logo
ترمب يلوّح بفرض عقوبات جديدة على روسيا ويدرس الانسحاب من الوساطة مع أوكرانيا

ترمب يلوّح بفرض عقوبات جديدة على روسيا ويدرس الانسحاب من الوساطة مع أوكرانيا

المغرب اليوممنذ 4 أيام

قالت مصادر أميركية إن الرئيس دونالد ترمب يدرس فرض عقوبات جديدة على روسيا خلال الأسبوع الجاري، في ظل تصاعد الإحباط من استمرار الهجمات الروسية على أوكرانيا وبطء مسار مفاوضات السلام.
ورجّحت المصادر، التي نقلت عنها صحيفة وول ستريت جورنال، أن العقوبات المحتملة لن تشمل النظام المصرفي الروسي، بل ستركز على وسائل ضغط جديدة لإجبار موسكو على وقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً.
ترمب، الذي أشار الأحد إلى أن "بوتين يقتل الكثير من الناس"، أعرب عن استيائه من مسار المفاوضات، وقال: "لا أعرف ما خطبه، ماذا حصل له بحق الجحيم؟".
ويفكر الرئيس الأميركي في اتخاذ ما وصف بـ"الخطوة الأخيرة" قبل الانسحاب كلياً من الوساطة بين موسكو وكييف، وهو تحول مفاجئ لشخص تعهد في حملته الانتخابية بإنهاء الحرب "في يومه الأول بالبيت الأبيض".
في غضون ذلك، أعلنت الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا عن إلغاء القيود على استخدام أوكرانيا للأسلحة الغربية، مما يتيح لها استهداف مواقع داخل روسيا، في خطوة أثارت قلقاً من تصعيد محتمل.
وترمب، الذي لطالما تفاخر بعلاقته ببوتين، بدا أكثر حدة في تصريحاته الأخيرة، معتبراً أن استمرار القصف على المدن الأوكرانية ينسف أي جهود للتفاوض. وأشارت تقارير إلى أن ثلاثة عوامل رئيسية دفعت ترمب لتغيير موقفه: عدم ارتياحه تجاه الرئيس الأوكراني زيلينسكي، تشكيكه بجدوى العقوبات، وثقته بإمكانية إقناعه بوتين بالحل.
من جانب آخر، قدم مشرعون أميركيون مشروع قانون لفرض عقوبات إضافية على روسيا، شملت رسومًا على الدول التي تشتري الوقود الروسي، في تصعيد للضغط على الكرملين.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا!
روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا!

المغرب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • المغرب اليوم

روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا!

في لحظة نادرة من الانفراج النسبي، شهدت الحرب الروسية - الأوكرانية تطوراً لافتاً تمثل في تنفيذ أكبر صفقة تبادل أسرى منذ بدء الغزو في فبراير (شباط) 2022. حيث تم تبادل ألف أسير مقابل ألف أسير من الطرفين، في عملية قادها مسؤولو الدفاع والدبلوماسية بتنسيقٍ نادر الحدوث منذ توقف المحادثات المباشرة قبل أكثر من عامين. الصفقة التي قوبلت بترحيب دولي حذر، عبّر عنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل لافت حين كتب على منصة «تروث سوشيال Truth Social»: «مبروك للطرفين، هذا قد يقود إلى شيء كبير؟»، ثم سرعان ما اتخذت بعداً آخر حين أعلنت موسكو أنها بصدد تقديم مسودة اتفاق سلام «شامل» لأوكرانيا، عقب اكتمال عملية التبادل. إلا أن المؤشرات الأولية توحي بأن هذا السلام الموعود مشروط بمطالب «قصوى»، أبرزها تقليل عدد الجيش الأوكراني، والتخلي عن حلم الانضمام إلى الناتو، والتنازل عن أراضٍ شرقية تحتلها القوات الروسية. من منظور أوكراني، تبدو هذه الشروط أقرب إلى الإنذار منها إلى التفاوض، مما يجعل الصفقة الإنسانية بدايةً لمسار تفاوضي مسموم، تستخدم فيه روسيا «التهدئة» وسيلةً لإعادة ترتيب أوراقها، أكثر من كونها بوادر حقيقية للسلام. في الوقت نفسه، شنت أوكرانيا، حسب الرواية الروسية، هجمات واسعة النطاق بالطائرات المسيّرة على عمق الأراضي الروسية، مما أثار ردود فعل عنيفة من موسكو، التي هددت بالرد المباشر على منشآت الدفاع والصناعات العسكرية الأوكرانية. وقدرت وزارة الخارجية الروسية عدد الهجمات بـ800 طائرة مسيّرة وصواريخ، بعضها غربي الصنع، منذ 20 مايو (أيار) وحده. وإذا كانت أوكرانيا لم تعلن رسمياً مسؤوليتها، فإن تصعيدها يُفهم على أنه رسالة واضحة: لا سلام تحت شروط الإذعان. لكنَّ المفارقة أن هذه التوترات لم تمنع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من استغلال اللحظة للحديث عن ضرورة إنعاش صادرات السلاح الروسي. ففي خطاب له يوم الجمعة الماضي، أكد أن «محفظة الطلبيات الحالية للأسلحة الروسية تُقدّر بعشرات مليارات الدولارات»، داعياً إلى التوسع في سوق السلاح، لا سيما في التقنيات الحديثة المعززة بالذكاء الاصطناعي. وفي حين شدد على أن تزويد الجيش الروسي في أوكرانيا سيظل أولوية، فإنه لم يُخفِ الطموح لاستعادة جزء من النفوذ الذي خسرته موسكو في سوق السلاح الدولية. فحسب معهد استوكهولم لأبحاث السلام الدولي (SIPRI)، انخفضت حصة روسيا من صادرات الأسلحة عالمياً إلى 7.8 في المائة بين عامي 2020 و2024، مقارنةً بـ21 في المائة خلال الفترة السابقة، ويرجع هذا التراجع إلى العقوبات الغربية وازدياد الطلب الداخلي الروسي بفعل الحرب، إضافةً إلى مخاوف بعض العملاء التقليديين من الدخول في صدامات سياسية مع الغرب. ومع ذلك، لا تزال روسيا تحتفظ بسوق نشطة للأسلحة، خصوصاً مع دول لا تربطها بالغرب علاقات تحالف قوية. من أبرز هذه الدول: • الهند: التي تواصل شراء الأسلحة الروسية، خصوصاً في مجالات الطيران والدفاع الجوي والغواصات. • الصين: التي ترى في روسيا شريكاً استراتيجياً ومصدراً مهماً لتكنولوجيا الأسلحة. • مصر: التي تسعى إلى تنويع مصادر تسليحها، بعيداً عن الهيمنة الغربية. • الجزائر: التي تُعدّ من أكبر زبائن السلاح الروسي في أفريقيا. • فيتنام وإيران كذلك، لا تزالان ضمن قائمة المشترين النشطين. اللافت أن بوتين، في خطابه ذاته، تحدث عن «منافسة شرسة» بدأت تتشكل في سوق السلاح العالمية، خصوصاً فيما يتعلق بالأسلحة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مما يعكس فهماً استراتيجياً أن السلاح لم يعد مجرد أداة حرب، بل وسيلة نفوذ واقتصاد وتموضع دولي. لكن هذا الطموح الروسي لتوسيع صادرات السلاح لا ينفصل عن الواقع الجيوسياسي المتوتر. إذ تزامناً مع كل هذه التطورات، أعلنت فنلندا، عضو الناتو الجديد، أن طائرتين حربيتين روسيتين اخترقتا مجالها الجوي في حادثة خطيرة قبالة ساحل بورفو جنوب البلاد. وأكد وزير الدفاع الفنلندي أنتي هاكانن أن «التحقيق جارٍ بجدية». وإذا ثبتت صحة هذا الاتهام، فقد يشكّل ذلك تصعيداً مباشراً في العلاقة بين روسيا والناتو، ويفتح جبهة جديدة في الشمال الأوروبي. إذن، ما نراه ليس مجرد تبادل أسرى، بل محاولة روسية لإعادة تشكيل ميزان القوى. من بوابة الدبلوماسية «الناعمة» إلى التصعيد العسكري، ومن سوق السلاح إلى خطاب الذكاء الاصطناعي، تعمل موسكو على إعادة ضبط استراتيجيتها على كل المستويات: سياسية، وعسكرية، واقتصادية. لكن إن كان التاريخ قد علَّمنا شيئاً، فهو أن السلام لا يُفرض بقوة السلاح، ولا تُبنى العلاقات الدولية المستقرة على إملاءات طرف واحد. وبينما تدفع روسيا نحو تكريس نفوذها بالقوة، تبقى الحقيقة المؤلمة هي أن المدنيين، في أوكرانيا وروسيا، هم من يدفعون الثمن.

خطة أميركية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة ستين يوماً برعاية ترامب تمهد لهدنة دائمة وحل شامل للنزاع
خطة أميركية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة ستين يوماً برعاية ترامب تمهد لهدنة دائمة وحل شامل للنزاع

المغرب اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • المغرب اليوم

خطة أميركية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة ستين يوماً برعاية ترامب تمهد لهدنة دائمة وحل شامل للنزاع

تقترح خطة أميركية بشأن غزة وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، على أن يضمن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل، وأن يؤدي ذلك إلى حل دائم للصراع، بحسب "رويترز". وتؤكد الخطة، التي اطلعت عليها وكالة "رويترز"، الجمعة، ما نشرته "الشرق"، الخميس، بشأن تفاصيل المقترح الذي قدّمه المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف ، لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين، بما يتضمنه من هدنة لمدة 60 يوماً، تتخللها مفاوضات بشأن هدنة طويلة الأمد ومتطلباتها. قدّم المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف مقترحاً جديداً لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين. وتتضمن الخطة إطلاق سراح 28 من المحتجزين الإسرائيليين من الأحياء والأموات خلال الأسبوع الأول من وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح المتبقين من المحتجزين الإسرائيليين (حوالي 30) بعد تنفيذ وقف إطلاق النار "الدائم". في المقابل، تفرج إسرائيل خلال الأسبوع الأول من الاتفاق عن 125 أسيراً فلسطينياً من الصادر عليهم أحكام بالسجن المؤبد، و1111 فلسطينياً آخرين ممن اعتقلتهم قوات الاحتلال بعد هجوم 7 أكتوبر. بالإضافة إلى ذلك ستقوم إسرائيل بتسليم رفات 180 من الفلسطينيين الموتى إلى ذويهم. وبحسب "رويترز"، تتضمن الخطة، التي تقول إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب والوسيطين مصر وقطر سيضمنون تنفيذها، إرسال مساعدات إلى غزة فور توقيع حركة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار، وتشمل الخطة الأميركية وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية، وأن تعيد القوات الإسرائيلية الانتشار بعد إطلاق سراح المحتجزين. وأعلن البيت الأبيض، الخميس، موافقة إسرائيل على مقترح وقف إطلاق النار في غزة الذي قدمه ويتكوف، وذكر أن حركة "حماس" لم تقبل الاقتراح حتى الآن. وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، في تصريحات للصحافيين، أن ويتكوف والرئيس الأميركي دونالد ترمب قدما مقترحاً بوقف إطلاق النار إلى حركة "حماس"، مؤكدة أن إسرائيل "أيدت هذا الاقتراح، ووقعت عليه قبل إرساله إلى الحركة الفلسطينية". وردت ليفيت على سؤال بشأن موقف "حماس" وموافقتها على المقترح من عدمها، قائلة: "حسب علمي، لم يحدث ذلك حتى الآن"، مضيفة أن "المناقشات لا تزال جارية"، وعبّرت عن أملها في "التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حتى نتمكن من إعادة جميع المحتجزين إلى ديارهم". وأعلنت حركة "حماس"، الخميس، أنها تسلمت عبر الوسطاء المقترح الجديد المقدم من ويتكوف، لوقف إطلاق النار في غزة، مضيفة أنها تعكف حالياً على دراسته. وأضافت في بيان عبر تليجرام: "قيادة الحركة تدرس هذا المقترح بمسؤولية وبما يحقق مصالح شعبنا وإغاثته وتحقيق وقف إطلاق النار الدائم في القطاع". وكانت حركة "حماس"، أعلنت، الأربعاء، التوصل إلى اتفاق مع ويتكوف، على إطار عام يحقق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً كاملاً للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وتدفّق المساعدات، وتولّي لجنة مهنية إدارة شؤون القطاع فور الإعلان عن الاتفاق. وخلال جولات عدة للمفاوضات بين "حماس" وإسرائيل، شددت الحركة الفلسطينية على رفضها أي اتفاق جزئي لوقف إطلاق النار، وطالبت بتقديم "ضمانات أميركية"، بعدم استئناف القتال حال التوصل لاتفاق في غزة.

لبنان: هل تنجح الدولة في نزع سلاح حزب الله بالكامل؟
لبنان: هل تنجح الدولة في نزع سلاح حزب الله بالكامل؟

الأيام

timeمنذ 17 ساعات

  • الأيام

لبنان: هل تنجح الدولة في نزع سلاح حزب الله بالكامل؟

Getty Images عناصر من الجيش اللبناني أمام حشد من أنصار حزب الله كشفت تقارير إعلامية أمريكية عن تمكن الجيش اللبناني من نزع جزء كبير من سلاح حزب الله في جنوب لبنان. ونقلت صحيفة (وول ستريت جورنال) عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قولهم إنهم "فوجئوا من تقدم الجيش اللبناني في ملف نزع سلاح حزب الله"، مضيفة أن التقدم المحرز والملحوظ تم بـ "مساعدة جزئية" من الاستخبارات الإسرائيلية. كما أوردت الصحيفة تصريحاً لرئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، قال فيه إن الحكومة "حققت ما يقارب %80 من أهدافها" في نزع السلاح في الجنوب، مؤكداً "أنه يجب أن تحتكر الدولة السلاح في جميع الأراضي اللبنانية". وأضاف سلام أن الحكومة اللبنانية لا تريد وضع البلاد على مسار الحرب الأهلية، ولكننا ملتزمون بتوسيع سلطة الدولة وتعزيزها". ونقل تقرير (وول ستريت جورنال) قول مسؤولين لبنانيين إن حزب الله "اضطر للتنازل عن السيطرة الأمنية في مطار بيروت وفي مناطق عدة"، وأورد كذلك تصريحات لمصادر إسرائيلية أكدت أن حزب الله ما يزال يمتلك "ترسانة ضخمة تشمل صواريخ دقيقة التوجيه". يذكر بأن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أبرم أواخر العام المنصرم، نص على انسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني وانتشار الجيش اللبناني في مناطق جنوب الليطاني تشمل 33 موقعاً حدودياً مع إسرائيل، بالإضافة إلى تفكيك المنشآت العسكرية غير المرخصة والمعنية بتصنيع الأسلحة في لبنان ومصادرة جميع الأسلحة غير المرخصة. لكن نائبة المتحدث باسم قوات حفظ السلام في لبنان التابعة للأمم المتحدة )يونيفيل(، قالت في تصريحات لبي بي سي هذا الأسبوع، إن الانتهاكات الرئيسية لاتفاق وقف إطلاق النار تأتي "من الجانب الإسرائيلي". وأشارت إلى الغارات الجوية الإسرائيلية المتكررة، والتسلل المستمر للطائرات المسيرة والمقاتلة الإسرائيلية إلى المجال الجوي اللبناني، بالإضافة إلى وجود جنود إسرائيليين في خمس نقاط داخل لبنان. ويرى بعض المحللين أن ما أدلت به المسؤولة الأممية من تصريحات يؤكد ما جاء في خطاب متلفز للأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، قال فيه إن الحرب مع إسرائيل "لم تنته بعد"، وأن الأخيرة قامت بخرق بنود اتفاق وقف إطلاق النار 3300 مرة، حسب قوله. وكان قاسم قد عبّر مراراً وتكراراً عن رفض الحزب لفكرة "نزع سلاح المقاومة"، داعياً إلى "إزالة الفكرة من القاموس". هل تنجح الدولة اللبنانية في نزع سلاح حزب الله بالكامل؟ ما أهمية "المساعدة الجزئية" للاستخبارات الإسرائيلية؟ هل يقبل حزب الله بنزع سلاحه في إطار تسوية وطنية شاملة؟ هل هناك توافق داخلي بين القوى السياسية بشأن ضرورة نزع سلاح حزب الله؟ ما تداعيات نزع سلاح حزب الله على لبنان والمنطقة؟ سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الجمعة 30 أيار/مايو. للمشاركة هاتفياً أو بالصوت والصورة عبر تقنية ZOOM، تواصلوا معنا عبر صفحاتنا أو واتساب على 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي على الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر تويتر على الوسم nuqtat_hewar@ كما يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store