logo
21 قتيلا في هجوم على كنيسة.. داعش يضرب شرق الكونغو

21 قتيلا في هجوم على كنيسة.. داعش يضرب شرق الكونغو

قتل 21 شخصا على الأقل في هجوم إرهابي على كنيسة في شرق الكونغو بحسب مصادر محلية.
ونقلت وكالة "أسوشييتد برس" عن أحد زعماء المجتمع المدني في الكونغو قوله إن 21 على الأقل قُتلوا في هجوم على كنيسة في شرق البلاد شنَّه مسلحون مدعومون من تنظيم داعش الإرهابي.
ونفَّذ أفراد من القوات الديمقراطية المتحالفة الهجوم نحو الساعة الواحدة صباحاً داخل كنيسة كاثوليكية في منطقة كوماندا بشرق الكونغو، كما تمَّ حرق منازل ومحال عدة.
وقال ديودوني دورانثابو منسق شؤون المجتمع المدني في كومنادا لوكالة "أسوشييتد برس" إنه "قُتل أكثر من 21 شخصاً في الداخل والخارج، لقد انتشلنا ما لا يقل عن 3 جثث متفحمة، كما احترقت منازل عدة، ولكن البحث ما زال مستمراً".
وأكد متحدث باسم جيش الكونغو في إقليم إيتوري، حيث تقع منطقة كوماندا، وقوع 10 قتلى.
aXA6IDgyLjI3LjIzNC4xMDUg
جزيرة ام اند امز
CH
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«داعش» الرقمي.. استخبارات ألمانيا تحذر من جيل جديد «بلا خرائط»
«داعش» الرقمي.. استخبارات ألمانيا تحذر من جيل جديد «بلا خرائط»

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

«داعش» الرقمي.. استخبارات ألمانيا تحذر من جيل جديد «بلا خرائط»

نقطة تحول تعيشها التنظيمات الإرهابية مع سطوة الذكاء الاصطناعي وتطوير استراتيجيات التجنيد عن بعد، ما يفاقم التهديد المتمدد دوليا. هذا الواقع الصعب الذي تتلمسه سلطات الأمن، وتستفيد منه التنظيمات الإرهابية، خاصة تنظيم "داعش"، كان محور تقرير هيئة حماية الدستور "الاستخبارات الداخلية" بولاية هامبورغ الألمانية، الصادر قبل أيام، والذي حصلت "العين الإخبارية" على نسخة منه. التقرير الذي جاء في 186 صفحة وتناول التهديدات الإرهابية وحالة التطرف في ألمانيا، وضع يده على أحدث استراتيجيات يتبعها تنظيم "داعش" في دورة عمله الأساسية؛ الدعاية والتجنيد والهجمات الإرهابية. ووفق التقرير، واصل تنظيم "داعش" نشر دعايته في الـ12 شهرا الماضية، مُركزًا على منشوراته الجهادية الإلكترونية، التي أُنشئ بعضها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف التجنيد والتعبئة. وكان هدف التنظيم الرئيسي الحفاظ على الشرعية الأيديولوجية لما يصفه بـ"الجهاد العالمي"، وحثّ أتباعه مرارًا وتكرارًا حول العالم على تنفيذ هجمات. استراتيجية التجنيد وكما في السنوات السابقة، استهدف التنظيم أفرادًا من التيار الإسلامي، وكثير منهم يعانون من اضطرابات نفسية، عبر قنوات اتصال مُشفّرة، وخدمات مراسلة، ومجموعات دردشة، كأهداف محتملة للتجنيد، بل ركز على أولئك الذين تلقّوا تدريبات على تقنيات مثل تصنيع المتفجرات. وظلت المواضيع العاطفية والتعبوية مثل حرق القرآن الكريم، والرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام، والتطورات الجيوسياسية في الشرق الأوسط تلعب دورا محوريا في دعاية تنظيم "داعش"، ومنشورات التجنيد على الإنترنت، وفق التقرير ذاته. وعلى خلفية حرب غزة، واصل تنظيم "داعش" نشر تهديدات واسعة النطاق ودعوات لشنّ هجمات على الغرب، بالإضافة إلى تمجيده الاغتيالات. ورغم أن التنظيمات مثل "داعش"، لا تتداخل أيديولوجيًا مع "حماس"، إلا أنها استغلت الوضع المتوتر في المنطقة ونشرت محتوى معاديًا للغرب من أجل التعبئة والتجنيد، على حد قول التقرير. وضرب التقرير مثالا بهجوم الطعن الذي وقع في 23 أغسطس/آب 2024 في زولينغن الألمانية، حيث نشر تنظيم "داعش" عدة منشورات على قنوات مختلفة مرفقة بفيديو المهاجم الذي أعلن مسؤوليته. وفي عدد من مجلته الدعائية "النبأ"، خصص داعش مقالًا خاصًا لهجوم السكين في زولينغن، واصفًا إياه بأنه "انتقام للمسلمين في فلسطين". هدف الهجمات الأكثر من ذلك، يضع تنظيم "داعش" الأحداث الرياضية الكبرى كأهداف رئيسية للهجمات، ويحاول تحريض ذئاب منفردة على شن هجمات عليها. وكانت بطولة أوروبا لكرة القدم في ألمانيا، ودورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في فرنسا، محور دعاية داعش مُسبقًا، إذ نشرت العديد من وسائل الإعلام التابعة للتنظيم صورًا مُجمّعة تهدف إلى تشجيع الهجمات في الملاعب وغيرها من الأماكن المزدحمة بالحشود. وأظهرت إحدى هذه الصور ملعب أليانز أرينا في ميونخ كهدف مُحتمل، حيث ظهر حشدٌ أمام الملعب في مرمى تقاطع قناص، مصحوبًا بدعوةٍ تقول: "أخي الموحد (المقصود في هذا السياق مؤيد داعش)، أمسك بهم عندما يخرجون". وفيما يتعلق بالهجمات، واصل تنظيم "داعش" العمل على دمج الأفراد والخلايا في المناطق المختلفة بشكل متزايد في دعايته وحض الذئاب المنفردة على التحرك، وأعلن مسؤوليته تكتيكيًا عن هجمات نفذها أفراد وجماعات صغيرة، مع أن نواة التنظيم نادرًا ما تشارك بشكل مباشر في تخطيط وتنفيذ الهجمات. aXA6IDE4NS40OC41My42MyA= جزيرة ام اند امز MX

من سوريا لأفريقيا.. تحذيرات أممية من تهديد «داعش والقاعدة»
من سوريا لأفريقيا.. تحذيرات أممية من تهديد «داعش والقاعدة»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

من سوريا لأفريقيا.. تحذيرات أممية من تهديد «داعش والقاعدة»

حذّر تقرير جديد لخبراء الأمم المتحدة من تصاعد التهديدات التي تمثلها الجماعات الإرهابية المرتبطة بتنظيمي "داعش" و"القاعدة" بأفريقيا. وأشار التقرير إلى أن القارة تشهد تصاعداً غير مسبوق للنشاط الإرهابي، حيث تواصل "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" (التابعة للقاعدة) توسيع سيطرتها بشمال مالي وبوركينا فاسو "بحرية نسبية"، مدعومة بقدرات عملياتية متطورة تشمل طائرات مسيرة وهجمات معقدة. وفي الصحراء الكبرى، أعاد تنظيم "داعش" إحياء نشاطه على الحدود النيجرية-النيجيرية، بينما تعزز "حركة الشباب" (تابعة للقاعدة) وجودها العسكري في الصومال وسط تحالفات خطيرة مع الحوثيين اليمنيين تتضمن تبادل أسلحة وتدريباً مشتركاً. تهديدات الغرب: عصر "خراسان" وأوضح التقرير، أنه رغم تراجع "داعش" في معاقله التقليدية، أصبح فرع التنظيم في أفغانستان ("ولاية خراسان") الخطر الأكبر على أوروبا والأمريكيتين عبر تجنيد أفراد عبر الإنترنت لتنفيذ هجمات فردية. وكشف التقرير عن إحباط مخططات هجومية بالولايات المتحدة، بعضها مرتبط بالصراع بين غزة وإسرائيل، وبعضها الآخر نتج عن تأثير دعاية "داعش". ولفت التقرير إلى هجوم نيو أورليانز الذي وقع في الأول من يناير/كانون الثاني، حين قام أمريكي زعم الولاء للتنظيم بدهس حشد من المارة، مما أسفر عن مقتل 14 شخصا، في أكثر الهجمات دموية منذ 2016. كما أحبطت السلطات خطة لتنفيذ عملية إطلاق نار جماعي في قاعدة عسكرية بولاية ميشيغان، إلى جانب تحذيرات من تنظيم "خراسان" باستهداف مواطنين أمريكيين، وفق التقرير. سوريا: قاعدة عمليات استراتيجية وحذر التقرير من تحول سوريا إلى مركز إقليمي للإرهاب بعد ستة أشهر من سقوط نظام الأسد، حيث رصد الخبراء وجود أكثر من 5,000 مسلح أجنبي شاركوا في العمليات العسكرية على الأراضي السورية. كما أثارت التعيينات العسكرية الأخيرة - التي شملت ترقية ستة أجانب لرتب عميد وعقيد - مخاوف جدية بسبب اشتباه بانتماءاتهم الأيديولوجية المتطرفة، مع تحذيرات من استخدام سوريا منصة للهجمات عبر الحدود. وأكد خبراء الأمم المتحدة في التقرير الطارئ المرفوع لمجلس الأمن، أن التنظيمات المتطرفة المرتبطة بـ"داعش" و"القاعدة" بلغت ذروة خطورتها، مع تحول استراتيجي نحو أفريقيا وارتفاع حاد في مخاطر الهجمات الفردية ضد الغرب. أزمات مالية تضرب "داعش" من الناحية المالية، قال التقرير إن سيطرة "هيئة تحرير الشام" على مناطق واسعة في سوريا تسببت في تراجع دخل تنظيم "داعش"، حيث انخفضت رواتب عناصره إلى ما بين 50 و70 دولارًا شهريًا، بالإضافة إلى 35 دولارًا تُمنح لكل أسرة، وهي مستويات لم يسبق أن وصلت إليها من قبل، كما أن الرواتب تُدفع بشكل غير منتظم، ما يعكس أزمة مالية حادة. وأشار الخبراء إلى أن التنظيمين المتطرفين يعتمدان على مصادر تمويل متنوعة حسب المناطق، تشمل الاستيلاء على الموارد، وفرض ضرائب على المدنيين، والخطف مقابل الفدية، واستغلال الأنشطة التجارية. وفي ما يخص نقل الأموال، أوضح التقرير أن "داعش" لا يزال يعتمد على التحويلات النقدية ونظام الحوالات غير الرسمي (الحوالة)، لكنه بدأ أيضًا باستخدام نساء كوسطاء ماليين، إلى جانب أنظمة حوالة تقوم بتخزين معلوماتها على السحابة لتفادي المراقبة، فضلًا عن استخدام "صناديق إسقاط آمنة" في مكاتب الصرافة، لا تُفتح إلا بكلمة مرور أو رمز خاص. aXA6IDE5NS4xODkuMTU2LjI0MiA= جزيرة ام اند امز RO

السجن مدى الحياة لـ«داعشي سويدي» شارك في «حرق الكساسبة»
السجن مدى الحياة لـ«داعشي سويدي» شارك في «حرق الكساسبة»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

السجن مدى الحياة لـ«داعشي سويدي» شارك في «حرق الكساسبة»

قضت محكمة سويدية، الخميس، بالسجن مدى الحياة على أحد عناصر تنظيم داعش الإرهابي، بعد إدانته بالمشاركة في جريمة قتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقا، والتي هزّت العالم لبشاعتها عام 2015. وقالت محكمة ستوكهولم الجزئية بالسويد في حكم أصدرته اليوم إنها تبينت من ارتكاب رجل سويدي لجرائم حرب خطيرة وللإرهاب بسبب دوره في قتل طيار في سلاح الجو الأردني حرقا في سوريا قبل عشر سنوات. وعاقبت المحكمة الجاني، الذي تم تعريفه في وثائق المحكمة باسم أسامة كرَيّم، بالسجن مدى الحياة لمشاركته في حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حيا داخل قفص بعدما أسره تنظيم داعش في سوريا في ديسمبر/كانون الأول 2014. وسبق أن أدين كرَيّم (32 عاما) بالتورط في هجمات باريس في عام 2015 وبروكسل في عام 2016، ونُقل من فرنسا إلى السويد لمحاكمته في ستوكهولم. وأنكر كرَيّم نية القتل. ولم يرد محاميه السويدي بعد على طلب للتعليق. وفي 24 ديسمبر/كانون الأول 2014، أُسقطت طائرة تابعة لسلاح الجو الأردني في سوريا بالقرب من الرقة، وأسر الطيار. وفي مقطع فيديو نُشر في 3 فبراير/شباط 2015 لعملية الإعدام، وُضع معاذ الكساسبة الذي كان يرتدي ملابس برتقالية اللون في قفص ثم أشعل أحد المسلحين الثلاثة عشر الذين ظهروا في الفيديو النار في القفص، ما أسفر عن مقتله. وذكرت المحكمة أن كرَيّم متورط في عملية القتل رغم أن الأدلة أظهرت أن النار التي قتلت الكساسبة أشعلها رجل آخر. وقالت القاضية آنا ليلجينبرج جوليسجو في بيان "تبين للمحكمة الجزئية أن المدعى عليه ساهم بأفعاله بقوة في موت الطيار مما يجعله جانيا". وسيطر تنظيم داعش على مساحات شاسعة من العراق وسوريا من 2014 إلى 2017 قبل هزيمته في آخر معاقله في سوريا عام 2019. وبموجب القانون السويدي، يمكن للمحاكم السويدية محاكمة أفراد على انتهاكات للقانون الدولي ارتكبوها في الخارج. aXA6IDE4MS4yMTQuMTkuMTc3IA== جزيرة ام اند امز DK

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store