
"تواصل" ينتقد تراجع الحريات ويدعو للإفراج عن معتقلي الرأي صحراء ميديا
السابق الأرصاد الجوية تتوقع هطل أمطار ببعض الولايات وارتفاع الحرارة بأخرى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Tunisie Focus
منذ ساعة واحدة
- Tunisie Focus
الأستاذ نافع العريبي يقول: إن المحاماة تستعد لصدام محتوم قادم مع السلطة
نشر مساء اليوم المحامي نافع العريبي التدوينة أسفله على حسابه الرسمي بالفايسبوك ********** استشراف وتساؤلات قبل 13 سبتمبر من يطلع على التقارير الاخبارية الأخيرة ( الأناضول و أ.ف.ب وغيرهم) يفهم بوضوح أنّ رأس السلطة دخل في مواجهة مفتوحة مع الاتحاد العام التونسي للشغل، بعد أن استهدف الأحزاب والجمعيات والهيئات المستقلة في صمت وبطريقة تكاد تكون سرية (اطلعوا على دفتر العام للقضايا المدنية بابتدائية تونس لتتأكدوا من حجم القضايا في حل الاحزاب والجمعيات فضلا عن التتبعات الجزائية والجبائية في الغرض) . العداء اليوم معلن ضد كل الأجسام الوسيطة. وغدًا… الدور على هيئة المحامين وهنا يطرح السؤال الكبير هل المترشحون للهياكل واعون بهذا المعطى الخطير؟ هل يدركون أنّهم سيجدون أنفسهم بعد أسابيع في مواجهة مباشرة مع السلطة، تمامًدا كما حصل مع الاتحاد أو اكثر ؟ هل لديهم من الرؤية والاستشراف والشجاعة ورباكة الجأش والمبدئية ما يكفي لمواجهة سيناريوهات قد تكون أكثر قسوة: تضييق، محاكمات، تجفيف موارد ضرب الصندوق …..الخ، وحتى محاولات تركيع المهنة؟ تذكروا فقط اقتحام دار المحامي في مناسبتين المسألة لم تعد تتعلق فقط بانتخابات أو بمناصب وتشريفات. المسألة تتعلق بمدى قدرة الهياكل القادمة على حماية المحاماة باعتبارها آخر حصون الدفاع عن الحقوق والحريات من يتقدم للترشح دون وعي بما ينتظره يغامر بالمهنة وبالمحامين جميعا التاريخ لن يرحم المغامرين إلى كل من يترشح اليوم للهياكل المنصب قد يبدو مغري من بعيد… لكن الحقيقة أنه منصب مواجهة، لا تشريفات ولا بروتوكول من لا يملك الجرأة على الاستشراف والاستعداد للمواجهة ان حصل مكروه لا قدر الله ومن لا يتهيأ لصدام محتوم قادم مع السلطة، فليراجع نفسه قبل أن يورط نفسه و المهنة كلها هذه ليست عهدة عادية.. ولن تكون … هذه معركة بقاء إما أن تكونوا في صف المحاماة والتاريخ، وإما أن تخرجوا من الباب الضيق كأرقام باهتة في قائمة الفشل اللهم قد بلغت فأشهد


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
رئيس الدولة يعزي نظيره الجزائري اثر وفاة مسافرين في حادث اليم
أجرى رئيس الجمهوريّة التونسيّة قيس سعيّد اليوم السبت، مكالمة هاتفية مع رئيس الجمهوريّة الجزائريّة الديمقراطيّة الشعبيّة، عبد المجيد تبون، قدّم له فيها باسمه وباسم الشّعب التونسي، أصدق عبارات التعازي وأخلص مشاعر التعاطف والمواساة إثر الحادث الأليم الذي جدّ أمس الجمعة وأدّى إلى وفاة وإصابة عدد من المسافرين على متن حافلة لنقل الركاب ببلدية الحرّاش (شرق الجزائر العاصمة) داعيا الله العزيز القدير أن يتغمّد المتوفّين بواسع رحمته وغفرانه ويُلهم ذويهم جميل الصّبر والسّلوان وأن يُعجّل بشفاء المصابين ويحفظ الشّعب الجزائري الشقيق من كلّ مكروه،وفق ما جاء في بلاغ اعلامي نشرته رئاسة الجمهورية . وذكرت وزارة الصحة الجزائرية السبت ان سقوط حافلة لنقل المسافرين، أمس الجمعة، بوادي الحراش أودى بحياة 18 شخصا فيما لا يزال 13 مصابا يتلقون الرعاية الطبية اللازمة حاليا على مستوى مؤسسة استشفائية متخصصة بالحراش وحالتهم الصحية تحت المراقبة الطبية المستمرة".


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
الاتحاد التونسي للفلاحة يعتبر احترام مؤسسات الدولة ورموزها والمحافظة على السلم الإجتماعية مبادئ ثابتة
أكد الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، أن احترام مؤسسات الدولة ورموزها والمحافظة على السلم الاجتماعي تعد مبادئ ثابتة وشرط أساسي لتحصين مناعة الوطن وحماية سيادته. و صدر بيان الاتحاد في ختام اجتماع مكتبه التنفيذي اليوم السبت، بصفة استثنائية لمناقشة الوضع الداخلي والشأن الإداري للاتحاد وتدارس فيها التحديات التي تفرضها المرحلة و تواجهها تونس في مسارها نحو بناء مشروعها الوطني و السيادي و أكد المكتب التزامه بتحمل كامل مسؤولياته تجاه هياكله و منظوريه وموظفيه و تمسكه الثابت بأن تعمل المنظمة الفلاحية باستقلالية عن كل الانتماءات الحزبية أو السياسية و ان تضع دوما مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. ودعا المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، كافة القوى الوطنية والاجتماعية إلى أن تكون في مستوى اللحظة التاريخية والمفصلية التي تعيشها تونس و أن تتوحد جهودها وتتوجه بوصلتها نحو المساهمة الفعلية والإيجابية في تعزيز مكتسبات الوطن وتحقيق التطلعات. وتوجه المكتب التنفيذي بالتحية والإكبار لكل فلاح وبحار تونسي على نضالهم اليومي في سبيل تأمين غذاء الشعب وضمان سيادة تونس الغذائية التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من السيادة الوطنية. وأكد أن المؤشرات الإيجابية التي حققها القطاع الفلاحي خلال هذه السنة على مستوى الانتاج يجب أن تكون دافعا للمراهنة الفعلية على هذا القطاع الاستراتيجي و المساندة القوية للفلاحين والبحارة ماديا وتشريعيا.