
وقفة تضامنية في نيويورك دعمًا لموقف مصر الإنساني تجاه غزة
الرئاسة الفلسطينية تحذر من إعادة احتلال غزة وضم الضفة وتهويد القدس
كل شيء أو لاشيء.. أكسيوس: خطة أمريكية لوقف الحرب قبل تنفيذ تهديد إسرائيل باحتلال غزة
39 شهيدا في غزة خلال 24ساعة..و11حالة وفاة بالمجاعة
الفعالية جاءت تعبيرًا عن الدعم الشعبي الدولي للموقف المصري الإنساني الثابت تجاه غزة، ورفضًا لمحاولات تشويه الحقائق حول دور مصر في التعامل مع الأزمة الإنسانية في القطاع.
لافتات تشيد بالدور المصري في إنقاذ الأرواح
رفع المشاركون لافتات تؤكد على الجهود المصرية المتواصلة في تقديم المساعدات الإنسانية لأهالي غزة، ودورها المحوري في إنفاذ الأرواح رغم القصف الإسرائيلي المتواصل.
كما ندد المشاركون بمحاولات إعلامية ممنهجة تهدف إلى تحميل مصر مسؤوليات لا تقع على عاتقها، مؤكدين أن مصر تؤدي دورها التاريخي بشرف والتزام إنساني.
رسائل مباشرة لوقف الهجوم الإعلامي ضد مصر
شهدت الوقفة مشاركة جنسيات متعددة، حيث وجّه الحاضرون رسائل مباشرة لبعض المشاركين الأجانب والفلسطينيين المعارضين، لشرح حقيقة الأوضاع على الأرض.
ودعا المشاركون إلى التوقف عن الهجوم الإعلامي غير العادل ضد مصر، مطالبين بمساندة الجهود الإنسانية بدلًا من تشويهها.
رغم الاستفزازات.. الوقفة تنتهي بروح وطنية
ورغم تعرض المشاركين لبعض الاستفزازات أثناء رفع العلم المصري، حرص المنظمون على الحفاظ على الطابع السلمي والحضاري للوقفة، التي اختُتمت بأجواء من الوحدة والاعتزاز الوطني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 26 دقائق
- صدى البلد
رئيس الوزراء الهندي يزور نيويورك سبتمبر المقبل.. ويلتقي ترامب
من المرجح أن يُلقي رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي كلمةً في الدورة السنوية رفيعة المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الهندية PTI اليوم الأربعاء. ستُعقد المناقشة العامة رفيعة المستوى في الفترة من 23 إلى 29 سبتمبر. تأتي زيارة رئيس الوزراء الهندي المتوقعة إلى نيويورك بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية متبادلة على الواردات الهندية وتصاعد التوترات التجارية بين الهند والولايات المتحدة. من المقرر أن تُعقد المناقشة العامة رفيعة المستوى في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في الفترة من 23 إلى 29 سبتمبر، حيث تفتتح البرازيل الجلسة عادةً، تليها الولايات المتحدة. وفقًا لقائمة المتحدثين المؤقتة، من المقرر أن يلقي رئيس الوزراء الهندي كلمة أمام الجمعية صباح يوم 26 سبتمبر، وفقًا لما ذكرته وكالة برس تراست أوف إنديا. وفي اليوم نفسه، من المتوقع أن يلقي قادة من إسرائيل والصين وباكستان وبنجلاديش كلمات أيضًا. في فبراير من هذا العام، سافر مودي إلى الولايات المتحدة لعقد اجتماع ثنائي مع ترامب في البيت الأبيض وصدر بيان مشترك عقب الاجتماع، أعلن فيه مودي وترامب عن خطط للتفاوض على الجزء الأول من اتفاقية التجارة الثنائية (BTA) التي من شأنها أن تعود بالنفع على الطرفين بحلول خريف عام 2025. مع ذلك، ورغم المفاوضات التجارية الجارية مع الهند، فرض ترامب تعريفة جمركية إضافية بنسبة 25% على الهند لشراء النفط الروسي، مما يرفع إجمالي التعريفة الجمركية المفروضة إلى 50%. ووصفت وزارة الخارجية الهندية هذه الخطوة بأنها غير مبررة وغير منطقية. وأضافت: "كأي اقتصاد رئيسي، ستتخذ الهند جميع التدابير اللازمة لحماية مصالحها الوطنية وأمنها الاقتصادي". جاء الأمر التنفيذي لترامب بفرض تعريفات جمركية إضافية في وقت من المقرر أن يزور فيه فريق أمريكي الهند اعتبارًا من 25 أغسطس للمشاركة في الجولة السادسة من المفاوضات حول اتفاقية التجارة الثنائية المقترحة. ويتطلع البلدان إلى إتمام المرحلة الأولى من الاتفاقية بحلول الخريف (أكتوبر-نوفمبر) من هذا العام.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
أكسيوس: الأردن رفض مرور مساعدات إنسانية إسرائيلية عبر أراضيه إلى السويداء
رفض الأردن مرور مساعدات إنسانية إسرائيلية عبر أراضيه إلى السويداء في سوريا، وفقا لما نقلت قناة "المملكة" الأردنية الرسمية اليوم الثلاثاء عن موقع "أكسيوس" الأميركي. ومنذ 19 تموز/ يوليو الماضي، تشهد محافظة السويداء وقفاً لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعاً خلفت عدداً من القتلى. وضمن مساعيها لاحتواء الأزمة، أعلنت الحكومة السورية 4 اتفاقات لوقف إطلاق النار بالسويداء، آخرها في 19 تموز/ يوليو الماضي. وكان الأردن قد استضاف اليوم اجتماعا أردنيا سوريا أميركيا مشتركا، لبحث الأوضاع في سوريا، وسبل دعم عملية إعادة بنائها على أسس تضمن أمنها واستقرارها وسيادتها ووحدتها، وعدم التدخل في شؤونها، وتلبي طموحات شعبها، وتحفظ حقوق جميع السوريين. وجاء الاجتماع، الذي شارك فيه وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ونظيره السوري أسعد الشيباني، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا والمبعوث الأميركي الخاص لسوريا توماس بارك، وممثّلون عن المؤسسات المعنية في الدول الثلاث، استكمالا للمباحثات التي استضافتها عمّان في 19 تموز/ يوليو 2025، لبحث تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء جنوب سوريا، وحلّ الأزمة هناك. وأكّد المُجتمِعون في بيان مشترك أن محافظة السويداء بكل مجتمعاتها المحلية جزء أصيل من سوريا، محمية ومحفوظة حقوق أبنائها في مسيرة إعادة بناء سوريا الجديدة نحو مستقبل منجز آمن لكل مواطني الدولة السورية، وبما يضمن تمثيلهم وإشراكهم في بناء مستقبل سوريا. وجاء في البيان أن "الأردن والولايات المتحدة رحبا بخطوات الحكومة السورية بما فيها إجراء التحقيقات الكاملة ومحاسبة كل مرتكبي الجرائم والانتهاكات في محافظة السويداء، إضافة إلى استعدادها التعاون مع هيئات الأمم المتحدة المعنية وإشراكها بمسار التحقيق بالجرائم والانتهاكات التي ارتُكِبت. وزيادة دخول المساعدات الإنسانية لجميع المناطق في محافظة السويداء وتعزيز تدفقها، بما يشمل التعاون مع وكالات الأمم المتحدة المعنية". واتفق الأطراف الثلاثة على عقد اجتماع آخر في الأسابيع المقبلة، لاستكمال المداولات التي جرت اليوم، إضافة إلى الاستجابة لطلب الحكومة السورية تشكيل مجموعة عمل ثلاثية (سوريّة ـ أردنيّة ـ أميركيّة) تستهدف إسناد الحكومة السورية في جهودها تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء وإنهاء الأزمة فيها.


بيروت نيوز
منذ 5 ساعات
- بيروت نيوز
الاستجابة لا ترقى لحجم الكارثة
حذّرت منسقة الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في هايتي، أولريكا ريتشاردسون، من أن خطة الاستجابة الإنسانية للبلاد لعام 2025 سجلت أدنى مستوى تمويل بين جميع الخطط الإنسانية في العالم، إذ لم تتجاوز نسبة التمويل 9.2% من أصل أكثر من 900 مليون دولار تحتاجها. وأوضحت ريتشاردسون، في إفادة إعلامية، أن معظم المساهمات كان من المفترض أن تأتي من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، لكن ضعف الاستجابة الدولية لا يتناسب مع خطورة الوضع الميداني، حيث تعصف البلاد بأزمة غير مسبوقة. وبيّنت بيانات التتبع المالي للأمم المتحدة أن هذا التراجع في التمويل يأتي مقارنة ببرامج إنسانية أخرى، مثل أوكرانيا التي حصلت على 38% من احتياجاتها، والأراضي الفلسطينية التي تلقت 22% من المبلغ المطلوب. وتشهد هايتي أوضاعًا مأساوية، إذ أدى العنف المسلح إلى مقتل أكثر من 3100 شخص هذا العام، وأجبر نحو 1.3 مليون على النزوح، فيما يواجه أكثر من نصف السكان انعدام الأمن الغذائي، ويقترب أكثر من 8 آلاف شخص في المخيمات المؤقتة من مستويات جوع تصل لحد المجاعة.