logo
المملكة ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بالإجراءات الممهدة لاعترافها بالدولة الفلسطينية

المملكة ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بالإجراءات الممهدة لاعترافها بالدولة الفلسطينية

عكاظمنذ 7 أيام
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان حكومة جمهورية البرتغال عن بدئها بالإجراءات التي تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية في شهر سبتمبر المقبل.
وأكدت المملكة أن هذه الخطوة الإيجابية تدعم مسار تنفيذ حل الدولتين وتحقيق السلام، مجددةً دعوتها لجميع الشركاء حول العالم باتخاذ خطوات مماثلة حيال الاعتراف بالدولة الفلسطينية للوصول إلى السلام العادل والشامل.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العربية والحدث تكشفان عن مراحل الورقة الأميركية المكونة من 3 مراحل
العربية والحدث تكشفان عن مراحل الورقة الأميركية المكونة من 3 مراحل

العربية

timeمنذ 42 دقائق

  • العربية

العربية والحدث تكشفان عن مراحل الورقة الأميركية المكونة من 3 مراحل

تجتمع الحكومة اللبنانية مجدداً، اليوم، لمناقشة ملف حصر السلاح بيد الدولة، بعد تكليف الجيش بإعداد خطة تنفيذية تسلم قبل نهاية أغسطس/آب، وفقاً لـ "رويترز". في المقابل، أصدر حزب الله بياناً عبر فيه عن رفضه قرار الحكومة بحصر السلاح، واصفاً إياه بـ "الخطيئة الكبرى". ويُرجح، وفقاً للمصدر ذاته، أن تكثف الحكومة جهودها في هذه الجلسة لإرساء جدول زمني واضح وإنشاء آليات تنفيذية فعالة، تمهيداً لعرض الخطة النهائية على مجلس الوزراء وتطبيقها بالكامل قبل نهاية العام الجاري. تعليقاً على موقف الحزب وبيانه الرافض لقرارات الحكومة، قال وزير المهجرين اللبناني كمال شحادة لـ "العربية"، إن الحكومة لن تتراجع عن قرار حصر السلاح بيد الدولة. ودخلت إيران على خط القرار اللبناني، واعتبر وزير خارجيتها عباس عراقجي أن خطة الحكومة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله ستفشل. عشية استكمال مجلس الوزراء اللبناني النقاش بالورقة الأميركية، تكشف :"العربية" و"الحدث" عن بنود هذه الورقة المكونة من 3 مراحل. في المرحلة الأولى، يضع الجيش اللبناني خطة كاملة لحصر سلاح حزب الله والميليشيات الأخرى وإقرارها بمجلس الوزراء، إلى جانب بنود الورقة الأميركية، قبل نهاية أغسطس/آب الحالي. ثم تبدأ المرحلة الثانية التي تمتد من 15 إلى 60 يوماً، ويتم فيها نزع مختلف أنواع السلاح بما فيها المسيرات والقذائف على اختلافها، بالإضافة إلى القنابل كافة وحتى اليدوية. على أن يتم تفكيك 50% من هذه الأسلحة بحلول اليوم الثلاثين. ويستكمل الجيش اللبناني تفكيك الـ 50% المتبقية خلال الـ 15 يوماً المتبقية، قبل أن تبدأ إسرائيل بالانسحاب من 3 نقاط من أصل 5 متمركزة فيها بجنوب لبنان بحلول اليوم الستين. وبعدها تبدأ المرحلة الثالثة التي تمتد من 60 إلى 90 يوماً، وتستكمل إسرائيل انسحابها من الجنوب، وتنطلق مفاوضات لإطلاق سراح المعتقلين والبدء بورشة إعادة الإعمار، تهيئة لعودة النازحين لقراهم، وحل النقاط المتنازع عليها، وترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل. كذلك هدد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، بدعم توجهات ميليشيا حزب الله حيال قرار الحكومة اللبنانية بنزع السلاح.. معتبرا أن حزب الله لديه الإمكانيات للدفاع عن نفسه.

الجيش الإسرائيلي يقول إنه قصف أهدافاً عدة لـ«حزب الله» في جنوب لبنان
الجيش الإسرائيلي يقول إنه قصف أهدافاً عدة لـ«حزب الله» في جنوب لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي يقول إنه قصف أهدافاً عدة لـ«حزب الله» في جنوب لبنان

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه قصف أهدافاً عدة تابعة لـ«حزب الله» في جنوب لبنان، بما في ذلك مستودعات أسلحة ومواقع لإطلاق الصواريخ ومنشآت تستخدم لتخزين المعدات التقنية. كما أفادت وسائل إعلام لبنانية بشن غارات جوية إسرائيلية في المنطقة في وقت سابق اليوم. وتأتي هذه الغارات على الرغم من وقف إطلاق النار الساري بين إسرائيل والجماعة المسلحة المدعومة من إيران منذ أواخر نوفمبر (تشرين الثاني). وعلى الرغم من أن الهدنة لا تزال سارية رسمياً، تواصل إسرائيل شنّ غارات شبه يومية على مواقع «حزب الله»، مطالبة إياه بنزع سلاحه بالكامل. وتم تكليف الجيش اللبناني هذا الأسبوع بصياغة خطة لنزع سلاح «حزب الله». ومن المقرر أن تخضع جميع الأسلحة في البلاد لسلطة الدولة بحلول نهاية العام الحالي. لكن «حزب الله» رفض هذا الجدول الزمني وأصر على أن إسرائيل يجب أن توقف أولاً غاراتها الجوية وتنسحب من 5 مواقع متبقية في جنوب لبنان. ويقول مراقبون إن من غير المرجح أن ينزع «حزب الله» سلاحه قريباً. ومن المتوقع أن تعقد الحكومة اللبنانية اجتماعاً آخر لمجلس الوزراء، اليوم (الخميس)، لمناقشة الخطوات التالية.

تقييم للاتحاد الأوروبي: عوائق كبيرة تقوض العمليات الإنسانية في غزة
تقييم للاتحاد الأوروبي: عوائق كبيرة تقوض العمليات الإنسانية في غزة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

تقييم للاتحاد الأوروبي: عوائق كبيرة تقوض العمليات الإنسانية في غزة

قال مسؤول بالاتحاد الأوروبي لرويترز إن الوضع الإنساني في غزة لا يزال خطيرا للغاية وذلك بعد أن أطلعت ذراع السياسة الخارجية والمساعدات الإنسانية بالتكتل الدول الأعضاء في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء على وضع الاتفاق الذي جرى التوصل إليه مع إسرائيل الشهر الماضي بشأن تعزيز وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال المسؤول اليوم الخميس إن هناك بعض التطورات الإيجابية فيما يتعلق بتوريد الوقود وإعادة فتح بعض الممرات وارتفاع عدد الشاحنات التي تدخل القطاع يوميا وإصلاح بعض البنى التحتية الحيوية. ومع ذلك، أضاف المسؤول أن "عوامل تشكل عوائق كبيرة لا تزال تُقوض العمليات الإنسانية وإيصال المساعدات إلى غزة، وأهمها غياب بيئة عمل آمنة تسمح بتوزيع المساعدات على نطاق واسع". وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قالت الأربعاء إن الفلسطينيين في قطاع غزة "يتعرضون لإطلاق النار أثناء محاولتهم إيجاد طعام لعائلاتهم"، محذرة من أن الوضع الإنساني في القطاع لا يمكن أن يستمر على هذا النحو. وذكرت الأونروا، في بيان نشر على حسابها بمنصة (إكس)، أن الأمم المتحدة تحذر منذ شهور من العواقب المتفاقمة في غزة، حيث "يتضور السكان جوعا، ويقتلون أثناء بحثهم عن الطعام'، داعية إلى 'قرار سياسي بفتح المعابر دون شروط، والسماح للأمم المتحدة وشركائها بالقيام بعملهم الإنساني". وفي سياق متصل، قالت وزارة الداخلية في غزة، التي تديرها حركة حماس، إن عمليات إسقاط المساعدات جواً على القطاع تتسبب في سقوط قتلى ودمار في مخيمات النزوح، وتزيد حالة الفوضى. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في 26 يوليو الماضي استئناف إسقاط المساعدات جواً فوق قطاع غزة، في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية التي تزداد حدة منذ الثاني من مارس، حين أغلقت السلطات الإسرائيلية كافة المعابر المؤدية إلى القطاع الساحلي، مما أدى إلى تفشي المجاعة، وفق ما تقول منظمات إنسانية. وتشن إسرائيل حربا على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، عقب هجوم نفذته حركة حماس على جنوب إسرائيل، أسفر عن مقتل أكثر من 1200 شخص واحتجاز عشرات الرهائن، بحسب بيانات رسمية إسرائيلية. ووفق وزارة الصحة في غزة، أدى الهجوم الإسرائيلي المستمر إلى مقتل أكثر من 61 ألف فلسطيني حتى الآن، إلى جانب دمار واسع طال الأحياء السكنية والبنية التحتية في معظم أنحاء القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store