
أول تعليق إسرائيلي على اعتراض 'مادلين'
حيا وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجيش على سيطرته السريعة على السفينة 'مادلين' ومنعها من كسر الحصار والوصول إلى شواطئ غزة.
ووفقاً لصحيفة 'يديعوت أحرونوت'، أوعز كاتس للجهات المعنية بعرض شريط يوثق هجوم 7 تشرين الأول على نشطاء السفينة.
June 9, 2025 09:05 AM

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
كاتس: يدعو مصر إلى منع وصول "قافلة المتضامنين" إلى حدود غزة
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن إسرائيل تتوقع من مصر أن تمنع وصول قافلة نشطاء متضامنين مع غزة، وإيقافها قبل وصولها إلى حدود مصر مع القطاع. وأكد كاتس أن تحرّك النشطاء المؤيدين لغزة يشكّل تهديدا أمنيا لإسرائيل ولمصر على حد سواء، وفقا لما أشارت "جيورزليم بوست". وقال وزير الدفاع الإسرائيلي: "أتوقع من مصر أن تمنع وصول المتضامنين إلى الحدود المصرية الإسرائيلية وأن تمنعهم من القيام باستفزازات ومحاولة دخول قطاع غزة". وأضاف محذرا: "أوعزت إلى الجيش الإسرائيلي منع دخول المتظاهرين الجهاديين من مصر إلى غزة". قصة قافلة المتضامنين وانطلقت هذه القافلة، التي تحمل اسم "قافلة الصمود"، من العاصمة التونسية، وتشمل أكثر من 7 آلاف ناشط من دول مغاربية، وتهدف إلى إيصال مساعدات إنسانية إلى سكان غزة، عبر معبر رفح الحدودي. ويشارك في القافلة نحو 300 مركبة، وتضم أطباء وطلبة ومحامين ومتطوعين، حسب المنظمين. ومن المنتظر أن تصل إلى الحدود المصرية الخميس، على أن تواصل طريقها إلى رفح في الأيام اللاحقة. وقال كاتس إن "القافلة لا تمثل فقط نشاطا إنسانيا، بل تحمل أجندة سياسية تتقاطع مع أيديولوجية حركة حماس"، محذرا من أن السماح بوصولهم قد يؤدي إلى تصعيد على الحدود، ويهدد الاستقرار في مصر والمنطقة. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي سيتخذ ما يلزم من إجراءات "لمنع دخول النشطاء إلى غزة"، في حال لم تتمكن السلطات المصرية من التصدي لهم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
وزير الدفاع الاسرائيلي يطالب مصر بمنع مرور قافلة "الصمود" المتجهة برا الى غزة
دعا وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس السلطات المصرية إلى منع قافلة "الصمود" التي تضم مئات النشطاء المؤيدين للفلسطينيين من الوصول إلى غزة، مع توجهها برا الى شرق ليبيا بعد وصولها الى طرابلس في وقت سابق. وقال كاتس في بيان: "أتوقع من السلطات المصرية أن تمنع وصول المحتجين الجهاديين إلى الحدود المصرية الإسرائيلية وألا تسمح لهم بالقيام باستفزازات أو محاولة دخول غزة، وهي خطوة من شأنها أن تعرض سلامة الجنود (الإسرائيليين) للخطر ولن يُسمح بها".

المدن
منذ 11 ساعات
- المدن
المعارضة تقرر حل الكنيست.. ونتنياهو يتمسك بخشبة "الذرائع الأمنية"
تتجه قضية حل الكنيست الإسرائيلي إلى المزيد من التصعيد، مع إعلان رؤساء أحزاب المعارضة عن قرار بطرح قانون حل الكنيست للتصويت عليه بالقراءة التمهيدية في الهيئة العامة للكنيست، فيما ارتفعت حدة الاتهامات لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، باستغلال "ذرائع أمنية"، لإقناع الحريديين بعدم تأييد مشروع قانون حل الكنيست الذي يتوقع أن يجري التصويت عليه بالقراءة التمهيدية اليوم الأربعاء. "ذرائع أمنية" وذكرت تقارير عبرية، أن نتنياهو يستغل "ذرائع أمنية" بينها الحرب على غزة والتلويح بهجوم ضد إيران، في محاولة لإقناع الحريديين، وبالتوازي يمارس ضغوطاً عليهم من أجل تأجيل التصويت على مشروع قانون حل الكنيست إلى الأسبوع المقبل، بادعاء التوصل إلى صيغة تكون مقبولة عليهم لقانون تجنيد الحريديين. ووفقاً للتقارير، يعارض الحريديون تجنيدهم للجيش ويطالبون باستمرار إعفائهم من الخدمة العسكرية، وتهدد أحزابهم بتأييد حل الكنيست بسبب قانون التجنيد، الذي تعمل على صياغته لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، ويقول رئيسها، يولي إدلشتاين، إن القانون يشمل عقوبات على المتهربين من الخدمة وعلى المؤسسات التعليمية. القضية الإيرانية وفي السياق، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادر مطلعة على محادثات نتنياهو مع الحريديين قولها إن نتنياهو "يوضح للحريديين أن القضية الإيرانية حساسة وتتطلب وقتاً والحديث يدور عن حياة بشر. وقضية الهجوم ومعالجة ما يصفه بأنه رأس الأفعى يحتم على الحريديين منح الوقت، وفعلاً يوجد بين الحريديين من يعتقدون أن بدلاً من الانشغال بالتجنيد ينبغي الانشغال بقضايا أكبر من الناحية السياسية – الأمنية، وعدم زج نتنياهو في الزاوية". ووفقاً للصحيفة، يمارس نتنياهو في موازاة ذلك، ضغوطاً كبيرة على إدلشتاين من داخل "حزب الليكود"، ويطالبه بإظهار ليونة وأن يقدم تنازلات في ما يتعلق بقانون التجنيد. إلا أن لقاء بينهما، أمس، لم يسفر عن أي جديد، فيما طالب مقربون من نتنياهو بإقالة إدلشتاين من رئاسة لجنة الخارجية والأمن، بينما تشير التقديرات إلى أن نتنياهو لا يعتزم إقالته. حرب عالمية! بدورها، نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصادر في كتلة "يهدوت هتوراة" و"حزب شاس" قولها إنه طالما لا يكون هناك تغيير دراماتيكي في موقف إدلشتاين في شأن قانون التجنيد، وطالما لا يتم تقديم وثيقة مبادئ توافق عليها القيادة الحريدية، فإن الأحزاب الحريدية ستؤيد حل الكنيست. وأفادت الصحيفة بأن رئيس "شاس" أرييه درعي، يسعى إلى تغيير موقف الحريديين، ونقلت عن مصدر في "يهدوت هتوراة" قوله إن درعي يخوض "حرباً عالمية" من أجل تغيير القرار حول تأييد حل الكنيست، وأن "لدى درعي قائمة مهمات وتعيينات عليه تنفيذها وهو يعلم أنه لن يتمكن من تحقيقها في الحكومة المقبلة". المعارضة تطرح الحل في غضون ذلك، أعلن رؤساء أحزاب المعارضة أنهم قرروا أن يطرحوا، اليوم، قانون حل الكنيست للتصويت عليه بالقراءة التمهيدية في الهيئة العامة للكنيست. كذلك قرروا عدم طرح استجوابات على القانون وإزالة القوانين التي طرحتها أحزابهم عن جدول أعمال الكنيست، "من أجل تركيز كافة الجهود على هدف واحد، هو إسقاط الحكومة". وقال رئيس حزب "أغودات يسرائيل" ووزير الإسكان يتسحاق غولدكنوبف، إنه "بإيعاز من كبار (حاخامات) إسرائيل سنؤيد حل الكنيست"، بحسب ما ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية "كان"، التي أشارت إلى أن "أحزاب المعارضة ترددت حول طرح قانون حل الكنيست، لأنه في حال لم يصادق عليه بالقراءة التمهيدية، لن يكون بالإمكان طرحه مجدداً طوال ستة أشهر". أوامر استدعاء جديدة وتزامناً مع المساعي والضغوط التي يمارسها نتنياهو، في مواجهة الحريديين، أعلن قائد لواء التخطيط وإدارة القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي شاي حاييم طاييب، خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن، اليوم، أن الجيش سيصدر، بدءاً من تموز/يوليو المقبل، 54 ألف أمر استدعاء أولي للخدمة العسكرية على مدار سنة وحتى تموز/يوليو من العام المقبل، إضافة إلى 24 ألف أمر استدعاء التي صدرت حتى الآن. وقال طاييب: "سنجري تعديلاً على إجراءات الإعلان عن التهرب من الخدمة. والأمر المركزي هو أننا سننقل المسؤولية عن الامتثال في الخدمة إلى الفرد... ونعتزم تنفيذ إجراءات إنفاذ مكثفة، لن تكون في مطار بن غوريون فقط (لمنع سفر الذين يرفضون الخدمة) وإنما في دوريات الشرطة والشرطة العسكرية أيضاً، من خلال اعتقالات، وهذا سيكون مشروطاً بتنظيمنا لأماكن السَجن، فنحن مقيدون اليوم في هذا السياق".