
قطر للطاقة تعلن أسعار الوقود لشهر أغسطس المقبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم، أسعار الوقود في الدولة لشهر أغسطس المقبل، حيث شهدت الأسعار ارتفاعا للديزل، واستقرارا للجازولين 95 "سوبر" والجازولين 91 "ممتاز".
وحددت قطر للطاقة سعر لتر الديزل بـ 2.05 ريال للتر الواحد، وسعر الجازولين 95 "سوبر" بـ2 ريال، وسعر الجازولين 91 "ممتاز" بـ 1.95 ريال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 11 ساعات
- العرب القطرية
41 ألف غرفة تعزز خيارات الإقامة أمام الزوار.. 48% من فنادق قطر 5نجوم
الدوحة - العرب حققت دولة قطر قفزة نوعية وتوسعا غير مسبوق في قطاع الضيافة، حيث كشفت البيانات الصادرة عن قطر للسياحة بنهاية النصف الأول من العام الحالي 2025 عن أن البلاد لديها ما مجموعه 41,308 غرف وشقق فندقية مع افتتاح فنادق جديدة، لمواكبة الإقبال المتزايد من الزوار والسياح على مدار العام، كما أشارت إلى أن الفنادق من فئة الـ 5 نجوم تستحوذ على حصة تبلغ نحو 48% من إجمالي الفنادق في قطر. وذكرت قطر للسياحة في تقرير إحصائي عبر موقعها الرسمي أن إجمالي المعروض من الغرف الفندقية في قطر تخطى حاجز الـ 41 ألف غرفة، مع توقعات بتجاوز هذا العدد بحلول نهاية العام 2025 مع زيادة متوقعة في العرض من خلال دخول بعض الإضافات المهمة إلى السوق في الأشهر المقبلة. هذا وتستحوذ الفنادق فئة 5 نجوم على حصة تبلغ نحو 48% من إجمالي الفنادق في قطر، بينما تستأثر الفنادق فئة الأربع نجوم على حصة 20% من الإجمالي، والشقق الفندقية على 24%، أما الفنادق بالفئات بين 1 و3 نجوم فتستحوذ على حصة تبلغ 8% من الإجمالي. وتجاوز المعروض من الشقق الفندقية 10000 وحدة، أكثر من 70% منها يقع في منطقة الخليج الغربي، ولا يزال العرض تهيمن عليه الفنادق الراقية والشقق الفاخرة. وبحسب تصنيف STR Global، فإن أكثر من 30 ألف غرفة في قطر تصنف على أنها راقية أو فاخرة، وهو ما يعادل إلى حد كبير فنادق الأربع نجوم والخمس نجوم. عائدات وليالي الإقامة على صعيد آخر، بلغ إجمالي ليالي الإقامة الفندقية خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025 أكثر من 5.2 مليون ليلة مقارنة بنحو 4.9 مليون ليلة مسجلة خلال نفس الفترة من العام الماضي، بارتفاع سنوي نسبته 6%. ومع ارتفاع أعداد الزوار والليالي الفندقية، سجل متوسط معدل الإشغال الفندقي بالنصف الأول من 2025 نحو 70.83% مقارنة بإشغال نسبته 69% تم تسجيله في نفس الفترة من العام 2024. وبلغ متوسط سعر الغرفة في جميع الفنادق والشقق الفندقية 449 ريالاً مقارنة بنفس الرقم المسجل في النصف الأول من 2024 البالغ 457 ريالا. وبلغ معدل العائد على الغرفة المتاحة 322.5 ريال بارتفاع سنوي على ذات العائد المسجل في النصف الأول من 2024 البالغ 314 ريالا. مكانة مرموقة ونجحت دولة قطر في الحفاظ على مكانتها المرموقة ضمن أفضل الوجهات السياحية للمسافرين من منطقة الخليج والشرق الأوسط خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025، حيث ساهم الإعداد الجيد والمدروس لمختلف أنواع الفعاليات الترفيهية، التي تقيمها الدولة على مدار السنة، في استقطاب المزيد من السياح، كما أدى ذلك إلى تعزيز تنافسية القطاع السياحي القطري، الذي أصبح له حضور واضح ومميز. عدد الزوار وبلغ عدد زوار دولة قطر أكثر من مليونين وستمائة ألف زائر بنهاية النصف الأول من العام، ما يعكس الأداء الجيد للقطاع السياحي بفضل عناصر الجذب المتنوعة التي تزخر بها دولة قطر على مدار العام مثل المعالم والوجهات السياحية الرائدة والفعاليات والمهرجانات التي يتم تنظيمها، فضلا عن الضيافة العربية الأصيلة التي تشتهر بها. وأظهرت الاحصائيات أن عدد الزوار القادمين إلى قطر عن طريق الجو بلغ مليونا و510 آلاف شخص بنسبة 57% من إجمالي عدد الزوار، فيما وصل 881 ألف زائر عن طريق البر بنسبة 33 بالمائة من إجمالي عدد الزوار ونحو 244 ألف زائر وصلوا عن طريق البحر بنسبة 10% من الإجمالي. الزوار الخليجيون وساهم الإقبال الكبير من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي في انتعاش قطاع السياحة والسفر في دولة قطر على مدار الأشهر الستة الماضية بأكثر من 945 ألف زائر وهو ما يمثل 35.9% من إجمالي الزوار القادمين إلى الدولة. وعلى صعيد الزوار من الدول الأخرى حلت القارة الأوروبية في المرتبة الثانية بعدد الزوار بنحو 679 ألف زائر (25.8%)، والزوار من دول آسيا بالمرتبة الثالثة بـ 574 ألف زائر (21.8%)، فيما جاء الزوار من الدول العربية الأخرى في المرتبة الرابعة بـ 192 ألف زائر (7.3%)، ثم الزوار من الامريكتين بـ 179 ألف زائر (6.8%) في المرتبة الخامسة، أما الزوار الدول الافريقية فقد بلغ العدد 66 ألف زائر بنسبة ( 2.5%) في المرتبة السادسة. النهوض بالقطاع ويدعم رؤية قطر للسياحة في النهوض بالقطاع تمتع البلاد بالعديد من الامتيازات مثل الأسواق التقليدية، والمتاحف المتفردة، وشبكة نقل عام متطورة، وفنادق ومنتجعات ومراكز تسوق فاخرة، ومطار دولي حائز على جائزة «أفضل مطار في العالم» هذا العام للمرة الثالثة في 5 سنوات والأفضل في الشرق الأوسط لسبع سنوات متتالية، وناقلة وطنية تحلق في سماء أكثر من 170 وجهة حول العالم، إضافة إلى احتضانها 128 مرفقا من مرافق الاجتماعات والمؤتمرات الحديثة. العروض تنعش السياحة في الصيف أكد عدد من مديري الفنادق في قطر أن الدوحة تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية صيفية رائدة على مستوى المنطقة، مشيرين إلى أن قطاع الضيافة يشهد هذا الصيف حراكا غير مسبوق، حيث تتنافس الفنادق والمنتجعات في طرح عروض جذابة تشمل خصومات تصل إلى 40% على الإقامة، والمطاعم، وخدمات السبا، وسائر مرافق الضيافة الراقية. وقالوا إن التجارب التي تقدمها فنادق قطر لم تعد تقتصر على الإقامة الفاخرة فحسب، بل أصبحت تجربة متكاملة مصممة بعناية لتواكب تنوع الزوار واحتياجاتهم، بدءًا من الفيلات الفاخرة والأجنحة الأنيقة، مرورًا بتجارب الطهي المستوحاة من المطابخ العالمية، ووصولا إلى أنشطة ترفيهية مبتكرة للكبار والصغار على حد سواء بالإضافة إلى رزنامة مليئة بالفعاليات العالمية والعروض الترفيهية التي تلبي تطلعات العائلات والمسافرين من مختلف أنحاء العالم. وأشاروا إلى أن هذه المبادرات تؤكد التزام القطاع بدعم استراتيجية السياحة الوطنية، من خلال تقديم قيمة مضافة للزوار. وتجارب لا تنسى تمزج بين الفخامة والابتكار وروح الثقافة المحلية. وقالوا إن قطر تعيش صيفا مختلفًا هذا العام، حيث تحولت إلى مسرح مفتوح للإبداع والترفيه، يعج بالفعاليات والأنشطة في محختلف المناطق. وأضافوا: مهرجان قطر للألعاب الذي يحتضن أشهر العلامات الترفيهية العالمية، وفعالية «سكوب على البحر» التي تمزج بين المغامرة المائية والإطلالة البحرية الساحرة، يستقطبان أعدادا كبيرة من الزوار. كما سلطوا الضوء على التجارب البيئية التي تميز الموسم، مؤكدين أن جوالات قرش الحوت تمثل تجربة فريدة من نوعها لمحبي الطبيعة والاستدامة، وتعكس التزام قطر بحماية الحياة البحرية وتقديم منتج سياحي متوازن ومستدام. كما أن الخطوط الجوية القطرية أطلقت عروضا حصرية تعزز من تدفق الزوار وتدعوهم لاكتشاف قطر وتجاربها الفريدة لتواصل لعب دور محوري في ربط القارات وتيسير حركة السياحة، عبر شبكة وجهاتها العالمية التي تتجاوز 170 وجهة.


العرب القطرية
منذ 11 ساعات
- العرب القطرية
تقرير «الأصمخ»: عقود المشاريع الجديدة تعزز الإنشاءات وتنعش القطاع العقاري
الدوحة - العرب ذكر تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن حزمة العقود الكبيرة المرتبطة بالمشروعات التي تعمل الدولة على استكمالها، إلى جانب المشاريع الجديدة التي بدأ تنفيذها خلال العام الجاري، تشكّل ركيزة أساسية لدعم مسار النمو في قطاع الإنشاءات والبناء. وأوضح التقرير أن هذه المشاريع ستسهم في تطوير قطاعات حيوية تشمل البنية التحتية، والتعليم، والصحة، والاتصالات، وتكنولوجيا المعلومات. وبين التقرير أن الموارد المالية اللازمة اللازمة لهذه المشاريع قد وُضعت رهن التنفيذ ضمن إطار استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة، بما يضمن استمرار العمل في مشاريع البنية التحتية المعتمدة، خصوصاً تلك المتعلقة بقطاعات البلدية، والشؤون التجارية، والمواصلات، والصحة، والتعليم، وذلك ضمن خطة الإنفاق على المشروعات الكبرى. كما توقع التقرير أن يشهد عام 2025 طرح ما يزيد على 3300 مناقصة تغطي 21 قطاعًا اقتصاديًا وتضم أكثر من 189 نشاطاً مختلفاً. وأضاف التقرير أن مخصصات قطاع البلدية والبيئة للعام الحالي بلغت نحو 21.9 مليار ريال، فيما تصل قيمة المناقصات المرتبطة به إلى 56.2 مليار ريال، تشمل استكمال أعمال تطوير البنية التحتية للأراضي الجديدة والقائمة المخصصة للمواطنين، مع إطلاق أكثر من 22 مشروعاً جديداً. أما مخصصات الشؤون التجارية والمواصلات فقد سجلت 3.9 مليار ريال لكل منهما، وبلغت مخصصات قطاع الخدمات 2.7 مليار ريال. وفي قطاع الصحة، خُصص نحو 22 مليار ريال لاستكمال تطوير المنشآت القائمة، بينما حاز التعليم على 19.4 مليار ريال لإنشاء المدارس وتطوير المرافق الجامعية، إلى جانب الإنفاق المخصص لصيانة واستدامة المرافق العامة والبنية التحتية، بما يدعم ازدهار الاقتصاد المحلي. وأكد التقرير أن هذه المشروعات ستفتح المجال أمام فرص استثمارية عقارية موازية، تنعكس إيجاباً على أنشطة التطوير العقاري في مجالات السكن، والمراكز التجارية، والمباني متعددة الاستخدامات. وقال تقرير «الأصمخ»: إن قطاعات إنتاج مواد البناء كالأسمنت والحديد، والخدمات المساندة لها، ستستفيد بشكل مباشر من العقود الممنوحة، خصوصاً تلك الموجهة لمشاريع تشييد المباني. وأوضح أن حالة النشاط هذه مرشحة للاستمرار خلال السنوات القادمة، بالتزامن مع توسع المطورين والمستثمرين في مشاريعهم العقارية، مدعومين بالتشريعات والقوانين وقيام كيانات حكومية جديدة تُعنى بتنمية القطاع. وشدد التقرير على أن حجم الإنفاق الحكومي على المشاريع التنموية في قطر يمثل عاملاً رئيسياً في تحفيز قطاع إنشاء المباني، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني ككل. كما لفت التقرير إلى وجود منافسة قوية في سوق المقاولات نتيجة ضخ استثمارات كبيرة في مشاريع البنية التحتية المرتبطة بخطط التنمية الشاملة. وجاء في التقرير أن قيم الصفقات العقارية شهدت أداء مرتفعا بالمقارنة مع الأسبوع الأسبق، وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من «27 إلى 31 يوليو الماضي»، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية «92» صفقة، بينما وصلت قيم تداولات العقارات إلى أكثر من 389.7 مليون ريال، موضحاً أن بلديتي الريان والوكرة استحواذا على النشاطات الكبيرة في التعاملات من حيث عدد الصفقات المنفذة واحتلتا المرتبة الأولى والثانية على التوالي، مشيراً إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغ «18» صفقة تقريبا، فيما بلغت قيم التعاملات على الوحدات السكنية نحو 45 مليون ريال، تم تنفيذها خلال ذات الفترة في اللؤلؤة ولوسيل وغار ثعيلب ولقطيفة. وبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن متوسط أسعار الشقق السكنية في منطقة لوسيل للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة «1.1» مليون ريال، و»1.3» مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و»1.9» مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية.


العرب القطرية
منذ 17 ساعات
- العرب القطرية
«الدولي الإسلامي»: 10 فائزين بجوائز «جود» لشهر يوليو
الدوحة - العرب أعلن بنك قطر الدولي الإسلامي عن عشرة فائزين بالجوائز الشهرية لحساب التوفير «جود»، الذي يوفر للعملاء إمكانية الفوز بجوائز مختلفة خلال العام، شهرية وفصلية وسنوية وجائزة كبرى قيمتها مليون ريال. وجرى السحب لجوائز شهر يوليو 2025 في المقر الرئيسي للدولي الإسلامي بحضور عدد من مسؤولي البنك المعنيين وممثل عن وزارة التجارة والصناعة. والفائزون بجوائز 10 آلاف ريال في السحب لشهر يوليو 2025 هم: ناصر ابراهيم الملا ومحمد سالم الفردي وعبدالرحمن محسن اليافعي وخالد عبدالله الكعبي ومحمد عبدالرحمن السيد وحمد كمعان الهاجري وفوزية صالح حمزة وليلى حسن اشكناني وفيصل سالم الفهيدي ووليد محمد السعدي. يذكر أن 'جود» هو حساب توفير منافس يوفر مزايا كثيرة للعملاء في مقدمتها الجوائز النقدية الكبيرة التي يمكن أن يربحها العميل، إضافة إلى أنه يتيح الحصول على توزيعات الأرباح بشكل ربع سنوي، كما يمكن للعميل السحب والإيداع من خلاله في أي وقت يختاره. ويبلغ العدد الإجمالي لجوائز حساب التوفير «جود» من الدولي الإسلامي 141 جائزة سنوياً منها واحدة كبرى بقيمة مليون ريال، فضلا عن 20 جائزة ربع سنوية (5 في كل ربع) بقيمة 50 ألف ريال لكل جائزة، كما يتيح الحساب للعملاء الفوز بـ 120 جائزة شهرية (10 شهرياً) قيمة الجائزة الواحدة 10,000 ريال قطري. ويعتبر كل عميل لديه حساب توفير «جود» من الدولي الإسلامي مؤهلا لدخول السحب والفوز بإحدى الجوائز الكثيرة التي يوفرها، حيث يمنح كل رصيد بقيمة 10,000 ريال العميل فرصة للربح في السحوبات المختلفة التي تجري خلال العام.