
فنانة شهيرة تكشف حقيقة ارتباط كريم محمود عبد العزيز ودينا الشربيني
3
2
4
كشفت الفنانة المصرية القديرة ميمي جمال حقيقة الأنباء التي ترددت خلال الفترة الأخيرة حول وجود علاقة حب وارتباط نشأت بين الفنان المصري كريم محمود عبدالعزيز والفنانة المصرية دينا الشربيني، الأمر الذي تداول بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأكدت ميمي جمال خلال لقائها في بودكاست «على الهادي فالكلام»، أن دينا الشربيني تعرضت للظلم بسبب كثرة الإشاعات التي تلاحقها دون أساس من الصحة، مشيرة إلى أنها سألتها عن الأمر أثناء تصويرهما سوياً مسلسل «كامل العدد» ونفت كل تلك الشائعات.
وتابعت ميمي جمال: «كنت بصور معاها مسلسل كامل العدد وسألتها عن الشائعات، فقالت لي أنا مظلومة جداً، ومليش دعوة بده ولا بده، الناس أول ما يشوفوني قاعدة مع حد يفتكروا في علاقة بيني وبينه».
أخبار ذات صلة
وأشارت ميمي جمال إلى أنها تستغرب خروج شائعة ارتباط فنانة بفنان متزوج ولديه بنات وهو كريم محمود عبدالعزيز، قائلة: «قالوا إنها مرتبطة بكريم وميتهيأليش يعني، وميصحش يتقال عليهم كده لأنه متجوز وعنده بنات».
يذكر أن دينا الشربيني وكريم محمود عبدالعزيز تعاونا في فيلم «الهنا اللي أنا فيه» الذي عرض العام الماضي بالسينمات، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج خالد مرعي، وضم العمل كلا من ياسمين رئيس، حاتم صلاح، ومريم الجندي وغيرهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 36 دقائق
- عكاظ
أمير تبوك يرعى حفل جائزته للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ 38
تابعوا عكاظ على رعى أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، مساء اليوم، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، حفل جائزة أمير تبوك للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ38. وكان في استقباله لدى وصوله مقر الحفل، رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالعزيز بن سالم الغامدي وأعضاء لجنة الجائزة. وبدأ الحفل الخطابي بآيات من القرآن الكريم، ثم ألقيت كلمة المتفوقين والمتفوقات في التحصيل العلمي، ألقتها نيابة عنهم الطالبة حنين عيد الحويطي، عبّرت من خلالها عن سعادتها وزملائها الطلاب والطالبات بنيل الجائزة، التي منحتهم دافعا للعطاء، وشجعتهم على بذل المزيد من الجهود في سبيل نيل هذا الشرف اليوم. عقب ذلك ألقى رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على رعايته للجائزة، مؤكداً أن بناء مستقبل الإنسان يبدأ ببناء الإنسان، من حيث الاهتمام بالمتميزين، ورعاية المواهب وتنمية القدرات البشرية، مبيناً أن الجائزة تمثل رسالة سامية تجسد معاني الرعاية والاعتناء لأبناء وبنات المنطقة، وصورة مشرقة لاهتمامه بالجوانب العلمية من تفوق وإبداع وابتكار. بعد ذلك كرّم أمير تبوك الفائزين والفائزات بالجائزة، إذ فاز في مجال التميز بالإبداع والابتكار الدكتورة غدير بنت حسن البلوي والدكتورة عواطف بنت محفوظ عبدالمجيد؛ نظير إسهاماتهما في العديد من المجالات البحثية والعلمية والابتكارية في مجالات تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير الحلول التقنية في معالجة المياه، وتعزيز السلامة البيئية والأمن الغذائي لتحسين الملوحة باستخدام مركبات كيميائية في الزراعة. أخبار ذات صلة وفي مجال الخدمة المجتمعية (أفراد)، فاز كل من الدكتور منصور بن علي الغامدي، وفهد بن عياضة العنزي، والدكتور محمد تنفير رازا؛ نظير إسهاماتهم في العديد من المجالات المجتمعية والخيرية في جوانب برامج التعافي الإرشادية، وبرامج التنمية الأسرية والتوعوية للفتيات، والرعاية الصحية، وفي مجال التميز بالخدمة المجتمعية (منشآت)، فازت جمعية طفلي الطبية بمنطقة تبوك. ثم كرم أمير تبوك الفائزين والفائزات في مجال التفوق العلمي البالغ عددهم 27 فائزاً وفائزة، متمنياً لهم دوام التوفيق والسداد. وقال الأمير فهد بن سلطان في تصريح صحفي بهذه المناسبة: «الفرحة كبيرة اليوم، خاصة ونحن نشاهد المتخرجين والمكرَّمين من أبناء هذا البرنامج الممتد منذ 38 عاماً، ممن أصبحوا اليوم أطباء ومهندسين وضباطاً وطيّارين، بل حتى رجال أعمال ناجحين في مختلف مجالات الحياة، إنها لحظة فخر حقيقية»، سائلاً الله لهم دوام التوفيق والاستمرار في هذا الطريق المشرف. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
شبكة الشرق تُتوج عالمياً بجائزة "تيلي" لشركة العام في مجال الإعلام
فازت "شبكة الشرق"، متعددة المنصات الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جوائز "تيلي" المرموقة، بلقب "شركة الإعلام للعام" للعام الثاني على التوالي، ما يُبرز استمرار تميز الشبكة في إنتاج محتوى مؤثر وعالي الجودة. وحصلت "شبكة الشرق" على إجمالي 160 جائزة في مختلف الفئات، بما في ذلك 25 ذهبية، 76 فضية، و59 برونزية. في عام 2025، تميزت "شبكة الشرق" بين أكثر من 13 ألف مشاركة من خمس قارات، محققة إنجازاً استثنائياً في جوائز "تيلي"، وشمل المحتوى الفائز أعمالاً من جميع منصات الشبكة، بما في ذلك "الشرق للأخبار"، و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، و"الشرق الوثائقية"، و"الشرق ديسكفري". وبهذه المناسبة، قال د. نبيل الخطيب، المدير العام للشرق للأخبار: "نحن فخورون بفوزنا بهذا التكريم العالمي للعام الثاني على التوالي، حيث يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والإبداع والشغف الذي يتمتع به فريقنا بأسره، الذي يواصل دفع حدود الابتكار والسرد الإخباري والتغطية الإعلامية المميزة". وأضاف: "يعزز التكريم التزامنا بتقديم محتوى متطور وجذاب، يلبي احتياجات جمهورنا في العالم العربي". ومن جانبه، قال محمد اليوسي، مدير عام قناتَي "الشرق الوثائقية" و"الشرق ديسكفري": "يؤكد هذا الفوز على التزام فريقنا الثابت بالتميز والابتكار. يُحفزنا هذا التقدير العالمي على مواصلة تقديم محتوى يتناغم مع تطلعات الجمهور، ويُحدث تأثيراً ملومساً في صناعة المحتوى". وكرّمت "تيلي" شبكة "الشرق" على تميزها في السرد القصصي وجودة الإنتاج عبر العديد من الفئات. أبرز جوائز "الشرق" وشملت أبرز الجوائز التي حصلت عليها "الشرق للأخبار" و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" تغطية "حملة الانتخابات الأميركية"، والقصة التفاعلية بتقنية الواقع الافتراضي "تدمير غزة"، و"برومو نهاية العام 2024"، و"برومو نربط النقاط" المبتكر. كما تم تكريم "الشرق الوثائقية" عن سلسلتها الوثائقية الاستثنائية "وجوه"، إلى جانب الأفلام الوثائقية الأصلية مثل: "تحت الأنقاض"، و"ما وراء صيدنايا"، و"معتز عزايزة"، و"تحت رحمة الخيام"، و"مخابئ يوم القيامة". وفازت "الشرق ديسكفري" عن سلسلة "عقول مظلمة" المثيرة، والجرافيكس الخاصة ببرنامج "أسبوع القرش"، مما أظهر تنوع الإبداع الذي تتمتع به الشبكة وحرصها على إثراء المحتوى. وعلّق ستيفن شيك، مدير الخدمات الإبداعية والعلامة التجارية في الشرق للأخبار قائلاً: "إن الفوز بجوائز 'تيلي' مرة أخرى يُعد إنجازاً ضخماً لفريقنا، فيحفزنا هذا التنافس بين علامات تجارية مرموقة على الاستمرار في رفع معايير تقديم المحتوى. وأنا أرى أنه من الملهم رؤية أعمالنا تحظى بالاعتراف عالمياً، حيث يُغذي هذا التقدير شغفنا للاستمرار في الابتكار". تُعد جوائز "تيلي" التي أُسِّست في الولايات المتحدة عام 1979، من أعرق الجوائز العالمية المخصصة للاحتفاء بالتميز في مجال الفيديو والتلفزيون. وتغطي هذه الجوائز مجموعة واسعة من الفئات، بدءاً من الإعلانات التلفزيونية التقليدية وصولاً إلى المحتوى الرقمي المتقدم. وتتنافس فيها علامات تجارية مرموقة مثل CNN، وFox News، وHBO، و Time Warner، مما يُبرز إنجازات "شبكة الشرق" على مستوى عالمي.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
رحيل الدكتور محمد السيد إسماعيل... صاحب العطاء الوافر في النقد والشعر
فقدت الحياة الثقافية في مصر والعالم العربي واحداً من النقاد المتميزين المتابعين بدأب ومحبة لفعالياتها وحراكها الإبداعي. فقد غيَّب الموت الشاعر والناقد الدكتور محمد السيد إسماعيل، بعد معاناة مع مرض الكبد، وشُيعت جنازته الثلاثاء بقريته عن عمر يناهز 63 عاماً، بعد أن وهب أكثر من ثلثي سنوات حياته للأدب والثقافة، شاعراً وناقداً وباحثاً أكاديمياً وكاتباً مسرحياً، وترك للمكتبة العربية الكثير من الكتب المهمة. وُلد إسماعيل عام 1962 في قرية طحانوب (30 كيلومتراً شمال القاهرة)، وبدأ مشروعه الثقافي مع مطلع الثمانينات وهو لا يزال طالباً في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، لحق أخيراً برفاق جيله من مبدعي الثمانينات وأصدقاء رحلته، الشعراء محمود قرني، وشريف رزق وفتحي عبد الله، وغيرهم من الذين سبقوه في الرحيل، ويبدو أن شعراء جيل الثمانينات في الشعر المصري مُنذَرون للموت مبكراً، دون أن يحصلوا على ما يوازي عطاءهم الشعري والنقدي. لم يكن غريباً أن تتحول صفحات المثقفين المصريين في مواقع التواصل الاجتماعي سرادق عزاء مفتوحاً، يعزون فيه بعضهم بعضاً في فقيدهم، فهم يعرفون قيمته وقدره جيداً، رغم أنه ليس من المنتشرين في اللجان وتحكيم الجوائز والسفريات لمعارض الكتب والمؤتمرات بالخارج، وكان منشغلاً بأن يضع بصمته في الداخل، يتابع المبدعين الشبان، يكتب عنهم في بداياتهم، يشجعهم ويشد على أيديهم، ويكتب عن المبدعين الكبار بغض النظر عن شهرتهم، أو ما سيجنيه من ورائهم من مكاسب كما يفعل كثيرون، فالراحل تقريباً له يد بيضاء على معظم مبدعي مصر، شعراء وروائيين، ويندر أن تجد مبدعاً مصرياً لم يكتب إسماعيل مقالاً عن روايته أو ديوانه، أو على الأقل يذهب ليناقش هذه الأعمال في ندوة هنا أو هناك، دون حتى سابق معرفة أو مصلحة. كان محمد السيد إسماعيل يسافر إلى كل محافظات مصر تقريباً، بلا مقابل، ليناقش مبدعاً في بداية طريقه، ولم يعرفه أحد بعد، لمجرد أنه يتوسم في كتابته الموهبة، فيأخذ بيده، ويرشده إلى بدايات الطريق. وكان يشارك بأبحاثه في مؤتمرات قصور الثقافة بكل المحافظات، متجشماً عناء السفر، إيماناً منه بأهمية وصول الثقافة إلى القاطنين في الهامش، هناك في المدن والقرى البعيدة عن مركزية العاصمة. هذا الخط الذي انتهجه، كان نابعاً من إيمانه بأن المثقف ليس دوره فقط أن يبدع الكتب وينشرها؛ بحثاً عن شهرة أو مال، أو جائزة هنا أو هناك، بل كانت قناعته أن وظيفة المثقف الأولى أن يساهم في نشر الوعي في محيطه القريب، ودائرته الأولى الصغيرة، ثم تتسع هذه الدائرة إلى دوائر أكبر، ولعل فهمه هذا لطبيعة المثقف ودوره ووظيفته، كان دافعه لأن يعدّ رسالة الدكتوراه عن موضوع «المثقف والسلطة في الرواية السياسية»، ولعل هذا التصور هو الذي جعله محافظاً على الإقامة في قريته، دون الانتقال إلى العاصمة بكل أضوائها، وكان كثيراً ما يقيم ويشارك في ندوات في مكتبة صغيرة بها، ويدعو لها كبار المثقفين من أصدقائه، محاولاً إضاءة شمعة وسط عتمة الليل في فضاء القرية. محمد، القروي، ظل يتعامل مع الثقافة والأدب كفلاح يرعى الأرض ويحرثها، ويغرس النبتة ويرويها؛ أملاً في أن تزهر وتؤتي ثمارها، دون أن يكترث بمن الذي سيحصد ثمارها في نهاية المطاف، فالمهم لديه أن تطرح شجرة الثقافة والوعي، أما جني الثمار فلا يشغل حيزاً من تفكيره، ويترك الآخرين ليتسابقوا على الحصاد، مستمتعاً بأن غرسه أثمر. كل هذا نتيجة تكوينه الشخصي، وتركيبته النفسية وقناعاته الآيديولوجية، فقد كان اعتناقه أفكار اليسار عن العدالة الاجتماعية هو المرجعية العقلية لمساره الثقافي. وإضافة إلى عقله يساري التوجه، كان يتحرك بروح متصوف زاهد، لا يسعى إلى مكاسب الدنيا، ويعيش كأنه ناسك، لا يلهث وراء مكاسب زائلة. العقل اليساري والروح المتصوفة، امتزجا بقلب الشاعر الحالم، الباحث دوماً عن عالم أفضل، والحالم بالمدينة الفاضلة، مؤمناً بأن نشر الثقافة والجمال والإبداع والشعر هو أقصر طريق لمقاومة القبح والتطرف وكل سلبيات العالم. حصل الراحل على الماجستير والدكتوراه في الدراسات الأدبية من كلية دار العلوم جامعة القاهرة، وعمل طوال حياته مدرساً للغة العربية، بدأ كتابة الشعر في مرحلة مبكرة، ورغم النزعة المحافظة التي تسم خريجي دار العلوم، فإنه اختط لنفسه مساراً مغايراً، فكان أحد المبشرين للحداثة الشعرية والنقدية، حتى أنه كان أحد أهم شعراء قصيدة النثر، وأحد نقادها البارزين أيضاً. نُشرت قصائد الشاعر الراحل ودراساته النقدية في مجلات مصرية وعربية، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة. وأصدر الكثير من الأعمال الإبداعية، منها سبعة دواوين، هي: «كائنات في انتظار البعث»، و«الكلام الذي يقترب»، و«استشراف إقامة ماضية»، و«تدريبات يومية»، و«قيامة الماء»، و«أكثر من متاهة لكائن وحيد»، و«يد بيضاء في نهاية الوقت». هذه الدواوين جعلته واحداً من أهم الأصوات الشعرية في جيل الثمانينات، ولا يمكن لباحث أو ناقد عمل مقاربة شعرية لهذا الجيل دون أن يتوقف طويلاً عند هذه الدواوين. كما أصدر أربعة أعمال مسرحية: «السفينة»، و«زيارة ابن حزم الأخيرة»، و«وجوه التوحيدي»، و«رقصة الحياة». كما أصدر إسماعيل الكثير من الكتب النقدية التي رسّخت اسمه واحداً من أهم العقول النقدية الفاعلة في المشهدين الأدبي والنقدي، ولم تتوقف أعماله النقدية عند نوع أدبي بعينه، بل تناولت الشعر والقصة والرواية، منها: «رؤية التشكيل»، و«الحداثة الشعرية في مصر»، و«غواية السرد»، و«حداثة النص الشعري: الوعي النظري والاستجابة الجمالية»، و«شعرية شوقي»، و«الخروج من الظل: قراءة في القصة النسائية القصيرة في مصر»، و«بناء فضاء المكان في القصة العربية القصيرة»، و«أساليب السرد في الرواية الأفريقية»، و«الرواية والسلطة»، و«دلالات المكان السردي»، و«التراث والحداثة: قراءة في القصيدة العربية المعاصرة». إضافة إلى ثلاثة كتب فكرية، هي: «التراث والحداثة» و«نقد الفكر السلفي» و«تنوير المستقبل». حاز الراحل جوائز عدة تقديراً لجهده المتواصل على مدار أربعة عقود، منها جوائر في النقد من المجلس الأعلى للثقافة، وهيئة قصور الثقافة، ودائرة الإبداع بالشارقة، ومجمع اللغة العربية، وجائزة في الشعر من صندوق التنمية الثقافية، وأخرى في المسرح من اتحاد الكتاب، وجائزة إحسان عبد القدوس. كُرم بصفته أفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختير شاعراً في معجم البابطين، وتولى أمانة مؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي. لكن بعيداً عن هذه الجوائز، فإنه حاز جائزة أكبر، وهي تقدير الأوساط الثقافية المصرية لدأبه وتجرده، ومسيرته الإبداعية والنقدية الناصعة.