
حمو بيكا بعد أنباء اعتزاله: معرفش ليه الخبر ده منتشر.. انا مش بعمل حاجة غلط
حمو بيكا ينفي أبناء اعتزاله
وقال حمو بيكا في فيديو رصده موقع تحيا مصر عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: معرفش ليه الخبر ده منتشر.. أنا مبعملش حاجة غلط. لما مسحت أغاني أحمد عامر عشان هو في ذمة الله والمفروض ميكنش ليها وجود عندي.. إنما قصة اعتزالي المنتشرة، اعتزل ليه؟ إحنا مبنعملش حاجة غلط، ده أكل عيشنا وفي 25 فرد وفاتحين بيوت من ورانا.. وربنا هو اللي هيحاسبنا مش أنتم.
حمو بيكا
وتابع حمو بيكا حديثه: الحمد لله إحنا عارفين ربنا كويس وبنصلي.. ومبنعملش حاجة غلط يعني.. أنا وقفت شغل إمبارح، مخدتش شغل خالص ووقفنا طرح الأغاني عشان وفاة أحمد عامر.. ومش هنعتزل لأن دي لقمة عيشنا، وكلنا أموات ورايحين.
حمو بيكا يحذف اغاني احمد عامر
وكان قد كتب حمو بيكا على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، معلنا حذف اغاني احمد عامر: "تم حذف جميع أغاني اخويا احمد عامر من علي قناتي ربنا يرحمك ويغفرلك ويسكنك فسيح جناته نتمني من كل صحاب شركات الانتاج وكل حد عمل ديو مع احمد يمسح الاغاني بتاعته وربنا يرحمنا برحمته الواسعه ويغفرلنا جميعا".
حمو بيكا
لينتشر بعد هذا الأمر نبأ اعتزاله الغناء، حيث علق له متابع على المنشور، قائلا: "مش ناوي تاخد الطريق ده انت كمان"، ليرد حمو بيكا "في اقرب فرص بس الصبر".
وفاة أحمد عامر
رحيل أحمد عامر في سنٍ صغيرة أحدث صدمة في الوسط الفني، إذ كان يعد من الأسماء الصاعدة في مجال الأغنية الشعبية، وحقق شهرة من خلال أعمال عديدة مثل "مبقتش مستغرب"، و"الكل خاب"، و"صحبة بمليون وش"، وقد نعت جماهيره وزملاؤه رحيله بكلمات مؤثرة، وتداولوا مقاطع من أغانيه ولقاءاته كنوع من التكريم لذكراه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
فارس حميدة يهاجم حمو بيكا بعد حذف أغاني أحمد عامر: كنت بتاخد اللقطة.. وحياتكوا كلها حرام
أبدى المطرب الشعبي المعتزل فارس حميدة يهاجم حمو بيكا بعد حذف أغاني أحمد عامر: كنت بتاخد اللقطة! نشر مطرب المهرجانات فارس حميدة منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك علق فيه على تصريحات مغني المهرجانات حمو بيكا، وقال: 'سمعت فيديو حمو بيكا وهو بيقول : انا مامسحتش المهرجانات اللي عندي انا والمرحوم احمد عامر علشان حرام ..انا مسحتها علشان خلاص دا راجل اتوفى وملهاش لازمة ..وبيقول انا ماعتزلتش ومش هعتزل احنا مش بنعمل حاجة غلط ولا بنعمل حاجة حرام، يعني مامسحتهاش علشان حرام ..يعني كنت بتاخد اللقطة يعني ولا اي؟ ما يا جماعة انا عاوز اقولكم إن اصلا المهرجان ولا الاتنين اللي كانوا عند حمو بيكا حاجات مش جايبة مشاهدات يعني ولا عاملة ترندات يعني ياعم بيكا لو كانت مهرجانات من اللي جايبة ملايين المشاهدات عندك كنت هتمسحها بردو؟!' المطرب الراحل أحمد عامر وتابع وفقًا لما رصد موقع ثم إن هو اي اللي مش حرام ؟! دا لو انت هتتكلم مثلاً زي اللي بيتكلموا في خلاف تحريم الموسيقى علشان يرضوا هواهم فا انتم كل اللي بتقولوه حرام تحريضاتكم وإيحائتكم الجنسية وكل حاجة بتعملوها حرام في حرام .. مبتعملوش حاجة غلط؟؟؟ كبريهات ديسكوهات مخدرات رقصات اختلاط حريم على رجالة زنا علاقات محرمة بتاكلوا في بعض لأجل المصلحة وما خفي كان اعظم واللي شاف مجال العوالم ودخل جواه هيعرف اللي بقوله وهيعرف إن ما خفي كان اعظم .. لو دا مش غلط امال اي الغلط ياعم حمو ؟؟" حمو بيكا فارس حميدة يوجه رسالة شديدة اللهجة لـ حمو بيكا وتابع فارس حميدة حديثه موجهًا رسالة شديدة اللهجة لحمو بيكا قائلًا: 'مش المصيبة إنك ترتكب ذنب او تعصي الله ..المصيبة انك تستحل دا وانك ترضي هواك إن دا مش غلط فتكمل في المعصية وانت مطمن ..بل تطلع تضل الناس كمان انت اعمل اللي انت عايزه لكن ما تضلش الناس لان اللي عندك ومتابعينك اكترهم ممكن يصدق كلامك ويصدق إن فعلاً انتم مبتعملوش حاجة غلط.. انا برد علشان استنيت حد يقول الكلام دا وللاسف ماحدش قاله .. إِن أُريدُ إِلَّا الإِصلاحَ مَا استَطَعتُ وَما تَوفيقي إِلّا بِاللَّهِ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وَإِلَيهِ أُنيبُ." حمو بيكا يعلن حذف أغاني أحمد عامر بعد وفاته جدير بالذكر أن المطرب الشعبي حمو بيكا كان أعلن حذف أغاني الراحل أحمد عامر بعد وفاته تقديرًا لصديقه وهو ما جعله حديث السوشيال ميديا بين مؤيدين ومعارضين ومن اتهموه بالتناقض، وقال حمو بيكا في منشور: 'تم حذف جميع أغاني اخويا احمد عامر من علي قناتي ربنا يرحمك ويغفرلك ويسكنك فسيح جناته، نتمني من كل صحاب شركات الانتاج وكل حد عمل ديو مع احمد يمسح الاغاني بتاعته وربنا يرحمنا برحمته الواسعه ويغفرلنا جميعا".


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
فى ذكراه .. عبد السلام النابلسي صاحب الضحكة الراقية الذي رحل مفلسًا
في مثل هذا اليوم، 5 يوليو 1968، ودّعت السينما المصرية والعربية واحدًا من أبرز صُنّاع الضحكة الراقية الفنان عبد السلام النابلسي التى مرت 57 سنة على رحيله، ولا تزال إفيهاته حاضرة وأدواره محفورة في ذاكرة السينما تضحكنا كأنها وُلدت أمس. لم يكن مجرد فنان، بل كان مدرسة في الأداء الكوميدي الذكي، وبصمة لا تمحى في زمن الفن الجميل. من الأزهر إلى الأضواء وُلد عبد السلام النابلسي عام 1899 في طرابلس (لبنان) لأصول فلسطينية شامية، وتربى في أسرة دينية أرسلته إلى القاهرة ليلتحق بالأزهر، حيث أتم حفظ القرآن وتلقى علوم اللغة والدين. لكن قلبه مال إلى الفن، فانضم إلى فرقة جورج أبيض المسرحية، ثم فرقة رمسيس مع يوسف وهبي، وبدأ يشق طريقه وسط كبار ذلك العصر. خفيف الظل وأرستقراطي الروح لمع النابلسي على الشاشة بداية من فيلم "غادة الصحراء" (1929)، ولفت الأنظار بدوره في "وخز الضمير" (1931). ومع الوقت، خلق لنفسه قالبًا خاصًا: شخصية الأرستقراطي المغرور لكن خفيف الظل، المفعم بالثرثرة الظريفة، والردود الذكية التي جعلته محبوبًا في أدوار السنيد، وفي بعض الأحيان سر نجاح الفيلم كله. أطلق عليه يوسف وهبي لقب "الكونت دي نابلس"، إعجابًا بأناقته وأسلوبه، بينما شكّل ثنائيات شهيرة مع عبد الحليم حافظ، فريد الأطرش، إسماعيل ياسين، شادية، وصباح بالإضافة انه كان ملك الإفيهات الخالدة. ومن أشهر عباراته: "ابسطها يا رب ابسطها" "يا أيتها السماء صُبّي غضبك على الأغبياء" "حسب الله السابع عشر" "زيزو حلاق السيدات" لذلك لم تكن مجرد جُمل، بل كانت جزءًا من نسيج شخصياته، وروح أعماله، وبصمة جعلته يُلقّب بـ"ملك الإفيهات" و"صوت الكوميديا الرشيقة". شارك في أكثر من 120 فيلمًا، وكان أحد أعمدة "الضحك النظيف" الذي لم يسقط في فخ الابتذال، بل حافظ على خفّة دم تخاطب القلب والعقل معًا. الرحيل في صمت... ومفارقة النهاية رغم شهرته الواسعة ونجاحه الفني، انتهت حياة عبد السلام النابلسي بنهاية مؤلمة. بعدما طاردته الضرائب في مصر، اضطر لمغادرة القاهرة عام 1961 ليستقر في بيروت. هناك، عمل في مجال الإنتاج وشارك في عدد من الأفلام اللبنانية، لكن المرض، والوحدة، وقلة الدخل أكلت من رصيده النفسي والإنساني. ورغم أنه كان نجمًا ضاحكًا على الشاشة، إلا أنه رحل مفلسًا تمامًا. لم يكن يملك ثمن جنازته، ورفضت المستشفى تسليم جثمانه حتى تُسدد الفاتورة. حينها، تدخل صديقه الفنان فريد الأطرش، وتكفّل بكل التكاليف، في موقف نبيل يُلخص معنى الصداقة في الزمن الجميل. توفي في سيارة إسعاف في بيروت يوم 5 يوليو 1968 إثر أزمة قلبية، وغاب جسده، لكن بقيت ضحكته تعيش معنا حتى اليوم. عبد السلام النابلسي.. "إرث من البهجة لا يموت" عبد السلام النابلسي لم يكن مجرد فنان كوميدي، بل كان مهندسًا للضحك الراقي، ورمزًا لعصر اعتبر الضحكة جزءًا من الذوق العام. هو الفنان الذي أضحك الملايين، لكنه مات وحيدًا وفقيرًا ومع ذلك، لم يُعرف عنه سوى الرضا، والمرح، وخفة الروح، تركا لنا إرث فنى ضخم وضحك حقيقي لا يُنسى ولا يُستبدل.


الكنانة
منذ 2 ساعات
- الكنانة
اللى بيروح مبيرجعش
اللى بيروح مبيرجعش بقلم..سما فتح الله وكسرة القلب وجعها ملهوش مسكن ولا دوا ولا بنعرف قيمه الشخص الا لما بنفقدة أوقات أما بتزعلي من حد بتحبيه وبيكون الإنسان دا ليه مكانه كبيرة في قلبكِ الزعل وقتها مبيكونش مجرد زعل .. دا بيبقا جرح ووجع مبتقدريش توصفيه وقتها بيكون قلبكِ واخد علي خاطره قلبكِ بيبقا موجوع أووي وبتحسي انه بيئن .. وقتها بتبقي عايزه تقولي للشخص دا .. لو تعرف القلب إللي إتوجع بسببك دا شايفك إزاي قتها لسانك بيتلجم .. حتي العتاب و اللوم مبقاش يفيد .. بتكتفي بالصمت وإنتي موجوعه .. لإن كلامكِ وقتها مش هيخفف جرحك ولا هيعوضكِ عن وجع قلبكِ . بس لو قلبكِ بيتكلم كان هو إللي إشتكي لإن هو أكتر حد إتاذي من دا . بلاش تقسوا علي إللي بتحبوهم لمجرد إنكم متاكدين من حبهم وواثقين إنهم هيتحملوا ' الجمل ' مهما إتحمل مشقة السفر هيجي عليه وقت و ينخ ومش هيقدر يكمل . كل ' جمل ' وليه طاقة و كل قلب و ليه قدرة تحمل .. الزعل بيوجع علي قدر الحب إللي شايله جواه ، بس الزعل مش بس بيوجع القلب دا بيعوره … تخيل إنت بقا مجرد تعويره في إيدك مش بتتحملها ما بالك بقا لو التعويره دي كانت في قلبك … حافظوا علي الناس إللي بتحبوهم علشان فى لحظة مش هتلاقوهم اللي مصيبته في اقرب حد فى حياته مينتظرش مصايب تانية.. جملة قصيرة تحمل الكثير من المعاني.. في بلاوي لما تنزل علينا بنشيلها .. بنتعب و بنقوم.. نتكسر ونتصلّح.. بنضيع ونلاقي نفسنا تاني… لكن في نوع تاني من المصايب لما تكون المصيبة ' حد منك جزء،من عمرك'، ساعتها الألم مبيبقاش ألم جسد… ده وجع في الضهر وانت واقف، وكسر في القلب وانت ساكت.. لما البيت يبقى حرب نفسية يومية.. لما الكلام الحلو يتحوّل سخرية.. والحنان يبقى سلاح.. واللي المفروض يكون سند… يبقى سبب الوجع.. تخيّل! ترجع بيتك وانت بتعدي على نفسك مليون مرة عشان متدخلش… مش خوف، لكن قرف من نفس الوجع اللي بيتكرر كل يوم! الواحد ممكن يتحمّل ديون ، قلة رزق، مشاكل شغل لكن لما قلبه يتكسر جوه بيته، خلاص… بيتهدم من جوه وهو عايش فيه.. المصيبة لما يبقى أقرب حد ليك… لما يبقى الشخص اللي المفروض يهوّن، اللى مفروض سند اللى مفروض عكازك هو اللي بيزيد الطين بلّة… حقيقي فعلا: اللي ربنا ابتلاه فى حد منه ، ناكر، لسانه سيف، وعقله دايمًا في معركة… ده بيعيش حرب يومية… من غير مدافع ولا دروع! صاحب المصيبة في نفسه ، متسألوش عن الهم… لأنه بيصحى وينام على وشّه! ولا تسأله عن الابتسامة… لأنه نسي شكلها..