logo
رئيس بلدية موسكو: وحدات الدفاع الجوي دمرت 4 طائرات مسيرة أوكرانية

رئيس بلدية موسكو: وحدات الدفاع الجوي دمرت 4 طائرات مسيرة أوكرانية

LBCI٠٥-٠٥-٢٠٢٥

أعلن رئيس بلدية موسكو في ساعة مبكرة من صباح اليوم، أن وحدات الدفاع الجوي الروسية دمرت أربع طائرات مسيرة أوكرانية كانت تحلق باتجاه العاصمة الروسية.
وأكد رئيس البلدية سيرغي سوبيانين عبر تطبيق تيليغرام، أنه وفقا للتقارير الأولية، لم تقع إصابات أو أضرار جراء حطام الطائرات المتساقط.
وأعلنت الوكالة الاتحادية للنقل الجوي في روسيا (روسافياتسيا) عبر تيليغرام، تعليقا موقتا للرحلات الجوية في مطار دوموديدوفو، أحد المطارات الرئيسية التي تخدم موسكو، اعتبارا من حوالي الساعة 2:38 صباحا بالتوقيت المحلي (23:28 بتوقيت غرينتش) لضمان السلامة الجوية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤسس تيليغرام يقول إنه رفض طلباً من دولة غربية لإسكات أصوات المحافظين في رومانيا
مؤسس تيليغرام يقول إنه رفض طلباً من دولة غربية لإسكات أصوات المحافظين في رومانيا

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

مؤسس تيليغرام يقول إنه رفض طلباً من دولة غربية لإسكات أصوات المحافظين في رومانيا

أعلن مؤسس تطبيق تيليغرام للتراسل اليوم الأحد إنه رفض طلباً من حكومة غربية لم يحددها، لكنه بدا وكأنه يلمح إلى أنها فرنسا، لإسكات أصوات المحافظين في رومانيا قبل جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية هناك. وأدلى الرومانيون بأصواتهم اليوم الأحد في جولة الإعادة التي شهدت منافسة بين يميني متشدد منتقد للاتحاد الأوروبي ومستقل من تيار الوسط. وستكون لنتيجة هذه الانتخابات آثار بالغة على اقتصاد رومانيا المتعثر ووحدة الاتحاد الأوروبي. وأجريت الانتخابات بعد نحو ستة أشهر من إلغاء التصويت الأولي بسبب ما يشتبه في أنه تدخل روسي لصالح مرشح يميني متطرف مُنع من الترشح مرة أخرى. وكتب مؤسس التطبيق بافيل دوروف على تيليغرام "تواصلت معنا حكومة من غرب أوروبا، وطلبت منا إسكات الأصوات المحافظة في رومانيا قبل الانتخابات الرئاسية اليوم. رفضت رفضاً قاطعاً". وقال دوروف: "تطبيق تيليغرام لن يقيد حريات المستخدمين الرومانيين أو يحجب قنواتهم السياسية"، واستخدم في منشوره رمزاً تعبيرياً لخبز الباغيت في إشارة ربما إلى فرنسا. وفي منشور على منصة إكس مرفقاً بلقطة شاشة لرسالة دوروف، نفت وزارة الخارجية الفرنسية أي تدخل لباريس في الانتخابات. وقالت الوزارة في بيان: "تنتشر على تطبيقي تيليغرام وتويتر (إكس) ادعاءات لا أساس لها من الصحة حول تدخل فرنسي مزعوم في الانتخابات الرئاسية الرومانية". وأضافت: "فرنسا ترفض هذه الإدعاءات تماماً وتدعو الجميع إلى التحلي بالمسؤولية واحترام الديمقراطية الرومانية".

اعتقال قياديَين فلسطينيَين في "هيئة تحرير الشام": تنفيذ لشروط ترامب أم خلافات داخلية؟
اعتقال قياديَين فلسطينيَين في "هيئة تحرير الشام": تنفيذ لشروط ترامب أم خلافات داخلية؟

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • النهار

اعتقال قياديَين فلسطينيَين في "هيئة تحرير الشام": تنفيذ لشروط ترامب أم خلافات داخلية؟

وتداولت معرّفات على موقع "تيليغرام" لجهاديين مناهضين لـ"هيئة تحرير الشام" أنباءً تفيد باعتقال اثنين من قيادات الهيئة من حملة الجنسية الفلسطينية، هما شامل الغزي والزبير الغزي. وقد حظي اعتقال الأول باهتمام أكبر من الآخر، لسببين اثنين: الأول أن الزبير الغزي سبق لجهاز الأمن العام أن اعتقله قبل أشهر من سقوط نظام بشار الأسد، ما يجعل إعادة اعتقاله خالية من أي مدلولات خاصة. والثاني أن شامل الغزي كان قد استقطب، في الأسابيع الأخيرة، اهتماماً إعلامياً من صحافيين إسرائيليين طالبوا سلطات بلادهم باغتياله بسبب دوره في دعم غزة والتحريض ضد الأقليات في سوريا، على حد زعمهم. ويُعرف شامل الغزي بلقبي "أبو خطاب الغزي" و"أبو إبراهيم الزعيم". ووفقاً للإعلام الإسرائيلي، فقد كان قيادياً في حركة "حماس" إبّان انقلابها على السلطة الفلسطينية في غزة عام 2007. وطالب المدوّن والناشط الإسرائيلي إلحانانا غرونر، قبل أسبوعين، باغتيال شامل الغزي، موجهاً إليه اتهامات عدة، أبرزها: تزعّمه حملة تحريض تدعو إلى تحرير القدس، ومحاولته استقطاب سوريين لإرسالهم الى القتال في غزة، وتحريضه ضد دروز سوريا أثناء حوادث صحنايا والأشرفية، بالإضافة إلى سعيه لنشر فكر حركة "حماس" في أروقة السلطة السورية الجديدة. وتضمّن آخر منشور لشامل الغزي على قناته في "تيليغرام"، بتاريخ 5 أيار/مايو، إشارة إلى "استشهاد الطفل إبراهيم النجار في غزة بسبب سوء التغذية"، علماً أن قناته نشطت بشكل كبير منذ اندلاع معركة "ردع العدوان" في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. في المقابل، عُرف عن "أبو خطاب الغزي" انتماؤه السابق لتنظيم "داعش"، قبل أن يختلف مع بعض قادته ويحوّل ولاءه إلى "جبهة النصرة"، المعروفة حالياً باسم "هيئة تحرير الشام"، فقاد سريّة قتالية حتى عام 2018، وهو العام الذي شهد بروز خلاف بينه وبين التنظيم بسبب اتهامات بالفساد المالي وُجّهت إليه، وسط معلومات عن فصله لفترة من صفوفها نتيجة لذلك. إلا أن شامل الغزي عاد إلى الأضواء العام الماضي مع اندلاع التظاهرات ضد الجولاني في إدلب على خلفية ملف العملاء، إذ برز اسمه بعد تداول مقطع فيديو كان يهدد فيه المتظاهرين بقطع رؤوسهم وأطرافهم. كذلك، برز اسمه مجدداً بعد سقوط النظام، عقب تداول مقطع فيديو يظهر فيه ضابط منشق عن النظام يتعرّض لإطلاق نار من مسافة صفر، وقد تبين، وفقاً للاتهامات، أن الفاعل هو شامل الغزي. أما الزبير الغزي، المعروف بلقب "أبي عبدالرحمن الشامي"، فقد تعرّض للاعتقال في تموز/يوليو الماضي، أي قبل سقوط النظام، وكانت التهمة آنذاك معارضته لقيادة "هيئة تحرير الشام". لكن السبب المباشر لاعتقاله تمثّل في تنظيمه حملة لدعم غزة من دون الحصول على موافقة ما كانت تسمى "قيادة المحرر". وعليه، لا يمكن الحكم على اعتقال هذين القياديين باعتباره مؤشراً على بدء السلطات السورية الموقتة بحملة ضد من سماهم ترامب "الإرهابيين الفلسطينيين"، إذ قد تكون جرائمهما ومخالفاتهما السابقة هي السبب الكامن وراء اعتقالهما. كما أن ترامب يقصد بـ"الإرهابيين الفلسطينيين" قادة الفصائل الفلسطينية التي تقاتل ضد إسرائيل وعناصرها، أما المقاتلون الفلسطينيون في صفوف "هيئة تحرير الشام"، فسينطبق عليهم ما ينطبق على المقاتلين الأجانب عموماً، الذين طالب ترامب الشرع أيضاً بطردهم والتخلص منهم.

بعد هدنة قصيرة.. الجيش الإسرائيلي يقصف مستشفى ناصر بغزة
بعد هدنة قصيرة.. الجيش الإسرائيلي يقصف مستشفى ناصر بغزة

صوت لبنان

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت لبنان

بعد هدنة قصيرة.. الجيش الإسرائيلي يقصف مستشفى ناصر بغزة

العربيةبعد وقف إطلاق النار لفترة وجيزة أمس من أجل تسليم الجندي الإسرائيلي-الأميركي عيدان ألكسندر إلى الصليب الأحمر، أفادت مراسلة العربية/الحدث بأن إسرائيل قصفت، اليوم الثلاثاء، مبنى ناصر الطبي في خان يونس جنوب غزة بغارة جوية قتل فيها الصحافي حسن أصليح، الذي كان يتلقى العلاج في المستشفى إثر إصابة سابقة. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن سابقا محاولة اغتيال أصليح في استهداف خيمة للصحافيين، أسفرت عن مقتل اثنين من زملائه، وإصابته مع عدد آخر من الصحافيين. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي فجرا أنه قصف "مركز قيادة وسيطرة لحماس داخل المستشفى كانت تستخدمه للقيام بأنشطة إرهابية"، وفق تعبيره. وقال الجيش في منشور عبر تطبيق "تيليغرام" إنه "قصف بدقة مركز قيادة وسيطرة يقع داخل مستشفى ناصر في خان يونس". كما أضاف أن "كبار مسؤولي حماس يواصلون استخدام المستشفى للقيام بأنشطة إرهابية، ويستغلون السكان المدنيين داخل المستشفى وحوله بشكل سافر". آخر الأسرى الأميركيين الأحياءأتت هذه الضربة بعيد هدنة قصيرة سرت في القطاع، الاثنين، عقب إطلاق حماس سراح الجندي الإسرائيلي-الأميركي عيدان ألكسندر. وأفرجت حماس عن ألكسندر، البالغ من العمر 21 عاما، وهو آخر الأسرى الأحياء ممن يحملون الجنسية الأميركية، والذي كان محتجزا في غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023 عشية جولة خليجية للرئيس الأميركي دونالد ترامب.في حين لا يزال 57 إسرائيليا محتجزين في غزة، بينهم 34 لقوا مصرعهم، وفق إحصاءات الجيش الإسرائيلي. كما تحتجز حماس منذ العام 2014، رفات جندي إسرائيلي. فيما قُتل ما لا يقل عن 52862 فلسطينيا منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023، معظمهم من المدنيين، بحسب أحدث حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحماس، بينهم 2749 منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 آذار/مارس بعد هدنة هشة لنحو شهرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store