
ماكرون يتصل بزيلينسكي للمرة الثانية خلال أسبوع
وكتب ماكرون على مواقع التواصل الاجتماعي: "تحدثت للتو مرة أخرى مع فلاديمير زيلينسكي ، وكذلك مع المستشار (الألماني فريدريش) ميرتس ورئيس الوزراء (البريطاني كير) ستارمر".
وهذه المرة، أشار الزعيم الفرنسي أيضا إلى أن "مستقبل أوكرانيا لا يمكن أن يتقرر بدون الأوكرانيين، وسوف يصبح الأوروبيون طرفا ضروريا في القرار، لأن الأمر يتعلق بأمنهم". وأكد ماكرون مجددا أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا تعتزم مواصلة دعم أوكرانيا كجزء من "تحالف الراغبين".
وأعلن الكرملين والبيت الأبيض سابقا أن فلاديمير بوتين ودونالد ترامب سيلتقيان في ألاسكا في 15 أغسطس. ووفقا لما ذكره مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، فقد ذكر المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، خلال زيارته لروسيا، خيار عقد اجتماع ثلاثي بين بوتين و ترامب و زيلينسكي في الكرملين، إلا أن الجانب الروسي لم يعلق على الأمر، مشيرا إلى التركيز على التحضير لقمة ثنائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 9 ساعات
- الوفد
الأمين العام لحلف "الناتو" يتحدث عن إمكانية الاعتراف بالأراضي الروسية الجديدة
دعا الأمين العام لحلف "الناتو" مارك روته ، إلى التخلي عن الاعتراف القانوني بالخسائر الإقليمية لكييف في أي اتفاق مستقبلي لتسوية النزاع في أوكرانيا. وقال في مقابلة مع شبكة "إيه بي سي نيوز": "عندما يتعلق الأمر بالقضية الإقليمية، والاعتراف، ربما في اتفاق مستقبلي، بأن روسيا تسيطر فعليا على جزء من أراضي أوكرانيا، فيجب أن يكون هذا الاعتراف فعليا، وليس اعترافا سياسيا قانونيا". وأعلن الكرملين والبيت الأبيض في وقت سابق أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب سيلتقيان في ألاسكا في 15 أغسطس. ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن مصادر، أن المقترح الأمريكي للتسوية ينص على انسحاب القوات الأوكرانية من الجزء الذي تسيطر عليه القوات الأوكرانية من جمهورية دونيتسك الشعبية كمرحلة أولى نحو تحقيق السلام. وأكد زيلينسكي أمس في خطابه أن الدستور الأوكراني يمنع التخلي عن أراضي البلاد، و"لن يتراجع أحد عن ذلك". هذا على الرغم من أن ترامب صرح في 8 أغسطس بأن الولايات المتحدة تدرس مسألة الأراضي "التي دارت حولها معارك منذ ثلاث سنوات ونصف السنة" وتتوقع "حدوث بعض التبادل في هذا المجال".


الوفد
منذ 10 ساعات
- الوفد
أوربان يدعو القادة الأوروبيين إلى دعم جهود السلام التي يبذلها ترامب في أوكرانيا
دعا رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، القادة الأوروبيين إلى دعم جهود السلام التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أوكرانيا. وكتب أوربان، على منصة "فيسبوك" (المحظورة في روسيا بسبب أنشطتها المتطرفة)، "حرب أم سلام؟ ترامب يريد السلام، لذا سيلتقي مع بوتين الجمعة المقبلة. الآن لدى القادة الأوروبيين فرصة أيضًا. لقد قوّضوا السلام، لكن الآن يمكنهم استعادته. كل ما عليهم فعله هو دعم الرئيس ترامب". وصرح رئيس الوزراء المجري، في وقت سابق، بأن القادة الأوروبيين بحاجة إلى لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وإلا فسيتم إبعادهم عن صنع القرار المتعلق بأمن القارة، لكن أوروبا في الوقت الحالي "نائمة" ولا تتخذ الخطوات اللازمة. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، نقلًا عن مصادر، أن الدول الأوروبية تشعر بالقلق من أن يتوصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشكل مستقل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا. ووفقًا لمصادر الصحيفة، تسعى الدول الأوروبية لضمان حضور زيلينسكي في الاجتماع بين بوتين وترامب. وأكدت الصحيفة أن الأوروبيين يرغبون أيضًا في المشاركة في عملية التفاوض، لكن هذا يعتبر مستبعدًا. وأعلن الكرملين والبيت الأبيض، في وقت سابق، أن بوتين وترامب سيلتقيان في ألاسكا، في 15 أغسطس ووفقًا لما ذكره مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، فقد ذكر المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، خلال زيارته لروسيا، خيار عقد اجتماع ثلاثي بين بوتين وترامب وفلاديمير زيلينسكي في الكرملين، إلا أن الجانب الروسي لم يعلق على الأمر، مشيرًا إلى التركيز على التحضير لقمة ثنائية. فيما وصف رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، فكرة "هزيمة روسيا" في الصراع الأوكراني بأنها وهم جنوني. وكتب أوربان في موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "لطالما كانت فكرة أن أوكرانيا قادرة على هزيمة روسيا وزعزعة استقرارها ضربا من الخيال". وأشار رئيس الوزراء المجري إلى أن "الجيش الأوكراني لا يتمتع بأفضلية في القوى البشرية والأسلحة عند مواجهة قوة نووية عظمى. فيما صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفقا على إرسال أسلحة أمريكية إلى كييف، على أن تتحمل أوروبا تكاليفها، وستشمل الشحنات المستقبلية بطاريات باتريوت، وليس الصواريخ فقط. ووفقا لتقارير إعلامية، تصر واشنطن بالفعل على أن تشتري ألمانيا ضعف عدد أنظمة الدفاع الجوي التي نوقشت سابقا، في حين رفضت فرنسا وإيطاليا وجمهورية التشيك والمجر المشاركة في المبادرة.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
ارتياح روسى لعقد قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا.. ومعلقون غربيون: المكان مروعة
قالت صحيفة واشنطن بوست إن مسئولين ومعلقين روس قد أبدوا ارتياحاً إزاء عقد قمة ترامب وبوتين فى ولاية ألاسكا يوم الجمعة المقبل، وهى المرة الأولى التي يتم فيها دعوة رئيس روسى إلى الولايات المتحدة خارج نطاق الأمم المتحدة منذ عام 2007. ويبدو أن هذه القمة ستكون بدون أن يقدم الكرملين أي تنازلات واضحة بشأن الحرب فى أوكرانيا. من ناحية أخرى، سارع المسئولون الأوروبيون والأوكرانيون للرد علة هذا التغير المفاجئ فى موقف الإدارة الأمريكية. فقبل أيام فقط من إعلان عن القمة، كان ترامب يعرب عن إحباطه من استمرار القصف الروسى للمدن الأوكرانية وعد بتشديد العقوبات على روسيا. وقال المبعوث الاقتصادى الخاص لروسيا كيريل ديمتريف، والذى يعد محاوراً رئيسياً بين الكرملين وإدارة ترامب ، إن قرار عقد القمة فى ألاسكا له أهمية رمزية للشراكة الأمريكية الروسية. وكانت الولايات المتحدة قد اشترت ألاسكا من روسيا عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار. أي حوالى 2 سنت لكل فدان. وكتب دميتريف على منصة X يقول إن ألاسكا التى ولدت كروسية أمريكية، بجذور أرثوذكسية وحصون وتجارة الفراء، تشبه هذه الروابط وتجعل الولايات المتحدة دولة قطبية". بينما قال الملياردير الروسى كوستانتين مالوفيف، الذى فرضت إدارة أوباما عليه عقوبات بزعم تمويل انفصاليين مؤيدين لأوكرانيا، إن سكان ألاسكا يتذكرون باحترام ماضيهم الروسى وحاضرهم الأرثوذوكسى". وكتب المراسل الحربى الروسى ألسكندر كوتس، عبر قناته على التليجرام، إن اللقاء فى ألاسكا فرصة قوية لكى يصبح تاريخياً، هذا بالطبع لو لم يحاول الغرب وضع خطة أخرى. من ناحية أخرى، فقد أشار مايكل ماكفول، السفير الأمريكي لدرى روسيا فى عهد أوباما، عبر تغريدة على منصة X، إلى أن ترامب اختبار استضافة بوتين فى جزء من الإمبراطورية الروسية السابقة. وأضاف: أتساءل إذا كان (ترامب) يعرف أن القوميين الروس يزعمون أن خسارة ألاسكا، مثل أوكرانيا، كان اتفاقاً خاطئا تحتاج روسيا إلى تصحيحه". من جانبه، يقول سام جرين، أستاذ السياسات الروسية فى كينجز كوليدج لندن، إن اختيار المكان فى صالح روسيا. ووصف رمزية إجراء قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا بالمروعة، وقال إنها كما لو كانت مصممة لإظهار أن الحدود يمكن أن تتغير، وأن الأرض يمكن أن تباع وتشترى، ناهيك عن أن الخطاب الروسى الأساسى يظل يزعم أنه لابد من إعادة ألاسكا إلى روسيا.