
منتدى شغف الثقافي التنموي يقيم بازارا للأسر المنتجة بالحوطة
أقام منتدى شغف التنموي الثقافي بالشراكة مع مبادرتي ' أيادي الأمل ' و 'حياة' بازارا تسويقيا لعدد من الأسر المنتجة بمديريتي الحوطة وتبن .
إذ يأتي هذا البازار في إطار المشاريع التنموية التي يسعى المنتدى إلى تنفيذها دعما للمرأة في محافظة لحج وسعيا منه لإشراك المبادرات التطوعية الخيرية، وذلك للدفع بعجلة التنمية وتجاوز حالة الركود السائدة بسبب الهشاشة الإقتصادية التي يعاني منها السوق .
هذا وتنوعت المعروضات المحلية بين أكلات شعبية ومجنات، و حرف يدوية تراثية، بالإضافة إلى وملبوسات محلية الصنع بأيدي الأسر المنتجة نفسها، وعدد من المعروضات الأخرى التي لاقت استحسان الحضور .
من جانبها أكدت الأستاذة انتصار الكثيري رئيسة منتدى شغف التنموي الثقافي أن هذا البازار ستلحقه فعاليات أخرى ودورات وورش عمل بهدف تعزيز الدور الريادي النسوي والإنتاجي بلحج ، وذلك من خلال التدريب والتأهيل على خطى مشاريع ريادة الأعمال وإدارتها مما يساهم في رفع الإنتاجية لدى هذه الأسر .
حضر البازار الدكتورة انتصار السقاف منسق جمعية الوصول الإنساني ، محمد الحاوي رئيس منتدى الخضيرة ، فارس قميح رئيس اتحاد منظمات المجتمع المدني بلحج وعدد من المهتمين .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 2 أيام
- حضرموت نت
منتدى شغف الثقافي التنموي يقيم بازارا للأسر المنتجة بالحوطة
أقام منتدى شغف التنموي الثقافي بالشراكة مع مبادرتي ' أيادي الأمل ' و 'حياة' بازارا تسويقيا لعدد من الأسر المنتجة بمديريتي الحوطة وتبن . إذ يأتي هذا البازار في إطار المشاريع التنموية التي يسعى المنتدى إلى تنفيذها دعما للمرأة في محافظة لحج وسعيا منه لإشراك المبادرات التطوعية الخيرية، وذلك للدفع بعجلة التنمية وتجاوز حالة الركود السائدة بسبب الهشاشة الإقتصادية التي يعاني منها السوق . هذا وتنوعت المعروضات المحلية بين أكلات شعبية ومجنات، و حرف يدوية تراثية، بالإضافة إلى وملبوسات محلية الصنع بأيدي الأسر المنتجة نفسها، وعدد من المعروضات الأخرى التي لاقت استحسان الحضور . من جانبها أكدت الأستاذة انتصار الكثيري رئيسة منتدى شغف التنموي الثقافي أن هذا البازار ستلحقه فعاليات أخرى ودورات وورش عمل بهدف تعزيز الدور الريادي النسوي والإنتاجي بلحج ، وذلك من خلال التدريب والتأهيل على خطى مشاريع ريادة الأعمال وإدارتها مما يساهم في رفع الإنتاجية لدى هذه الأسر . حضر البازار الدكتورة انتصار السقاف منسق جمعية الوصول الإنساني ، محمد الحاوي رئيس منتدى الخضيرة ، فارس قميح رئيس اتحاد منظمات المجتمع المدني بلحج وعدد من المهتمين .


قاسيون
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- قاسيون
ما هي الرسائل الفرنسية من تكرار الحديث عن مظلتها النووية؟
ويأتي الحديث الفرنسي عن المظلة النووية البديلة لأوروبا ضمن هذا السياق؛ فالأوروبيون يفضلون دخول سوق البازار الأمريكي، وفي جعبتهم بعض نقاط القوة. سباق الفرنسيين مع الزمن في أوروبا نقف أمام منظومتين مختلفتين متناقضتين، يجمعهما الاتحاد الأوروبي الأولى: غرب القارة «ألمانيا وفرنسا وبريطانيا». الثانية: شرق القارة، حيث تشكل أسواق شرق القارة مصدراً أساسياً للاستغلال من قبل غربها، بينما تلعب تلك الأسواق دوراً ثانويا مع أمريكا، ومن هنا يأتي إصرار غربي القارة على الامتداد شرقاً، لقد كان مفهوماً أن الغرب الجماعي سعى بكل قوته للحصول على الجائزة الكبرى، وهي روسيا، فروسيا كانت ستشكل له مصدراً من الطاقة والقوى المنتجة ما يكفي للخروج من الأزمة الاقتصادية الأوروبية الغربية لعقود قادمة، لكن بعد المعركة في أوكرانيا ونتائجها والانسحاب الأمريكي القادم المرتقب، أصبح الحلم الأوروبي الغربي هو بقاء الكتلة الشرقية بمواردها وأسواقها تحت الهيمنة الغربية، علها تستطيع تحمل مفاعيل الانهيار كضحايا لأزمة الاقتصاد العالمي، من خلال الحديث عن إمكانية خلق آلية جديدة بديلة للردع النووي. والحديث عن المظلة النووية في محاولة من جهة لتخفيف الابتزاز الأمريكي، ومن جانب آخر لمنع حدوث تصدعات في موازين القوى في شرق أوروبا. ماذا يجري خاصة في فرنسا؟ هناك بشكل خاص ما يميز فرنسا عن الدول الغربية الأخرى، غير أنها قد فقدت مكانتها الدولية، وتقلص حجم ناتجها الصناعي الإجمالي، وغير أنها تلاقي منافسة شديدة في الأسواق العالمية، لكن لا تشكل هذه العوامل المشتركة في الاتحاد الأوروبي نقطة الانطلاق الرئيسة لفهم التوحش لدى البرجوازية الفرنسية، نقطة الانطلاق الأساسية هي: أن فرنسا لديها أقل معدل ربح في غرب القارة، ما يجعلها خاصرة رخوة اقتصادياً، ومكاناً طارداً لرؤوس الأموال. في عام 2023، بلغ معدل الربح في فرنسا 32.7% من القيمة المضافة الإجمالية، وهو الأدنى بين دول الاتحاد الأوروبي الكبرى، وأقل بكثير من المتوسط الأوروبي البالغ 41.3% وفي الربع الأول من عام 2023، سجلت الشركات الفرنسية (باستثناء قطاعات الطاقة والنقل) أدنى هامش ربح منذ منتصف الثمانينيات، خاصة في قطاع الخدمات الاستهلاكية. والوضع لا يختلف كثيراً في القطاع المصرفي الفرنسي، ففي الربع الثاني من عام 2024، سجلت البنوك الفرنسية أدنى هامش صافي فائدة (NIM) بين الدول الأوروبية الكبرى، بنسبة 0.9%، مقارنة بـ1.2% في ألمانيا و4.4% في كل من بولندا والمجر. تشير هذه الأرقام إلى حجم الاستنزاف الذي تتعرض له فرنسا، ففي هذا المستوى المتدني من الربحية، سيكون هناك مع الوقت إنزياح للرساميل منها الى الدول الأعلى ربحية، مما يعني انكماشاً اقتصادياً وأزمة اجتماعية. أي أن فرنسا تشكل حلقة أضعف في المركز الغربي، يضاف إليها تناقضات حادة سياسياً واجتماعياً، فهناك برلمان منقسم بشدة، ولدى قوى اليسار والقوى الثورية تمثيل شعبي وبرلماني واسع يعكس حجم التناقضات الاجتماعية، وعدم قدرة البرجوازية على السيطرة الشاملة. هذا يفسر بشكل واضح الإصرار الفرنسي على استمرار المعركة مع الروس حتى في حال الانسحاب الأمريكي، فماركس يقول: إن ميل معدل الربح للانخفاض تدريجي، ويتأثر بما يسميه العوامل المقاومة التي تحاول فرنسا العمل عليها رغم تقلص إمكانيتها التي قد تعوّض الانخفاض لفترة، مثل: رفع معدل الاستغلال (زيادة ساعات العمل أو تقليل الأجور) ويجري من خلال التضخم، لكنه خطير اجتماعياً، قد يفجر الوضع السياسي الفرنسي القلق جداً. خفض كلفة المواد الخام، وتتم إعاقته من خلال نزعة دول الجنوب لبناء علاقات اقتصادية متوازنة. فتح أسواق جديدة غير ممكن، بحكم انخفاض الإنتاجية الفرنسية قياسياً للإنتاجية في آسيا. الثورة التكنولوجية المؤقتة: انتقل مركز صناعة التكنولوجيا شرقاً. إذاً لم يبق لدى الفرنسيين والغرب الأوروبي عموماً سوى أسواق وموارد شرق أوروبا، التي تضع أمريكا عينها على الموارد الأوكرانية. وحين تظهر نتائج الحرب سياسياً وأمنياً واقتصادياً، ستكون أوروبا الغربية عامة والفرنسيين خاصة قد خسروا أسواقهم، وتبدأ مفاعيل الأزمة الشاملة، وتتوسع الإمكانيات الثورية، ويصبح وجود البرجوازية وسلطتها على المحك، حينها لن تنفعهم لا الأسلحة التقليدية، ولا النووية.


سويفت نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سويفت نيوز
'بازار ريف' يختتم فعالياته بنجاح باهر وحضور أكثر من 64 ألف زائر لدعم تسويق الحرف اليدوية للأسر المنتجة
الرياض – واس : اختتم برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة 'ريف السعودية'، فعاليات 'بازار ريف'، الذي أقيم في واجهة روشن بالرياض, بنجاحٍ كبير، وإقبالٍ لافت من الزوار، حيث تجاوزت أعدادهم (64) ألف زائر، تجاوبوا وتفاعلوا مع إبداعات التراث الريفي السعودي الأصيل على مدى (9) أيام وسط أجواء رمضانية احتفالية فريدة؛ وذلك بهدف تسليط الضوء على المنتجات المحلية، والحرف اليدوية للأسر الريفية المنتجة، والإسهام في دعم تسويقها.وأكد مساعد الأمين العام لبرنامج 'ريف السعودية' للإعلام والاتصال ماجد البريكان، أن الأرقام التي حققها البازار تعكس تزايد الاهتمام بالحرف اليدوية، والصناعات التقليدية، مشيرًا إلى أن هذا النجاح يُبرز شغف المجتمع السعودي بالحفاظ على تراثه الوطني، وتعزيز استدامته، مبينًا أن هذا النجاح لم يقتصر فقط على عدد الزوار, بل ظهر أيضًا في مستوى التفاعل الكبير مع أجنحة العارضين، التي بلغ عددها (24) جناحًا, وقدم المشاركون منتجات متميزة، تعكس هوية المملكة وتراثها العريق، بدءًا من السدو ،والنسيج، وصولًا إلى الخزف، والنحت، والعطور، والمنتجات الغذائية المتنوعة.وأشار إلى مشاركة (24) حرفيًا وحرفية من مختلف مناطق المملكة في البازار، مما يؤكد أهمية هذه الفعاليات في دعم وتمكين الحرفيين، وتعزيز استدامة مشاريعهم، من خلال توفير منصة تسويقية تتيح لهم الوصول إلى شريحة واسعة من الجمهور، والترويج لمنتجاتهم بشكل أوسع، مفيدًا أن الفعاليات المصاحبة عكست جانبًا من كرم الضيافة السعودية كما أسهمت في تقديم تجربة متكاملة للزوار، مما عزّز من فعالية الحدث وجاذبيته. وأكد البريكان أن مثل هذه الفعاليات، التي تأتي في إطار اهتمام 'ريف السعودية' بتعزيز الهوية الثقافية وتنمية المجتمعات الريفية؛ تؤدي دورًا مهمًا في إبراز الهوية الثقافية للمملكة، وتنشيط الاقتصاد الريفي، إضافةً إلى تحقيق الاستدامة في الحرف التقليدية، مشيرًا إلى أن البرنامج سيواصل جهوده في دعم وتمكين الحرفيين، وتعزيز دور الصناعات الريفية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وفق مستهدفات رؤية 2030. مقالات ذات صلة