logo
رئيس مجلس النواب يتباحث بالرباط مع وزيري الشؤون الخارجية والدفاع بجمهورية سلوفاكيا

رئيس مجلس النواب يتباحث بالرباط مع وزيري الشؤون الخارجية والدفاع بجمهورية سلوفاكيا

حدث كممنذ 10 ساعات

أجرى رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، اليوم الخميس بالرباط، مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والأوروبيين، جوراج بلانار، ونائب الوزير الأول ووزير الدفاع بجمهورية سلوفاكيا، روبيرت كاليناك، وذلك في إطار زيارة رسمية يقومان بها للمملكة بمعية وفد هام.
وذكر بلاغ لمجلس النواب أن هذا اللقاء شكل فرصة لإبراز الأوراش الكبرى التي انخرطت فيها المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وكذا التأكيد على أهمية العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها.
كما شكل اللقاء مناسبة للتذكير بأن المبدأ الأساسي في علاقات المغرب الخارجية هو احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وكذا عمله الدؤوب على حل النزاعات بالطرق السلمية ودعم كل المبادرات القارية والدولية الرامية لإحلال السلم والأمن.
كما أكدت المباحثات على أهمية العلاقات البرلمانية الثنائية ومتعددة الأطراف في تعزيز التعاون بين البلدين عبر تقاسم الخبرات والتجارب البرلمانية والتواصل الدائم والفعال وتبادل الزيارات والتنسيق في مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، وتوضيح وجهات النظر واستثمار كل الإمكانيات المتاحة لتعزيز العلاقات بين المؤسستين التشريعيتين.
حضر هذه المباحثات سفير جمهورية سلوفاكيا بالرباط، جوراج توماغا، وعدد من المسؤولين والمستشارين والأطر بوزارتي الخارجية والأوروبيين والدفاع بجمهورية سلوفاكيا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يغلق أبواب هارفارد… والمغاربة يدفعون الثمن
ترامب يغلق أبواب هارفارد… والمغاربة يدفعون الثمن

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 27 دقائق

  • إيطاليا تلغراف

ترامب يغلق أبواب هارفارد… والمغاربة يدفعون الثمن

إيطاليا تلغراف عبد القادر الفرساوي ليس غريبا على دونالد ترامب أن يفتعل معركة، بل الغريب أن يمر عليه أسبوع دون أن يشعل واحدة. هذه المرة، رفع راية 'أمن الدولة' ليشن حربا على جامعة هارفارد، ويمنعها من تسجيل الطلاب الأجانب، بحجة أنها تروج للعنف ومعاداة السامية، وتتحالف سرا مع الحزب الشيوعي الصيني! هكذا، ببساطة، تتحول أعرق الجامعات في التاريخ الحديث إلى خلية إرهابية في عين ترامب، فقط لأنها رفضت الرضوخ لمزاجه السياسي. وليس خافيا أن في قلب هذا القرار الظالم، يوجد مئات من الطلبة العرب والمغاربة الذين حلموا يوما أن تفتح لهم أمريكا أبواب العلم، لا أن تغلقها في وجوههم بحجج واهية. الطلبة المغاربة الذين كانوا ولا يزالون يتألقون في مجالات مثل الطب والرياضيات والذكاء الاصطناعي، صاروا اليوم مهددين بالطرد لا لشيء سوى لأنهم جاؤوا بجواز سفر مختلف، أو لأن أسماءهم لا تُكتب بالإنجليزية فقط. ألا يعرف ترامب أن من بين هؤلاء الطلاب من يحمل أحلاما عابرة للحدود، ومنهم من يمشي على خطى علماء مغاربة كبار أثبتوا كفاءتهم في كبريات الجامعات الأمريكية؟ ألا يتذكر أن المغربي رشيد اليزمي، الذي ساهم في اختراع بطارية الليثيوم، لم يطرق أبواب أمريكا خلسة، بل دخلها بعلمه؟ وأن أمثاله كثيرون ممن رفعوا اسم المغرب والعرب داخل مختبرات كاليفورنيا وبوسطن ونيوجيرسي؟ لكن مهلاً… نحن نتحدث عن الرئيس نفسه الذي اتهم الإعلام بأنه 'عدو الشعب'، واعتبر العلماء الذين خالفوه في أزمة كورونا مجرد مزعجين. هو نفسه الذي قلّل من شأن الكمامات، واقترح الحقن بالمطهرات، وسخر من الاحتباس الحراري، ثم عاد ليقود أكبر دولة في العالم بعقلية تغريدة. ما يفعله ترامب اليوم ليس عداء لهارفارد فحسب، بل عداء للفكرة ذاتها: أن الجامعة يجب أن تكون فضاء حرا، مستقلا، ومفتوحا للعقول من كل مكان. لكن ترامب لا يطيق 'العقل المعارض'، ولا يستسيغ فكرة أن العلم لا يصوت، ولا يصفق، ولا يركع. هارفارد لم تُخطئ، إلا حين رفضت أن تكون منصة دعاية انتخابية. وطلابها الأجانب – ومنهم المغاربة – لم يذنبوا سوى أنهم أرادوا أن يتعلموا لا أن يتجسسوا، أن يُبدعوا لا أن يُطيعوا. ترامب لا يريد فقط جدارا ماديا مع المكسيك، بل جدارا ثقافيا مع العالم. واليوم، تصل رسالته إلى كل باحث عربي أو إفريقي أو آسيوي: 'مكانكم ليس هنا'. لكن ربما نحتاج أن نذكّره، نحن المغاربة والعرب، أن أمريكا التي نعرفها هي التي احتضنت عقولنا حين ضاقت بنا بلداننا، وأننا لسنا ضيوفا ثقيلين بل شركاء في بناء المعرفة. ومن لا يقدّر العقول، لا يستحق ثمارها. يبدو أن ترامب قرأ التاريخ بالمقلوب. الجامعات لا تُغلق، والأفكار لا تُحاصر. ويمكنه أن يجمد الدعم، ويرهب المؤسسات، ويمنع التأشيرات، لكنه لن يستطيع أن يوقف شغف طالب مغربي يجلس في فجر البرد بزاوية من زوايا الرباط، يحلم أن يكون عالما في هارفارد. وهذا الحلم، لا قرار سياسي يطفئه. إيطاليا تلغراف

ماكرون يعقد اجتماعا ليليا بخصوص الأزمة مع الجزائر
ماكرون يعقد اجتماعا ليليا بخصوص الأزمة مع الجزائر

الخبر

timeمنذ 30 دقائق

  • الخبر

ماكرون يعقد اجتماعا ليليا بخصوص الأزمة مع الجزائر

عقد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مع رئيس الوزراء ووزراء الخارجية والداخلية والعدل، اجتماعا ليليا في الإليزيه، يوم الأربعاء، لـ"معالجة الأزمة مع الجزائر"، التي دخلت شهرها العاشر، وبلغت الذروة بطرد متبادل لموظفين من البعثتين الدبلوماسيتين، واستدعاء سفيري البلدين، وفرض قيود على حملة التأشيرات الدبلوماسية وتعليق كل أشكال التعاون بين باريس والجزائر. فقد نقلت بعض العناوين في الصحافة الفرنسية، عما أسمته "مصادر حكومية"، أن ماكرون عقد اجتماعا خُصّص للأزمة بين البلدين، ليل الأربعاء في الإليزيه، مشيرة إلى أن الاجتماع مصغر ولم يشمل كل أعضاء الحكومة، وإنما ضم رئيس الوزراء فرانسوا بايرو ووزير الخارجية جان نويل بارو، ووزير الداخلية برونو روتايو، ووزير العدل جيرالد دارمانان. وبدأت الأزمة بانحياز فرنسا، في نهاية جويلية من العالم الماضي، إلى المقترح المغربي بخصوص الحكم الذاتي في الصحراء الغربية، رغم أن القضية الصحراوية مطروحة على مستوى أممي كتصفية استعمار، وتطالب جبهة "البوليساريو" باستقلالها منذ 50 عاما. وتأججت الوضعية بفعل استفزازات وإساءات وزير الداخلية الفرنسي، بعد توقيف الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال، منتصف شهر نوفمبر، من العام الماضي وتوجيه له عدة تهم من بينها المساس بالوحدة الترابية، وأدين على أساسها يوم 27 مارس الماضي بخمس سنوات حبسا نافذا. وتطورت الأحداث إلى متابعة القضاء الفرنسي لموظف دبلوماسي جزائري، من دون إشعار بلده، مثلما تقتضيه الأعراف الدبلوماسية، الأمر الذي ردت عليه الجزائر بطرد موظفين من البعثة الدبلوماسية الفرنسية لعدم استيفائهم الشروط القانونية، ثم قيام فرنسا بنفس الإجراء، من منطلق "مبدأ المعاملة بالمثل"، وتلى ذلك نفس الإجراء. وشهدت الأزمة انفراجا مؤقتا، إثر اتصال هاتفي بين رئيس الجمهورية ونظيره الفرنسي، اللذين وضعا خارطة طريق لإنهاء الأزمة، لكن سرعان ما انهارت بسبب سجن الموظف القنصلي واستمرار وزير الداخلية في استفزازاته وإجراءاته التي تستهدف كل ما هو جزائري.

الحوثيون يحولون "مرّان" إلى مديرية لنهب الإيرادات وتعزيز مشروعهم الطائفي في صعدة
الحوثيون يحولون "مرّان" إلى مديرية لنهب الإيرادات وتعزيز مشروعهم الطائفي في صعدة

خبر للأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر للأنباء

الحوثيون يحولون "مرّان" إلى مديرية لنهب الإيرادات وتعزيز مشروعهم الطائفي في صعدة

كشفت وثيقة صادرة عن مليشيا الحوثي الإرهابية عن استحداثها مديرية جديدة في محافظة صعدة (شمالي اليمن) حملت اسم مديرية (مرّان)، في خطوة تعكس محاولات المليشيا إضفاء هالة دينية وطائفية على معقلها الرئيس. وينص القرار الصادر عن المليشيا في 13 مايو الجاري، على فصل 6 عزل من مديرية حيدان وعزلة من مديرية الظاهر لتشكيل مديرية جديدة يكون مركزها في منطقة "خميس مرّان". وقالت مصادر مطلعة إن مليشيا الحوثي تهدف من استحداث هذه المديرية إلى إدخال اسم "مران" في التداولات الإدارية والإعلامية، لما تمثله من رمزية عقائدية لدى الجماعة الإرهابية وأنصارها، كونها معقل زعيمها ومكان تأسيس المليشيا وانطلاقتها لاجتياح المحافظات اليمنية. وتحتضن منطقة مران قبر مؤسس الجماعة الصريع حسين بدر الدين الحوثي، إلى جانب قبور عدد من أبرز مؤسسيها، وقد سعت المليشيا لتحويلها إلى مزار طائفي يحاكي المزارات الشيعية في العراق وإيران. ويرى ناشطون أن هذه الخطوة، التي وصفوها "بغير القانونية"، تهدف من جانب آخر إلى تشكيل هيكل إداري وتنفيذي ومناصب جديدة لقياداتها وعناصرها، كمصدر لنهب إيرادات محافظة صعدة، كما تكشف مدى الاضطراب الذي تعيشه مليشيا الحوثي ومحاولاتها فرض مشروعها الطائفي والدموي في المجتمع اليمني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store