logo
بكتيريا الفم من أسباب الإصابة بـ"الصداع النصفى"

بكتيريا الفم من أسباب الإصابة بـ"الصداع النصفى"

اليمن الآن٠٤-٠٥-٢٠٢٥

كشفت دراسة طبية حديثة، عن أن هناك أنواعا معينة من البكتيريا الموجودة داخل الفم، قد تكون مسببة لآلام الصداع النصفي.
ووفقًا للدراسة التي أجرتها جامعة سيدنى، ونشرها موقع "Web MD"، يعد ميكروبيوم الفم موطنًا لنحو 700 نوع من البكتيريا والفيروسات والفطريات وغيرها من الميكروبات، وهو ثاني أكثر الميكروبات تنوعًا في الجسم بعد الأمعاء، والتي تلعب دورًا أساسيًا في صحة الجسم.
وتم إجراء الدراسة على أكثر من 150 امرأة دون سن 75 عامًا، حيث خضعن لتقييم الصداع النصفي، وآلام الجسم، والصداع، وآلام البطن، كما قدّمن عينات من اللعاب، والتي حُلّلت للكشف عن البكتيريا، ووجد ارتباطًا كبيرًا بين صحة الفم وآلام الصداع النفسى.
ووفقًا للدراسة يمكن أن ينتقل ألم الفك إلى أعلى ويسبب الصداع النصفي، وباستخدام بيانات ميكروبيوم الفم، تمكنوا من استنباط الروابط بين ميكروبات الفم وأنواع محددة من الألم، ومن بين المشاركين في الدراسة المصابين بالصداع النصفي، برزت بكتيريا تسمى المتفطرة اللعابية .
كما يوجد نوع من بكتيريا الفم – يُسمى (Aa) - ينتج ببتيدات تحفز الجسم على تكوين أجسام مضادة، مما يُحفز التهاب المفاصل الروماتويدي، كما لوحظت مستويات مرتفعة من ببتيد آخر، ببتيد مرتبط بجين الكالسيتونين، وهو عامل رئيسي في الصداع النصفي ، لدى مرضى يعانون من التهاب دواعم السن والصداع النصفي المزمن.
ويستند هذا الاكتشاف إلى أبحاث سابقة تشير إلى دور ميكروبيوم الفم في الألم، على سبيل المثال، عزل الباحثون بكتيريا المتفطرة اللعابية في مفاصل الأشخاص المصابين بمفصل الفك الصدغي، وحددت دراسة أجريت عام ٢٠١٦ في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وجود المزيد من الميكروبات المختزلة للنترات في أفواه الأشخاص المصابين بالصداع النصفي، كما ووجدت دراسة أجراها باحثون في كوريا عام ٢٠٢٠ رابطًا بين الصداع النصفي والمفصل الصدغي الفكي (TMJ) وهو اضطراب في المفصل الصدغي الفكي ، الذي يربط الجمجمة بالفك.
وبشكل عام تلعب العوامل الوراثية دورا كبيرا في الإصابة بالصداع النصفى، حيث تشير التقديرات إلى أن ما بين 40% و50% من خطر الإصابة بالصداع النصفي يعود إلى الجينات، وهناك جينات متعددة تؤثر على احتمالية الإصابة بالصداع النصفي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أيهما أفضل… الاستحمام ليلاً أم نهاراً؟
أيهما أفضل… الاستحمام ليلاً أم نهاراً؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

أيهما أفضل… الاستحمام ليلاً أم نهاراً؟

لطالما كان سؤالاً مثار جدل: هل الاستحمام صباحاً أم مساءً أفضل؟ إذ يقول مُحبو الاستحمام الصباحي إن هذا هو الخيار الأنسب، إذ يُساعد على الاستيقاظ وبدء يومٍ مُنعش. أما مُحبو الاستحمام الليلي، فيُجادلون بأنه من الأفضل لـ�غسل اليوم� والاسترخاء قبل النوم. ولكن ماذا تقول الأبحاث فعلاً؟ أكد �برايمروز فريستون� أستاذ الأحياء الدقيقة في جامعة ليستر، أن هناك إجابة واضحة على هذا السؤال. اقرأ المزيد... الوكيل الشبحي يستقبل الوفد الهولندي ممثلا بنائبة وزير التعاون الدولي بوزارة الخارجية الهولندية والسفيرة الهولندية 22 مايو، 2025 ( 3:19 مساءً ) إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن تسبب بإغلاق مطار بن غوريون 22 مايو، 2025 ( 3:18 مساءً ) أولاً، من المهم التأكيد على أن الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين صحي جيد، بغض النظر عن الوقت الذي تفضله. إذ يساعدنا الاستحمام على إزالة الأوساخ والزيوت من بشرتنا، مما قد يساعد في الوقاية من الطفح الجلدي والالتهابات. كما أن الاستحمام يُزيل العرق أيضاً، مما يُخفف من رائحة الجسم. ورغم أن الكثيرين يعتقدون أن رائحة الجسم ناتجة عن العرق، فإنها في الواقع تُنتجها بكتيريا تعيش على سطح الجلد. في الواقع، العرق الطازج عديم الرائحة. لكن البكتيريا التي تعيش في الجلد، وتحديداً المكورات العنقودية، تستخدم العرق مصدراً غذائياً مباشراً. عندما تُحلل العرق، يُطلق مُركباً يحتوي على الكبريت يُسمى الكحولات الثيوكحولية، وهو المسؤول عن رائحة الجسم الكريهة التي نألفها، وفق صحيفة �إندبندنت� البريطانية. ليلاً أم نهاراً؟ وخلال النهار، يتراكم على جسمك وشعرك حتماً الملوثات ومسببات الحساسية (مثل الغبار وحبوب اللقاح) إلى جانب تراكم العرق والزيوت الدهنية. وبينما تُعلق بعض هذه الجزيئات بملابسك، ينتقل بعضها الآخر حتماً إلى ملاءاتك وأغطية وسائدك. كما يُعزز العرق والزيوت من بشرتك نمو البكتيريا التي تُشكل ميكروبيوم بشرتك. قد تنتقل هذه البكتيريا أيضاً من جسمك إلى ملاءاتك. قد يُزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يُقلل من تراكمها على ملاءات سريرك. ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة. ستأكل ميكروبات بشرتك العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق. هذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أيضاً أن تستيقظ برائحة كريهة. وما يُفقد الاستحمام الليلي فوائده الصحية بشكل خاص هو عدم غسل ملاءات السرير بانتظام. قد تنتقل الميكروبات المسببة للرائحة الموجودة في ملاءات سريرك أثناء نومك إلى جسمك النظيف. ولا يمنع الاستحمام ليلاً تساقط خلايا الجلد، ما يعني أنها قد تصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، الذي قد تكون فضلاته مسببة للحساسية. إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة، مما يغذي المزيد من عث الغبار. فضلات عث الغبار هذه قد تُسبب الحساسية وتُفاقم الربو. من ناحية أخرى، يُساعد الاستحمام الصباحي على إزالة خلايا الجلد الميتة، بالإضافة إلى أي عرق أو بكتيريا عالقة في ملاءات سريرك أثناء الليل. وهذا مهمٌّ بشكل خاص إذا لم تكن ملاءاتك مغسولة حديثاً عند النوم. كما يُشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلاً عند ارتداء ملابس نظيفة. كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المُسببة للروائح الكريهة، مما يُساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مُقارنةً بمن يستحم ليلاً. بصفتي عالم أحياء دقيقة، فأنا من مُؤيدي الاستحمام النهاري. بالطبع، لكل شخص تفضيله الخاص للاستحمام. مهما كان الوقت الذي تختاره، تذكر أن فعالية استحمامك تتأثر بالعديد من جوانب نظام نظافتك الشخصية، مثل عدد مرات غسل ملاءات سريرك. لذا، بغض النظر عمّا إذا كنت تُفضل الاستحمام صباحاً أم مساءً، فمن المهم تنظيف ملاءات سريرك بانتظام. اغسل ملاءات السرير وأغطية الوسائد أسبوعياً على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة عليها. ويزيل الغسيل أيضاً أي جراثيم فطرية قد تنمو على ملاءات السرير، بالإضافة إلى مصادر التغذية التي تستخدمها هذه الميكروبات المسببة للروائح، للنمو.

أيهما أفضل الاستحمام ليلاً أم نهاراً؟ .. دراسة علمية تجيب
أيهما أفضل الاستحمام ليلاً أم نهاراً؟ .. دراسة علمية تجيب

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

أيهما أفضل الاستحمام ليلاً أم نهاراً؟ .. دراسة علمية تجيب

يمن ديلي نيوز: كشفت دراسة جديدة قامت بها مجموعة من العلماء، عن أهمية الاستحمام لصحة الجسم، موضحةً الفرق بين فوائد الاستحمام في الصباح أو المساء. وأشارت الدراسة إلى أن محبي الاستحمام الصباحي يقولون إن هذا هو الخيار الأنسب، لأنه يساعدك على الاستيقاظ وبدء يومك بنشاط، أما محبو الاستحمام الليلي، فيجادلون بأنه من الأفضل 'غسل تعب اليوم' والاسترخاء قبل النوم. ولكن ماذا تقول الأبحاث فعلاً؟ أكد 'برايمروز فريستون' أستاذ الأحياء الدقيقة في جامعة ليستر، أن هناك إجابة واضحة على هذا السؤال. أولاً، من المهم التأكيد على أن الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين صحي جيد، بغض النظر عن الوقت الذي تفضله. إذ يساعدنا الاستحمام على إزالة الأوساخ والزيوت من بشرتنا، مما قد يساعد في الوقاية من الطفح الجلدي والالتهابات. كما أن الاستحمام يُزيل العرق أيضاً، مما يُخفف من رائحة الجسم. ورغم أن الكثيرين يعتقدون أن رائحة الجسم ناتجة عن العرق، فإنها في الواقع تُنتجها بكتيريا تعيش على سطح الجلد. في الواقع، العرق الطازج عديم الرائحة. لكن البكتيريا التي تعيش في الجلد، وتحديداً المكورات العنقودية، تستخدم العرق مصدراً غذائياً مباشراً. عندما تُحلل العرق، يُطلق مُركباً يحتوي على الكبريت يُسمى الكحولات الثيوكحولية، وهو المسؤول عن رائحة الجسم الكريهة التي نألفها، وفق صحيفة «إندبندنت» البريطانية. ليلاً أم نهاراً؟ وخلال النهار، يتراكم على جسمك وشعرك حتماً الملوثات ومسببات الحساسية (مثل الغبار وحبوب اللقاح) إلى جانب تراكم العرق والزيوت الدهنية. وبينما تُعلق بعض هذه الجزيئات بملابسك، ينتقل بعضها الآخر حتماً إلى ملاءاتك وأغطية وسائدك. كما يُعزز العرق والزيوت من بشرتك نمو البكتيريا التي تُشكل ميكروبيوم بشرتك. قد تنتقل هذه البكتيريا أيضاً من جسمك إلى ملاءاتك. قد يُزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يُقلل من تراكمها على ملاءات سريرك. ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة. ستأكل ميكروبات بشرتك العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق. هذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أيضاً أن تستيقظ برائحة كريهة. وما يُفقد الاستحمام الليلي فوائده الصحية بشكل خاص هو عدم غسل ملاءات السرير بانتظام. قد تنتقل الميكروبات المسببة للرائحة الموجودة في ملاءات سريرك أثناء نومك إلى جسمك النظيف. ولا يمنع الاستحمام ليلاً تساقط خلايا الجلد، ما يعني أنها قد تصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، الذي قد تكون فضلاته مسببة للحساسية. إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة، مما يغذي المزيد من عث الغبار. فضلات عث الغبار هذه قد تُسبب الحساسية وتُفاقم الربو. من ناحية أخرى، يُساعد الاستحمام الصباحي على إزالة خلايا الجلد الميتة، بالإضافة إلى أي عرق أو بكتيريا عالقة في ملاءات سريرك أثناء الليل. وهذا مهمٌّ بشكل خاص إذا لم تكن ملاءاتك مغسولة حديثاً عند النوم. كما يُشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلاً عند ارتداء ملابس نظيفة. كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المُسببة للروائح الكريهة، مما يُساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مُقارنةً بمن يستحم ليلاً. بصفتي عالم أحياء دقيقة، فأنا من مُؤيدي الاستحمام النهاري. بالطبع، لكل شخص تفضيله الخاص للاستحمام. مهما كان الوقت الذي تختاره، تذكر أن فعالية استحمامك تتأثر بالعديد من جوانب نظام نظافتك الشخصية، مثل عدد مرات غسل ملاءات سريرك. لذا، بغض النظر عمّا إذا كنت تُفضل الاستحمام صباحاً أم مساءً، فمن المهم تنظيف ملاءات سريرك بانتظام. اغسل ملاءات السرير وأغطية الوسائد أسبوعياً على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة عليها. ويزيل الغسيل أيضاً أي جراثيم فطرية قد تنمو على ملاءات السرير، بالإضافة إلى مصادر التغذية التي تستخدمها هذه الميكروبات المسببة للروائح، للنمو. المصدر: وكالات مرتبط نظافة استحمام

وداعاً للإحراج.. مختص يكشف أسرار رائحة الفم الكريهة ويقدّم وصفة منزلية مذهلة للتخلص منها
وداعاً للإحراج.. مختص يكشف أسرار رائحة الفم الكريهة ويقدّم وصفة منزلية مذهلة للتخلص منها

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

وداعاً للإحراج.. مختص يكشف أسرار رائحة الفم الكريهة ويقدّم وصفة منزلية مذهلة للتخلص منها

في فيديو توعوي انتشر بشكل واسع على منصات التواصل، كشف أخصائي التغذية العلاجية علي الحداد عن الأسباب الخفية لرائحة الفم الكريهة، وهي المشكلة التي يعاني منها الملايين حول العالم وتُسبب حرجًا كبيرًا في الحياة اليومية والاجتماعية. وأوضح الحداد أن الكثير من الناس يظنون أن السبب الوحيد هو تسوّس الأسنان أو قلة تنظيفها، بينما الحقيقة أكثر تعقيدًا وتشمل عوامل متشابكة تتعلق بنمط الحياة والغذاء وحتى الترطيب اليومي للجسم. الأسباب الأكثر شيوعاً لرائحة الفم الكريهة: قلة شرب الماء: الجفاف يؤدي إلى انخفاض إفراز اللعاب، وهو خط الدفاع الأول ضد البكتيريا المسببة للرائحة. تناول الطعام على فترات متباعدة: يؤدي لتحلل بقايا الطعام داخل الفم وخلق بيئة مثالية لنمو البكتيريا. ضعف العناية اليومية بالفم: خصوصًا إهمال تنظيف اللسان، الذي يُعد مخزنًا للبكتيريا. عدم استخدام المضمضة بانتظام. بقايا الطعام العالقة بين الأسنان: والتي قد لا تزول بالفرشاة فقط وتحتاج إلى خيط طبي أو مضمضة فعالة. خلطة طبيعية فعّالة: علاج من المطبخ كحل عملي وبسيط، قدم الحداد وصفة منزلية طبيعية أثبتت فعاليتها في القضاء على الروائح الكريهة، قائلاً: "اغلِ 15 إلى 20 حبّة قرنفل في لتر ماء، ثم اتركها لتبرد، واحتفظ بها في الثلاجة. تُستخدم كمضمضة يومية للوجه والفم، لما يحتويه القرنفل من خصائص مطهّرة ومضادة للبكتيريا والروائح". وأشار إلى أن هذه المضمضة ليست فقط فعالة في تنقية الفم، بل تمنح أيضًا إحساسًا بالانتعاش يدوم طوال اليوم، وتُعد بديلًا آمنًا وطبيعيًا للمطهرات التجارية التي تحتوي على الكحول. نصيحة ختامية: شدد الحداد على أن الاهتمام اليومي بنظافة الفم لا يقل أهمية عن العناية ببقية أعضاء الجسم، وأن الحلول ليست معقدة بقدر ما تحتاج إلى التزام يومي بسيط، وإدراك أن رائحة الفم الكريهة ليست قدراً محتوماً بل علامة صحية يمكن السيطرة عليها بسهولة. المصدر مساحة نت ـ زاهر أحمد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store