logo
وداعا روبرتا فلاك أيقونة الموسيقى

وداعا روبرتا فلاك أيقونة الموسيقى

المدى٢٥-٠٢-٢٠٢٥

توفيت المغنية الأميركية الحائزة على جائزة 'غرامي' روبرتا فلاك، عن عمر يناهز 88 عاماً وفقاً لبيان رسمي، ولم يتم الكشف عن سبب الوفاة.
وجاء في البيان: 'بحزن عميق نعلن وفاة روبرتا فلاك، التي رحلت بسلام محاطة بعائلتها، لقد كانت رائدة موسيقية ومعلمة فخورة، وتركت بصمة خالدة في عالم الموسيقى'.
برزت روبرتا فلاك كواحدة من أبرز نجمات السبعينيات، حيث حققت ثلاث أغنيات منفردة لها المركز الأول خلال عامين، من بينها 'The First Time Ever I Saw Your Face وKilling Me Softly with His Song'، وكانت أول فنانة تفوز بجائزة غرامي لأفضل تسجيل للعام مرتين متتاليتين.
وفي عام 2022، أعلنت روبرتا فلاك إصابتها بمرض التصلب الجانبي الضموري، مما جعل الغناء مستحيلًا، لكنها ظلت ملتزمة بمسيرتها الموسيقية رغم تدهور صحتها.
بدأت روبرتا فلاك مسيرتها كمعلمة قبل أن تنتقل إلى عالم الغناء، وأصدرت أول ألبوماتها عام 1969، لكن انطلاقتها الحقيقية جاءت عام 1972 عندما استخدم المخرج كلينت إيستوود إحدى أغنياتها في فيلمه Play Misty for Me.
وعلى مدار العقود، قدمت فلاك أعمالًا خالدة، وتعاونت مع أسماء بارزة مثل دوني هاثاواي وبيبو برايسون، كما أصدرت ألبوماً غنت فيه أغاني البيتلز عام 2012، وكان آخر أدائها العلني عام 2017.
تركز إرثها على كسر الحواجز في صناعة الموسيقى، وكانت من أوائل النساء السود اللواتي شاركن في إنتاج الألبومات الموسيقية، وفي عام 2023، حصلت على دكتوراه فخرية من كلية بيركلي للموسيقى تكريماً لإسهاماتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وداعا روبرتا فلاك أيقونة الموسيقى
وداعا روبرتا فلاك أيقونة الموسيقى

المدى

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • المدى

وداعا روبرتا فلاك أيقونة الموسيقى

توفيت المغنية الأميركية الحائزة على جائزة 'غرامي' روبرتا فلاك، عن عمر يناهز 88 عاماً وفقاً لبيان رسمي، ولم يتم الكشف عن سبب الوفاة. وجاء في البيان: 'بحزن عميق نعلن وفاة روبرتا فلاك، التي رحلت بسلام محاطة بعائلتها، لقد كانت رائدة موسيقية ومعلمة فخورة، وتركت بصمة خالدة في عالم الموسيقى'. برزت روبرتا فلاك كواحدة من أبرز نجمات السبعينيات، حيث حققت ثلاث أغنيات منفردة لها المركز الأول خلال عامين، من بينها 'The First Time Ever I Saw Your Face وKilling Me Softly with His Song'، وكانت أول فنانة تفوز بجائزة غرامي لأفضل تسجيل للعام مرتين متتاليتين. وفي عام 2022، أعلنت روبرتا فلاك إصابتها بمرض التصلب الجانبي الضموري، مما جعل الغناء مستحيلًا، لكنها ظلت ملتزمة بمسيرتها الموسيقية رغم تدهور صحتها. بدأت روبرتا فلاك مسيرتها كمعلمة قبل أن تنتقل إلى عالم الغناء، وأصدرت أول ألبوماتها عام 1969، لكن انطلاقتها الحقيقية جاءت عام 1972 عندما استخدم المخرج كلينت إيستوود إحدى أغنياتها في فيلمه Play Misty for Me. وعلى مدار العقود، قدمت فلاك أعمالًا خالدة، وتعاونت مع أسماء بارزة مثل دوني هاثاواي وبيبو برايسون، كما أصدرت ألبوماً غنت فيه أغاني البيتلز عام 2012، وكان آخر أدائها العلني عام 2017. تركز إرثها على كسر الحواجز في صناعة الموسيقى، وكانت من أوائل النساء السود اللواتي شاركن في إنتاج الألبومات الموسيقية، وفي عام 2023، حصلت على دكتوراه فخرية من كلية بيركلي للموسيقى تكريماً لإسهاماتها.

المغنّية الفرنسية سيلفي فارتان تودّع جمهورها في جولة أخيرة
المغنّية الفرنسية سيلفي فارتان تودّع جمهورها في جولة أخيرة

المدى

time٢٣-٠١-٢٠٢٥

  • المدى

المغنّية الفرنسية سيلفي فارتان تودّع جمهورها في جولة أخيرة

في الـ80 من العمر، تبدو سيلفي فارتان أصغر من سنّها بـ20 عاماً على الأقلّ. شعرٌ أشقر ذهبيّ وقامة منتصبة تتحرّك برشاقة على المسرح وترقص من دون تعب. هي بالتأكيد معجزة الحبّ الذي رعاها ولم يهجرها، مدعومةً بمهارات طبّ التجميل. وحده صوتها يبدو كأنه الشاهد على أنّ يدها لم تترك السيجارة طوال تلك السنوات. بعد 6 عقود من الغناء والتمثيل والاستعراضات الكبرى، قرّرت المغنّية الفرنسية، الأرمنية الأصل والمولودة في بلغاريا، الاكتفاء بما حقّقته والقيام بجولة غنائية أخيرة لتوديع جمهورها. بدأت بحفلات في قصر الرياضة بباريس، وتنتهي بحفل يُقام الأحد المقبل في قصر المؤتمرات. وبهذه المناسبة، قالت الفنانة في برنامج تلفزيوني إنّ من العسير القول وداعاً للمعجبين بها، وألا تذرف الدموع في الحفل، مُعترفةً أن منّ بين الحضور في الصالة رجالاً ونساء رافقوها منذ بدايتها في ستينات القرن الماضي. وكانت فارتان قد أعلنت في كتاب صدر عن حياتها أنّ على الفنان معرفة متى يتوقّف. صعدت سيلفي على مسرح «الأولمبيا» في باريس للمرّة الأولى عام 1961 لتقدّم أغنيات خفيفة تسبق وصلة المغنّي المعروف جيلبير بيكو. كانت في الـ17 من العمر. وبعد انتهاء العروض دعاها برونو كوكاتريس، مدير الصالة الشهيرة، لتُشارك في القسم الأول من حفلات المغنّي البريطاني فينس تايلور. في الكواليس شاهدها جوني هاليداي وهام بها حباً. لكن جيلبير بيكو دعاها لمرافقته في جولة غنائية، وذهب معها للحراسة شقيقها إيدي فارتان. وعام 1964، حضر فريق «البيتلز» لتقديم حفلات باتت تاريخية في «الأولمبيا». وظهرت سيلفي معهم في فرصة العمر. والعام التالي خاضت أول جولة غنائية عالمية لها. وفي لندن جرى تقديمها للملكة إليزابيث، كما تعلَّق اليابانيون بها بعد حفلاتها في بلادهم. ولا تزال محلّات الموسيقى في طوكيو تعرض أسطوانات سيلفي في واجهاتها. عادت فارتان إلى «الأولمبيا» مرّات، خصوصاً بعدما باتت لها فرقتها الاستعراضية الخاصة التي يصمّم رقصاتها كبار المصمّمين. كما قدَّمت على المسرح عينه حفلاً مكرَّساً بالكامل لأغنيات زوجها السابق جوني هاليداي بوصفها نوعاً من التكريم له بعد رحيله. أما على مسرح «إدوارد السابع» في باريس، فأحيت حفلاً بمصاحبة البيانو فحسب، اختيرت فقراته من أغنيات حزينة. وهي لم تتوقَّف خلال مسيرتها عن الغناء سوى لمدّة وجيزة تركت فيها المسرح لنجلها ديفيد الذي ورث مهنة والديه. تستغرق كل واحدة من حفلات الوداع ساعتين ونصف الساعة في استعراض موسيقي راقص يتألف من 5 مَشاهد؛ الأول عن زوجها الأول ورفيق بداياتها جوني هاليداي، والثاني عن الفرصة التي سنحت لها يوم شاركت في حفل لفرقة «البيتلز»، والثالث عن موهبتها في الرقص، والرابع عن سنوات عملها على مسارح لاس فيغاس في الولايات المتحدة، والأخير عن فرنسا التي احتضنتها وفتحت لها بوابة الشهرة والنجاح. وبهذا سيتاح للحضور استعادة أشهر أغنيات سيلفي التي حقَّقت أصداء واسعة، مثل «الحبّ مثل سيجارة»، و«الأجمل للذهاب للرقص»، و«مثل صبي»، و«ماذا يبكي الشقراوات». كما ستؤدّي واحدة من أغنيات حبيب صباها جوني هاليداي الذي دام زواجها به 15 عاماً ورُزقت منه بابنها ديفيد. خلف الستارة سيكون واقفاً زوجها الثاني ومدير أعمالها المنتج الأميركي توني سكوتي الذي يرافقها منذ 42 عاماً. إنه منظّم حفلات نجوم الغناء أمثال جيمس براون، وفرقة «آبا»، وتينا تيرنر، وبربارة سترايسند. وهو مَن اقترح على سيلفي لوناً غنائياً مختلفاً عن «الروك آند رول» الذي كانت تؤدّيه مع جوني وفتح لها أبواب مسارح أميركا. ولم تنسَ المغنّية التي باتت شهيرة أنّ لقبها الأصلي فارتانيان وأنها أرمنية، فزارت مسقطها للغناء في بلغاريا مرات، وكذلك أحيت حفلات في أرمينيا، وكانت قادرة على الغناء بـ5 لغات. إنها اليوم جدّة لـ3 أحفاد، وفي رصيدها 1500 أغنية؛ وقد آن لها أن تستريح. (الشرق الأوسط)

رسالة للموسيقار موزارت تباع بـ400 ألف دولار
رسالة للموسيقار موزارت تباع بـ400 ألف دولار

المدى

time٠٨-١٢-٢٠٢٤

  • المدى

رسالة للموسيقار موزارت تباع بـ400 ألف دولار

بيعت رسالة بخط يد الموسيقار النمساوي فولفغانغ أماديوس موزارت تعود إلى عام 1783 في مزاد عبر الإنترنت لمزايد أوروبي مقابل 464200 دولار. وقالت دار المزادات العالمية 'أوتوغراف أوكشنز أوروبا'، ومقرها في ملقة بجنوب إسبانيا، يوم الجمعة، إن سعر بيع الرسالة تجاوز بكثير السعر الأولي البالغ 120 ألف دولار. وأشارت دار المزادات إلى أن الرسالة جذبت اهتماما كبيرا أيضا من مزايدين من الولايات المتحدة وآسيا. وأوضحت دار المزادات أن رسالة المؤلف الموسيقي النمساوي إلى الناشر الفرنسي المولود في ألمانيا جان جورج سيبر، المكتوبة بالألمانية، كانت في الواقع مفقودة. وتم العثور عليها لاحقا في أرشيف عائلي. ويعتقد بعض الباحثين أن الرسالة تحتوي على أول مؤشرات على رباعيات موزارت الشهيرة 'هايدن'. كما عرضت للبيع رسالة من 8 صفحات بخط اليد من عضو فريق البيتلز جون لينون إلى زميله الموسيقي إريك كلابتون تعود إلى عام 1971، اقترح فيها تشكيل 'فرقة سوبر' جديدة. لكن الرسالة فشلت في العثور على مشتر. وقال متحدث باسم دار المزادات: 'كان هناك اهتمام، لكنه في النهاية لم يكن كافيا لتقديم عرض'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store