا، التي تعود إلى الحياة ويغرق جزاروها في لعنة الله والعار والتاريخ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
السكارنة يهنئ سمو ولي العهد بعيد ميلاده الميمون
الجيزة -الدستور- احمد الحراوي بمناسبة عيد ميلاد سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني حفظه الله قدم سعد السكارنه مدير تربية لواء الجيزة أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، وجلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة، وإلى سمو الأمير الحسين، "الأمير المحبوب، وأمير القلوب الذي أسر بحكمته وتواضعه ومحبة شعبه قلوب الأردنيين والعالم جميعًا. واضاف السكارنة في هذا اليوم، نحتفل بميلاد رمزٍ شبابي وطني، يُجسّد الطموح، ويحمل رسالة المستقبل، ويقف بكل فخر وثقة إلى جانب شباب الأردن، داعما لهم، مستمعًا إليهم، وملهما لطموحاتهم. لقد أحبه الشعب لأنه منهم، قريبٌ من آمالهم، حاضرٌ في كل ميدان، يسير على خطى جده الحسين، ووالده الملك عبدالله الثاني، في خدمة الوطن ورفعته. سمو ولي العهد الأمير الحسين انت الأمل والمستقبل لاردننا الغالي أدام الله عليكم الصحة والعافية وطول العمر . كل عام وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بألف خير،


أخبارنا
منذ 34 دقائق
- أخبارنا
رئيس مجلس الأعيان يهنئ سمو ولي العهد بعيد ميلاده
أخبارنا : هنأ رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بمناسبة عيد ميلاده الميمون، الذي يصادف اليوم السبت. وقال الفايز، إننا في عيد ميلاد سمو ولي العهد نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريك لسموه، داعين الله سبحانه وتعالى أن ينعم عليه بموفور الصحة والعافية ويمد بعمره، وأن يحفظه ذخرا وسندا لجلالة الملك عبدالله الثاني، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، وللأردن العظيم والأسرة الأردنية الواحدة. وأضاف في بيان اليوم السبت، أن سمو الأمير الحسين ولي العهد، هو صفحة ناصعة البياض في كتاب الهاشميين المشرق، الذين لم يألوا جهدا من أجل خدمة شعبهم ورفعة الوطن وتقدمه وشموخه. ولفت إلى أن سمو ولي العهد قد تعلم في مدرسة الهاشميين الحكمة والحنكة السياسية، وتعلم من جلالة الملك عبدالله الثاني، أن الحكم أساسه التسامح والطيبة والمحبة والعمل الجاد المخلص، وتعلم كيف يكون الإيثار وتكون التضحية، هذه القيم والمبادئ النبيلة التي حكم بها قادتنا الهاشميون القلوب والعقول قبل أن يحكموا الناس. وقال "يكفي سمو الأمير ابن القوات المسلحة الأردنية فخرا، أنه يحمل اسم مطلق رصاصة الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي، واسم جلالة الملك الباني المرحوم الحسين بن طلال، وهو ولي عهد جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني أمد الله بعمره وأعز ملكه". وبين الفايز، أن الدور الوطني الكبير الذي يقوم فيه سموه وتفانيه في خدمة الوطن والشعب، إنما يعكس رؤية هاشمية راسخة في تعزيز التنمية والتقدم لهذا الحمى الأردني الهاشمي، يستمدها من رؤى وتطلعات جلالة الملك، الذي لا يدخر جهدا من أجل نهضة الأردن وعزته وشموخه. ونوه إلى أن سمو ولي العهد مثال للقيادة الرشيدة والحكيمة، حيث يسعى جاهدا لخدمة وطنه ومليكه، ولتعزيز مكانة الأردن عالميا وتحقيق الازدهار والاستقرار للوطن، فهو يؤكد على الدوام بأن مصلحة الوطن هي أولوية، وأن الأردن بمقدوره المضي قدما إلى الأعالي بجهود الشباب الأردني الواعي، ومهنيته وإمكانياته الكبيرة التي نفاخر بها العالم. وأشار إلى أن سموه يحرص دائما على الاستثمار في الشباب، وهو ما يتم طرحه من قبله في جميع المحافل واللقاءات المحلية والخارجية، ولهذا نعتز ونفتخر كأردنيين حينما نراه وهو يقف إلى جانب جلالة الملك في دعمه للشباب وتبني تطلعاتهم وإبداعاتهم ومعالجة تحدياتهم. وأكد أن ولي العهد صنع من تواضعه مع أبناء شعبه حبا لا يمكن أن ينتهي بل يكبر يوما بعد يوم، ولهذا يعتز الأردنيون به ويفاخرون، ويثقون بقدراته وإمكاناته ووعيه بمختلف التحديات التي تواجه الأردن، وبكونه عضد جلالة الملك وقرة عينه، والقادر على إنجاز المهمات المختلفة من أجل الأردن وازدهاره. وقال الفايز، إننا نستذكر في هذه المناسبة السعيدة، ما قام ويقوم به سمو ولي العهد في خدمة وطنه، من إنشائه لمؤسسة ولي العهد، التي تنطلق منها المبادرات العديدة والمتميزة، بهدف النهوض بشباب الوطن والارتقاء بدورهم من أجل بناء الأردن الريادي بمختلف المجالات. وأضاف أن سموه يتابع أيضا مع مختلف المؤسسات والقطاعات تنفيذ توجيهات جلالة الملك، من خلال الزيارات والجولات التفقدية والميدانية، كما أنه لا يتوانى لحظة عن دعم وإسناد الجهود الكبيرة، التي يقوم بها جلالة الملك بالتصدي للتحديات التي تواجه مملكتنا وقضايا أمتينا العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وضرورة وقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة. كما لفت إلى مشاركة سموه في الإنزالات الجوية للمساعدات الإنسانية للأشقاء المحاصرين في قطاع غزة، التي تنفذها القوات المسلحة الأردنية الأردنية، وإشرافه بمنطقة العريش المصرية، على إرسال مستشفى ميداني أردني إلى قطاع غزة، وتجهيز طائرة مساعدات إنسانية وطبية بمطار ماركا للأهل في القطاع. وأشار إلى جهود سمو ولي العهد على الصعيد الخارجي، وقال إن تركيز سموه ينصب أيضا على تعزيز علاقات الأردن مع الدول الشقيقة والصديقة خدمة لمصالح الوطن، ومن أجل الحفاظ على الاستقرار الإقليمي وتعزيز التعاون الدولي لجهة إحلال الاستقرار والأمن في المنطقة. وأوضح أن سموه يشدد على أهمية التعاون والشراكة بين مختلف الدول لمواجهة التحديات المشتركة، وخاصة المتعلقة بمحاربة الإرهاب والتطرف، والقضايا المتعلقة بالمناخ واللاجئين والصراعات المسلحة، مؤكدا بذات الوقت، أن سموه يؤكد باستمرار أهمية الحوار والتفاهم بين الدول لتعزيز الاستقرار الإقليمي والعالمي، حيث دعا في العديد من المناسبات إلى الحل السلمي للصراعات وتجنب التصعيد العسكري. وذكر الفايز، أن ولي العهد قد مثل الأردن في العديد من المحافل العربية والدولية، حيث ترأس جلسة مجلس الأمن في الأمم المتحدة، في نيسان عام 2015، لمناقشة "دور الشباب في بناء السلام وحل النزاعات ومكافحة الإرهاب"، حيث توجت الجهود التي بدأها في الأمم المتحدة، بعقد المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والأمن في الأردن في آب 2015. كما ألقى كلمة الأردن في اجتماعات الدورة الـ 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة، مندوبا عن جلالة الملك عام 2017، وشارك في أعمال الدورة الثالثة لمؤتمر القمة العالمية للصناعة والتصنيع عام 2020، مثلما ألقى كلمة الأردن مندوبا عن جلالة الملك، في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر الأولى والثانية، اللتين عقدتا في الرياض وشرم الشيخ. وقال الفايز، إننا في مجلس الأعيان وإذ نهنئ سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد بعيد ميلاده السعيد، فأننا نتقدم بأجمل التهاني والتبريك، وندعو المولى عز وجل أن يحفظ سموه ويمتعه بموفور الصحة والعافية ويمد بعمره، وأن يحفظه ذخرا وسندا للأردن العزيز في ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني. -- (بترا)


صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
الفايز يهنىء ولي العهد بمناسبة عيد ميلاده الميمون
صراحة نيوز – هنأ رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بمناسبة عيد ميلاده الميمون، الذي يصادف اليوم السبت. وقال الفايز، إننا في عيد ميلاد سمو ولي العهد نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريك لسموه، داعين الله سبحانه وتعالى أن ينعم عليه بموفور الصحة والعافية ويمد بعمره، وأن يحفظه ذخرا وسندا لجلالة الملك عبدالله الثاني، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، وللأردن العظيم والأسرة الأردنية الواحدة. وأضاف في بيان اليوم السبت، أن سمو الأمير الحسين ولي العهد، هو صفحة ناصعة البياض في كتاب الهاشميين المشرق، الذين لم يألوا جهدا من أجل خدمة شعبهم ورفعة الوطن وتقدمه وشموخه. ولفت إلى أن سمو ولي العهد قد تعلم في مدرسة الهاشميين الحكمة والحنكة السياسية، وتعلم من جلالة الملك عبدالله الثاني، أن الحكم أساسه التسامح والطيبة والمحبة والعمل الجاد المخلص، وتعلم كيف يكون الإيثار وتكون التضحية، هذه القيم والمبادئ النبيلة التي حكم بها قادتنا الهاشميون القلوب والعقول قبل أن يحكموا الناس. وقال 'يكفي سمو الأمير ابن القوات المسلحة الأردنية فخرا، أنه يحمل اسم مطلق رصاصة الثورة العربية الكبرى الشريف الحسين بن علي، واسم جلالة الملك الباني المرحوم الحسين بن طلال، وهو ولي عهد جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني أمد الله بعمره وأعز ملكه'. وبين الفايز، أن الدور الوطني الكبير الذي يقوم فيه سموه وتفانيه في خدمة الوطن والشعب، إنما يعكس رؤية هاشمية راسخة في تعزيز التنمية والتقدم لهذا الحمى الأردني الهاشمي، يستمدها من رؤى وتطلعات جلالة الملك، الذي لا يدخر جهدا من أجل نهضة الأردن وعزته وشموخه. ونوه إلى أن سمو ولي العهد مثال للقيادة الرشيدة والحكيمة، حيث يسعى جاهدا لخدمة وطنه ومليكه، ولتعزيز مكانة الأردن عالميا وتحقيق الازدهار والاستقرار للوطن، فهو يؤكد على الدوام بأن مصلحة الوطن هي أولوية، وأن الأردن بمقدوره المضي قدما إلى الأعالي بجهود الشباب الأردني الواعي، ومهنيته وإمكانياته الكبيرة التي نفاخر بها العالم. وأشار إلى أن سموه يحرص دائما على الاستثمار في الشباب، وهو ما يتم طرحه من قبله في جميع المحافل واللقاءات المحلية والخارجية، ولهذا نعتز ونفتخر كأردنيين حينما نراه وهو يقف إلى جانب جلالة الملك في دعمه للشباب وتبني تطلعاتهم وإبداعاتهم ومعالجة تحدياتهم. وأكد أن ولي العهد صنع من تواضعه مع أبناء شعبه حبا لا يمكن أن ينتهي بل يكبر يوما بعد يوم، ولهذا يعتز الأردنيون به ويفاخرون، ويثقون بقدراته وإمكاناته ووعيه بمختلف التحديات التي تواجه الأردن، وبكونه عضد جلالة الملك وقرة عينه، والقادر على إنجاز المهمات المختلفة من أجل الأردن وازدهاره. وقال الفايز، إننا نستذكر في هذه المناسبة السعيدة، ما قام ويقوم به سمو ولي العهد في خدمة وطنه، من إنشائه لمؤسسة ولي العهد، التي تنطلق منها المبادرات العديدة والمتميزة، بهدف النهوض بشباب الوطن والارتقاء بدورهم من أجل بناء الأردن الريادي بمختلف المجالات. وأضاف أن سموه يتابع أيضا مع مختلف المؤسسات والقطاعات تنفيذ توجيهات جلالة الملك، من خلال الزيارات والجولات التفقدية والميدانية، كما أنه لا يتوانى لحظة عن دعم وإسناد الجهود الكبيرة، التي يقوم بها جلالة الملك بالتصدي للتحديات التي تواجه مملكتنا وقضايا أمتينا العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وضرورة وقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة. كما لفت إلى مشاركة سموه في الإنزالات الجوية للمساعدات الإنسانية للأشقاء المحاصرين في قطاع غزة، التي تنفذها القوات المسلحة الأردنية الأردنية، وإشرافه بمنطقة العريش المصرية، على إرسال مستشفى ميداني أردني إلى قطاع غزة، وتجهيز طائرة مساعدات إنسانية وطبية بمطار ماركا للأهل في القطاع. وأشار إلى جهود سمو ولي العهد على الصعيد الخارجي، وقال إن تركيز سموه ينصب أيضا على تعزيز علاقات الأردن مع الدول الشقيقة والصديقة خدمة لمصالح الوطن، ومن أجل الحفاظ على الاستقرار الإقليمي وتعزيز التعاون الدولي لجهة إحلال الاستقرار والأمن في المنطقة. وأوضح أن سموه يشدد على أهمية التعاون والشراكة بين مختلف الدول لمواجهة التحديات المشتركة، وخاصة المتعلقة بمحاربة الإرهاب والتطرف، والقضايا المتعلقة بالمناخ واللاجئين والصراعات المسلحة، مؤكدا بذات الوقت، أن سموه يؤكد باستمرار أهمية الحوار والتفاهم بين الدول لتعزيز الاستقرار الإقليمي والعالمي، حيث دعا في العديد من المناسبات إلى الحل السلمي للصراعات وتجنب التصعيد العسكري. وذكر الفايز، أن ولي العهد قد مثل الأردن في العديد من المحافل العربية والدولية، حيث ترأس جلسة مجلس الأمن في الأمم المتحدة، في نيسان عام 2015، لمناقشة 'دور الشباب في بناء السلام وحل النزاعات ومكافحة الإرهاب'، حيث توجت الجهود التي بدأها في الأمم المتحدة، بعقد المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والأمن في الأردن في آب 2015. كما ألقى كلمة الأردن في اجتماعات الدورة الـ 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة، مندوبا عن جلالة الملك عام 2017، وشارك في أعمال الدورة الثالثة لمؤتمر القمة العالمية للصناعة والتصنيع عام 2020، مثلما ألقى كلمة الأردن مندوبا عن جلالة الملك، في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر الأولى والثانية، اللتين عقدتا في الرياض وشرم الشيخ. وقال الفايز، إننا في مجلس الأعيان وإذ نهنئ سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد بعيد ميلاده السعيد، فأننا نتقدم بأجمل التهاني والتبريك، وندعو المولى عز وجل أن يحفظ سموه ويمتعه بموفور الصحة والعافية ويمد بعمره، وأن يحفظه ذخرا وسندا للأردن العزيز في ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني.