logo
سفيرنا بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

سفيرنا بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

كويت نيوزمنذ 10 ساعات
هنأ سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ ثامر جابر الأحمد الصباح اليوم الثلاثاء الطلبة الكويتيين خريجي كلية الطب والعلوم الطبية في جامعة الخليج العربي مؤكدا أنهم ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بدولة الكويت.
وقال الشيخ ثامر الصباح بعد مشاركته في حفل تخرج 61 طالبا وطالبة من الكويتيين الدارسين في الكلية إن القطاع الصحي في دولة الكويت يعول كثيرا عليهم للمساهمة في تطوير منظومة الرعاية الصحية في المرحلة المقبلة.
وأضاف أن الخريجين هم جيل المستقبل وصناع الحاضر وأمل الوطن داعيا إياهم إلى مواصلة التفوق والتميز في مسيرتهم الإنسانية لرفع اسم الكويت عاليا.
وأوضح 'نحتفي اليوم بأطباء يخطون أولى خطواتهم في ميدان العطاء الإنساني' بعد جهود حثيثة خلال سنوات الدراسة توجت بتخرجهم في تخصص يتطلب الإخلاص والإنسانية.
وقال 'نحن على ثقة بأن أبناء الكويت على قدر عال من المسؤولية والالتزام' مثمنا دعم مملكة البحرين واحتضانها الطلبة الكويتيين طوال فترة دراستهم والجهود المبذولة من جامعة الخليج العربي برئاسة الدكتور سعد آل فهيد.
وأشاد بالدور الذي يؤديه المكتب الثقافي الكويتي في مملكة البحرين برئاسة الدكتور محمد الدغيم في متابعة شؤون الطلبة وتوفير بيئة داعمة لهم.
ومن جهته هنأ رئيس المكتب الثقافي الكويتي في البحرين في تصريح مماثل الطلبة الخريجين مشيدا بما تحلوا به من التزام أكاديمي وأداء متميز وكذلك بالتعاون القائم مع جامعة الخليج العربي لتهيئة البيئة التعليمية المناسبة للطلبة.
وكان حفل التخرج قد اختتم الأحد الماضي بتوزيع الشهادات على الخريجين وسط حضور أكاديمي لافت حيث حصل الطالب راشد العسعوسي على المركز الثاني على مستوى الدفعة.
وحضر الحفل الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي ورئيس المجلس الأعلى للصحة البحريني الشيخ محمد آل خليفة ووزير التربية والتعليم البحريني الدكتور محمد جمعة ووكيل وزارة التعليم العالي الكويتية بالتكليف لمياء الملحم إلى جانب أولياء الأمور وأعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الصحة» تغلق 12 صيدلية أهلية نهائياً
«الصحة» تغلق 12 صيدلية أهلية نهائياً

الرأي

timeمنذ 36 دقائق

  • الرأي

«الصحة» تغلق 12 صيدلية أهلية نهائياً

- العثور على مستودع غير مرخص تابع لإحدى الشركتين داخل سرداب منزل سكني أصدر وزير الصحة الدكتور أحمد العوضي، قرارا بإلغاء وسحب تراخيص 12 صيدلية أهلية وإغلاقها نهائياً، وذلك بعد ثبوت إدارتها من قبل شركتين تجاريتين بدلاً من أصحاب تراخيص الصيدليات، «في مخالفة صريحة لأحكام القانون رقم 28 لسنة 1996 في شأن تنظيم مهنة الصيدلة وتداول الأدوية». وأوضحت الوزارة أن الحملات التفتيشية التي نفذها قطاع الرقابة الدوائية والغذائية كشفت بالتعاون مع الجهات الرقابية في البلاد، عن تضمين تلك الصيدليات لشركتين خاصتين وإدارتها بطرق تخالف الاشتراطات القانونية، فضلا عن وجود مستودع غير مرخص تابع لإحدى الشركتين داخل سرداب منزل سكني، يحتوي على أدوية ومستلزمات طبية تُستخدم لتغذية هذه الصيدليات، دون ترخيص من وزارة الصحة. ولفتت إلى ادارة تفتيش الأدوية التابعة لقطاع الرقابة الدوائية في وزارة الصحة قامت بحمله تفتيشية امتدت على مدار ثلاثة أيام متتالية لكافة الصيدليات المذكورة والشركتين والمستودع، وتم من خلالها تحرير العديد من المخالفات الجسيمة وتحريز عدد من الادوية غير المصرح بتداولها بدولة الكويت. وأوضحت انه بناء على محاضر الضبط والتقارير التفتيشية، فقد تمت إحالة المخالفين إلى النيابة العامة، بمخاطبة الجهات المعنية في البلاد لاتخاذ ما يلزم، تمهيدا لمحاسبتهم على مزاولتهم مهنة الصيدلة دون ترخيص. وأكدت وزارة الصحة في بيانها أن هذه الإجراءات تأتي في سياق سياستها الرقابية الحازمة لضمان التزام جميع الصيدليات الأهلية بالقوانين، وشددت على أنها لن تتهاون مع أي جهة تُخلّ بضوابط مزاولة المهنة أو تُخالف مقتضيات السلامة الدوائية في البلاد. وثمّن وزير الصحة الجهود المشتركة بين الجهات الحكومية الرقابية، والمتمثلة في إدارة تفتيش الأدوية في وزارة الصحة، والإدارة العامة للمباحث الجنائية، والإدارة العامة لمباحث الهجرة، ووزارة التجارة والصناعة، والإدارة العامة للجمارك، والهيئة العامة للقوى العاملة، ومفتشي بلدية الكويت، والجهات الأخرى ذات الصلة، ودعا إلى مواصلة التنسيق الفعّال والتفتيش الميداني للحد من التجاوزات وحماية المواطن، والمنظومة الدوائية في دولة الكويت.

ثلاث أمهات قطريات يحوّلن الألم إلى أمل ويؤسسن منصة 'أهالي التوحد'
ثلاث أمهات قطريات يحوّلن الألم إلى أمل ويؤسسن منصة 'أهالي التوحد'

جريدة أكاديميا

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة أكاديميا

ثلاث أمهات قطريات يحوّلن الألم إلى أمل ويؤسسن منصة 'أهالي التوحد'

لم يكن تشخيص أبنائهن فقط هو ما جمع بينهن، بل كان الإحساس العميق بأن الوقت قد حان ليتحول هذا الألم إلى أمل، وهذه التجربة الفردية إلى قوة جماعية ومن ثم قررن في عام 2021، تأسيس كيانا ينطق باسم آلاف الأسر التي لديها أطفال من ذوي التوحد. وبالفعل قامت الأمهات الثلاث بتأسيس منصة أهالي التوحد على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، وكانت مبادرة أهلية هي الأولى من نوعها في قطر، والتي تهدف لأن تكون مظلة للتوعية والدعم والتضامن. أخذت الفكرة طابعا آخر على أرض الواقع، ومنذ أيام قليلة تم افتتاح مقر لمنصة 'أهالي التوحد' في جزيرة اللؤلؤة بالدوحة، بحضور وزير التنمية الاجتماعية والأسرة القطرية بثينة بنت علي الجبر النعيمي. ويعد هذا المقر الأول من نوعه في دولة قطر كـ'بيت مجتمعي للتوحد' معتمد من 'المجلس الدولي للاعتماد ومعايير التعليم المستمر' (IBCCES)، المتخصصة في مجال التدريب والاعتماد لاضطرابات النمو العصبي وخاصة التوحد، ليشكل محطة نوعية في مسيرة دعم وتمكين الأفراد من ذوي اضطراب طيف التوحد وأسرهم، عبر توفير خدمات متخصصة وبيئة مجتمعية دامجة وآمنة. وترى حمدة الهتمي أن افتتاح هذه المنظمة يعكس التزام الدولة بتحسين جودة حياة الأفراد من ذوي التوحد وأسرهم، عبر توفير بيئة آمنة وشاملة تشمل مساحات دعم أسري وورشا حسية وبرامج متخصصة تخدم مختلف الأعمار. وأضافت، في تصريح للجزيرة نت، أن المنصة تأسست على يد 3 أمهات قطريات لديهن أبناء من ذوي التوحد، انطلاقا من معاناتهن الشخصية مع قلة الوعي المجتمعي في قطر حول اضطراب طيف التوحد، وندرة الأماكن الآمنة التي تسمح للأطفال ذوي التوحد باللعب والتفاعل الاجتماعي بحرية، دون أن يشعر الأهالي بالحرج أو القلق من نظرات المجتمع أو الأحكام المسبقة بسبب سلوكيات أطفالهم مثل الرفرفة أو الهمهمة أو تجنب التواصل البصري. وانطلاقا من هذه الحاجة الملحة، جاءت فكرة المنصة، وفق ما قالت الهتمي، حيث بدأت الأمهات الثلاث تنظيم ورش توعوية للتعريف بالتوحد، كما قمن بزيارة المدارس والجامعات، بهدف نشر المعرفة وتغيير المفاهيم السائدة حول التوحد، ومن ثم اتجهن إلى تنظيم فعاليات حسية وحركية مخصصة لأطفال ذوي التوحد بمشاركة عائلاتهم، بهدف خلق بيئة محفزة وآمنة تجذب الأطفال وتمنحهم فرصًا للاندماج والمرح. وحول ما الذي يميز المقر عن المبادرات الأخرى الداعمة لأسر ذوي اضطراب طيف التوحد، توضح الهتمي أن 'ما يميزنا هو أننا ننطلق من واقع تجربة شخصية، ومن حاجة حقيقية نعيشها يوميًا كأمهات'، موضحة أن المقر ليس مجرد مساحة دعم، بل هو بيئة آمنة، خالية من الأحكام، مليئة بالحب والتقبل. وقالت: 'يتم تقديم جلسات فنية وتجارب حسية تدمج فرد التوحد مع أسرته، في نشاطات اجتماعية تطور مهارات التواصل بشكل غير مباشر وفي جو من الراحة والاحترام'، مشددة على أن الهدف هو أن تصل المنصة إلى كل بيت في قطر، وألا تشعر أي أسرة أن رحلتها مع التوحد تُخاض وحدها. ومع مرور الوقت، بدأت منصة أهالي التوحد تكتسب ثقة أولياء الأمور، حيث ازداد عدد المشاركين والداعمين، وتم إطلاق ورش دعم نفسي وتربوي للأمهات كما اكتسبت الفكرة العديد من الشركاء والداعمين الذي آمنوا بها. وتقول عائشة العماري، إحدى مؤسسات المنصة، إن 'المقر هو صوت الأهالي ومن خلاله نستقبل الملاحظات، نبرز التحديات، ونتحرك لإيصالها للجهات المعنية'، موضحة أنه لا تتوفر إحصاءات رسمية حول أعداد ذوي التوحد في قطر ولكن من الملاحظ أن هناك تزايدا في أعداد التشخيصات، وهو ما يدفع للاستمرار في تقديم الدعم، خاصة للأسر التي تمر بتجربة التشخيص لأول مرة. وأضافت، في تصريح للجزيرة نت، أن المقر يقدم جلسات دعم نفسي للأمهات والآباء، والأشقاء، إلى جانب ورش فنية وتجارب حسية تساعد على الدمج الأسري كما يتم الإعداد لتنظيم فعاليات توعوية تتزامن مع المناسبات الوطنية والاجتماعية لتعزيز الاندماج والمشاركة المجتمعية. وأوضحت أن الهدف هو أن يكون المقر نقطة انطلاق للأهل لمساعدتهم في بناء شبكة دعم تشمل جميع الجوانب، فالمقر مفتوح لجميع الأسر في قطر، من مواطنين ومقيمين، دون استثناء. وتتعاون منصة أهالي التوحد مع المدارس والمراكز والمؤسسات التي تسعى لتهيئة بيئتها لتكون صديقة للتوحد من خلال تقديم ورش عمل واستشارات والإشراف على تطوير بيئاتهم من خلال عدسة الأسرة والتجربة الواقعية. أم خالد، إحدى أمهات ذوي التوحد تقول للجزيرة نت إنها بالفعل كانت تفتقد مثل هذا الدور الذي توفره المنصة والتي يمكنها أن توجهها إلى الجهة التي تعنى بابنها أو توفر له الخدمة اللازمة لتطويره والمساعدة في دمجه بأكبر قدر ممكن في المجتمع. وحول تفاعل المجتمع مع افتتاح المقر، تقول نورة العيدة، إحدى المؤسِّسات للمنصة: بدأنا بأنفسنا وأطفالنا فقط، ومع الوقت أصبحنا نتواصل ونقدّم الدعم لأكثر من 700 أسرة في قطر، والتفاعل كبير، والاحتياج واضح، وهذا ما يجعلنا أكثر التزامًا بمواصلة الطريق، فالرسالة التي نود إيصالها لأهالي ذوي التوحد هي 'أنتم لستم وحدكم'. وأوضحت، في تصريح للجزيرة نت، 'نتفاعل مباشرة من خلال قنوات المنصة مثل الواتساب والإنستغرام، ونقدّم خدمات توعوية واستشارات للمراكز التي تطلب تطوير بيئتها لتكون دامجة وأكثر تفهمًا لاحتياجات الأهل والأطفال'، مشيرة إلى أن هناك خطة لافتتاح فروع في مختلف مناطق الدولة لتكون المنصة قريبة من كل أسرة، وتصل بخدماتها لكل من يحتاجها. ولا يقتصر الهدف من المنصة على التوعية والإرشاد وتهيئة بيئة الحياة فقط، بل يشمل أيضا التدريب والتطوير المهني، وهو ما تؤكده العيدة قائلة 'بدأنا بالفعل تدريبات ببعض المبادرات الفردية، ونعمل مع جهات وشركات بهدف اكتشاف مهارات الأفراد من ذوي التوحد وتمكينهم في بيئات العمل، بما يتناسب مع قدراتهم'. وأكدت أن قطر قطعت شوطا كبيرا في الخدمات الأكاديمية والصحية، وهناك تطور واضح في الخدمات الاجتماعية، معبرة عن اعتقادها بأن رفع الوعي المجتمعي هو المفتاح الأساسي لاستكمال هذا التقدم، وأنه من هذا المنطلق يبرز أهمية دور المنصة. المصدر: الجزيرة

سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد
سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

هنّأ سفير الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ ثامر جابر الأحمد الطلبة الكويتيين خريجي كلية الطب والعلوم الطبية في جامعة الخليج العربي، مؤكدا أنهم ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بدولة الكويت. وقال الشيخ ثامر الجابر لـ «كونا» بعد مشاركته في حفل تخرج 61 طالبا وطالبة من الكويتيين الدارسين في الكلية إن القطاع الصحي في الكويت يعول كثيرا عليهم للمساهمة في تطوير منظومة الرعاية الصحية في المرحلة المقبلة. وأضاف أن الخريجين هم جيل المستقبل وصناع الحاضر وأمل الوطن، داعيا إياهم إلى مواصلة التفوق والتميز في مسيرتهم الإنسانية لرفع اسم الكويت عاليا. وأضاف: «نحتفي اليوم بأطباء يخطون أولى خطواتهم في ميدان العطاء الإنساني» بعد جهود حثيثة خلال سنوات الدراسة توجت بتخرجهم في تخصص يتطلب الإخلاص والإنسانية. وقال «نحن على ثقة بأن أبناء الكويت على قدر عال من المسؤولية والالتزام» مثمنا دعم مملكة البحرين واحتضانها الطلبة الكويتيين طوال فترة دراستهم والجهود المبذولة من جامعة الخليج العربي برئاسة د.سعد آل فهيد. وأشاد بالدور الذي يؤديه المكتب الثقافي الكويتي في مملكة البحرين برئاسة د.محمد الدغيم في متابعة شؤون الطلبة وتوفير بيئة داعمة لهم. من جهته، هنأ رئيس المكتب الثقافي الكويتي في البحرين في تصريح مماثل الطلبة الخريجين، مشيدا بما تحلوا به من التزام أكاديمي وأداء متميز وكذلك بالتعاون القائم مع جامعة الخليج العربي لتهيئة البيئة التعليمية المناسبة للطلبة. وكان حفل التخرج قد اختتم الأحد الماضي بتوزيع الشهادات على الخريجين وسط حضور أكاديمي لافت، حيث حصل الطالب راشد العسعوسي على المركز الثاني على مستوى الدفعة. وحضر الحفل الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي ورئيس المجلس الأعلى للصحة البحريني الشيخ محمد آل خليفة ووزير التربية والتعليم البحريني د.محمد جمعة ووكيل وزارة التعليم العالي الكويتية بالتكليف لمياء الملحم إلى جانب أولياء الأمور وأعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store