
ماذا قال محمد صلاح عن فرصته في التتويج بالكرة الذهبية؟
عبّر النجم المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي، عن ثقته في قدرته على التتويج بجائزة الكرة الذهبية هذا العام، معتبرًا أن الموسم الجاري يمثل أفضل فرصة له لتحقيق هذا الحلم منذ انطلاق مسيرته الاحترافية.
وقال صلاح خلال لقائه مع الإعلامي سيف زاهر عبر قناة 'أون تايم سبورت': 'شايف إن السنة دي فرصتي الأكبر إني أكسب جائزة الكرة الذهبية.. الموسم مازال مستمر، ولسه فيه بطولات كتير جاية سواء مع المنتخب أو ليفربول.'
وتحدث صلاح عن اللحظات المؤثرة في مسيرته قائلًا: 'بكيت أكتر من مرة، وآخر مرة كانت بعد الفوز على توتنهام، لأنها كانت المباراة الحاسمة للتتويج بالدوري الإنجليزي، وقتها حسيت بحجم الإنجاز اللي تحقق، وإن التعب ما راحش على الفاضي'.
واستعاد صلاح ذكريات التأهل التاريخي لكأس العالم 2018 قائلاً: 'في مباراة الكونغو ماكنتش مصدق إننا هنقدر نرجع ونفوز، لكن حصلت المعجزة، وهدفي في المباراة من أسعد لحظات حياتي. كوبر كان واحد من أذكى المدربين اللي مرّوا على منتخب مصر، واشتغلت معاه بشكل ممتاز'.
وأكد نجم ليفربول أنه لم يفكر في الاعتزال الدولي إطلاقًا رغم الإخفاقات الأخيرة، مضيفًا: 'عمر ما جالي شعور إني أعتزل بعد الخسارة أمام السنغال، بالعكس، عندي طموح كبير إني أتوج بحاجة مع المنتخب سواء بطولة الأمم الأفريقية أو التأهل للمونديال من جديد'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
ريال مدريد يقترب من ضم الجوكر قبل المونديال
كشفت بعض التقارير الصحفية عن اقتراب نادي ريال مدريد الإسباني من حسم صفقة جديدة قبل المشاركة في كأس العالم للأندية. وأكدت التقارير أن ألكسندر أرنولد لاعب فريق ليفربول الإنجليزي على مقربة من الانضمام إلى الريال في كأس العالم للأندية. وقد يدفع الريال مبلغ قدره 5 ملايين يورو إلى ليفربول نظير الحصول على خدمات اللاعب قبل نهاية الموسم. وينتهي عقد أرنولد مع ليفربول بنهاية الموسم الجاري ووقع عقود الانضمام للريال.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
أربعة جرحى ما زالوا في حالة حرجة إثر حادثة الدهس في ليفربول
ما زال أربعة أشخاص، بينهم طفل، في حالة حرجة في المستشفى الثلاثاء غداة حادثة الدهس التي أسفرت عن نحو خمسين جريحا في ليفربول مساء الإثنين عندما كانت المدينة تحتفل بفوز ناديها بالدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. وقال ستيف روثرام، رئيس بلدية منطقة ليفربول الثلاثاء "ما زال هناك أربعة أشخاص في المستشفى في حالة خطرة وندعو لهم بالشفاء العاجل". وبين هؤلاء طفل في حالة خطرة من أصل أربعة أطفال أصيبوا في الحادث، وفق حصيلة صادرة عن خدمات الإسعاف. وما زالت الشرطة الثلاثاء تطوق موقع المأساة التي قالت إنها لا تتعامل معها على أنها "عمل إرهابي". عرضت الصحف البريطانية على صفحاتها الأولى صورا للمصابين أثناء إجلائهم من موقع الحادثة فيما كانوا يضعون الوشاح الأحمر لنادي المدينة الواقعة في شمال غرب إنكلترا، والصور المروعة التي التقطها شهود للسيارة الداكنة التي صدمت الحشد والتي تم توقيف سائقها. ووصفت الصحف الشعور العام تجاه ما حصل بعبارات متشابهة. وعنونت صحيفة ذي صن "رعب بعد صدم سيارة مشجعين" فيما كتبت ذي تايمز "رعب في موكب ليفربول" وعلّقت ديلي ميرور "الزهو ثم الرعب"... من جهتها، أفادت صحيفة ليفربول إيكو المحلية بأن "47 شخصا على الأقل أصيبوا في واقعة موكب الريدز المرعبة"، وهو اللقب الذي يطلق على لاعبي النادي. وقعت الحادثة أثناء تنظيم موكب احتفالي لنادي ليفربول لكرة القدم بفوزه بالدوري الإنكليزي الممتاز. وقد اصطف المشجعون بأعداد كبيرة على طول الطريق. وتشير التقديرات إلى أن حوالى مليون شخص خرجوا إلى شوارع المدينة للاحتفال. وصعد لاعبو النادي، ومن بينهم النجمان محمد صلاح وفيرجيل فان ديك، على سطح حافلة ذات طابقين لمدة أربع ساعات تقريبا، حيث أبطأهم الجمهور المحتفل. لكنّ السيارة صدمت الحشد عندما كان موكب الاحتفال على وشك بلوغ نهاية مسيرته الممتدة على 16 كيلومترا. وأظهرت لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تقتحم الحشد وتصدم العديد من الأشخاص. ويظهر في الفيديو أشخاص يسقطون على جانبي السيارة ومن على غطاء محركها، ثم العشرات وهم يهاجمون السيارة، ربما لإيقافها أو لتوقيف السائق. وقال شاهد العيان هاري رشيد البالغ 48 عاما الذي حضر العرض برفقة زوجته وابنتيهما لإذاعة "بي بي سي" إنه رأى "أشخاصا ممددين أرضا فاقدي الوعي. كان الأمر رهيبا". وأكد أن السيارة التي رآها وهي تصدم الحشود "كانت سريعة جدا". وأخبرت هانا التي كانت في موقع الحادث أن "الصراخ كان كلّ ما سمعته". وأوضحت الشرطة أنها تلقت اتصالا بعيد الساعة السادسة مساء (الخامسة مساء بتوقيت غرينتش) "عقب ورود أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة" في وسط المدينة. وقالت الشرطة لاحقا إنه "تم توقيف رجل بريطاني أبيض يبلغ 53 عاما من منطقة ليفربول" مشيرة إلى أنها لا تتعامل مع حادث الدهس على أنه "عمل إرهابي". وقالت مساعدة قائد شرطة ميرزيسايد جيني سيمز في مؤتمر صحافي "نعتقد أنه حادث معزول، ولا نبحث حاليا عن أي شخص آخر على صلة به". وطلبت من الناس الابتعاد عن التكهنات أو "نشر أخبار مضللة على وسائل التواصل الاجتماعي". وفي مقابلة مع "بي بي سي"، ربط الرئيس السابق لشرطة لندن دال بابو توجيهات السلطات بمساعيها إلى التصدّي "لتكهّنات اليمين المتطرّف". فقبل سنة، شهد البلد احتجاجات عنيفة إثر انتشار معلومات خاطئة على شبكات التواصل الاجتماعي عن هويّة قاتل ثلاث فتيات تمّ طعنهنّ في ساوثبورت بالقرب من ليفربول. وزُعم أن الفاعل طالب لجوء مسلم. من جهته، وصف رئيس الوزراء كير ستارمر الواقعة بأنها "صادمة" وكتب على منصة إكس "المشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين أو المتضررين". ويخيم الحزن على عالم كرة القدم، وقد أعرب العديد من الأندية بما فيها مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وإيفرتون، عن تأثرها فيما قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو إنه "يتجه بأفكاره وصلواته إلى جميع المتضررين". وأعرب المدرّب السابق للنادي عن شعوره بـ"الصدمة" و"الحزن الشديد" في رسالة على إنستغرام. وحمل هذا التتويج نكهة خاصة، خلافا لعام 2020 حين حصل ليفربول على اللقب بعد ثلاثين عاما، منذ 1990. وأقيمت حينها المباريات خلف أبواب موصدة بسبب جائحة كوفيد ولم يتمكن من الاحتفال مع جمهوره العريض. وأمس، كانت المرة الأولى منذ 35 عاما التي يتمكن فيها مشجعوه من الاحتفال بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز. وليست هذه المأساة الأولى التي يشهدها مشجعو نادي ليفربول لكرة القدم. ففي عام 1989، قضى 97 من مشجعي النادي في تدافع أثناء مباراة في ملعب هيلزبرو في شيفيلد. وأصيب أكثر من 760 شخصا في الكارثة الأكثر دموية في تاريخ الرياضة البريطانية.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
فيرجل فان دايك يحتفل بلقب الدوري مرتديًا ساعة Royal Oak Perpetual Calendar الفاخرة
خطف المدافع الهولندي فيرجل فان دايك، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، الأنظار خلال احتفاله بتتويج فريقه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، مرتديًا ساعة Royal Oak Perpetual Calendar Openworked الجديدة من دار Audemars Piguet، في ظهور مزج بين الأناقة الكلاسيكية والتقنية المتقدمة في صناعة الساعات. إصدار خاص بمناسبة مرور 150 عامًا على تأسيس الدار جاء هذا الإصدار احتفاءً بمرور 150 عامًا على تأسيس Audemars Piguet، وهو ما ينعكس في دقته التصميمية وتفاصيله الاستثنائية. صُنعت العلبة من مزيج يجمع بين التيتانيوم فائق الخفة والزجاج المعدني الضخم (BMG - Bulk Metallic Glass)، وهي مادة متقدمة تمنح الساعة صلابة غير مسبوقة وخفة ملحوظة على المعصم. اقرأ أيضاً ساعات النجوم تخطف الأنظار في حفل Hammer Museum Gala ميناء مكشوف وآليات تقويم معقّدة تتميّز الساعة بميناء مفتوح بالكامل يكشف عن آلية تقويم دائم معقّدة، تُعرض بطريقة تتيح رؤية كل تفصيلة ميكانيكية. يشمل التقويم معلومات اليوم، التاريخ، الشهر، وموقع القمر، في ترتيب بصري يعكس الدقة السويسرية والحرفية العالية التي تشتهر بها Audemars Piguet. سعر يليق بالندرة والابتكار يبلغ السعر الرسمي للساعة نحو 195,000 دولار أمريكي، إلا أن قيمتها السوقية تخطت ذلك بكثير لتُقدّر حاليًا بحوالي 500,000 دولار أمريكي، ما يجعلها قطعة استثمارية إلى جانب كونها تحفة ميكانيكية.