logo
الفلاح: الدبيبة يهيمن على ميزانية التنمية في غرب ليبيا

الفلاح: الدبيبة يهيمن على ميزانية التنمية في غرب ليبيا

الساعة 24منذ 4 ساعات

اتهم علام الفلاح، المحلل السياسي الليبي، عبدالحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، بالسيطرة على ميزانية التحول للتنمية في مدن المنطقة الغربية، ويمنع تحويل مخصصات المنطقتين الجنوبية والشرقية.
وقال الفلاح، في مقابلة مع 'تلفزيون المسار' إن الدبيبة يسيطر علي ميزانية بعض المدن في طرابلس ويأخد منها ميزانية التحول الخاصة بها، وفي المقابل يصدر تعميماً يمنع فيه صرف ميزانيات التحول في المدن والمناطق الخاضعة لحكومة حماد والخاضعة لسيطرة القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية وصندوق الإعمار والجهاز الوطني للتنمية.
وأكد أن الدبيبة يسيطر كل المخصصات التي تخص المنطقة الجنوبية والشرقية ويقول أن لديهم حكومة، ولم يوجه أي منها لصندوق إعادة الإعمار أو الحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد.
وتساءل الفلاح:' هل يسمح عماد الطرابلسي والأجهزة الأمنية لصندوق إعادة الإعمار بالعمل بمدن الغرب الليبي؟، ورغم ذلك يأخذ الدبيبة ميزانية ثلثي ليبيا' .
وشدد على ضرورة تقسيم ميزانية التحول بين المناطق والمدن التابعة للدبيبة والمدن التابعة لحكومة حماد حسب السلطات على أرض الواقع.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كوريا الشمالية: الهجمات الإسرائيلية على إيران «جريمة ضد الإنسانية»
كوريا الشمالية: الهجمات الإسرائيلية على إيران «جريمة ضد الإنسانية»

الوسط

timeمنذ 25 دقائق

  • الوسط

كوريا الشمالية: الهجمات الإسرائيلية على إيران «جريمة ضد الإنسانية»

نددت كوريا الشمالية بالضربات الإسرائيلية على إيران وحذرت الولايات المتحدة والقوى الأوروبية من إشعال فتيل الحرب. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية في بيان منتصف ليل الأربعاء/ الخميس: «"عرب جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية عن قلقها البالغ إزاء الهجوم العسكري الإسرائيلي وتدينه بشدة»، حسبما نقلت وكالة «فرانس برس». وأضاف المسؤول الكوري الشمالي أن قتل إسرائيل للمدنيين هو «جريمة لا تغتفر ضد الإنسانية، وأن «العمل غير القانوني الذي تقوم به إسرائيل يثير خطر اندلاع حرب شاملة جديدة في منطقة الشرق الأوسط».

وسط ترقب رجوع الآخرين.. الصمود تعلن إطلاق سراح 7 من موقوفيها
وسط ترقب رجوع الآخرين.. الصمود تعلن إطلاق سراح 7 من موقوفيها

ليبيا الأحرار

timeمنذ 30 دقائق

  • ليبيا الأحرار

وسط ترقب رجوع الآخرين.. الصمود تعلن إطلاق سراح 7 من موقوفيها

أعلنت قافلة الصمود، المشاركة في المساعي الدولية لكسر الحصار عن غزة، إطلاق سراح سبعة من أعضائها كانوا محتجزين لدى قوات خليفة حفتر، بعد أيام من التفاوض والتواصل مع جهات متعددة. وأوضح بيان صادر عن القافلة أن المفرج عنهم هم: يوسف بن يونس (تونسي)، زيدان إلياس (جزائري)، بلال ورتاني (جزائري)، ياسر بولعراس (جزائري)، عبدالباسط فتح الله (ليبي)، عبدالرحمن النسر (ليبي)، وعبدالرزاق حماد (ليبي). وأشارت القافلة إلى أن عملية الإفراج تمت وفق تفاهمات مسبقة، دون الكشف عن تفاصيلها. وأضاف البيان أن الاتصالات لا تزال جارية للإفراج عن دفعة أخرى من الموقوفين، وهم: سامي بن بلقاسم وعلاء بن عمارة (من تونس)، أديب علي البكوش، مصعب يوسف الفارس، أبوعجيلة علي أبو القطف، بلال الفيتوري، محمد نور محمد علي (من ليبيا)، بالإضافة إلى شخص يحمل الاسم نفسه من الجنسية السودانية. وكانت 'تنسيقية العمل المشترك لأجل فلسطين' قد أعلنت في وقت سابق تراجعها عن استكمال مسيرة قافلة الصمود باتجاه معبر رفح، بعد إصرار قوات حفتر على منع القافلة من عبور سرت. من جهته، أوضح المتحدث باسم القافلة، وائل نوار، أن هذا القرار جاء نتيجة التضييق المستمر، مؤكداً استمرار الاعتصام في منطقة بويرات الحسون غرب سرت حتى الإفراج عن جميع المحتجزين، والبالغ عددهم 15 شخصاً. وكان نوار قد أعلن سابقاً أن 15 فرداً من القافلة، بينهم 11 ليبياً، جرى اعتقالهم من قبل عناصر أمنية تابعة لقوات حفتر في أطراف سرت، مشيراً إلى تعرضه شخصياً للاعتداء بالضرب والسحل، وسرقة متعلقاته، قبل أن يتم إبعاد القافلة قسراً باتجاه حدود مدينة مصراتة. وأشار إلى أن قرار التراجع جاء لتفادي مزيد من الانتهاكات، خاصة بعد الاعتداء الذي تعرض له المشاركون عند 'بوابة الخمسين' غرب سرت. وفي سياق متصل، أكد نوار أن سلطات المنطقة الشرقية أبلغتهم بشكل صريح خلال اجتماع مع حكومة حماد: 'إذا وافقت مصر، سنسمح لكم بالمرور'. وتحدث عدد من أعضاء القافلة عن تفاصيل صادمة لما واجهوه على مشارف سرت، حيث تعرضوا لحصار خانق، وتجويع متعمد، وتهديدات مباشرة بالسلاح، فضلاً عن الاعتداءات الجسدية واعتقالات طالت عدداً من المشاركين، بمن فيهم ناطق القافلة. وفي شهادة مؤثرة، قال نوار إنه تعرض لـ'الاختطاف والضرب العنيف وسرقة الأموال' من قبل عناصر أمنية تابعة للشرق، مضيفاً أن القافلة اضطرت للعودة إلى المنطقة الواقعة بين سرت ومصراتة من أجل إعادة ترتيب الصفوف وحصر أعداد المعتقلين والمفقودين. وصف الصحفي التونسي شاكر جهمي في رسالة استغاثة وضعهم بأنه 'حصار مطبق'، قائلاً: 'نحن جوعى، معزولون بالكامل… لا دخول ولا خروج، والطعام والشراب ممنوعان عنا'. وأوضح أن نحو 1500 مشارك كانوا تحت مراقبة طائرات مسيّرة، مع قطع تام للاتصالات والإنترنت على امتداد 50 كيلومتراً. أما المشارك حليم جرار، فأشار إلى أنهم أمضوا ثلاث ليالٍ محاطين بما يقرب من 200 مركبة عسكرية، وأن عناصر المخابرات كانت تتجول ليلاً بين الخيام، تمارس استفزازات وصلت إلى اقتحام خيام النساء، وتهديدهم بإطلاق النار في حال عدم المغادرة خلال دقائق. وخلال عملية الانسحاب، اعتُقل رئيس تنسيقية القافلة، قبل أن يتمكن المشاركون من تحريره بعد تنظيم اعتصام تحت تهديد السلاح. وأكد محمد ياسين مطر أن الحصار رافقته 'ممارسات لا أخلاقية'، من بينها التحرش ببعض المشاركات واحتجاز عشرات الأشخاص خرجوا للبحث عن شبكة اتصال. في المقابل، تحدث المشاركون عن استقبال 'دافئ ومفاجئ' في غرب ليبيا، واصفين إياه بأنه كان 'بلسماً معنوياً'، في تناقض صارخ مع ما وصفوه بـ'الفضيحة الكبرى' في الشرق. ورغم المحنة، شدد المشاركون على مواصلة هدفهم، إذ ختم جهمي رسالته بالقول: 'نحن بخير، أقوى من أي وقت مضى… لا ضعف ولا خوف، بل صمود نعيشه'. المصدر: قناة ليبيا الأحرار

نزوح نحو ( 1000 ) سوداني إلى ليبيا بسبب الاشتباكات الأخيرة بين الجيش السوداني والدعم السريع في منطقة المثلث الحدودي .
نزوح نحو ( 1000 ) سوداني إلى ليبيا بسبب الاشتباكات الأخيرة بين الجيش السوداني والدعم السريع في منطقة المثلث الحدودي .

أخبار ليبيا

timeمنذ 31 دقائق

  • أخبار ليبيا

نزوح نحو ( 1000 ) سوداني إلى ليبيا بسبب الاشتباكات الأخيرة بين الجيش السوداني والدعم السريع في منطقة المثلث الحدودي .

جنيف 18 يونيو 2025 م (وال) – أعلنت منظمة الهجرة الدولية، اليوم الأربعاء، عن نزوح أكثر من ( 4 ) آلاف سوداني داخليا، ولجوء نحو ( 1000 ) آخرين إلى ليبيا، جراء اشتباكات دارت مؤخرا بين الجيش السوداني وقوات 'الدعم السريع' في منطقة المثلث الحدودي مع مصر وليبيا. وأفادت المنظمة الدولية في بيان أن 'فرقها الميدانية قدرت عدد النازحين من منطقة المثلث إلى الولاية الشمالية بـ (4.278 ) شخصا، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 17 يونيو الجاري، عقب اشتباكات بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع'. وأضافت أن 'نحو( 950 ) شخصا عبروا الحدود إلى ليبيا هربا من الاشتباكات، وسط توتر متواصل وحركة نزوح مستمرة في المنطقة'. ويخوض الجيش السوداني منذ أبريل 2023 حربا دموية مع 'الدعم السريع' خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. ( وال)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store