logo
الخروج والصدى

الخروج والصدى

العربيةمنذ 3 أيام
نعم، نحن العرب شعرنا بالأسف الممزوج بالألم لخسارة الهلال السعودي من فلوميننزي البرازيلي في دور الثمانية من بطولة العالم للأندية، كنا نتمنى بالطبع أن يواصل مشواره الرائع، ويصل للدور نصف النهائي، فقد كان ذلك هاجساً مقبولاً وربما يكون منطقياً، خاصة بعد أن فاز على مانشستر سيتي في دور الـ 16، وأبعده عن البطولة وهو المرشح الأول لها، هذا فضلاً عن العرض المبهر، الذي قدمه أمام ريال مدريد، وأسفر عن التعادل، كان كل هذا كافياً لكي يعطينا شحنة إضافية من الطموح أمام الفريق البرازيلي فلوميننزي مع كل الاحترام لقدراته وقوته ومهارة لاعبيه، لكننا في النهاية لا يسعنا إلا أن نسلم بأحكام كرة القدم، التي انحازت لفريق فلوميننزي، وللكرة البرازيلية العريقة.
عموماً خرج الهلال وبقي الصدى، ولعل الصدى كان هذه المرة مختلفاً تماماً مثل اختلاف هذه البطولة ذات الـ 32 فريقاً، والتي ضمت أفضل فرق العالم، ولم يكن ينقصها سوى بطلين كبيرين هما برشلونة وليفربول، بسبب اللوائح التي سبقت ألقابهما الأخيرة.
* آخر الكلام
نعم، لقد كان الصدى عالمياً بحق يا هلال.. لقد وضعت الكرة العربية في خانة جديدة على صعيد الأندية كما فعل المغرب على صعيد المنتخبات.
لقد كنا نشعر بالفخر أيضاً لإحساسنا بدور اللاعبين السعوديين، إلى جانب المحترفين الأجانب. إنه المزاج العربي الذي نحبه، ونريده لكل فرقنا العربية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا قدم كيليان مبابي مع ريال مدريد أمام باريس سان جيرمان؟
ماذا قدم كيليان مبابي مع ريال مدريد أمام باريس سان جيرمان؟

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ماذا قدم كيليان مبابي مع ريال مدريد أمام باريس سان جيرمان؟

سقط كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، في الاختبار أمام فريقه السابق باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية الأربعاء. وخسر ريال مدريد 4-0 أمام بطل أوروبا، ليودع البطولة من نصف النهائي بعد أداء مخيب. وشارك مبابي في التشكيلة الأساسية لأول مرة في البطولة، بعدما كان قد تعرض لتسمم قبل انطلاقها الشهر الماضي. وغاب مبابي عن أول 3 مباريات لريال مدريد في المسابقة، ثم شارك كبديل في مباراتي الدورين ثمن النهائي وربع النهائي. وكانت مواجهة نصف النهائي استثنائية لمبابي كونها أمام فريقه السابق، الذي رحل عن صفوفه في صيف 2024 لينتقل بالمجان إلى ريال مدريد. وخاض مبابي المباراة كاملة، وسدد 4 كرات منها واحدة فقط على المرمى، ولم يصنع أي فرصة لزملائه. ولمس مبابي الكرة 27 مرة، ومررها 15 مرة بنسبة نجاح 80%، ولم يحصل على أي خطأ، بينما ارتكب خطأ واحداً.

هل يعيد ألغواسيل ليوث الشباب إلى عصرهم الذهبي؟
هل يعيد ألغواسيل ليوث الشباب إلى عصرهم الذهبي؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

هل يعيد ألغواسيل ليوث الشباب إلى عصرهم الذهبي؟

على مدار عقد كامل، عاش نادي الشباب السعودي حالة صيام قسري عن الألقاب، رغم تاريخه الحافل ومكانته المرموقة بين كبار الأندية السعودية، لكن مع قدوم الإسباني إيمانويل ألغواسيل إلى الدفة الفنية، يحدو جماهير «الليوث» الأمل في استعادة فريقهم لعصره الذهبي، وسط غموض يلف المشهد الإداري بعد رحيل الرئيس محمد المنجم، وهنا يكمن السؤال: هل يكون الموسم المقبل بدايةً فعليةً لعودة الشباب إلى منصات التتويج؟ «وصلت لأوقظ الليوث الذين يهابهم الجميع»... بهذه العبارة بدأ الإسباني إيمانويل ألغواسيل حديثه بعد إعلان نادي الشباب التعاقد معه لقيادة الفريق الكروي الأول في الموسم المقبل، ليبعث رسالة تفاؤل لموسم الشباب الجديد، الذي سيبدأ مختلفاً هذه المرة بوجود هوية فنية واضحة لكن يقابله ارتباكٌ في المشهد الإداري الذي لا يزال مجهول الهوية بعد رحيل الرئيس محمد المنجم عن منصبه. يقول ألغواسيل: «انتهى وقت اللعب وحان وقت العودة، لكن المدرب الإسباني سيقف أمام الكثير من الأمور التي يحتاجها فريقه للعودة مجدداً إلى منصات التتويج». قد يكون حديث الإسباني ألغواسيل عاطفياً يلامس مشاعر الجماهير التي تدرك وتعلم حقيقة المخاوف من عدم الاستقرار الفني الذي لازم الشباب في السنوات الأخيرة، إذ عرف كُرسي الدفة الفنية أسماء عديدة لم تضع بصمة لها ورحلت دون أن تسجل أي منجز رغم اقتراب الفريق في فترات زمنية من ملامسة الذهب. منذ عام 2019 وحتى الموسم الماضي قاد الشباب 11 مدرباً، وهم الروماني سوموديكا «فترتين»، والأرجنتيني خورخي ألميرون، والإسباني لويس غارسيا، والبرتغالي بيدرو كايشينيا، ثم الإسباني كارلوس هيرنانديز، مروراً بالبرازيلي شاموسكا، ثم الإسباني مورينيو، والهولندي مارسيل كايزر، والكرواتي إيغور بيسكان، ثم البرتغالي فيتور بيريرا، وأخيراً التركي فاتح تيريم، قبل حضور الإسباني ألغواسيل. ومنذ لقبه الأخير الذي حققه في 2014 (بطولة كأس الملك)، وقبلها دوري 2012، لم يحقق الشباب بعد ذلك لقباً آخر، رغم أنه كان قريباً من ذلك قبل سنوات قليلة 2020 - 2021 حينما كان منافساً للهلال الذي تُوّج باللقب. يملك الشباب عبر تاريخه 6 ألقاب دوري، و3 ألقاب كأس ملك، إضافة إلى كأس الكؤوس الآسيوية، ودوري أبطال العرب، وكأس السوبر السعودي. منذ 2014 نجد أن الشباب دخل مرحلة إدارية مختلفة بعد رحيل الاسم الأبرز في النادي العاصمي خالد البلطان الذي تولى قيادة النادي على ثلاث فترات مختلفة، شهدت الأولى والثانية منها نجاحاً لافتاً على صعيد تحقيق الألقاب، لكن ذلك لم يحدث أثناء عودته الأخيرة التي استمرت من 2018 حتى عام 2023. كرسي رئاسة النادي العاصمي تعاقب عليه كل من الأمير خالد بن سعد، ثم عبد الله القريني، ثم طلال آل الشيخ، ثم أحمد العقيل مروراً بعودة البلطان في حقبته الثالثة، قبل حضور خالد الثنيان، ثم خليف الهوشان، مؤقتاً، قبل أن يحضر محمد المنجم الذي ودّع النادي مع نهاية الموسم دون أن يتحدد الاسم الذي سيخلفه. ويملك الليث الشبابي مقومات وإمكانات، لكنه يغيب عن منصة التتويج منذ سنوات، وما يمنحه فرصة العودة للواجهة هو أنه ظل في سنواته الأخيرة متصدراً لحوكمة الأندية الرياضية. عن مستقبل النادي، أوضح الأمير عبد الرحمن بن تركي، العضو الذهبي بنادي الشباب، والاسم الأبرز في الساحة الشبابية، أن الترتيبات قائمة لتجهيز الفريق وانتظار ما ستسفر عنه الإجراءات النظامية الخاصة برئاسة النادي، نافياً في الوقت ذاته صحة الأنباء المتداولة عن عرض كرسي الرئاسة على أسماء معينة. وقال الأمير عبد الرحمن بن تركي، في مداخلة هاتفية لصالح برنامج «نادينا» الذي يُبث على قنوات «إم بي سي»، إن وزارة الرياضة لم تتواصل مع أي شخص لتكليفه، موضحاً أن خالد البلطان لا توجد لديه الرغبة في العودة لرئاسة النادي. الغواسيل في مهمة إيقاظ ليوث الشباب من سباتهم (الشرق الأوسط) وأشار: «وزير الرياضة فتح مكتبه لي، وأكد لي أن تخصيص النادي سيكون لشركات كبرى تضع الشباب في مكانه الذي يستحقه». وكشف أنهم عملوا على تجهيز النادي لهذه المرحلة بحيث لا يتأثر من عدم وجود رئيس، وبالتأكيد التعاقد مع المدرب ألغواسيل يؤكد ذلك. وفيما يخص وضع الفريق، قال: «يهمنا الشباب ليكون في مساره الصحيح، ونستطيع التوقيع مع أي لاعب، ولكن من سيتحمل هذه المرتبات»، موضحاً: «النادي يعتمد على ما يخصص له من وزارة الرياضة ولا يوجد دعم إضافي، لكنه سيكون أفضل مالياً من الموسم الماضي». وكان الشباب قريباً في الموسم الماضي من بلوغ نهائي كأس الملك حينما خسر في الدقائق الأخيرة أمام الاتحاد في الدور نصف النهائي وودع البطولة. في الموسم الماضي، والذي يسبقه، خرج الشباب من دائرة الأربعة الأوائل في لائحة ترتيب الدوري بعد أن كان حاضراً فيها بقوة خلال ثلاثة مواسم مضت، بحضوره وصيفاً مرة ورابعاً مرتين، أما على صعيد كأس الملك، ففي المواسم الستة الماضية حضر لنصف النهائي مرتين وودع مرتين من الدور ربع النهائي، وغادر البطولة مرتين مبكراً من دور الستة عشر. ويتعين على الفريق حالياً تدعيم الفريق بصفقات تسهم في معالجة نقاط ضعفه، لكن الشباب يمتلك أسماء مميزة يستطيع البناء عليها، وينتظر أن يعلن عن صفقتين قبل انطلاق معسكره التدريبي حسبما أوضح الأمير عبد الرحمن بن تركي، وأنهما جاءتا وفقاً لطلبات المدرب ألغواسيل. بين التاريخ العريق والواقع الصعب، يقف الشباب أمام فرصة قد تكون الأخيرة لاستعادة أمجاده، فهل ينجح ألغواسيل في إيقاظ «الليوث» من سباتهم، أم يواصل النادي غيابه عن مشهد البطولات؟

ألعاب نارية و«درون» وموسيقى عالمية تدشن مونديال الرياضات الإلكترونية
ألعاب نارية و«درون» وموسيقى عالمية تدشن مونديال الرياضات الإلكترونية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ألعاب نارية و«درون» وموسيقى عالمية تدشن مونديال الرياضات الإلكترونية

على إيقاع الحفلات الموسيقية الصاخبة ودوي الألعاب النارية وتحليق «الدرون»، انطلقت في بوليفار سيتي الرياض رسمياً، منافسات بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بحضور الآلاف من عشاق هذه الرياضة ومتابعة الملايين من خلف الشاشات. وتستمر البطولات حتى 24 أغسطس (آب) المقبل، بجوائز مالية تتجاوز قيمتها 70 مليون دولار، وهو أعلى مجموع جوائز بتاريخ الرياضات الإلكترونية. المنافسات انطلقت بمشاركة نخبة المحترفين (الشرق الأوسط) وفي مؤتمر صحافي، قال الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية: «يشرفني كثيراً أن أرحب بكم جميعاً بمناسبة الإطلاق الرسمي لكأس العالم للرياضات الإلكترونية لعام 2025. لقد أصبح هذا الحدث التجمع السنوي للمواهب والجماهير العالمية في الرياضات الإلكترونية، ما يجسد مكانة البطولة بوصفها عاصمة الرياضات الإلكترونية العالمية، وصعود المملكة كمركزٍ لهذه المنطقة الواعدة والصاعدة». وتابع: «في النسخة الماضية من البطولة 2024، جمعنا أسماء مختلفة تحت مظلة واحدة، وهو أمر لم يحدث من قبل. جمعنا 1500 شخص من رياضيين وغيرهم. وزار موقعنا 2.6 مليون شخص. وكانت تلك مجرد بداية لشيء هنا. ولكن هذا ليس كافياً. فليس هذا ما نسعى لتحقيقه فقط. لقد بدأت أفكر في الإرث. ماذا يمكننا أن نفعل لنصنع إرثاً يليق بما بدأناه العام الماضي؟ بالنظر إلى كل ما يجري، أشعر بالامتنان لكوني جزءاً من هذا الفريق، الذي يقوم بشيء يجلب الفرح لحياة الناس، ويجمعهم معاً». وتابع: «في هذا العام، سنستضيف 2000 رياضي، و200 فريق، وأكثر من 100 لاعب محترف. لقد زار موقعنا 2.6 مليون شخص، وأتوقع بالتأكيد تضاعف هذه الأعداد خلال الأيام المقبلة». البطولة ستترك إرثا يدوم لسنوات (الشرق الأوسط) بدوره، قال فيصل بن حمران الرئيس التنفيذي للرياضات الإلكترونية: «اليوم يجتمع أفضل اللاعبين، وأرقى الأندية، وأقوى الفرق، وأيضاً أكثر الجماهير شغفاً، على منصة عالمية واحدة. هذا الحدث ليس مجرد مسابقة. إنه احتفالٌ بمسيرة الرياضات الإلكترونية، وبما وصلت إليه، وإلى أين تتجه بعد ذلك. هذه الليلة أود أن أشارككم أمراً أعمق من ذلك. أود أن أشارككم مكانة الرياضات الإلكترونية الحقيقية، ولماذا نحن هنا اليوم». وواصل حديثه: «الركيزة الأساسية GP (كأس العالم للرياضات الإلكترونية) هي مفهوم الفريق الواحد بأربعة شركاء (الأندية، والفرق، اللاعبون، وتجربة تقديم الأفضل)». وقال: «من أجل تقديم أفضل الألعاب، عملنا مع جميع شركات النشر لنضيف ألعاباً جديدة ذات قيمة عالية. وفي العام الماضي، انضمّ إلينا أفضل 30 نادياً ضمن برنامج مخصص. ثم توسعنا هذا العام نحو أسواق جديدة، خاصة الهند والصين، لنصل إلى 40 نادياً في برنامج الأندية. هؤلاء يسردون قصة EWC من خلال كيفية تأهلهم، والمشاعر والقصص التي تُروى على مدار العام». وبيّن رالف راتشرت الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم لرياضات الإلكترونية: «عندما بدأنا هذه الرحلة، كانت رؤيتنا واضحة وبسيطة وهي جمع أفضل اللاعبين من نخبة الأندية حول العالم، للتنافس في أبرز الألعاب على جوائز تغيّر مجرى حياتهم». وتابع: «مهمتنا تتويج أفضل نادٍ عالمي بلقب (بطل كأس العالم للرياضات الإلكترونية)، من خلال صيغة فريدة متعددة الألعاب، وتوحّد مجتمع الألعاب والرياضات الإلكترونية على مستوى العالم». وقال: «في العام الماضي، لحظة واحدة فقط كانت كفيلة بأن تظهر لنا ما يمكن تحقيقه عندما نضع اللاعبين، والجماهير، والأندية، والشركات الناشرة، والشركاء في قلب الحدث. وهذا العام، نعود من جديد، مع استمرار CE Esports في إعادة تشكيل هذا القطاع. البطولة نمت بسرعة مذهلة أسرع من توقعاتنا». وأضاف: «النمو لا يقتصر على الألعاب فقط، بل يشمل أيضاً طرق وصولنا للجماهير. فهذا الحدث يُعد الأضخم من حيث البث والتغطية الإعلامية. وما يميّز هذه البطولة ليس الحدث فقط، بل الطريقة التي نبني بها هذا الإرث بروح من التعاون، والانفتاح، والهدف المشترك. وبدعم كريم من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومن قلب مدينتنا المضيفة الرياض، نبني بنية تحتية دائمة، وندفع عجلة النمو الاقتصادي، ونؤسس لمنظومة ألعاب مزدهرة تستمر حتى بعد انتهاء هذه البطولة». وختم بالقول: «بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 تدور حول فكرة بسيطة لكنها قوية (توحيد مجتمع الألعاب والرياضات الإلكترونية العالمي عبر الحدود وعبر الألعاب وبناء إرث يدوم)، فلنحتفل اليوم وفي الأسابيع المقبلة، بلاعبينا، وندعم أنديتنا، ولنواصل البناء معاً. مرحباً بكم مجدداً في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store