
النجمات في مهرجان كان السينمائي 2025 بيومه الـ11.. المكياج المشرق الموضة الأبرز
سيطرت الصيحات الجمالية الناعمة والبسيطة في اليوم الحادي عشر من مهرجان كان السينمائي Cannes Film Festival 2025 بدورته الـ78، وعلى هامش العرض الأول لفيلم The Mastermind، تألقت أبرز نجمات العالم على السجادة الحمراء، حيث لفتت الأنظار نعومة إطلالاتهن والصيحات الجمالية التي غلب عليها الطابع الناعم والمشع أنوثةً.
لناحية مكياج النجمات، تنوع بين الخفيف والزهري الخافت مع الماسكرا الخفيفة، وجاء مكياج البشرة في أغلبه طبيعياً وذات ملمس موحد، كذلك حال أحمر الشفاه الذي تنوع بين الغلوس الخفيف والزهري.
أما تسريحات شعر نجمات مهرجان كان السينمائي2025 بيومه الحادي عشر، فتنوعت بين تسريحة ذيل الحصان وتسريحة الكعكة والشعر المفرود على الاكتاف.
في هذا الموضوع نرصد لكِ أ برز الصيحات الجمالية التي اعتمدتها نجمات مهرجان كان السينمائي 2025 في يومه الحادي عشر.
إيل فانينغ بمكياج وردي خافت مع تسريحة الشعر الطبيعي
النجمة إيل فانينغ Elle Fanning حضرت السجادة الحمراء لفيلم "The Mastermind" في اليوم الحادي عشر من مهرجان كان السينمائي 2025، حيث لفتت الأنظار بنعومة إطلالتها التي نسَّقت معها مكياجاً وردياً باهتاً ارتكز على ظلال العيون الوردية الخفيفة فوق جفن العين المتحرك مع طبقات الماسكرا الناعمة على الرموش ومكياج البشرة الموحد والناعم مع القليل من البلاش على تفاحة الخدين وأحمر الشفاه الوردي الناعم، كذلك اعتمدت تسريحة الشعر المموج الطبيعي المنسدل على الأكتاف مع الفرق الجانبي للغرة.
إيمي جاكسون بصيحة أحمر الشفاه الأحمر الفاقع مع تسريحة ذيل الحصان
النجمة إيمي جاكسون Amy Jackson أطلَّت على سجادة مهرجان كان السينمائي بدورته الـ78 في يومه الحادي عشر بفستان باللونين الأبيض والأسود، اختارت معه مكياجاً كلاسيكياً جذاباً طبقت فيه خط الأيلاينر الرفيع المسحوب إلى خارج جفن العين العلوي مع القليل من طبقات الماسكرا الخفيفة على الرموش، واعتمدت مكياج البشرة الطبيعي والموحد المناسب على لون بشرتها البيضاء، وأنهت مكياجها بأحمر الشفاه باللون الأحمر الفاقع، كما اختارت تسريحة ذيل الحصان المصقولة بالشعر المالس.
إليكِ موضة ألوان أحمر الشفاه من نجمات مهرجان كان السينمائي 2025.. الأحمر والنيود في الطليعة
كوكو روشا بمكياج أخضر بارز مع تسريحة الشينيون
Embed from Getty Images
النجمة كوكو روشا Coco Rocha حضرت اليوم الحادي عشر من مهرجان كان السينمائي 2025، حيث اختارت مع إطلالتها مكياجاً أخضر بنغمات براقة ارتكزت على ظلال العيون الخضراء التي غمرت كامل جفن العين المتحرك مع طبقات الماسكرا على الرموش، ومكياج البشرة الموحد جنباً إلى جنب مع البلاش الزهري على تفاحة الخدين وأحمر الشفاه الغلوسي الوردي، كذلك اعتمدت تسريحة الشينيون الضخمة بالغرة المصقولة.
عليا بهات بمكياج زهري ناعم مع تسريحة الكعكة المنخفضة
نجمة بوليوود عليا بهات Alia Bhatt تألقت بفستان زهري ناعم في اليوم الحادي عشر من مهرجان كان السينمائي بدورته الـ78، ونسَّقت مع إطلالتها مكياجاً زهرياً ناعماً ارتكز على ظلال العيون الزهرية فوق جفن العين العلوي مع طبقات الماسكرا على الرموش، ومكياج البشرة المناسب مع لون بشرتها السمراء، وأكملت مكياجها بأحمر الشفاه الزهري الغلوسي، كذلك اعتمدت تسريحة الكعكة المنخفضة مع الفرق الوسطي للغرة وخصل ناعمة منسدلة على الجبين.
ميشيل كيغان بمكياج زهري براق مع تسريحة الريترو
النجمة ميشيل كيغان Michelle Keegan لفتت الأنظار بإطلالتها الزهرية الناعمة في اليوم الحادي عشر من مهرجان كان السينمائي 2025، واختارت مكياجاً زهرياً ناعماً بنغمات براقة خفيفة فوق جفن العين العلوي مع طبقات الماسكرا البارزة على الرموش، واعتمدت مكياج بشرة مخملياً وموحداً مصقولاً بالبلاش الزهري على أعلى الخدين، وأنهت مكياجها بأحمر الشفاه الزهري الغلوسي المحدد بالكونتور، كذلك اختارت تسريحة الشعر الريترو المنسدل على الاكتاف مع القبعة الزهرية الأنيقة على الرأس.
شاهدي
ماريا بورجيس بمكياج سموكي ناعم مع تسريحة الكعكة
Embed from Getty Images
عارضة الأزياء ماريا بورجيس Maria Borges حضرت على سجادة مهرجان كان السينمائي بيومه الحادي عشر، حيث تألقت ب مكياج سموكي ناعم ارتكز على الظلال السموكي فوق جفن العين العلوي مع طبقات الماسكرا على الرموش والكحل الأسود في قلب العين، ومكياج البشرة المشرق وأحمر الشفاه الغلوسي الطبيعي، كما اختارت تسريحة الكعكة المنخفضة المصقولة بالفرق الوسطي للغرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
رسمه 80 مرة.. جبل "سان فيكتوار" الذي أغوى بول سيزان
"تعلم حب سيزان في مسقط رأسه المثالي".. شعار ترفعه مدينة آكس بروفانس الفرنسية، التي تحتفي هذا الصيف، بالفنان الشهير بول سيزان (1839-1906)، أحد أعظم الرسامين الفرنسيين، الملقب بأبو الرسم الحديث. تبدأ الاحتفالات اعتباراً من يونيو، وتستمر حتى أكتوبر، تُخلّد خلالها المدينة إرث الفنان، بسلسلة من الفعاليات المرتبطة بإعادة افتتاح مسكنه، وهو قصر عائلي يعود للقرن الثامن عشر، وورشته الأخيرة "أتيليه دي لوف". وقالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن حدث "سيزان 2025" جعل مدينة Aix-en-Provence، "واحدة من 52 وجهة سياحية لعام 2025، إذ سيجذب نحو 400 ألف زائر إضافي إليها، وستكون المواقع الرئيسة مفتوحة فقط للزيارات المصحوبة بمرشدين". تعتبر مدينة آكس بروفانس في جنوب فرنسا، مثالية لاكتشاف بول سيزان، وهي المكان الذي جاء إليه العديد من الرسامين بحثاً عن هذا الضوء الشهير. قضى الفنان معظم حياته في تلك المدينة التي ولد فيها، وتوفي فيها، وألهمته في معظم أعماله. وقال ذات مرّة، وهو يرسم بالقرب من بحيرة آنسي: "انتهى الأمر، عندما تولد هنا، لا شيء سيعني لك بعد الآن". 80 نسخة من الجبل الرسام اشتهر بهوسه بجبل "سان فيكتوار" قرب مسقط رأسه، وأغوته الشمس المتنقلة على تلاله الجيرية، فرسم أكثر من 80 نسخة من الجبل. كما أذهل الجمهور بألوانه الجريئة وأشكاله الهندسية. يقول برونو إيلي، مدير متحف "غرانيه"، الذي سيعرض أكبر مجموعة من أعمال سيزان ضمن معرض "سيزان 2025": "يستغرق الإعجاب بسيزان وقتاً، لأنه أكثر تعقيداً مما نتصوّر". وكانت مدينة آكس بروفانس استحدثت تطبيقاً رقمياً بعنوان "على خطى سيزان"، وهو عبارة عن جولة سَير ذاتية، تشمل زيارات أماكن عدّة ترتبط بالفنان، مثل كاتدرائية "سان سوفور" الفخمة، التي استغرق بناؤها سبعة قرون، حيث كان سيزان يحضر قداس الأحد فيها، تليها على بُعد مبانٍ عدّة، آخر شقة لسيزان، ثم أطلال قصر كونتال الذي يعود للقرن الثالث عشر، وكنيسة مادلين حيث تمّ تعميد الفنان. تُعدّ مدينة آكس آن بروفانس القديمة، من أجمل مدن فرنسا، بشوارعها المرصوفة بالحصى، وواجهاتها الأنيقة، وشرفاتها المشمسة. تُذكّر مئات النوافير المتدفقة بتأسيسها كمستعمرة رومانية، ويعود تاريخ العديد من المباني المحفوظة بعناية إلى العصور الوسطى، وعهد آكس كعاصمة لبروفانس. ازدهرت المدينة في العصور الوسطى، وأصبحت مركزاً للفنون والعدالة والتعليم، مع تأسيس جامعتها التي لا تزال تعمل منذ عام 1409.


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
نجم «هاري بوتر» عانى من «عدم القدرة على التنفس» وخضع لعملية جراحية
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} كشف نجم «هاري بوتر» الممثل ستانيسلاف يانيفسكي أنه دخل المستشفى أخيرًا بعد أن عانى من «عدم القدرة على التنفس»، لافتا إلى أنه خضع لعملية جراحية. ونشر يانيفسكي صورة على إنستغرام يوم الجمعة، 23 مايو، يظهر فيها أنفه مغطى بضمادة مع وجود محاليل وريدية في ذراعه بينما كان مستلقيا على السرير الأبيض بالمستشفى. وأوضح الممثل، الذي بلغ الأربعين في 16 مايو، أنه نُقل إلى المستشفى بعد فترة قصيرة من احتفاله بذكرى ميلاده بسبب «عدم القدرة على التنفس». وكتب في منشوره: «تم نقلي إلى الجراحة والتُقطت الصورة فور خروجي من غرفة العمليات»، مؤكدًا أنه لم يشارك التحديث سابقًا لأنه «لم يكن يريد إخافة أو إقلاق أي شخص». أخبار ذات صلة وأضاف: «لطالما كنت بهذه الطريقة، أواجه الصعاب بصمت»، مشيرًا إلى أنه كان يحظى بدعم القلة الذين أخبروهم وعائلته، وهو ممتن لذلك. يذكر أن ستانيسلاف يا نفسكي، ممثل بلغاري معروف بدوره كفيكتور كروم في سلسلة أفلام هاري بوتر. ولد في 16 مايو 1985 في صوفيا، بلغاريا، وبدأ يانفسكي حياته المهنية في التمثيل منذ صغره، حيث شارك في أفلام وبرامج تلفزيونية بلغارية وروسية. ومع ذلك، كان أداؤه للاعب كويديتش الموهوب في فيلم هاري بوتر وكأس النار هو ما جعله مشهورا عالميا. وقبل أن يحقق نجاحه في فيلم هاري بوتر، كان يانفسكي يعمل كعارض أزياء في سن 16. وفيما بعد، انتقل إلى التمثيل وحصل على أدوار صغيرة في الأعمال البلغارية قبل أن يتم اختياره للمشاركة في الجزء الرابع من سلسلة هاري بوتر. كان شخصية يا نفسكي، فكتور كروم، إضافة مهمة للسلسلة وسرعان ما أصبحت من المفضلين لدى الجماهير. وقد عاد ليلعب دوره في فيلمي هاري بوتر وجماعة الفينيكس وهاري بوتر ومقدسات الموت الجزأين الأول والثاني.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
قرن بلا مؤلف... حتى الآن
كان القرن التاسع عشر، والقرن العشرون، الذي تلاه، «قرن الخيال»: الخيال العلمي مع الفرنسي جول فيرن، والخيال البوليسي مع البريطاني شرلوك هولمز، والخيال الروائي في فيكتور هيغو. ليس فقط تلك الأسماء، بل كانت هناك العشرات غيرها، التي بهتت شهرة أصحابها، بفعل المنافسة والتقدم العلمي. فقد طارت شهرة جيمس بوند آلاف المرات حول العالم أكثر من سلفه هولمز. وقبله حصد الفرنسي أرسين لوبين شهرةً عالميةً. وظهر في الولايات المتحدة أبطال كثيرون لكن دائماً بأحجام متوسطة، واكتفى الأميركيون من صناعة الإثارة بالجزء الفني، أو السينمائي، في مرحلة طغت فيها هوليوود على الإنتاج السينمائي. خطر لي أن أكتب في هذا الموضوع لأنني لاحظت أن هذا القرن، بعكس سابقيه، يفتقر تقريباً إلى الأدب البوليسي: لا أغاثا كريستي. لا آرثر كونان دويل، لا موريس لبلان. لا، استطراداً، دان براون، الذي يُنسب زمنياً إلى القرن الحالي. فيما عدا مرحلة المراهقة، لم أنصرف إلى قراءة الأدب البوليسي إطلاقاً. بالعكس، أصبحت أعتبر أنه إضاعة للوقت بالنسبة إلى الأدب الحقيقي. ولذلك، تعلقت بأعمال البلجيكي جورج سيمنون، «أشهر من مزج بين الأدب وأدب الجريمة». وكان غزيراً ينهي رواية في أربعة أيام. وقد أصدر 400 رواية، واعتبره أندريه جيد أعظم روائيي فرنسا، وعاش حياته الحافلة يقلد بطله جول ماغريه. يعيش على يخت، واستخدم 16 اسماً مستعاراً. وعاش يحلم بأن يصبح ذات يوم في مستوى جوزف كونراد. والحلم حق للجميع. وفقاً لمعجبيه، فهو لا يذهب إلى أي مكان مرتين. فهو يسافر دائماً (دائماً على متن قاربه، ودائماً في الممرات المائية)، ويكره الحر، وينفق نصف مليون فرنك من عائدات التأليف والنشر سنوياً في فعل ما تفعله شخصيات رواياته: يستأجر سائقاً يرتدي زياً رسمياً، لأن بطل رواياته يفعل ذلك، ويخسر مائتي ألف فرنك في مونت كارلو، لأن بطل رواياته يجب أن يفعل ذلك. كان يقول: «ليس لدي خيال، أنا آخذ كل شيء من الحياة» (ومن مغامرات بعض معارفه، الذين يبدو أنهم يشملون بعضاً من أكثر المخادعين حيويةً في فرنسا). أستيقظ في الخامسة والنصف، أذهب إلى سطح السفينة، أبدأ الكتابة في السادسة، مع زجاجة براندي، أو نبيذ أبيض بجانبي، وأكتب فصلاً في الساعة حتى الظهر. عندها، أذهب إلى البر وأستلقي على العشب، منهكاً. طموحي هو أن أصل شيئاً فشيئاً إلى مستوى جاك لندن، أو - من يدري؟ - حتى إلى مستوى كونراد.