
أزمات تواجه الدراما في ندوة خاصة لجمال سليمان في القاهرة
مستقبل الدراما العربية والأزمات التي تعاني منها كانا في صلب حديث الممثل السوري جمال سليمان خلال ندوته الخاصة في القاهرة، على هامش احتفالية جمعية الفيلم، حيث أُقيم حفل لتكريمه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«ملك المسرح» على خشبة «دبي أوبرا» 3 و4 أكتوبر
العرض الجديد لا يقتصر على استحضار الروح الكوميدية المعهودة، بل يتعمق في قضايا وجودية وفنية من خلال طرح ذكي يمزج بين الخيال المستقبلي والواقع اليومي، ضمن تجربة مسرحية تفاعلية تستدرج الضحك، وتدفع للتأمل، وتعتمد النقد الذاتي بأسلوب تجريبي غير تقليدي. خيال مستقبلي ونقد واقعي في عرض لا يُفَوّت.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
عطور 2025 تفوح بروائح الخضراوات
تشهد العطور التي تفوح بروائح الخضراوات رواجاً كبيراً في عام 2025. وأوضحت شركة WGSN المتخصصة في تحليل الاتجاهات، أن العطور تفوح هذا العام بروائح مثل الجزر والخيار والطماطم والفلفل الأخضر، والريحان والراوند والخرشوف واليقطين، مشيرة إلى أن هذه الروائح لا تشكل المكوّن الرئيس للعطر، وإنما تُضاف إلى الروائح العطرية الشهيرة الأخرى، مثل الفانيليا وزهر البرتقال والياسمين. وأضافت شركة WGSN أن العطور ذات روائح الخضراوات تعد مناسبة للجنسين، مشيرة إلى أن العطور ذات روائح الجزر أو الطماطم أو الخيار أو الفلفل الأخضر، تُعطي انطباعاً بالخضرة والمذاق الطازج، في حين أن العطور ذات روائح الخرشوف والراوند واليقطين تثير انطباعاً بالحلاوة والنعومة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الإعلام الحديث.. مسؤولية أخلاقية وصناعة أثر
الإعلام اليوم ليس مجرد ناقل للخبر أو مصدر ترفيه، بل مسؤولية أخلاقية عميقة تُسهم في تشكيل وعي المجتمع وصناعة التغيير. تحت وسم (#محتواك_أثرك)، نُدرك أن كل محتوى نُنتجه له أثر طويل الأمد، إما إيجابي أو سلبي، يُحرّك عجلة التنمية أو يعيقها. في كلمات ملهمة، رسمت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، معالم الطريق للإعلاميين والمبدعين، حين أكدت أن الإعلام الحديث ليس ترفاً أو مجرد رفاهية معرفية، بل هو مسؤولية أخلاقية عميقة. الإعلام اليوم أداة قوية تُسهم في تشكيل المجتمعات وصناعة التغيير، بل وتحدد أحياناً ملامح المستقبل. تحت وسم (#محتواك_أثرك)، برزت رسالة عميقة تهزّ الوعي: كل محتوى يُنتَج اليوم قادر على خلق أثر، سواء كان إيجابياً يدفع عجلة التنمية ويسهم في بناء المجتمعات، أو سلبياً يبطئها ويعطل مسيرتها. هذه ليست مجرد كلمات تُقال في المؤتمرات، بل هي دعوة صريحة لكل صانع محتوى ومؤسسة إعلامية ومبدع في هذا العصر. قمة الإعلام العربي ركّزت على أهمية إدراك الأثر، على كل المستويات: تأثير الكلمة، تأثير الصورة، تأثير الفكرة، وتأثير اللحظة التي يلتقي فيها المحتوى مع المتلقي. حين ندرك أن ما نقدمه عبر الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي يتجاوز اللحظة ويترك بصمة طويلة الأمد، نبدأ بفهم مسؤوليتنا الأخلاقية الحقيقية. وفي زمن تتسارع فيه الأحداث وتزداد فيه التحديات، يصبح الإعلام ليس مجرد ناقل للخبر، بل شريكاً في التنمية، وقائداً للتغيير، وحارساً للقيم. كل تغريدة، كل فيديو، كل مقال... هو خيار أخلاقي يعكس شخصيتنا وقيمنا، ويترك أثره في عالم لا ينسى شيئاً.