logo
القناة الخاصة لولي العهد على يوتيوب تنشر مقطعا لتدريب رمايات على الأسلحة المتوسطة

القناة الخاصة لولي العهد على يوتيوب تنشر مقطعا لتدريب رمايات على الأسلحة المتوسطة

أخبارنامنذ 2 أيام
أخبارنا :
نشرت القناة الخاصة لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، على منصة يوتيوب، الاثنين، مقطع فيديو "تدريب رمايات مختلفة على الأسلحة المتوسطة"، أحد التدريبات العسكرية التي نفذتها الكتيبة الخاصة 101، إحدى وحدات قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية، والتي يشغل فيها سمو ولي العهد، مساعدًا لقائد الكتيبة.
ويأتي نشر المقطع ضمن سلسلة فيديوهات تغطي جانباً من خدمة سموه في الكتيبة الخاصة 101 التي يشغل فيها مساعدا لقائد الكتيبة منذ أن التحق فيها في تموز الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسالة الملك لمسيحيي فلسطين .. وجدان الأردن
رسالة الملك لمسيحيي فلسطين .. وجدان الأردن

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

رسالة الملك لمسيحيي فلسطين .. وجدان الأردن

يدفعني الاعتزاز والفخر بموقف جلالة الملك عبد الله الثاني رعاه الله الداعم لأهلنا في فلسطين مسلمين ومسيحيين، الى التأكيد على كل حرف جاء في رسالة جلالته الموجهة لأهل فلسطين وللمجتمع الدولي كله، على إثر الاعتداء السافر من قبل المستوطنين على كنيسة الخضر والمقبرة المسيحية في بلدة الطيبة في رام الله، والتي القاها نيابة عن جلالته غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن. إن رفض جلالته في الرسالة الهاشمية لهمجية المستوطنين المتطرفين المعتدين على الكنيسة والمقبرة المسيحية وانتهاكهم الصارخ لحرمة الموتى والمقدسات المسيحية والوجود المسيحي في الأرض المقدسة، الى جانب مواصلتهم الاعتداء اليومي على القرى والمدن في الضفة الغربية، يأتي في سياق تاريخ اردني هاشمي كان على الدوام خط الدفاع الأول عن الامة ومقدساتها الاسلامية والمسيحية، فلطالما كانت النهضة واليقظة ونداء الحرية التي حمل أمانتها الهاشميون عبر التاريخ منذ بعثة جدهم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والعهدة العمرية والثورة العربية الكبرى ورسالة عمّان، مسيرة هاشمية عريقة تؤصل للعيش المشترك وحرية المعتقد والعبادة، يقف خلفها رجالات الأمة من مسلمين ومسيحيين يؤمنون بها ويدافعون عنها جنباً الى جنب ، فكان منهم الشهداء والجرحى على ثرى فلسطين والقدس. واليوم يجب التأكيد على أن الاعتداء على كنيسة الخضر في بلدة الطيبة التاريخية يؤكد أن هذه الجريمة جزء من حرب دينية صهيونية تستهدف المسلمين والمسيحيين، وهو حلقة من حلقات التهويد والعبرنة ضد الهوية العربية الاسلامية والمسيحية الاصيلة في فلسطين والقدس، فالهجوم على كنيسة الخضر والمقبرة التاريخية المسيحية التي تعود للعصور المسيحية الأولى، يستهدف رمزية بلدة الطيبة التي تطلق عليها المصادر المسيحية والاسلامية اسماء مثل (إفرايم وعفرا)، والتي لجأ إليها المسيح عليه السلام قبل صلبه في القدس بأسابيع قليلة طلباً للسلام والأمان، وهي ضمن جغرافيا استراتيجية مهمة على طريق القدس واحدى بوابات تحريرها في عهد صلاح الدين الايوبي قبل معركة حطين التاريخية، كما اشارت لها الخارطة التاريخية الاردنية ( خريطة فسيفساء مأدبا). ان اللجنة الملكية لشؤون القدس ترى في رسالة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين نداءاً هاشمياً حكيماً للعالم ومنظماته بضرورة نصرة الحق الفلسطيني ووقف الاعتداءات الاسرائيلية على الشعب الفلسطيني والمقدسات الاسلامية والمسيحية، هذا النداء الذي يؤكد عليه جلالته في كافة المحافل الدولية، وعلى نهجه وثوابته تأتي مقالات وكتب ومبادرات ودعوات صاحب السمو الملكي الامير الحسن بن طلال ، المتصلة بالحق الفلسطيني والكرامة الانسانية وحرية العبادة ، خاصة في هذا الوقت العصيب الذي تطلق فيه حكومة اليمين الاسرائيلية المتطرفة يد المستوطنين في كل فلسطين، وتواصل العدوان والابادة في غزة، واطلاق المخططات الاستيطانية الاستعمارية بما فيها مناقشة ما يسمى مجلس التخطيط الاعلى الاسرائيلي لمقترح بناء (3412) وحدة سكنية في الضفة الغربية مستقبلاً، وفي ظل انشغال عالمي بازمات دولية متعددة، وسط سياسة الكيل بمكيالين والانحياز والدعم الشامل لاسرائيل من بعض القوى العالمية التي تدعي الديمقراطية.ان الوجود المسيحي التاريخي في فلسطين وما تتعرض له الكنائس والاديرة والمقابر من انتهاك واعتداء اسرائيلي متواصل في القدس وغزة ورام الله وغيرها ، دليل على أننا والعالم امام حرب وجودية دينية استعمارية ترفض الاعتراف بالأديان والوجود التاريخي للشعب الفلسطيني في ارضه، وما يجري هو تنفيذ واضح لبرامج الاحزاب الصهيونية الاسرائيلية الحاكمة التي يعكس عنصريتها تصريحات وزراء التصعيد والتطرف من أمثال بن غفير وسموتريش وغيرهما، الأمر الذي يتطلب موقف دولي حازم وفوري ملتزم بالقرارات الشرعية والقانونية الدولية التي تؤكد على ضرورة وقف الابادة والعدوان الذي يجري في غزة هاشم وكافة الاعتداءات في فلسطين، وعلى حق الشعب الفلسطيني باقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، كما يتطلب الوضع الحالي وحدة الأمة واحرار العالم وكل الشرفاء ودعاة الحرية وحقوق وكرامة الانسان في العالم ضد همجية الاحتلال وبربريته ضد القيم والاخلاق والفطرة الانسانية.وسيبقى الاردن شعباً وقيادة صاحبة الوصاية التاريخية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، الداعم والسند لأهلنا في فلسطين مسلمين ومسيحيين مهما كانت التضحيات وبلغ الثمن. * أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس .

شخصيات فلسطينية: مواقف الملك نموذج لمواجهة الانتهاكات الإسرائيلية
شخصيات فلسطينية: مواقف الملك نموذج لمواجهة الانتهاكات الإسرائيلية

الدستور

timeمنذ 13 ساعات

  • الدستور

شخصيات فلسطينية: مواقف الملك نموذج لمواجهة الانتهاكات الإسرائيلية

رام الله - لاقت كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني، التي ألقاها نيابةً عن جلالته غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن، خلال زيارة تضامنية إلى منطقة الطيبة شرق مدينة رام الله، أمس، ترحيبًا فلسطينيًا واسعًا، حيث أدان جلالته الاعتداءات التي ارتكبها مستوطنون متطرفون اخيرا على كنيسة الخضر والمقبرة المسيحية التاريخية في البلدة.وفي حديث خاص لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أكدت شخصيات فلسطينية أن الكلمة شكلت نموذجًا لمواجهة هذه الاعتداءات والانتهاكات التي تستهدف المسيحيين وأراضيهم وكنائسهم ومقابرهم في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة.وقال قاضي قضاة فلسطين ومستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدينية، فضيلة الشيخ محمود الهباش: إننا كفلسطينيين نقدر عاليًا دور جلالة الملك عبدالله الثاني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين بشكل عام، وفي مدينة القدس بشكل خاص.وأوضح الهباش أن هناك تنسيقًا دائمًا بين جلالة الملك وأخيه الرئيس محمود عباس لمواجهة هذه الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة والمتصاعدة، لاسيما المخططات الرامية إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي والديني القائم في الحرم القدسي الشريف.وأضاف: إننا، والأردن، في خندق واحد في معركة الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في الأراضي الفلسطينية كافة، مشيرًا إلى أن كلمة جلالة الملك في دعم وحماية المقدسات في بلدة الطيبة وجميع الأراضي المقدسة، التي تنبع من حرص جلالته على حفظ الأمانة والعهد والوصاية الهاشمية، خير دليل على دوره الكبير في إفشال المخططات التي تُحاك ضد المقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.وبين الهباش أن استهداف الوجود المسيحي في فلسطين بات سياسة احتلالية مبرمجة وممنهجة، من أجل دفعهم للهجرة خارج فلسطين، مؤكدًا أن الأردن بقيادة جلالة الملك والقيادة الفلسطينية حريصون على المقدسات المسيحية كما هم حريصون على حماية المقدسات الإسلامية.بدوره، قال رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس في فلسطين والأردن، المطران عطا الله حنا: «إننا نبعث من القدس برسالة محبة ووفاء لجلالة الملك عبدالله الثاني، المدافع الحقيقي عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس وفي كل فلسطين».واصفًا موقف جلالته من التعديات على مقدسات وعقارات المسيحيين في بلدة الطيبة بالموقف الثابت والواضح والحازم والمعلوم.وأكد حنا أن جلالة الملك هو المدافع الأول عن عقارات وكنائس ومقابر ومقدسات المسيحيين، مشيرًا إلى أن ذلك كان جليًا في مدينة القدس المحتلة.ونقل المطران حنا تحيات جميع مسيحيي فلسطين وامتنانهم الكبير لمواقف جلالته المشرفة في دعم ورعاية وحماية المقدسات المسيحية في القدس وكافة الأراضي الفلسطينية المحتلة. من جهته، أكد رئيس مجلس الكنائس المسيحية في رام الله، الأب إلياس عواد، أن كلمة جلالة الملك التي ألقاها على أهالي «طيبة المسيح» كانت لفتة عظيمة ساهمت في التخفيف من مصابهم الجلل، أمام مواصلة اعتداءات المستوطنين بحق أهالي البلدة وممتلكاتهم وأراضيهم ومقدساتهم.وقال الأب عواد: «إننا كمسيحيين ننظر إلى جهود جلالة الملك ودوره الفعال في دعمنا وحمايتنا بعين المحبة والتقدير والوفاء، لأن دوره الفعال والمقدر كان رسالة للجميع بأن مسيحيي فلسطين خط أحمر، ولا يجوز المساس بهم وبمقدساتهم.» وأضاف: «إن هذا كان واضحًا وجليًا في كلمة جلالته الحازمة بضرورة تصدي الجميع لهجمات المستوطنين المتطرفين لهذه الجرائم والانتهاكات التي استهدفت مقبرة مسيحية وكنيسة تاريخية أثرية، وعقارات وأوقاف مسيحية في بلدة الطيبة شرق رام الله.» ( بترا)

إطلاق الإصدار الثاني من موسوعة «إنجازات الأردن»
إطلاق الإصدار الثاني من موسوعة «إنجازات الأردن»

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

إطلاق الإصدار الثاني من موسوعة «إنجازات الأردن»

عمان برعاية رئيس الديوان الملكي الهاشمي، يوسف العيسوي، نظمت مؤسسة الرونق للإنتاج الإعلامي، مساء أمس الأول، حفل إطلاق الإصدار الثاني من «موسوعة إنجازات الأردن» ضمن مبادرة «نوثق لنحقق».وتأتي الموسوعة بالتزامن مع احتفالات المملكة بأعيادها الوطنية، واليوبيل الفضي لجلوس جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن مبادرة إعلامية تهدف إلى توثيق المنجز الأردني في عهد جلالة الملك، وإبراز مسيرة البناء والنهضة التي شهدتها المملكة في مختلف القطاعات.وأكد مؤسس ورئيس المبادرة الدكتور حازم قشوع، أهمية الدور الهاشمي في المحافظة على المنجزات الوطنية التي تحققت في عهد جلالة الملك، وسط تحديات إقليمية ودولية ، مشيرا إلى العلاقة المتينة التي تجمع بين القيادة الهاشمية والشعب .وقال أمين عام المبادرة، الدكتور علاء الزعبي، إن الموسوعة تشكل شهادة حية على ما تحقق من إنجازات خلال 25 عاما، مؤكدا أنها ترسخ معاني الانتماء الوطني والولاء للقيادة، التي أسهمت في ترسيخ الأمن والاستقرار، وتعزيز مسارات التنمية والنهضة الاقتصادية.من جهتها، بينت أمينة سر المبادرة الدكتورة عبير الجلاد، أن الإصدار يتضمن إضافات نوعية توثق محطات جديدة من العمل الوطني، مشيرة إلى أن المشروع يهدف إلى ترسيخ ثقافة التوثيق كركيزة للحفاظ على الذاكرة الوطنية ونقلها للأجيال المقبلة.وتسعى مبادرة «نوثق» من خلال الموسوعة إلى إبراز الأردن كنموذج في الحكمة السياسية والنهج التنموي المستدام، في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.وشهد الحفل حضورا لافتا لنخبة من الشخصيات الفكرية والسياسية، إلى جانب عدد من المسؤولين وممثلي مؤسسات المجتمع المدني، ومندوبين عن الجهات والشركات الداعمة للموسوعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store