
المجلس الأمني الإسرائيلي وافق.. هل سيكون خطة جديدة لـ"توزيع المساعدات" في غزة؟
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، رفض متحدث باسم الحكومة التعليق على التقرير.
وأثارت خطة توزيع المساعدات الأخيرة في إسرائيل، موجة انتقادات واسعة بعد أن تسببت بـ"استشهاد وجرح" المئات من منتظري المساعدات، فيما اعترف الجيش الإسرائيلي بذلك، متهما حركة "حماس" بتحويل مسار المساعدات، وفق زعمه.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن غزة تعيش كارثة إنسانية، إذ تنذر الظروف بدفع ما يقرب من نصف مليون شخص إلى المجاعة خلال أشهر.
ورفعت إسرائيل جزئيا في أيار/ مايو حصارا استمر قرابة ثلاثة أشهر على دخول المساعدات، إلا أن مسؤولين في حكومة غزة وصفوا توزيع المساعدات بأنه "مهين" وقاتل.
وتتزايد الضغوط الشعبية في إسرائيل على نتنياهو للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وهي خطوة يعارضها بعض الأعضاء المتشددين في الائتلاف اليميني الحاكم.
وتوجه فريق إسرائيلي إلى قطر، اليوم الأحد، لإجراء محادثات بشأن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة.
وفي ضوء التقارير السابقة التي نشرتها وزارة الصحة في قطاع غزة، والتي أكدت خلالها تعرض مئات الفلسطينيين في غزة إلى إطلاق النار بما تسبب "باستشهاد أو جرح" المئات، يتساءل فلسطينيون حول الآلية الجديدة التي اعتمدها المجلس الأمني المصغر في إسرائيل.
المصدر: وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 37 دقائق
- رؤيا نيوز
تصريح رسمي من وزارة الداخلية الفلسطينية حول أزمة تذاكر السفر عبر جسر الملك حسين
تُتابع وزارة الداخلية الفلسطينية، بالتنسيق مع وزارة الداخلية الأردنية، الشكاوى المتعلقة بقيام جهات غير رسمية ببيع تذاكر المواصلات للمسافرين عبر الجسر بأسعار تفوق السعر الرسمي، وذلك قبل وصولهم إلى المعبر. الأشقاء في الأردن أكدوا متابعتهم الجادة لهذه القضية، ومباشرتهم بمراجعة كل التفاصيل لضمان كرامة وحقوق المسافرين. الجانبان الفلسطيني والأردني يعملان بشكل مشترك على: تطوير آليات السفر تحسين البنية التحتية مكافحة أي ممارسات استغلالية قد تمس المسافرين وتعرب وزارة الداخلية عن تقديرها العميق للعلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمع بين فلسطين والأردن، خصوصًا في ما يتعلق بتنظيم حركة السفر وتوفير كل ما يضمن راحة أبناء شعبنا.

سرايا الإخبارية
منذ 44 دقائق
- سرايا الإخبارية
وكالة سرايا : نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها
سرايا - صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها. وقال نتنياهو في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، بثت السبت: "نجحنا في تأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات". كما أضاف أن "إسرائيل" قتلت علماء نوويين إيرانيين كباراً خلال الحرب الأخيرة في يونيو الفائت أكثر مما فعلت من قبل. "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في التخصيب)" يأتي ذلك فيما كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تدرس بعض التفاصيل، تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية" الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، السبت، إن إيران "ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف"، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض"، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)". كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد" (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. حرب الـ12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو 2025، شنت "إسرائيل" حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على "إسرائيل". فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). غير أنه لم يُعرف بعد الحجم الفعلي للأضرار التي ألحقها القصف بهذه المواقع. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين "إسرائيل" وإيران. وقف المفاوضات يشار إلى أن الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". من جهتها تهدد الدول الأوروبية، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل "آلية الزناد" التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها
سرايا - صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها. وقال نتنياهو في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، بثت السبت: "نجحنا في تأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات". كما أضاف أن "إسرائيل" قتلت علماء نوويين إيرانيين كباراً خلال الحرب الأخيرة في يونيو الفائت أكثر مما فعلت من قبل. "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في التخصيب)" يأتي ذلك فيما كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تدرس بعض التفاصيل، تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية" الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، السبت، إن إيران"ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف"، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض"، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)". كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد" (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. حرب الـ12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو 2025، شنت "إسرائيل" حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على "إسرائيل". فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). غير أنه لم يُعرف بعد الحجم الفعلي للأضرار التي ألحقها القصف بهذه المواقع. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين "إسرائيل" وإيران. وقف المفاوضات يشار إلى أن الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". من جهتها تهدد الدول الأوروبية، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل "آلية الزناد" التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.